وان ماحدث قبل ايام بالسعودية هو مشابه تماماا لما حصل عندنا في العراق سنة 1977 وهو او عام قامت الحكومة ابان احمد حسن البكر وصدام كان نائباا وبه منع البعث مرازيم زيارة عاشوراء وهو ما يعتقده مذهب لغالبية الشعب العراقي وكان هذا المنع ليس بالعصي مثل ما حدث بالسعودية بل بايتخدام التي 72 و55 ومافع ميدانية وجحافل قوات عسكرية استقدمت وتمركزت حول النجف وكربلاء وعلى طول المسافة بينهما وهي مئة وثمانية كيلو مترات

وكانت توزع منشورات وتحذيرات ان كل من يطبغ الطعام ويزعة لوجة الله يعتقل ومن يسير على شكل مسيرات راجلة واطلاق القصائد الشعرية يعتبر تمرد على الدولة ورغم ان هذا الحال هو منذ مقتل الحسين سنة 64 هجرية وكل نضام ياتي يقول ان هذا يمارس ضدة ويذهب وتبقى قضية الحسين خالدة لكن الناس سارت بتحدي وعلى العاداتهم فاطلقت النار وسقط اللالاف وقاعدة الفعل والفعل المعاكس قام الكثير من الاهالي بالتجمع وتسليح انفسهم بالسلاح لان قبائل العراق مسلحة ولو بالاسلحة الخفيفية فشتبكو مع الجيش وردو على مطلقي الناس وسارت مضاهرات بجميع المدن الهراقية صحيح انها استمرت عشرة ايام لكنها كانت الطلاق بين النضام الذي كان يدعي القومية العربية والوحدة الخالدة وبين شعبة واخذت ارهاصاتة تتوالى 1982 1991 1996 1999 2001 ولو استمر الامر لكانت احدها تنجح وتطيح به وبالدكتاتورية وبسياسة المنع

انا هنا اجريت مقارنة صح ان ما حصل بالعراق قبل سنتين وما زالت اثارة الى الان هو نتيجة ما تراكم من افعال النضام السابق وبتضخم افعالة وزحفها وتراكمها اصبحت تلالا فانفجر البركان وعندما حاول النضام الاحتماء بشعبة وهو ما يمثلة جيشة تركة ينهار لكي يعيدون بناء وطنهم وقبلو شر اوهن من شر شر في نهاية المطاف مخرجاا لعيش رغيد وما يحتاجة عمل جبار وصبر عضيم

فتراكم ما يحصل في بلدان الجوار وخاصة ما حصل بالسعودية ساتي باثر عكسي وخاصة اذا استمر بنفس الوتيرة ومهما بلغ الاستهزاء من الطائفة التي تعرضت لللاضطهاد قبل ايام على ايدي الهيئة المتشددة

التي حتى اهل السنة يشتكون من سياستها المتشددة باللسعودية فعندنا بالعراق مثلا يختصر المعنى (القطط تخبى المخالب فلا تزعجها)

انا لا اتمنى ان يحدث اي شيئاا فعلى الحكومة السعودية مصالحة شعبها وكسبهم وتكون معهم لا ان تايد ذلك

وانا اتعجب ان تضرب الناس ويطاردون ويعتقلون لانهم فقط رمو ان يقفو على عتبت قبر رسول الله ويوقلو لبيك يارسول الله

انا احب ان اصارح الجميع وعلى الجميع ان يتحمل الصراحة

مهما كانت صعبة القبول فهي الحقيقة ولا بد ان تقال

وكل اناء بما فية ينضح فانا انضح بهواجسي

وابناء العراق سيثبتون انهم فوق الفتن وفوق الانغلاق على النفس والعيش بالتعصب وافكار البداوة الشديدة القسوة فاهل المدن اولى ان يحملو ا فكرااا نعم للبداوة ايجابيات لكن ترك ايجدابياتها كالتعلم الفصحى السليمة والعمل بافكار الانغلاق والتعصب القبلي والغزوات

شيئاا مروفوضاا

وتحياتي لكم