- Manfred von richthofen كتب:
الرفيق العزيز تاهك
شكرا لمرورك
الطرازات المعدة لاختراق الدرع الصاروخية هي الصاريخا لحديثة مثل التوبول ام واليارس او الصواريخ الغير قابلة للاسقاط مث ل الساتانا فهذه معدة للدرع الصاروخية التي هي بالاساس درع من المنظومات الدفاعية المضادة للصواريخ الباليستية الروسية اما الصواريخ التكتيكية كالاسكندر مثلا معدة لمعارك ساحة الحرب وتخطي المنظومات الاخرى اما الصواريخ الجوالة فهي غير صالحة للدرع الصاروخية التي ارجو الا تستهزء بها يا رفيقي العزيز لانها ضم منظومات دقيقة للغاية وبالغة القوة والحداقة مثل THAAD ,هذه المنظزمات لا تصلح معه الصواريخ الجوالة والصواريخ التكيتيكية التي تفيد في حالة انظمة كالباتريوت مثلا
الدرع الصاروخية معدة بشكل خاص للحد من خطر الصواريخ الباليستية طويلة المدى اما القاذفات فمن اختصاص الدفاعات اجوية الاخرى الاعتراض
ما هو المدى الفعال اخي لصواريخ الدفاعات الجويه ضد الطائرات اذا علمت ان القاذفات تطلق صواريخها الجواله من على 3000 كلم .
خصوصا اذا اطلق من على القاذفات الفوق الصوتيه مثل TU160 و SU34 .
وكلنا نعرف الامكانات الخداعيه لهذه الانواع من الصواريخ .
وانا ذكرت منظومه الاسكندر التكتيكيه لقدراتها على المراوغه و التخفي و المدى الفعال الامن لها .
وخصوصا انها مجربه سابقا ضد جورجيا فلم تستطيع رصدها جورجيا و كان لها اثار فظيعه على موقع ركتيبه الدبابات و اخر على احدى الثكن العسكريه .
وفي النهايه يراهن عليه المسؤولون العسكريون الروس كثيرا لمواجهة هذا الردع الصاروخي واذكر حادثه سابقه اخي العزيز انه هدد الرئيس الراحل دميتري مدفيدف بنشر هذه المنظومه مما ادرى الى تاخير نشر الدرع الصاروخي .
لكن تبقى مثل هذه الصواريخ الاكثر ضمانا , وكلفه ايضا لمقارعه هذا التهديد الجديد الذي لا يذكرني الا بانباء حشد هتلر قواته لبدا عمليه باباروسا , والذي لم يلق المسؤولون الروس لها بال , وكان هذا الخطر ان يجعل الاتحاد السوفيتي في مهب الريح .