روسيا الان تعادي طالبان اكثر من امريكا وهي العدو التاريخي لها اما طالبان فهي كانت اداة بيد امريكا حتى تخلت عنها فقد كان هناك توافق بين اهداف طالبان وامريكا من خلال ضرب لاتحاد السوفيتي فحدث هذا لكن السيد تخلى عن عبده وامريكا لها اهداف ابعد من اهداف طالبان والان اعتقد ان روسيا ستعود في المستقبل للقضاء على الاداة التي استخدمت من امريكا لضربها وهنا لن يكون هناك من يدعم طالبان وممكن ان تكون نهايتها وطالبان الان تحاول ان تعيد العلاقة مع امريكا  لكن بتأكيد لن تكون كما كان في الماضي

جادن كتب:

روسيا الان تعادي طالبان اكثر من امريكا وهي العدو التاريخي لها اما طالبان فهي كانت اداة بيد امريكا حتى تخلت عنها فقد كان هناك توافق بين اهداف طالبان وامريكا من خلال ضرب لاتحاد السوفيتي فحدث هذا لكن السيد تخلى عن عبده وامريكا لها اهداف ابعد من اهداف طالبان والان اعتقد ان روسيا ستعود في المستقبل للقضاء على الاداة التي استخدمت من امريكا لضربها وهنا لن يكون هناك من يدعم طالبان وممكن ان تكون نهايتها وطالبان الان تحاول ان تعيد العلاقة مع امريكا  لكن بتأكيد لن تكون كما كان في الماضي

طالبان اداة استخدمتها امريكا ؟!!
طالبان تحاول تعيد العلاقة مع امريكا ؟!!

واضح أنك تفتقد للاطلاع ...
طالبان لم تحارب الإتحاد السوفيتي ... طالبان تأسست عام 1994 اي أن وقتها لايوجد شيء اسمه اتحاد سوفيتي
طالبان تمتلك حرب وحيدة وهي ضد امريكا والناتو وقد سحقتهم في افغانستان حتى قرر الناتو الانسحاب مع بداية 2014م

طالبان هي نفسها القاعدة  وزعيم طالبان  ملا عمر كان من القاعدة وقاتل الروس في افغانستان واي واحد يعرف ان طالبان هي القاعدة وكانو تنظيم غير منظم حتى استولو عل الحكم في افغانستان  وهم اداة بيد امريكا

جادن كتب:

طالبان هي نفسها القاعدة  وزعيم طالبان  ملا عمر كان من القاعدة وقاتل الروس في افغانستان واي واحد يعرف ان طالبان هي القاعدة وهم اداة بيد امريكا

طالبان هي نفسها القاعدة ؟!!!

القاعدة تنظيم عالمي يقوده الشيخ اسامة بن لادن وبعد أن توفي اصبح يقوده الشيخ أيمن الظواهري

طالبان تنظيم أفغاني يقوده أمير المؤمنين الملا محمد عمر وهي عبارة عن تنظيم تكون في نشأته من طلبة العلم
نشأت الحركة الإسلامية الدينية المعروفة باسم طالبان في ولاية قندهار الواقعة جنوب غرب أفغانستان على الحدود مع باكستان عام 1994 على يد الملا محمد عمر(مجاهد)، وهو أبو طالبان حيث رغب في القضاء على مظاهر الفساد الأخلاقي وإعادة أجواء الأمن والاستقرار إلى أفغانستان، وساعده على ذلك طلبة المدارس الدينية الذين بايعوه أميرا لهم عام 1994


قتال الأفغان للاتحاد السوفيتي كان عبارة عن مقاومة افغانية للاحتلال السوفيتي وقد اشترك فيها جميع اطياف الشعب الأفغاني
وكان من ضمن امراء الجهاد قلب الدين حكمتيار (سني) برهان الدين رباني (سني) أحمد شاه مسعود (شيعي)
هناك دعم امريكي للجميع وهذا طبيعي تقاطع مصالح وليس كما تريد أن تصوره بأنهم كانوا أداة لأمريكا


بعد هذه المعلومات يتبين لنا

1- أن طالبان لم تقاتل الإتحاد السوفيتي (تأسست عام 1994م)
2- أن طالبان تختلف عن القاعدة هيكلياً وتنظيمياً وفي الأهداف والإستراتيجيات
3- أن الشعب الأفغاني كان يقاوم الإحتلال السوفيتي
4- طالبان لديها حرب واحدة فقط مع عدو خارجي وهي مع الإحتلال الأمريكي ومع قوات الناتو

هذه هي المعلومات أما عاطفتك الطائفية اللتي تسعى للنيل من الآخرين لمجرد حقد طائفي فهي لاتعنيني

لم اوجه الكلام لك اصلا اما اتهامتك لن ارد وهي  مردودة عليك انت

جادن كتب:

لم اوجه الكلام لك اصلا اما اتهامتك لن ارد وهي  مردودة عليك انت

توجه كلام لي أو لغيري لايهم من حق الجميع أن يتكلموا ومن حق الجميع أن يردوا
المهم أن نتحدث بموضوعية .....

TAHK كتب:

الحكومه الروسيه لا تتحاور مع الارهابيين بل تفعل معهم كما فعلت سابقا في الشيشان .

اي ان اميركا تتحاور مع ما صنعته سابقا فهذا شئنها الخاص .

وما يهم روسيا و اميركا في موضوع افغانستان الان هو موضوع الخروج الامن من افغانستان .

وهذه الورقه بيد روسيا الاتحاديه .

وماهي هذه الورقة اللتي تمتلكها روسيا الإتحادية لتضمن الانسحاب الآمن لأمريكا ؟

TAHK كتب:

الامريكان حاولوا التفاوض مع حركه طالبان من اجل الخروج الامن لقواتهم من افغانستان بمبادله المواقع بينهم و بين كرزاي .

مصدر

لكن هل هذا كافي , الماضي يعلمنا ان اي قوه تنسحب بدون تقيد العوامل المؤثره في المحيط العسكري يتحول الامر سريعا الى انتحار عسكري .

لديك مثاليين في جنوب لبنان بعد الهزائم على يد رجال المقاومه في حرب التحرير بعام 2000 .

والاخر الهجوم الكاسح على فيتنام الجنوبيه من الثوار الفيتكونغ الشماليين و ضرب جميع المكونات التي وضعها المحتل .

فلا يريدون الانسحاب من افغانستان و السقوط الحتمي لكرزاي على يد طالبان مما يؤدي الى تولد حكومه مناوئه لهم , وللجيران .

والان تريد اميركا الحصول على احد امرين مهمين .

الابقاء على مجموعه من القوات الامريكيه في الاماكن المهمة لهم , وهذا الامر رفضه كرزاي على اثر الفضيحه التفاوضيه بين اميركا و طالبان .

او و تبديل كرزاي بطالبان بالطبع و تفاوض مع جيران افغانستان حول هذا الامر , وبالطبع نقصد هنا باكستان وروسيا ,واذا استثنينا باكستان في هذا الامر لانها في قبضه الولايات المتحده لا يبقى لنا غير روسيا و حلفاء روسيا و جيرانها .

ماذا تمتلك روسيا لفاوض عليه اميركا بعد انسحابها من افغانستان .

اميركا عندما بدات حربها على ما يسمى بالارهاب في قاموسها بعام 2001 خصوصا على افغانستان كان لها 3 اهداف مهمة :

1- القضاء نهائيا على القاعده و طالبان .

2- اقامه حكومه مواليه لهم .

3- هدف شكلي وهو يتركز في عالم البناء و اعاده الاعمار و نشر ما يسمى بالديموقراطيه في البلاد .

حسننا لم تقضي على طالبان وهي بالبلاد ونصبت حكومه عميله و اجرت عمليات انتخابات على الطريقه الديموقراطيه .

لكن اذا انسحبت , سوف تعود طالبان الى كابول وتنهار الحكومه العميله و تتلاشى ما عملت من اجله خصوصا دعايه حقوق النساء و التعليم و كل البروباغاندا الامريكيه المعروفه .

حسننا كيف سوف يتم التفاهم على هذا الخروج الذي سوف يحفظ ماء الوجه الامريكي ولا يكون خروج مثل خروجهم من افغانستان او خروج اسرائيل من جنوب لبنان .

ان الناظر للخريطه الافغانيه يعلم تماما ان هناك 4 دول مؤثره في الشأن الافغاني .

هي روسيا الصين ايران و باكستان .

الغرب دائما ما يخرج ايران من هذا الامر , ونحن سوف نفعلها هنا لحين اشراكها في هذا الامر , لكن هناك دوله لديها دور مزدوج خطير لا يمكن التانبا به , باكستان .

باكتسان من جهة تحارب الارهاب (الحكومه) علنا في افغانستان ومن جهة اخرى فهي شريان الحياه للقاعده و طالبان , اذا كيف يستقيم هذا .

الغرب عرف تماما انه لا يمكن تغير الخريطه الاساسيه و القاعده الشعبيه لطالبان , فقالوا هيا ننصبها في الحكم .

لكن كيف يستطيعون ذلك و هناك دولاتان كبريتان في المنطقه , الصين و روسيا .

فالتفاهم مع روسيا يقود الى التفاهم مع الصين و ايران حول المساعده و القبول بحكومه لطالبان بجوارهم .

لذلك فان الورقه الاهم التي بحوزة روسيا هي شرعنه طالبان في المنطقه و كبح جموخها العدواني بعمليه تدجين سياسي تقوم بها باكستان و من ورائها اميركا .

ووضع اوضاع للبلاد لكي لا تعود لنفس الهيمنه القاعديه و الاهم اخذ التعهدات على ابقاء النمط الاقتصادي كما هو وان لا يعود كما كان في فتره طالبان و اسامه بن لادن .

فاما التفاهم و التفاوض مع الروس , والا ان ينسحب الامريكان من افغانستان ووضع قوات تحمي العاصمه في سيناريو يعيد للاذهان السيناريو الاثيوبي في الصومال و هو ما جعل الحكومه الصوماليه في البدايه تفقد اجزاء من العاصمه وحتى بعد تدخل القوات الافريقيه .

تحليلك غير منطقي بتاتاً البتة ... لأنك بالاساس افترضت دور روسي غير موجود أصلاً لانفوذاً ولا قوة وقدرة

النفوذ في افغانستان يتقسم بين (4) لا خامس لهم
1- الباكستان والجماعات الباكستانية والقبائل الباكستانية وهي تقريباً تحوز على النفوذ الطاغي جداً والحصة الأكبر في افغانستان .
2- ايران وتمون كثيراً على الطائفة الشيعية وبالخصوص جماعة أحمد شاه مسعود وهي اقلية في افغانستان
3- الصين ونفوذها اقل من ايران ولكنها تمتلك اذرع استخبارية عبر شركات البناء والإعمار
4- الهند وكذلك نفوذها يشابه النفوذ الصيني

مع احترامي للروس فلا نفوذ ولا دور لهم اطلاقاً في افغانستان
بل أن طالبان لو استعادت ابسط صور السلطة لها ستشكل هي ضغط وخطر على الأمن الروسي والعمق الروسي
والروس لايمتلكون اي قوة او قدرة للدخول للمستنقع الأفغاني ولايمتلكون اي رصيد بين افراد الشعب الافغاني
وروسيا لاتستطيع أن تلعب دور الإتحاد السوفيتي
وبحكم أنك اتهمت باكستان بالعمالة والخضوع لأمريكا فاتك بأن معيارك هذا ينطبق على روسيا وكازخستان واوزبكستان
فالقواعد الأمريكية تضرب اوتادها في دول اسيا الوسطى وأغلب امدادات الجيش الامريكي هي تعبر عبر الاراضي الروسية ودول الاتحاد السوفيتي السابق
وللأمريكان تواجد هناك اكثر من تواجد القوات الروسية
فأمريكا تمتلك 13 قاعدة عسكرية في اسيا الوسطى

وتحاور امريكا مع طالبان أولاً هو الأمر المنطقي فهي القوة الوحيدة اللتي تستطيع أن تضمن خروج آمن للجيش الأمريكي والناتو
وكرزاي لايمثل اي عمق شعبي داخل افغانستان لذللك أمريكا لن تلقي بالاً لرفضه فه مجرد دمية

وأمريكا ستتحاور في المقام الثاني مع باكستان لتأمين خروج آمن بحكم النفوذ والخبرة الباكستانية في القضية الافغانية

وستتحاور بالمقام الثالث مع ايران لتأمين خروج سلس لقواتها من افغانستان بحكم أنها تمون على فصيل مسلح
ولكنها لن تكون ذات تأثير كبير... ففي النهاية ايران تمون على اقلية افغانية من طائفة معينة

اقتباس :

1- أن طالبان لم تقاتل الإتحاد السوفيتي (تأسست عام 1994م) 
2- أن طالبان تختلف عن القاعدة هيكلياً وتنظيمياً وفي الأهداف والإستراتيجيات 
3- أن الشعب الأفغاني كان يقاوم الإحتلال السوفيتي 
4- طالبان لديها حرب واحدة فقط مع عدو خارجي وهي مع الإحتلال الأمريكي ومع قوات الناتو

هذه هي المعلومات أما عاطفتك الطائفية اللتي تسعى للنيل من الآخرين لمجرد حقد طائفي فهي لاتعنين

كيف لديها حرب واحدة وهم يفجرون فى المدنين و يفجرون لجان الانتخابات فى باكستان ويقطعون الرؤوس وباقى ممارستهم القذرة ان اعداد المدنين الذين قتلو بسببهم اكبر من عدد جنود الناتو ؟!

f-35 lightning ii كتب:

كيف لديها حرب واحدة وهم يفجرون فى المدنين و يفجرون لجان الانتخابات فى باكستان ويقطعون الرؤوس وباقى ممارستهم القذرة ان اعداد المدنين الذين قتلو بسببهم اكبر من عدد جنود الناتو ؟!

نتحدث عن حركة طالبان الأفغانية
والجميع يقتل المدنين ولكن كل طرف لديه المبرر