أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

معركة الثغرة

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 معركة الثغرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفريق حسن طواقى

عريـــف
عريـــف
الفريق حسن طواقى



الـبلد : معركة الثغرة Egypt110
العمر : 34
المهنة : مهندس
المزاج : جيد
التسجيل : 20/10/2013
عدد المساهمات : 95
معدل النشاط : 172
التقييم : 7
الدبـــابة : معركة الثغرة C87a8d10
الطـــائرة : معركة الثغرة 51260b10
المروحية : معركة الثغرة B97d5910

معركة الثغرة Empty10

معركة الثغرة Empty

مُساهمةموضوع: معركة الثغرة   معركة الثغرة Icon_m10الإثنين 11 نوفمبر 2013 - 21:16

معروفة عالميا بمسماها الشعبي (بالإنجليزية: The Battle of the Bulge)، وتعرف أيضا بمعركة الأردين، أو هجوم الأردين(بالإنجليزية: The Ardennes offensive)، وهي هجوم ألماني رئيسي على جبهتهم الغربية في الأردين استمر من 16 ديسمبر 1944 وحتى 25 يناير 1945. حدثت هذه المعركة في نهايات الحرب العالمية الثانية. وقد أطلق عليها الألمان اسم (عملية مراقبة نهر الراين). وسماها الأمريكيون معركة الأردين. ولكن الناس عرفوها ببساطة بمعركة الثغرة.
بدأ الهجوم الألماني في الأردين مدعما بثلاثة عمليات عسكرية أخرى وهي عملية بودنبلات وتعني (عملية الصفائح الأرضية) (بالألمانية Unternehmen Bodenplatte) وعملية غرايف (بالألمانية Unternehmen Greif) وعملية فيرونغ وتعني (عملية العُملة) (بالألمانية Unternehmen Wنhrung). هدف الألمان في هذه العمليات الثلاثة هو خرق خطوط قوات التحالف العسكري الأمريكي البريطاني من وسطه وإعادة احتلال أنتويرب في بلجيكا ثم الالتفاف حول قوات التحالف والقضاء على أربعة جيوش من قواته. حتى يجبروا المتحالفون الغربيون على مفاوضات سلام لصالح قوات المحور.
تم التخطيط لهجوم الأردين بسرية تامة ودون استخدام وسائل الاتصال اللاسلكية فيما يعرف بالتعتيم الاتصال التام (بالإنجليزية: Total Radio Silence). وبالرغم من أن وحدة "أولترا" وهي جهاز التنصت على اتصالات قوات دول المحور، والجيش الأمريكي الثالث توقعا هجوما ألمانيا وشيكا، إلا أن الهجوم حقق عنصر المباغتة المطلوبة. ويعود ذلك أساسا إلى زيادة ثقة قوات الحلفاء بأنفسهم والتهائهم بمخططات هجومهم هم دون الأخذ بعين الاعتبار لهجوم معاكس وقلة الاستطلاعات الجوية وعدم الخبرة القتالية للجيش الأمريكي الأول. هذا وسوء الأحوال الجوية التس ساهمت بتوقف الطيران تم تحقيق عنصر المفاجأة الكامل دون غطاء جوي.
لكن هذا لم يمنع من وجود اعتراضات لدى القائدة الألمان، فمثلاً بالنسبة للخطة الأساسية التي تقضي باحتلال أنتورب في بلجيكا، وشطر قوات الحلفاء إلى قسمين، قال القائد غيرد فون رونتشتيت، القائد العام في الجبهة الغربية، والذي سمى الحلفاء هذا الهجوم لاحقاً باسمه:" أنتويرب! إن وصلنا إلى نهر الموز Meuse فعلينا أن نركع على أقدامنا ونشكر الله". ولذلك فإن قائد مجموعة الجيوش ب فالتر مودل أعد مع قائد الجيش الخامس المدرع هاسو فون مانتوفل والذي يعمل تحت إمرته خطة هجوم متواضعة تتناسب مع إمكانيات الألمان المحدودة، وقُدر أن يكبد هذا الهجوم المتواضع قوات الحلفاء 20 فرقة، إلا أن أدولف هتلر رفض هذه الخطة إذ أنه يريد نصراً
شاملاً يعيد له الأمل في كسب الحرب.

الخلفيات

بعد الاختراق في النورماندي في نهاية شهر يوليو عام 1944 عندما بدأت عملية الكوبرا في 25 يوليو عام 1944 وبعد الهبوط في جنوب فرنسا يوم 15 أغسطس 1944، تقدمت قوات الحلفاء بأتجاة ألمانيا اسرع مما كان متوقعا. ان التقدم السريع بالإضافة إلى الافتقار إلى موانئ عميقة المياه في البدايه عرض الحلفاء إلى مشاكل عديدة في الامدادات.الزيادة في عمليات الامداد الساحلي باستخدام مناطق انزال النورماندي ومناطق الانزال المباشر ل LST (مركبه انزال تحمل جنود ودبابات) تجاوزت توقعات الخطه، لكن الميناء ذو المياه العميقه الوحيد بيد الحلفاء في شيربورج، بالقرب من شاطئ الاجتياح الاصلي.على الرغم من أن ميناء انتروب في بلجيكا استولي عليه سليم تماما(مع الألمان في طيران كامل) في الايام الأولى من شهر سبتمبر الا انه لم يكن جاهزا للعمل قبل 28 نوفمبر عندما تم تطهير مصب نهر الشيلدات والذي يوفر الوصول للميناء من السيطره الألمانية. التأخير كان ناتجا عن فشل كبار القادة العسكريين دوايت أيزنهاور وبرنارد مونتغمري (الذي كان قطاعه) إلى الاعتراف بالحاجة إلى تطهير المصب، في خضم الجدل الدائر حول ما إذا كان مونتغمري أو الجنرال الأمريكي جورج س. باتون في الجنوب سوف يحصل على الأولوية. تعقيدات اضافية نشأت خلال إعطاء الأولية لعملية حديقة السوق، التي كانت قد حشدت الموارد اللازمة لطرد القوات الألمانية من ضفاف نهر الشيلدات. القوات الألمانية كانت ماتزال تسيطر على العديد من الموانئ الرئيسية على ساحل القنال الانجليزى حتى أيار / مايو 1945 ؛ تلك الموانئ التي لم تقع بيد قوات الحلفاء في عام 1944 تم تخريبها لحرمانها من الاستخدام الفوري من جانب الحلفاء. التدمير الواسع النطاق لنظام السكك الحديدية الفرنسية قبل يوم النصر، بهدف حرمان الحركة للالمان، اثبت نفس القدر من الضرر للحلفاء لأنها أخذت وقتا لإصلاح نظام المسارات والجسور. نظام النقل بالشاحنات المعروف باسم "Red Ball Express" قد انشأ لنقل الامدادات إلى قوات الخطوط الامامية ،استغرق الامر خمس مرات أكثر من الوقود للوصول لخط الجبهة بالقرب من الحدود البلجيكية عن ما تم ايصالة. في أوائل أكتوبر\ تشرين الأول ,وجب على الحلفاء تأخير هجومات كبرى من أجل بناء امدادتهم. الجنرالات باتون، مونتغمري، وعمر برادلي ضغط كل منهم من أجل إيصال الإمدادات ذات الأولوية لجيوشه الخاصة، بغية الاستمرار في المضي قدما ومواصلة الضغط على الألمان.ومع ذلك ،الجنرال ايزنهاور، فضل ستراتيجية الجبهة الواسعة مع إعطاء الأولوية لقوات مونتغمري الشمالية،

إضافة إلى ذلك كان للسياسة دور سلبي في هذه المعركة، فمثلاً فإن سيب ديترتش قائد جيش SS المدرع السادس هو فرد من قوات SS، وقد حاول ضابط ألماني أن يشرح له خطة عسكرية على خريطة فلم يفهم منها شيئاً!!
تمكن الألمان من تحقيق ثغرة ظهرت واضحة في جميع الخرائط التي عرضتها صحف تلك الأيام.
أكثر الإصابات في القوات الأمريكية تحققت في الأيام الثلاثة الأولى للمعركة، إذ استسلم لوائين من ثلاثة تابعة لفرقة المشاة الأمريكية 106. معركة الثغرة كانت الأكثر دموية بين جميع معارك الحرب العالمية الثانية التي خاضها الأمريكيون، فلم يتكرر قتل 19,000 جندي في جميع اشتباكاتهم ومعاركهم خلال سنين الحرب. كما أن هذه المعركة كانت الأكبر من حيث القوات المشتبكة من كلا الطرفين قبل ذلك الوقت. ولكن في النهاية لم تتمكن القوات الألمانية من تحقيق أهدافها. وقد تقلصت الكثير من وحدات الجيش الألماني لتكبدهم خسائر كبيرة في الجنود والمعدات. كما أنسحب الكثير من الناجين من القوات الألمانية إلى خطوط دفاعهم التي يسمونها الألمان الجدار الغربي الذي بنوه امام خط ماجينو أو خط سيجفرايد كما يسميه الحلفاء.

صيغة الهجوم
الزعيم الألماني ادولف هتلر احس بان جيوشه ما تزال قد تكون قادرة على الدفاع عن ألمانيا بنجاح في المدى البعيد، إذا ما استطاعوا بطريقة ما تحييد الجبهة الغربية في الأجل القصير.كذلك، اعتقد هتلر بانه قد يكون قادر على تقسيم الحلفاء واقناع الاميركيين والبريطانيين على رفع دعوة منفصله للسلام ,مستقله عن الاتحاد السوفيتي.النجاح في الغرب من شأنه أن يعطي الألمان الوقت لتصميم وإنتاج أسلحة أكثر تقدما (مثل الطائرات النفاثة، قوارب U الجديدة والدبابات الثقيلة الفائقة) ويسمح بالتركيز للقوات في الشرق. هذا التقييم ينظر إليه عادة باعتباره غير واقعي، نظرا لتفوق الحلفاء الجوي في جميع أنحاء أوروبا، والقدرة على التدخل بشكل ملحوظ في العمليات الهجومية الألمانية. هتلر تجاهل أو رفض هذا ،على الرغم من أن الهجوم كان متعمدا اقرارة لأواخر الخريف، عندما يكون شمال غرب أوروباغالبا ما يغطيه الضباب الكثيف والغيوم المنخفضة، لتقليل الميزة الجوية للحلفاء. نظرا لتقلص الايدي العاملة للقوات البرية الألمانية في ذلك الوقت، كان يعتقد أن أفضل طريقة للاستفادة من هذه المبادرة سيكون بشن هجوم في الغرب، ضد قوات تحالف أصغر حجما، وليس ضد الجيوش السوفياتية الهائلة. حتى تطويق وتدمير الجيوش السوفياتية بأكملها، نتيجة مستبعدة، سيظل السوفيات يتمتعون بتفوق عددي كبير. في الغرب ،مشاكل الامدادات بدأت بعرقلة عمليات الحلفاء بشكل كبير ،على الرغم من أن افتتاح أنتويرب في تشرين الثاني 1944 ساهم بتحسن الوضع قليلا.جيوش الحلفاء كانت مترامية - مواقعها امتدت من جنوب فرنسا إلى هولندا. التخطيط الألماني يدور حول فرضية أن ضربة ناجحة ضد امتدادات رقيقة غير مأهولة من خط الجبهة ستوقف تقدم الحلفاء على الجبهة الغربية بأكملها.طرحت خطط لعدة هجمات كبرى في الغرب، ولكن دير الفيرماخت (القيادة العليا للقوات المسلحة، أو OKW) سرعان ما تركزت على اثنين.الخطة الأولى لمناورة تطويق دعت إلى هجوم ثنائي على طول الحدود للجيوش الاميركية حول آخن, أملا في تطويق الجيشين التاسع والثالث وترك للقوات الألمانية مجددا السيطرة على مواقع دفاعية ممتازة في المكان الذي قاتلوا فيه الولايات المتحدة إلى طريق مسدود في وقت سابق من العام الحالي. الخطة الثانية دعت إلى هجوم كلاسيكي خاطف عبر جبال الاردين الضعيفة التحصين، مطابق للهجوم الألماني في هذة المنطقه خلال معركة فرنسا في عام 1940، يهدف إلى تقسيم الجيوش على طول خطوط الأمريكية- البريطانية والاستيلاء على انتويرب.سميت هذة الخطة "مراقبة الراين" بعد أغنية وطنية شعبية ألمانية، احتوى الاسم أيضا على تضليل ضمني بان الالمان سوف يتبنون موقف دفاعي في الجبهة الغربية. اختار هتلر الخطة الثانية، معتقدا ان تطويق ناجح سيكون له تأثير كبير على الوضع العام، ووجود احتمال لتقسيم الجيوش الأنجلو الأمريكية أكثر جاذبية. النزاعات بين مونتغومري وباتون كانت معروفة جيدا، وأمل هتلر في استغلال هذا الانقسام المتصور.إذ إذا كان للهجوم أن ينجح في الاستيلاء على ميناء انتويرب، أربعة جيوش كاملة ستقع دون امدادات وراء الخطوط الألمانية. كلتا الخطتين تركزت على شن هجمات ضد القوات الأمريكية ؛اعتقد هتلر ان الاميركيين لم يكونوا قادرين على القتال على نحو فعال، وبأن الجبهة الداخلية الأمريكية عرضة للقضاء عند سماع خسارة أمريكية حاسمة
معركة الثغرة 330px-Battle_of_the_Bulge_progress.svg
الخطوط الحمراء تبين الأهداف الألمانية بالتقدم إلى أنتوريب (في أعلى يسار الخريطة
الخط الأزرق يبين وضع الحلفاء يوم 15 ديسمبر 1944 (قبل المعركة)
الخطوط البرتقالية تيبن أقصى هجوم حققه الألمان (حتى 26 ديسمبر).


التخطيط
قررت OKW في منتصف سبتمبر\ايلول ,بناء على اصرار هتلر، ان يكون الهجوم المزمع في الاردين كما حدث في عام 1940.اعترض العديد من الجنرالات الألمان، لكن الهجوم تم التخطيط له وتنفيذه على أي حال.في عام 1940، مرت القوات الألمانية من خلال الآردين في ثلاثة أيام قبل الاشتباك مع العدو، ولكن خطة 1944 دعت للمعركة في الغابة. القوى الرئيسية كانت لتندفع غربا إلى نهر الموز، ثم تتحول إلى الشمال الغربي لأنتويرب وبروكسل.التضاريس الصعبة للاردين ستجعل الحركة السريعه صعبه, على الرغم من أرض مفتوحة وراء الموز عرضت لاحتمال اندفاع ناجح نحو الساحل.اربعة جيوش اختيرت للعملية. الأول كان جيش البانزر السادس اس اس

الهجوم المضاد الألمانى
يفي 1 يناير ،وفي محاوله للمحافظه على استمرارية الهجوم، بدأ الألمان عمليتين جديدتين.في 09:15 ،بدأ اللفتوافة عملية(اللوح الأساس)Unternehmen Bodenplatte، حملة كبيرة ضد مطارات الحلفاء في البلدان الدنيا. مئات من الطائرات هاجمت مطارات الحلفاء ودمرت أو الحقت اضرارا جسيمة بما يقارب 465 طائرة.مع ذلك ،خسرت اللفتوافة 277 طائرة ،62 عن طريق مقاتلات الحلفاء و 162 معظمها بسبب العدد الكبير والغير متوقع من مدافع الحلفاء المضادة للطائرات والتي انشئت للحماية ضد هجمات القنابل الألمانية الطائرة V-1 ولكن أيضا ساهمت النيران الصديقة من المدافع المضادة للطائرات الألمانية التي لم تكن تعلم بالعملية الجوية الواسعة النطاق المنتظرة. تكبد الالمان خسائر فادحة في مطار اسمه Y - 29، وخسروا 24 من طائراتهم الخاصة في حين تم إسقاط طائرة أمريكية واحدة فقط. في حين أن الحلفاء تعافوا من خسائرهم في أيام قليلة، تركت هذة العملية اللفتوافة ضعيفة وغير فعالة للفترة المتبقية من الحرب. في نفس اليوم، أطلق الجيش الألماني المجموعة السابعة (Heeresgruppe G) وجيش مجموعة أعالي نهر الراين (Heeresgruppe Oberrhein) هجوما كبيرا ضد امتداد رقيق بحدود (110 كم) في خط لجيش الأميركي السابع. عرف هذا الهجوم باسم Nordwind Unternehmen (عملية ريح الشمال)، وكان هذا آخر هجوم ألماني كبير في الحرب على الجبهة الغربية. الجيش السابع الضعيف، تحن قيادة أيزنهاور، كان قد ارسل القوات والمعدات والامدادات إلى الشمال لتعزيز الجيوش الاميركية في الآردن، وترك الهجوم في حالة يرثى لها.

فيما بعد
تقديرات الضحايا من المعركة تختلف على نطاق واسع.القوائم الرسمية للولايات المتحدة تشير إلى ان 80987 عدد الضحايا الأميركيين، في حين تشير تقديرات أخرى إلى انها تتراوح بين 70000 إلى 108000. وفقا لوزارة الدفاع الأمريكية تكبدت القوات الأمريكية 89500 من الضحايا بما في ذلك 19000 قتيل ،47000 جريح و 23000 مفقود.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mi-17

المدير
وزيــر الدفــاع

المدير  وزيــر الدفــاع
mi-17



الـبلد : معركة الثغرة Qmdowc10
المزاج : الحمد لله
التسجيل : 23/02/2013
عدد المساهمات : 43819
معدل النشاط : 58565
التقييم : 2418
الدبـــابة : معركة الثغرة B3337910
الطـــائرة : معركة الثغرة Dab55510
المروحية : معركة الثغرة B97d5910

معركة الثغرة 1210

معركة الثغرة Best11


معركة الثغرة Empty

مُساهمةموضوع: رد: معركة الثغرة   معركة الثغرة Icon_m10الإثنين 11 نوفمبر 2013 - 21:23

الموضوع مقتبس نصا من الويكيبيديا العربيه 

معركة الثغره
والويكيبيديا العربيه مصدر غير موثوق حسب قوانين المنتدى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

معركة الثغرة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حقيقة معركة الثغرة ..وشهادة المشير أبو غزالة
» معركة جبل بوكحيل تفاصيل معركة الـ 48 ساعة التي أفشلت محاولات الإستدمار الفرنسي في فصل منطقة الصحراء
» اكبر معركة مدرعات في التاريخ معركة كورسك
» معركة وادي المخازن : معركة الملوك الثلاثة
» شهادة للتاريخ " سفرالحرب العراقيه الايرانيه " ...الموقف ما بين معركة شرق دجلة أذار 1985 – و قبل معركة الفاو شباط 1986

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019