أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 .

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد شمس

مـــلازم أول
مـــلازم أول
احمد شمس



الـبلد : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Egypt110
المهنة : طالب
المزاج : حبي لبلدي مسيطر علي كياني
التسجيل : 11/05/2011
عدد المساهمات : 793
معدل النشاط : 977
التقييم : 44
الدبـــابة : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . B3337910
الطـــائرة : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Dab55510
المروحية : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . 5e10ef10

الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Empty10

الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Empty

مُساهمةموضوع: الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 .   الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Icon_m10الأحد 24 نوفمبر 2013 - 7:41

- الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 .
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬

- الحرب المصرية العثمانية (1831 - 1833) أو ما يعرف بحروب الشام الأولى هي جزء من الصراع العسكري بين مصر والدولة العثمانية أثناء حكم محمد على باشا بدأ بمطالبة محمد على لسوريا العظمى إزاء مساعدته للسلطان العثمانى أثناء حرب الإستقلال اليونانية فاكتفى السلطان بتقديم جزيرة كريت لمحمد على فاشتعلت لذلك الحرب وإنتهت بإنتصار محمد على ووصول نفوذ مصر إلى أعالي الفرات .



الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . 82q0


الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Wf3f



الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . O04a


الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . 0zdf


الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . W7k7


الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . 9l7i



الحرب بين العثمانيين ومحمد علي باشا:


سعت الدول الأوروبية وبخاصة إنجلترا إلى إثارة الحرب والصراع بين العثمانيين ومحمد علي، وسعت أيضا إلى إطالة أمد هذه الحرب بين الجانبين لإضعافهما واستنزاف قوتهما المالية والبشرية حتى تتحقق الأطماع الأوروبية الاستعمارية في اقتسام تركة الرجل الأوروبي المريض (الدولة العثمانية).
وكانت بداية الحرب بين الدول العثمانية ومصر، عندما منح السلطان العثماني جزيرة "كريت" لمحمد علي كتعويض عما فقدته مصر في الحرب اليونانية، لكن هذا التعويض لم يكن ذا قيمة، ورأى محمد علي أن يضم بلاد الشام إلى دولته الشابة حتى يظفر بمواردها من الخشب والفحم والنحاس، ويجنّد شبابها في جيشه فيزداد بهم قوة، وساعده على ذلك ضعف الدولة العثمانية بعد الحرب اليونانية، ثم الحرب الروسية سنة (1245هـ = 1829م) وكثرة الثورات والاضطرابات داخل الدولة المترامية الأطراف، وانتشار الفوضى داخل الجيش العثماني بعد إلغاء فرقة الإنكشارية سنة (1242هـ = 1826م) التي كانت قوام الجيش العثماني، يضاف إلى ذلك أن محمد علي استطاع أن يجذب إليه الأمير "بشير الشهابي" كبير أمراء لبنان، وبذلك لم يخش مقاومة الشاميين للجيش المصري.
واستغل محمد علي إيواء والي صيدا "عبد الله باشا" لعدد من الفلاحين المصريين الهاربين من الضرائب والخدمة العسكرية، ليجرد حملة عسكرية لتأديبه بقياده ابنه إبراهيم باشا في جمادى الأولى (1247هـ = أكتوبر 1831). وقد سانده الأسطول المصري بقياة اللواء ابراهيم يكن، الذي حط في يافا.
واستطاعت القوات المصرية أن تحقق انتصارات عظيمة في بلاد الشام، فسيطرت على غزة ويافا وحيفا، وصور وصيدا وبيروت وطرابلس والقدس، وفشلت محاولات الدولة العثمانية في وقف الزحف المصري لذا حشد العثمانيون عشرين ألف مقاتل وزحفوا لملاقاة المصريين، والتقى الجمعان في سهل الزراعة قرب حمص في ذي القعدة (1247هـ = إبريل 1832م) وانتصر المصريون، ثم فتحوا مدينة عكا الحصينة، ثم دمشق، وانتصروا على العثمانيين في موقعة حمص (صفر 1248هـ = يوليه 1832م) وكانت خسائر الجيش العثماني في هذه المعركة 2000 قتيل و2500 أسير، ولم تزد خسائر الجيش المصري عن 102 قتيل.. وتعتبر هذه المعركة من أهم المعارك الجيش المصري؛ لأنها أول معركة يتقاتل فيها المصريون ضد الأتراك وجها لوجه، وأظهرت تفوق الجيش المصري الحديث.
وبعد هذه المعركة تقدم الجيش المصري فاحتل حماة وحلب، وانتصر على العثمانيين في موقعة بيلان جنوبي الإسكندرونة، واجتاز حدود سوريا الشمالية، ودخل إبراهيم باشا بقواته ولاية أدنه في بلاد الأناضول، وعبر نهري جيحون وسيحون، ودخل طرطوس وأوروفا، وعينتاب ومرعش وقيصرية.
كانت ولاية أدنه مفتاح الأناضول، وصلة المواصلات البحرية بين مصر وجيشها. لم تنكسر عزيمة السلطان محمود أمام الهزائم التي حاقت بجيشه، وأعد جيشا جديدا بقيادة الصدر الأعظم "محمد رشيد باشا"، وبلغ قوام هذا الجيش 53 ألف مقاتل، ونشبت معارك شرسة بين الفريقين، انتصر فيها المصريون، وكان أهمها موقعة قونية(27 رجب 1248هـ = 21 ديسمبر 1832م) التي فتحت الطريق أمام المصريين إلى الأستانة عاصمة الدولة العثمانية، التي لا تبعد عنهم سوى مسيرة ستة أيام منالبوسفور، في طريق ليس به جيش ولا مقاومة.


الموقف الأوروبي :
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬



ستفادت الدول الأوروبية من حالة العداء بين الدولة العثمانية ومحمد علي باشا، فلم يبد الإنجليز في البداية رغبة في مقاومة الفتوحات المصرية السريعة، بل زودوا المصريين بالذخيرة، أما فرنسا فكانت مرتاحة لاحتلال محمد علي لسوريا، بل حضته على إعلان الاستقلال والانفصال وتشكيل نظام سياسي وثيق الصلة بها، ولم تتدخل أية دولة أوروبية في هذا الصراع.. فالكل كان في حالة انتظار وترقب.
ولما استحكم الأمر وظهرت القوة المصرية المتنامية أصبحت الدول الأوروبية موضوعيا في صف الدولة العثمانية، حتى إن قيصر روسيا العدو اللدود للعثمانيين عرض على "الباب العالي" تقديم مساعدة عسكرية لقتال محمد علي.
وتدخلت الدول الأوروبية بثقلها في المسألة المصرية، ودعت محمد علي إلى التفاوض والتخلي نهائيا عن فكرة احتلال الأستانة، وعقدت معه "صلح كوتاهية" في ذي الحجة (1248هـ = مايو 1833م) الذي ضمن لمحمد علي حكم بلاد الشام وإقليم أدنه مع تثبته على مصر وكريت والحجاز، مقابل أن يجلو الجيش المصري عن باقي الأناضول، وبذلك أصبحت حدود مصر الشمالية تنتهي عند مضيق كولك بجبال طوروس.
واستفاد الأوروبيون بالامتيازات والتنازلات التي حصلوا عليها من العثمانيين فحصل الإنجليز على امتيازات ملاحية في نهر الفرات، ووقّعت روسيا مع الأستانة "معاهدة هنكار أكسله سي" الدفاعية الهجومية التي استطاع من خلالها الأسطول الروسي أن يصل إلى مياه البحر الأسود ومنها إلى مياه البحر المتوسط.
أما السلطان العثماني فسعى إلى نقض اتفاقية كوتاهية؛ لأنه رأى أن الخطر الذي يهدد سلطانه يأتي من ناحية مصر.
الحكم المصري في بلاد الشام:
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬



دخلت الشام في حكم الدولة المصرية بعد صلح كوتاهية، وصار إبراهيم باشا حاكما عاما للبلاد السورية وقائدا للجيش المصري، ووطد مركزه الحربي والسياسي بهذه البلاد، وبلغ عدد الجيش المصري المرابط في الشام حوالي سبعين ألف مقاتل، معظمه في الجهات الشمالية وقد اعترض الحكم المصري في الشام عقبتان هما:
- استياء الأهالي من تدابير الإدارة المصرية، ومنها التجنيد الإجباري، ومصادرة السلاح.
- تدخل قناصل الدول الأجنبية في الشئون المحلية، وادعاؤهم حماية بعض الطوائف في الشام.
ومصدراشتعلت الثورات ضد الحكم المصري، وألّب العثمانيون والأوروبيون الشوام ضد المصريين، ودعموا حركات احتجاجهم التي لم تهدأ طيلة سبع سنوات ، ولجأ إبراهيم باشا إلى قمع هذه الثورات فازدادات اشتعالا، حتى إن بعض الطوائف المتعادية مثل المارونيين والدروز اتحدت ضد الحكم المصري، وعم السخط السهل والجبل.


الحرب السورية الثانية:
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬



بدأت الحرب بين الطرفين بهجوم عثماني في (1 ربيع الثاني 1255هـ = 24 يونيو 1839م) على مواقع الجيش المصري في نصيبين، وانهزم العثمانيون بعد ساعتين من بدء المعركة، وكانت خسائرهم فادحة فقد قُتل وجرح 4 آلاف، وأسر حوالي 15 ألفا، وقضت هذه المعركة على قوة العثمانيين الحربية، وكانت أكبر انتصار لمحمد علي باشا.
كانت الهزيمة قاسية على العثمانيين ولم يتحملها السلطان الذي توفي بعدها بعدة أيام، ورأى الأوروبيون أن هناك اتجاهات بين بعض العثمانيين للالتفاف حول محمد علي باشا بوصفه منقذ الدولة العثمانية من التفكك، وأن مستقبل نهضتها على يديه، وفي (26 ربيع آخر (1255هـ = 9 يوليو 1839م) انضمت جميع وحدات الأسطول العثماني إلى محمد علي باشا في الإسكندرية، وفي الوقت نفسه احتل الجيش المصري ميناء البصرة وتقدم باتجاه الأحساء، والقطيف، فأحدث هذا الأمر إرباكا في السياسة الدولية للدول الاستعمارية الكبرى، ورأت أن تتدخل بقوة وحزم قبل أن تفلت أزمّة الأمور من يديها، لذلك وجهوا إنذارا إلى محمد علي وعقدوا تحالفا أوروبيا ضده، قابله محمد علي باستنكار شديد، خاصة بعد ترحيب الأستانة بهذا التحالف.
فكتب محمد علي رسالة إلى الصدر الأعظم "خسرو باشا" يدعوه فيها لعدم الخضوع لسياسات الدول الكبرى التي تصر على بقاء السلطنة في حالة من الضعف الدائم؛ حتى تتمكن في اللحظة المناسبة من تفكيكها والسيطرة عليها.. والطريف أن خسرو باشا أطلع الدول الأوروبية على هذه الرسالة السرية.
وانتهى الأمر بإبرام معاهدة "لندرة" في 15 جمادى الأولى (1256هـ = 15 يوليو 1840م) بين إنجلترا وروسيا والنمسا وبروسيا وتركيا، والتي خولت لمحمد علي وخلفائه من بعده حكم مصر حكما وراثيا، وأن يكون له مدة حياته حكم المنطقة الجنوبية من سوريا، وأن يدفع جزية سنوية للباب العالي .. وفي حالة رفض محمد علي لهذه الشروط فإن الحلفاء سيلجئون إلى القوة لتنفيذها.
كان هدف المعاهدة إخراج مصر من الشام، أما فرنسا فأبدت الرغبة في عدم الخروج عن الإجماع الأوروبي، وكانت تلك قاصمة الظهر لمحمد علي باشا.
وقد انعكس التحالف الأوروبي العثماني بعد اتفاقية لندرة حربا على المصريين في بلاد الشام، فأصبحت جميع الموانئ الشامية تحت الحصار الأوروبي، وثار السوريون ضد الحكم المصري وكذلك اللبنانيون، وعمت الثورات بلاد الشام، وأصدر بطريرك المارون مرسوما بحرمان كل من لا يشارك في الثورة ضد المصريين، وأمضى إبراهيم باشا وقواته عاما في قمع الثورات الشرسة، وتهاوت موانئ بيروت وحيفا وصور وصيدا وسقطت عكا ويافا ونابلس.
وفي هذه الأثناء عزل السلطان العثماني محمد علي عن مناصبه في سوريا ومصر، وأدرك محمد علي أن دفة الأحداث قد تغيرت فأصدر أوامره لإبراهيم باشا بإخلاء سوريا والعودة إلى مصر
ونتيجة لتنافس الدول الأوروبية تراجع السلطان العثماني عن عزل محمد علي باشا الذي عاد إلى وضعه الطبيعي كوالٍ تابع للسلطان في الأستانة، وبذلك انتهت الحملة المصرية على بلاد الشام، وانصرف محمد علي بعد معاهدة لندرة إلى معالجة الشئون الداخلية بنفسه، ولم يبق له غير مصر والسودان ميدانا لنشاطه، فأنشأ بنكا للدولة، وعمل على استكشاف منابع النيل، ووضع حجر الأساس للقناطر الخيرية، وأرسل كثيرا من البعثات الدراسية إلى أوروبا.

مصدر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
le Combattant

لـــواء
لـــواء



الـبلد : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Egypt110
التسجيل : 17/12/2011
عدد المساهمات : 3122
معدل النشاط : 2848
التقييم : 329
الدبـــابة : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Unknow11
الطـــائرة : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Unknow11
المروحية : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Unknow11

الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . 310


الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Empty

مُساهمةموضوع: رد: الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 .   الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Icon_m10الأحد 24 نوفمبر 2013 - 10:59

الله يرحم هذا الرجل العظيم محمد  على باشا  و ابنه ابراهيم باشا اعظم قواد الجيش المصرى  الذى لم يهزم قط فى مواجهة عسكرية حتى مماته 
و قد خلده المصريون باقامة تمثال كبير له فى اكبر ميادين القاهرة ميدان ابراهيم باشا ميدان الاوبرا حاليا  و ان ظل كثير من الناس يطلقون علىه ميدان ابراهيم باشا
مكتوب على قاعدة التمثال 
سلام على ابراهيم قاد جيشه من نصر الى نصر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maxahmed

مســـاعد
مســـاعد
maxahmed



الـبلد : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Egypt110
المهنة : الحمد الله مهندس قوى كهربيه
المزاج : الحمد لله
التسجيل : 10/01/2013
عدد المساهمات : 424
معدل النشاط : 370
التقييم : 17
الدبـــابة : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . C87a8d10
الطـــائرة : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . B91b7610
المروحية : الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . C2c25f10

الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Empty10

الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Empty

مُساهمةموضوع: رد: الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 .   الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 . Icon_m10الأحد 24 نوفمبر 2013 - 12:18

هدا كان التاريخ فما حالنا اليوم .... ان شاء الله القادم افضل .... موضوع رائع لكن اتمنى ان تزيده اثراء باضافه المزيد عن مزبحه القلعه و مقاومته للحركات الوهابيه .... مع تحياتى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الحرب المصرية العثمانية 1831 : 1833 .

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الحرب المصرية العثمانية (1831–1839)
» الحرب المصرية الروسية
» الحرب السعودية المصرية
» البلاغات المصرية فى اول يوم من الحرب
» شعار وحدة الحرب الالكترونية المصرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: شمال افريقيا-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019