mi-17 كتب:

حسنا يا شقيقي محمود 

نحن كعرب لم نسمع عن اعمال ارهابيه في سيناء قبل عام 2011 " ارجو التصحيح ان كنت خاطئا "

الاعمال الارهابيه التي ضربت مصر في التسعينيات تم احتوائها من قبل القوات  الامنيه لانها كانت تفتقد البيئه الحاضنه لان المجتمع المصري على الاقل ظاهريا كان تحت رايه واحده 

انا لا اريد ان ادخل في السياسه المحظوره 

لكن  قوة الدوله المصريه الامنيه او العسكريه لم تجد تغييرا كبيرا بعد 2011 " اي انها لم تضعف او تتفكك لاسمح الله "

 فلماذا نجد ارهابا في بقعه من مصر لم تشهد شئ يذكر من وقت تحريرها من الاسرائيليين اواسط السبعينيات الى عام 2011 ؟

حدثت عدة عمليات ارهابيه فى مصر منها عمليات فى فنادق شرم الشيخ وعمليه اخرى فى ميدان الحسين من سنوات قليله واخرى
لكن الامر كله كان "لعب هواه" الان نحن امام لعب محترفين تماما

فهد الصحراء كتب:

تقييم رائع على الموضوع سياده اللواء والارهاب فى سينا سيتم اجتثاث جذوره باذن الله

شكرا
ان شاء الله العمليه تقترب من النهايه بناء على مجريات الامور الان

salah_5999 كتب:

اعتقد ان الاخبار تحدثت عن 17 جندي تم الغدر بهم في رمضان
اخي لا اعتقد ان الجيش كان يرضخ للرئيس و الا لما كان اعتقله اصلا فيما بعد
احداث تجعل الحليم حيران
ننتظر ونرى ما يظهره لنا الزمن .
شكرا لك  و للاخ f22  .
تحياتي.

كان بيتم فعلا تقييد الجيش من القيام باى عمليه ضد الارهاب فى سيناء باوامر عليا حتى ان الجيش غير تكتيكاته بعد رحيل مرسى والربطليس صعبا هنا بين الاحداث اخ صلاح
اما الزمن فلا اعتقد ان هناك ماتبقى ليظهره

raed1992 كتب:

قمت بكتابة النوت ديه منذ اقل من اسبوعين بعد حادث الاسماعيليه الارهابى وتوقعتت فيهاستمرار العمليات واقترابها من القاهره 
ومنوجهة نظر عسكريه بحته كالعاده مايحدث هو ان الجماعات الارهابيه تثبت الان اخر ترس فى مقصلة الاعدام الخاصه بها
ماحدث هو ان بعد الفشل فى القيام بعمليات موجهه ضد الجيش فقط للادعاء بان عدوهم هم العسكر الكفره ففط كما يقولون اصبح لا سبيل امامهم للضرب الا ضرب الاهداف العسكريه الموجوده فى القطر المصري الموجوده بالقرب من تجمعات بشريه
الهجوم بهذا الشكل يفقد حرب العصابات اهم سلاح بالنسبة اليهم
فبالنسبه لحرب العصابات اهم سلاح هو القدره على المناوره والتحرك لضرب العدو فى اكتر من مكان ثم الاختفاء معتمدين على احتضان المجتمع للمحررين وهو مايضمن لهم الاختفاء لتشيل ضربات مفجعه اخرى
الان وبعد ان اصاب الضرب المدنيين انفسهم فقد انقسم المجتمع لقسمين
قسم خسر ماديا او بشريا فى عمليه سابقه او قسم فقد الشعور بالامن وينتظر ان يفقد فى عمليه قادمه
وهو مايجعل كلا القسمان غير مستعد لاقامة حتى علاقات مع هذه الجماعات
الخطوه الاخيره التى اتخذتها السلطه فى مصر بايقاف حسابات كل الجمعيات الخيريه لفحصها وتحديد ممولي الارهاب منها وتم بالفعل اعادة فتح حسابات عدد من الجمعيات الاهليه منها الجمعيه الشرعيه و بنك الطعام وغيرها بعد ثبوت عدم وجود تهمة دعم الارهاب
خطوه كهذه تجرد الارهاب من تانى اهم اسلحته وهو التمويل والقدره على البقاء وان كان من الممكن للارهاب شراء المخابئ بدلا من الحصول عليها بدعم الشعب فقطع التمويل معناه عدم القدره على هذا الامر وهو مايزيد الحصار
الايام القادمه سنعانى من عمليات اخرى ربما اشد قوه من سابقتها
لكن ستكون هى النهايه للارهاب فى مصر
على الاقلا ل 10 سنين قادمه على الاقل

بداية النهاية لهم باذن الله

الجيش المصري قادر على التحدي ويحيط به معظم الشعب

raed1992 كتب:

قمت بكتابة النوت ديه منذ اقل من اسبوعين بعد حادث الاسماعيليه الارهابى وتوقعتت فيهاستمرار العمليات واقترابها من القاهره 
ومنوجهة نظر عسكريه بحته كالعاده مايحدث هو ان الجماعات الارهابيه تثبت الان اخر ترس فى مقصلة الاعدام الخاصه بها
ماحدث هو ان بعد الفشل فى القيام بعمليات موجهه ضد الجيش فقط للادعاء بان عدوهم هم العسكر الكفره ففط كما يقولون اصبح لا سبيل امامهم للضرب الا ضرب الاهداف العسكريه الموجوده فى القطر المصري الموجوده بالقرب من تجمعات بشريه
الهجوم بهذا الشكل يفقد حرب العصابات اهم سلاح بالنسبة اليهم
فبالنسبه لحرب العصابات اهم سلاح هو القدره على المناوره والتحرك لضرب العدو فى اكتر من مكان ثم الاختفاء معتمدين على احتضان المجتمع للمحررين وهو مايضمن لهم الاختفاء لتشيل ضربات مفجعه اخرى
الان وبعد ان اصاب الضرب المدنيين انفسهم فقد انقسم المجتمع لقسمين
قسم خسر ماديا او بشريا فى عمليه سابقه او قسم فقد الشعور بالامن وينتظر ان يفقد فى عمليه قادمه
وهو مايجعل كلا القسمان غير مستعد لاقامة حتى علاقات مع هذه الجماعات
الخطوه الاخيره التى اتخذتها السلطه فى مصر بايقاف حسابات كل الجمعيات الخيريه لفحصها وتحديد ممولي الارهاب منها وتم بالفعل اعادة فتح حسابات عدد من الجمعيات الاهليه منها الجمعيه الشرعيه و بنك الطعام وغيرها بعد ثبوت عدم وجود تهمة دعم الارهاب
خطوه كهذه تجرد الارهاب من تانى اهم اسلحته وهو التمويل والقدره على البقاء وان كان من الممكن للارهاب شراء المخابئ بدلا من الحصول عليها بدعم الشعب فقطع التمويل معناه عدم القدره على هذا الامر وهو مايزيد الحصار
الايام القادمه سنعانى من عمليات اخرى ربما اشد قوه من سابقتها
لكن ستكون هى النهايه للارهاب فى مصر
على الاقلا ل 10 سنين قادمه على الاقل

وهذه من أهم أسباب نهاية الارهابيين عندنا خاصة الدمويين فقط كانت هناك حاضنة شعبية في بعض المناطق التي تكره النظام ....ولكن بعد قتلهم ونحرهم لقرى كاملة وأيضا استخدامهم فتاوى أبو قتادة الفلسطيني بجواز قتل زوجات و أبناء (الطاغوت) أي الشرطة
فقدوا كل تعاطف شعبي معهم فهاهم يموتون من البرد والجوع في الجبال

القاتل المخيف كتب:

عند من يا اخى 

اه عفوا نسيت 
أتكلم عن الجزائر