أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا الإثنين 16 ديسمبر 2013 - 15:04
ليبيا المستقبل / وكالات: فجرت صحيفة “الديلي تليجراف” البريطانية في تقرير مطول لها، مفاجأة مدوية حول حادث لوكربي، والذي تحل الذكرى الخامسة والعشرين على وقوعه بعد عدة أيام، وهي أن “إيران هي الضالعة في الحادث وليست ليبيا، وأن الولايات المتحدة وبريطانيا كانا على علم بذلك، لكن تم غض الطرف عن ذلك الأمر مقابل صفقة لاطلاق سراح رهائن، والذين تم احتجازهم في بيروت من بينهم تيري وايت”. وأوردت الصحيفة على لسان د. جيم سواير، الذي توفيت ابنته في الحادث التي كانت تبلغ 23 عاما وقت وقع الحادث، إنه يعتقد أن اتهام ليبيا كانت خطأ شنيعا، وأن إيران هي وراء ذلك الحادث، وأن الولايات المتحدة وبريطانيا تجاوزا عن ذلك الأمر في مقابل تحسين العلاقات مع إيران فضلا عن اطلاق سراح رهائن ببيروت. وقالت الصحيفة “إن د. سواير إنه ليس وحده من يعتقد ذلك، بل هناك العديد من أسر الضحايا تنكر أن يكون عبد الباسط المقرحي، المتهم في تفجير الطائرة، هو من فعل ذلك. وقال تيري وايت مبعوث الكنيسة الذي كان مختطفاً في بيروت منذ عام 1987، وتم اطلاق سراحه بعد خمس سنوات، إنه غير واثق أن كان هناك ربط بين اطلاق سراحه واتهام ليبيا بحادث لوكيري، لكن “اتهام إيران شيء مثير، ويحتاج إلى تحقييق”. ويضيف وايت “أن إدانة المقرحي بتهمة القتل الجماعي يكتنفها الشك”.
موضوع: رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا الإثنين 16 ديسمبر 2013 - 17:56
دولة ارهابية بأمتياز والقذافي كان مجرد عميل لهذه الدولة الفارسية الصفوية
وكلنا نتذكر عمليات شحن السلاح لهذه الدولة في حربها مع العراق وكلنا نتذكر خطف العلامة موسى الصدر الذي كان العقبة الرئيسية لإنشاء حزب الله في لبنان ودور القذافي في خطفه لمصلحة ايران
موضوع: رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا الإثنين 16 ديسمبر 2013 - 19:05
في يوم الأربعاء 21 ديسمبر 1988 انفجرت الطائرة البوينغ 747، التابعة لشركة بان أمريكان أثناء تحليقها فوق قرية لوكربي، الواقعة في مدينة دمفريز وغالواي الأسكتلندية غربي إنجلترا.
وقد نجم عن الحادث مقتل 259 شخصاً هم جميع من كان على متن الطائرة و11 شخصاً من سكان القرية حيث وقعت.
بعد تحقيقات ليست معلنة، وبعد تكهنات من وسائل الإعلام، تم تدوير المسؤلية بين دول مختلفة، يجمع بينها رابط العداء لأمريكا، وحركات تحرير تضعها أميركا في خانة المنظمات الارهابية.
قامت عائلات ضحايا لوكربي بتأسيس مجموعة ضغط فعالة ذات صوت عال وتنادي بالقبض على مرتكبي الجريمة وبالعقوبات وبأي شيء من شأنه تطبيق عدالة ما.
وبعد سنوات من التحقيق تنقلت الاتهامات شرقاً وغرباً وفق مصالح الطرف القوي الولايات المتحدة، وقد ألقيت المسؤولية أولاً على منظمة فلسطينية، ثم على سوريا ،وبعدها على إيران، وأخيراً توصلت الاستنتاجات والتحقيقات إلى ليبيا. [size=24][color=#FF0000]
عدل سابقا من قبل ILYUSHIN في الإثنين 16 ديسمبر 2013 - 20:38 عدل 1 مرات
موضوع: رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا الإثنين 16 ديسمبر 2013 - 20:48
سوزان لينداور - ضابط ارتباط لدى الـ CIA سابقا - كانت مكلفة بإقامة اتصالات سرية مستمرة مع موظفي الممثلية العراقية والليبية في الأمم المتحدة. تتحدث عن حادثة تفجير طائرة "بان أميركان" في سماء لوكربي حيث تبين لينداور من كان يقف حقاً وراء هذه العملية. مفاجأة للجميع
موضوع: رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا الإثنين 16 ديسمبر 2013 - 21:39
«إندبندنت»: المتهم الرئيسي في تفجير «لوكيربي» مصري الجنسية
نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرا عن تحقيق أجري في قضية تفجيرات لوكيربي، يشير إلى أن المشتبه به الرئيسي مصري الجنسية.
وذكرت الصحيفة أن التقرير أوضح أن الأدلة التي استخدمت لإدانة ضابط المخابرات الليبي، عبد الباسط علي المقرحي، ربما يكون تم تزويرها من قبل أحد أفراد الخدمات السرية الأمريكية لتضليل الشرطة، ووجه التقرير أصابع الاتهام إلى المصري محمد أبو طالب، والذي وصفه التقرير بـ«الإرهابي»، وبأنه على صلة بجماعات فلسطينية «مسلحة»، ويعيش حاليا في السويد، بعد أن أمضى حكما بالسجن، جراء عمل تفجيري في أوروبا.
وتابعت الصحيفة أنه تم الحكم على «المقرحي» بالسجن مدى الحياة في تفجير عام 2001، وأطلق سراحه بعد 8 سنوات، من قبل الحكومة الأسكتلندية، لأسباب إنسانية لإصابته بسرطان مزمن، توفي على إثره العام الماضي.
ووفقا للصحيفة، فإن التقرير الذي يحمل عنوان «عملية الطائر»، والذي قام به كل من رئيس المدعي العام المساعد في نيويورك، جيسيكا دي جراتسيا، وفيليب كوربيت، ضابط شرطة سابق ومستشار الأمن السابق لـ«بنك إنجلترا»، خلص إلى أن المتهم المصري «أبو طالب» قام بتقديم رشوة إلى عامل في مطار «هيثرو» لتهريب الحقيبة التي تحتوي على القنبلة على متن الطائرة.
وأثبت التقرير، بحسب الصحيفة، أن «قطعة رئيسية من الأدلة كانت مزورة»، حيث تم العبث بكل من القميص، الذي يفترض أنه عثر عليه مع جزء من لوحة الدوائر، التي يزعم استخدامها في توقيت التفجير.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم تكليف السيدة «دي جراتسيا»، والسيد «كوربيت»، للنظر في القضية من قبل فريق الدفاع عن «المقرحي»، الذي تم إطلاق سراحه، بينما كان فريق دفاعه يعمل على إجراءات الاستئناف.
وقالت الصحيفة إن التقرير الذي كتب عام 2002، ولكنه لم ينشر، أشار إلى أن الشرطة «تم تضليلها لتخرج عن مسارها، من قبل مسؤول رفيع المستوى في (وكالة الاستخبارات المركزية)، (سي آي إيه)»، وتابع: «إننا لم نر من قبل أي تحقيق جنائي به مثل هذا التجاهل الصريح لدليل ولنظرية أكثر إقناعا بكثير من التي تم استخدامها في القضية».
يذكر أنه تم الحكم على «أبو طالب» بالسجن مدى الحياة في السويد، بعد إدانته بتنفيذ التفجيرات الإرهابية في كوبنهاجن، الدنمارك، أمستردام، وهولندا عام 1985، وفقا للصحيفة، التي قالت إن «أبو طالب» رفض طلبا من قناة الجزيرة للتعليق على ما سبق.
ونقلت الصحيفة عن الدكتور جيم سواير، الذي كانت ابنته «فلورا»، البالغة من العمر 23 عاما، من ضمن ركاب الطائرة، قوله إن «أبو طالب» كان وسيظل إرهابيا مدى الحياة، وأضاف في تصريح له لموقع «إيكسارو» وهو موقع إخباري متخصص في التحقيقات الاستقصائية: «أعتقد أن (أبو طالب) لعب دورا حاسما في التسبب في كارثة (لوكيربي(، فحكومتي المنتخبة تعمدت منعي من الحصول على أبسط حقوق الإنسان فى أن أعرف لماذا انتهت حياة ابنتي ومَن الذين قتلوها».
وفي تصريح للإندبندت، قال النائب السابق، تام داليال، الذي ساعد في إقناع نيلسون مانديلا، للتفاوض مع ليبيا على صفقة لتسليم «المقرحي» للمحاكمة: «(المقرحي) كان رجلا بريئا، استخدمته ليبيا ككبش فداء»، وأضاف: «إنني دهشت من إدانة (المقرحي)، ومن عدم الإشارة بأصابع الاتهام إلى (أبو طالب)، وذهلت من هذه النتيجة».
وأشارت الصحيفة أيضا أن جون أشتون، المؤلف المشارك في كتاب «فضيحة لوكيربي الخفية»، كتب على مدونته أن ادعاء تقرير «عملية الطائر» أدان «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين»، وأيضا «حزب الله»، بضلوعهما في تنفيذ التفجير، وهو ما اعتبره «أشتون» احتمالا صحيحا، لكنه شكك في أن يكون «أبو طالب» هو المفجر، حيث تم مؤخرا القبض عليه ثم إطلاق سراحه من قبل الشرطة السويدية، ومن المحتمل أنه كان مراقبا بعد إطلاق سراحه.
«إندبندنت»: المتهم الرئيسي في تفجير «لوكيربي» مصري الجنسية