السلام عليكم هذة اول مشاركة لي لكن الموضوع شدني :
رد على موضوع - مدير المخابرات الأمريكية يصل القاهرة.. الإفراج عن "مهندس الصواريخ" مقابل إنهاء أزمة التمويل
في الرابط التالي
https://army.alafdal.net/t61922-topicالرد منقول
وطنيه المخابرات العامه وخيانه الاخوان لمصر مع قصه عبد القادر حلمى المهندس العبقرى
المفاجاءة الكبرى
((( ما ساقوم بنشره الان على مسئوليتى اتحدى اى جهة ان تكون قد نشرت هذه المعلومات من قبل رغم ان العديد من الوطنيين قد اشاروا لهذه البطولة منقطعه النظير من رجال تفانوا فى حب مصر حتى الثمالة فلن يجزيهم احد ابدا عن بطولاتهم الا الله وحتى وان وقف الشعب باكمله ليقبل ايديهم وارجلهم فلن يوفيهم حقهم علينا))
نبدأ ببسم الله
بطولات صناعة الصواريخ المصرية
... فى يوم من ايام صيف 87 رصدت اقمار التجسس الامريكية والغربية جسم معدنى يطير على ارتفاعات شاهقة وبسرعات تزيد عن سرعة الصوت عدة مرات وذو مراحل متعدده والعجيب ان هذ الجسم ارتطم بميدان للرماية فى اقصى جنوب مصر بدقة كبيرة جدا رغم ان مدى طيرانه تعدى اضعاف اقصى مدى لما تمتلكة مصر من منظومة الصواريخ ارض ارض الاستراتيجية والاعجب ان الماده المتفجرة فى هذا الصاروخ خلفت وراءها قدرة تدميرية كبيرة غير مسبوقة
وبعد عده اسابيع تم
رصد تجربة اخرى لاطلاق مثل هذا الجسم وبمنتهى العجب كان لنفس المدى واصاب بمنتهى الدقة وبتفجير رهيب
وعلى الفور قامت حملة محمومة فى جميع اجهزة الاستخبارات الامريكية وبالتعاون مع المخابرات الاسرائيلية والانجليزية والفرنسية للعمل على حل شفرة هذا اللغز فمصر قد اوقفت تطوير برنامجها للصواريخ منذ عقود طويلة واكتفت بما حصلت عليه من صواريخ سكود بى وسكود سى متوسطة المدى واللونا قصيرة المدى
وكان التركيز الاساسى على كيفية وصول مصر الى دقة كبيرة فى توجيه الصواريخ مع هذه الزياده الكبيرة فى المدى وبسرعات رهيبة فهذه الامور تستلزم اجهزة ملاحية وتوجيه متقدمة وفائقة القدرة وايضا تصميم لمواد صناعه جسم الصاروخ تكون خفيفة ولا تتاثر بالحرارة الرهيبة الناتجه عن الاحتكاك بذرات الهواء عند الطيران بسرعات فوق صوتية وايضا قدرة المواد التفجيرية على احداث مثل هذا التاثير الكبير
واقتنعت جميع اجهزة الاستخبارات على ان كوريا الشمالية لم تصل بعد الى مثل هذه التركيبة المعقدة من الادوات التكنولوجية لمساعده مصر واستقروا على ان هذه التكنولوجيا لا توجد الا فى الغرب وعلى الفور قامت حملة شعواء محمومة على كل العاملين فى مصانع الصواريخ فى الغرب وفى غضون اشهر قليلة تم التقاط الخيط الاول وكان بطل هذه الاسطورة
هو المهندس عبد القادر حلمى المهندس العبقرى خريج الكلية الفنية العسكرية قسم الهندسة الكيميائية بمصر وكان الاول بامتياز مع مرتبة الشرف على دفعته وكان اقل ما يصفه به دفعته واساتذه هو العبقرى السلس المتواضع
والذى حصل من روسيا على الماجستير والدكتوراه فى زمن قياسى مازال مثار اعجاب الروس حتى الان وخاصة فى تخصص انظمة الدفع الصاروخى ومكونات الصواريخ البالستية
ثم بعد اتفاقية السلام والانفتاح على الغرب سافر فى بعثة تدريبة فى امريكا وتم التقاطه على ايدى العلماء الامريكان خاصة فى ناسا لبساطة وعمق تفكيرة وسرعه بديهته فى ايجاد الحلول البسيطة والسريعه لاعقد المشاكل الرياضية والكيميائية فى سهولة ويسر مع تواضع العلماء وهو مازال يدرس فى هذه البعثة التعليمية الامر الذى جعل المخابرات الامريكية تطلب منه رسميا التدخل فى ايجاد حل لمشكلة الخلل فى منظومة الدفع الصاروخى باستخدام الوقود الجاف بدلا من السائل لمكوك الفضاء خاصة بعد كارثة تشالنجر وقرب اعلان انتهاء حلم استخدام مكوك الفضاء ثانية وتم منحه تصريح امنى خاص على اعلى مستوى وهو ما سمح له بالدخول على جميع قواعد البيانات والمعامل فى طول البلاد وعرضها بدون اى مراقبه او قيود
وتم اقناعه بعدم العودة الى مصر والبقاء فى امريكا لتخليد اسمه كواحد من اهم العلماء فى تكنولوجيا الصواريخ فوافق وكله اسى على تركه لبلده وتم محكامته غيابيا فى مصر وتوقع عليه عقوبة السجن لهروبة من الخدمة
كانت مصر فى هذه الفترة تقوم بمشروع من اكثر المشاريع سرية تحت اشراف مباشر من الرئيس مبارك والمشير ابو غزاله وبالتعاون مع العراق والارجنتين وهو المشروع المسمى كوندور وقطعت مصر شوطا طويلا ولكن وقفت امامها عائق وهى الحصول على التصميمات الحديثة وتكنولوجيا الوقود الجاف واجهزة التوجيه وغيرها
وهنا انشقت الارض عن البطل المغوار حسام خير الله(( المرشح السابق لرئاسة الجمهورية والذى حصل على عده الاف فقط من الاصوات)) وتطوع لادارة هذه العملية
وعلى الفور سافر الى امريكا وقابل البطل المهندس وعرض عليه كلمة واحده فقط وهى (( مصر فى زنقة ومحتاجة لك)) هذه الكلمات التى جعلت المهندس البطل يفيق من طور العلماء ويخر على قدمية وكانه افاق من غيبوية وقال رقبتى لمصر سامحونى وهنا ابلغه الفريق حسام خير الله ان ملفة والعقوبة قد تم حذفها بالكامل وان مصر تحتاج لتعاونة الكامل
وفاجاء البطل عبد القادر حلمى ضابط المخابرات العقيد حسام خير الله فى هذا الوقت بان اعطاه احدث ابتكارات ترسانة الاسلحة الامريكية والتى ساهم بقدر كبيير جدا فى وضعها وهى ما تعرف باسم قنابل الدفع الغازى والتى استخدمتها امريكا فى تفجير مغارات تورابورا فى افغانستان لاحقا ليرى العالم تفجيرات رهيبة تشبه القنابل النووية التكتيكية يصل مدى تدميرها الشامل الى دائرة نصف قطرها 850متر واستمر فى تقديم التصميمات الخاصة بهذه النوعية من الاسلحة وبعرض شبه يومى على الرئيس مبارك الذى طالب بفتح اعتمادات مالية مفتوحه لهذه التكنولوجيا كما ساهم فى تطوير رسومات وتصميمات اكبر مدفع فى التاريخ كانت تصممه العراق باشراف وتكنولوجيا مصرية لقذائف جبارة يصل مداها الى عده الاف من الكيلومترات وهو ما عرف باسم مدفع بابل
وبقدرته على الدخول الى قاعدة البيانات والمعامل الامريكية استطاع ان يحصل على خبرة تزيد عن خمسون عاما قضتها امريكا فى تطوير منظومات الصواريخ لديها وخاصة قمة السرية المتمثلة فى برنامج حرب النجوم الامريكى
وكان على دراية بكل خطوات برنامج التصنيع الصاروخى المصرى المشترك واكتشف ان بعض الانظمة المضادة للصواريخ مثل ثاد وباتريوت تستطيع اكتشاف الصواريخ المصرية وتدميرها وهنا قام بعملية بحث سريعه ودقيقة لكل المعامل الامريكية واكتشف ان احد المعامل السرية التابعه للقوات الجوية استطاعت الحصول على تكنولوجيا الكومبوزيت ماتريال وتطويعها فى صناعه الصواريخ مما يقلل وزن جسم الصاروخ بنسبة 90% وعدم تاثرها بالحرارة العالية التى تصل الى عده الاف من الدرجات والاعجب ان لها القدرة على امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من الرادارات المعادية فيصبح مثل الطائرات الستيلث او الشبح بمعنى ان يكون صاروخ غير مرئى وقام بسرقة التصميمات وتصنيع كميات من هذه الماده وصلت الى عشرة اطنان!!!!! وكان يتم تسريبها عن طريق طائرات السى 130 التى كانت تهبط فى مطار بلتيمور فى ولاية ماريلاند لنقل الاسلحة وقطع الغيار الاستراتيجية والتى شرفت بالعمل عليها شخصيا فى اخر سنواتى بالطيران الحربى
واسمحوا لى ان اقص بعض من بطولات الشخصية السحرية السرية البطل حسام خير الله
فبعد ان اتصل بالعبقرى المهندس خريج الكلية الفنية بامريكا اقام عدة شركات وهمية فى عشرات من الدول الاوربية وباسماء وبتنكره فى العشرات من الشخصيات لتسهيل عملية الحصول على ما يتطلبه العمل على تنفيذ تصميمات العبقرى المصرى ووصلت الى قيامه بتاسيس خمس شركات كبرى متعدده الجنسيات من اجل الحصول على ماكينة واحده فرنسية متخصصة فى اجراء اعقد عمليات اللحام لراس الصاروخ
واستمر فى تأمين نقل المواد التى وصل اجمالى وزنها الى عشرة اطنان من المواد الكربونية السوداء عن طريق صديقه لعبد القادر تتصل بصديقه لها مرتبطة بصداقة مع عدد من طيارى سى 130 ويتم نقل صندوق صغير لصديقته والتى تنقلها الى صديقتها وهى بدورها تعطيها كهدية الى احد طيار طاقم السى 130 الذى تم تلقينة جيدا على اهمية هذه الكرتونة وهكذا حتى تم نقل عشرة اطنان بالاضافى الى مئات التصميمات ذات اقصى درجات السرية بالاضافة الى اعقد اجهزة التوجيه للصواريخ وهى خلاصة ما انتجته الترسانة الامريكية
وبعد تدقيق الخناق على البطل المهندس تم القاء القبض على طاقم الطائرة المصرية اثناء تحميل الطائرة فى يوم المغادره وعلى الفور قام البطل المغوار حسام خير الله بتسهيل هروب باقى افراد الشبكة عن طريق المكسيك ومنها الى اوربا ومصر والقى القبض على المهندس البطل وطاقم الطائرة وعلى الفور ارسل مبارك المشير ابوغزالة الى امريكا فاستطاع الافراج عن الطائرة وطاقمها بالكامل بعد التهديد بقطع العلاقات مع امريكا وايقاف شراء السلاح الامريكى والعودة الى روسيا مجددا وفعلا عادت الطائرة وطاقمها وتم تدبير خطة للقضاء على ابو غزاله بتدمير سمعته بقضية لوسى ارتين فى الوقت التى باءت جميع المحاولات للافراج عن المهندس البطل عبد القادر حلمى وحوكم بعده تهم وسجن هو واسرته وبعد الافراج عنه منذ فترة قريبة تم تحديد اقامته فى منزله ومنعه من مغادره امريكا هو وافراد اسرته الابطال وتم رصد مكافاءة كبيرة لمن ياتى برقبه الثعلب حسام خير الله مدير هذه العملية وقائد هذه الشبكة واشتركت الموساد الاسرائيلية فى هذه الخطة بوحدات خاصة قتاليه متخصصة فى التصفية الجسدية العنيفة ولجاءت المخابرات المصرية لافتعال حريق فى منزله ووضع جثث مشوهه بالمنزل لايهام العالم بوفاته وكانت المفاجاءة بعد سقوط بغداد ان الثعلب مازال على قيد الحياة وانه كان متواجد فى العراق حتى اخر ليله قبل سقوط بغداد للقيام بادوار بطولية ضد الاحتلال لم يحن الوقت بعد لفتح هذه الخزينة من الاسرار وعلى الفور جاءت كونداليزاريس الى مصر مهددة بكل انواع التهديدات لاجبار مصر على تسليمه ووقف مبارك ضد جميع هذه التهديدات ولعلنا نذكر كيف تم تهديد مصر فى السنوات العشر الاخيرة بقطع المعونات وان مصر تعمل على تطوير سلاح نووى (( شارك فى هذه الاتهامات لمصر الدكتور البرادعى بتاكيده على وجود يورانيوم مخصب بمصر)) الامر الذى كان يهدد بحصار رهيب على مصر لولا تدخل مبارك شخصيا فى هذه الازمات وبعد فترة تم عزل الجنرال دانى ابو زيد من قيادة القوات فى العراق بعد فشله فى التصدى للبطل المغوار حسام خير الله عند عملة فى العراق ضد سيناريو تقسيم العراق الى ثلاث دول
وياللعار فقد حصل البطل حسام خير الله على 22000 صوت فقط فى المرحلة الاولى للانتخابات فى الوقت الذى حصل مرسى على ملايين الاصوات رغم تطوعه باختياره لمعاونة المخابرات الامريكية لتطوير اشياء بسيطة فى وكالة ناسا للفضاء وكان مكافأته حصول ابناءه على الجنسية الامريكية وحصوله هو شخصيا على بضعه ملايين من الدولارات (( انهم يتقاضون اتعابهم))
وافجر المفاجاءة القنبلة ((( ان مكتب جماعة الاخوان فى كاليفورنيا هو المتورط الرئيسى فى كشف هذه الشبكة البطولية بعد ان علمت المخابرات الامريكية ان احد طيارى النقل بالسى 130 على قرابه من احد اعضاء مكتب الاخوان العميل لامريكا فتم تكليفه بمراقبة الطيارين على اساس انه يصحبهم بسيارته لشراء مشترواتهم وانه قريب لاحد زملائهم وقام بالابلاغ عن الصناديق وتم تدمير شبكة التجسس الوطنية للحصول على تكنولوجيا الصواريخ
ليخرج احد قادتهم ويعلنها بكل بجاحة ان الجيش المصرى مينفعش ببصلة
وتساعد هذه الجماعه على تهريب الامريكان المشتركين فى قضايا التمويل الاجنبى ويتلقون الشكر من الحكومة الامريكية ولم نسمع منهم اى صوت فى الافراج عن العبقرى المصرى الذى قلما يجود الزمان بمثله
فتحية الى كل ابناء وخريجى الكلية الفنية العسكرية العباقرة والى رجال طائرات النقل بالقوات الجوية والى اسود وثعالب المخابرات العامة
فارجو ان لاتنخدعوا بالشعارات البراقة التى تظهر الاسلام والشريعه وتبطن الخراب والدمار لهذا البلد على يد عبيد الشيخة موزة
هذا الكلام انشره على مسئوليتى الشخصية ولا اعتقد انى اذيع سرا لم يتم التصريح به ولا اعتقد ان احدا قد تطرق الى هذا الموضوع من كل الجوانب المخفية مثل ما قد تم سرده .
طيار محمود سعد
الثانى عشر من يونية 2012