- العريف كتب:
- وللة من حيث التكنولوجيا :السعودية ثم الجزائر ثم مصر
من ناحية التدريب :مصر لا اعرف مين الاحسن في التدريب بين الجزائر والسعودية
من ناحية الخبرة:مصر السعودية الجزائر
رؤية شخصية
اتفق معاااااك بالكامل مستر خالد واضيف ان عدد 220 طائرة اف 16 المصرية تمثل قوة ضاربة حتى وان كانت بلوك 48
حيث يظل مدى تعود الطيار المصرى على تلك الطيارة عامل حاسم فى المعارك الجوية الحديثة لا يمكن الاغفال عنه
كما وان عدد الطيارين المصريين لذين طاروا اكتر من الف ساعة طيران على ميراج 2000واف 16 وللاسف نسيت الرقم رقم مش قليل
وعامة فعلى مستوى العالم يعتبر عدد ساعات طيران الطيار المقاتل من اهم معايير تقدير كفاءته
ومع ذلك فان القوات الجويه سواء الجزائرية او السعوديه تمتلك افضل الطائرات من حيث النوعية والاداء النظرى
ولكن لا يمتلك اى منهم عدد كبير من الطائرات من طراز واحد مثلما الحال بالنسبة للاف 16 المصرية
والتى تقوم مصر بتشغيلها من تمانينات القرن الماضى
خاصة ونحن نعلم انه وبصفة عامة كما اشار احد السادة المشرفين مسبقا ان المناورات الاستعراضية لا وقت لها فى القتال التلاحمى او بما يسمى dog fight فخبرة الطيار ومدى استيعابه للطائره هى عامل الحسم
يعنى من الاخر اللى عايز اشير اليه ان الطيار المصرى اصبح معتاد على الاف 16 وكانها عربيته
اما بالنسبه للقوات الجويه السعوديه او الجزائرية الشقيقتان فهما يمتلكان الاحدث
..........
ولا يدل هذا على اقوى سلاح جووووووووو اكرررررررررر
فلا يعتبر هذا معيار
ففى مناورات النجم الساطع من كااام سنة .....تقريبا فى اوائل التسعينات قامت طائرة ميج 21 مصرية بوضع طائرة اف 18 هورنيت فى داخل دائرة الموت والتقاط صورة
لها وهو اعجوبه على المستوى النظرى حيث لا يمكن مقارنه امكانيات الاف 18 النظرية بالميج 21 باى صورة ........ولكن مهارة الطيار المصرى ومده استيعابه لطائرته وجوده تدريبه حسمت الموقف لصالحه ..........وكلنا عارفين كيف استطاعت الميج 17 المصرية من قنص الاف4 فانتوم الاسرئيليه فى حرب اكتوبر المجيدة
فالخبرات القتالية لاتنتهى بموت اصحاب تللك البطولات او بتقاعدهم بل يتم تناقلها وتدريسها على مدى اجيال
ارجو ان تكون وجهه نظرى قد وضحت وتحيااااتى للاخوة الاجزائرين والسعودين الاش
قاء
وفى النهايه فنحن جميع اخوة فى حالة قيام معركة جوية بين مصر واسرائيل سنجد السوخوى 30 الجزائرية بجوار التايفون السعوديه واف 16 المصريه تقلع من مطار الماظة المصرى لصب الويل فوق رؤوس الخناذير