رسائل تدعو إلى نبذ شركة الإنتاج والتخلي عن خدمة البريد الالكتروني هوتميل و اوتلوك كونها متاحة للاجهزة الاستخباراتية
بغض النظر عن الكثير من المساوء ولاكن الامر ابسط من ذالك بكثير
فهذه الشركه لا طالما قدمت الكثير من الخدمات التي لا يمكن لا احد نكرانها
واما با النسبه للامن الالكتروني فهذه الشركة تملك معيار قوي جدااا مقارنه با العائدات للخدمات التي تقدمها
ولا يمكن الاختراق لها بهذه السهوله
ولا ننسى ان هذه الشركه هي من قدمت اول بريد الكتروني مجاني على مستوى العالم
وبا امكانيات معقوله جداا مقارنه بغيرها في ذالك الوقت
نعود الي اساس الموضوع
اذا كان الامر يتعلق با الاستخبارات فا لا اعتقد انها مقتصره على شركة مايكرو سوفت وبريدها الالكتروني
بل انها وصلت حتى الي التجسس والتنصت ايضا على شبكة الاتصالات الجي اس ام
وهذا هو الشي الصادم حقاا قبل كل شيء
اذا لا يمكننا ان نلوم شركه لا تملك حول ولا قوه
فا با الاخر هذه شركه لا تملك اي تصنيف يذكر با النسبه لوكاله بهذا المعيار
تحيه
المشير 1