معلومات اضافية عن الجنرال الذهبي:
1- وصل والده لمرتبة عقيد و انتقل مع اسرته للعريش. و هناك تعلم عبد المنعم اصول الاستكشاف في الصحراء من اطفال البدو الذين كان يلعب معهم.
2- دخل اولا كلية الطب و بعد عام فتح باب القبول في الكلية الحربية للجميع فترك الطب و دخل الجيش.
3- كان لا يشارك بأي نشاط لا يزيد من قوته الجسمانية او العقلية كعسكري و تخرج في نفس دفعة انور السادات.
4- استغل خدمته في القاهرة في سلاح الجو بتعلم اللغة اﻹنجليزية في المعهد البريطاني.
5- نقل بعدها للاسكندرية ليشارك في الدفاع الجوي ضد غارات المحور. و كان تميزه سببا في الحاقه كمدرب في هذا المجال.
6- اختير من اوائل الطلاب للدراسة في كلية اﻷركان و ارسل بعدها لبريطانيا للتعلم على اصول استخدام سلاح المدفعية. كانت مدة الدورة اقل من عام بقليل و عاد عام 1946 لمصر.
7- في حرب 1948 كان رياض موجودا كضابط في مركز القيادة في القاهرة. و قال عنه قائد المدفعية المصرية في تلك الحرب الجنرال عمر طنطاوي:
رغم ظروف المعركة المزرية، و سوء نوعية السلاح، و ضعف و انعدام الدعم اللوجستي، و قلة المعلومات عن العدو، احسست ان العميد رياض كان هو العقل الوحيد المقكر في مركز العمليات في القاهرة. و قد انقذني و لم يخيب ظني في اي مرة.
8- بعد الحرب كان قائد مدرسة تدريب سلاح مضاد الطائرات و عمل على: تشجيع المبادرة الفردية بين الضباط في التعامل مع السلاح و على تحديث المنهاج و اساليب التدريب.
9- اصبح رياض بعدها قاد للواء الدفاع الجوي عن اﻹسكندرية. و قد لاحظ ان التدريب يتم على طيارة بدون طيار يتم توجيهها بالراديو. و ان هذه الطيارة تكلف 50 الف جنية مصري و هي غير صالحة ﻹعادة اﻹستخدام بعد إصابتها. اخبر رياض شقيقه (دكتور في هندسة الكهرباء) بالمشكلة و تم عمل هندسة عكسية للطائرة المستوردة و اصبحت تصنع محليا بربع الكلفة. من انجازات رياض في هذه المرحلة كان دمج اﻹلكترونيات و الرادار مع المدفعية المضادة للطائرات، فقد كان يستشرف اهمية دورها في حروب المستقبل.
10- في حرب 1956. رأي رياض رأي العين كيف نجح الطيران البريطاني و الفرنسي في تعطيل الطيران المصري على ألأرض. و بينما فرح عبد الناصر و عامر بالنصر السياسي الذي اتت به امريكا و روسيا، ادرك رياض ان ما حصل كان هزيمة عسكرية يجب تعلم الدروس منها.
11- منذ بداية الخمسينات امضى رياض وقتا يتلقى الدروس الخصوصية في الروسية و اﻷلمانية و الفرنسية. و قد قدر المدرسين الروس ذلك عاليا عندما ذهب في دورة دراسية لمدة سنة في روسيا عام 1958.
12- بعد عودة عمل رياض في القيادة العامة مستشارا في شؤون الدفاع الجوي. و رغم مسؤولياته بقي مواظبا على حضور الدروس في الكلية الحربية عن الدفاع الصاروخي و انظمة الصواريخ حتى يبقى ملما بتطورات المجال.
13- في أوائل الستينات اشتكى رياض من سوء حال الجيش المصري و تحوله لمصلحة تدر ارباحا على كبار الضباط و حذر من هزيمة ماحقة تحيق بالجيش و هدد باﻹستقالة. فتم ارساله للأردن كجزء من القيادة الموحدة. و امضى رياض وقته بين مختلف الجبهات العربية يدرسها و يحاول ان يطور مفهوم دفاع عربي جوي موحد ضد العدو.
14- في عام 1967 بات رياض مقتنعا ان الهجوم اﻹسرائيلي سيكون على مصر. و طلب ان يتم نقله للجيش المصري و لم يتم الموافقة على هذا الطلب. و قبل بدء الضربة الجوية بساعة، انتبهت القيادة اﻷردنية للحشود الجوية اﻹسرائيلي و تم ابلاغ رياض الذي ارسل اشارة لمصر. لم تصل اﻹشارة بسبب خلل منظمة اﻹتصال. حيث تم تغيير شفرة اﻹتصال دون تبليغ اﻷردنيين بذلك.
15- بعد الحرب تم تعيين رياض رئيس اركان. و كان اول شيء عمله هو تقييم اسباب الهزيمة:
- عدم وجود نظام قيادة و سيطرة فعال في الجيش المصري
- هروب بعض القادة وقت الحرب بدل قيادة القوات
- وجود جنود شبه اميين في جيش يحارب في القرن ال20.

تغييرات التي اجراها رياض:
- تغيير نظام اﻹستدعاء للجيش للتركيز على اصحاب المستوى التعليمي المرتفع.
- تغيير التركيز في التسلح ليركز على جندي المشاة و الدفاع الجوي و الصواريخ.
- طالب رياض بنظام قيادة مركزي للدفاع الجوي العربي. حيث يتم استيعاب اي ضربة جوية اسرائيلية و توجيه المقاتلات العربية و القاذفات بالضرب بناء على تصورات استراتيجية موحدة.
- امن رياض ان المعركة القادمة مع العدو يجب ان تخاض على مرحلتين: كسر التفوق الجوي اولا و من ثم التقدم لاستعادة اراضي 1967.
- امن رياض بأهمية المعلم النموذجي، فلا يكفي المدرب ان يكون خبيرا بالمادة التي يدرسها. بل يجب ان يكون معلما جيدا. و كان المدرسون في القوات المسلحة يأخذون تدريبا لمدة شهرين تحت اشراف وزارة التعليم المصرية. و كان اول جنرال يهتم بالكيفية التي يتعلم فيها الضباط عن اﻷسلحة التي بين يديهم. و كان يطالبهم بقراءة دليل السلاح بلغته اﻷصلية و ان لا يكتفوا بالترجمة العربية التي بين ايديهم.
- امن الجنرال رياض بفصل الجيش عن الدولة. و انتقد تعيين الضباط في المناصب المدنية.

المصدر هو ملخص باﻹنجليزية عن كتاب كتبه الدكتور محمد الجوادي Mohammed Mohammed Al-Gawady بعنوان "الشهيد عبد المنعم رياض، سماء العسكرية المصرية" و هذا جزء من الترجمة نشرته مدرسة المشاة بالجيش الأمريكي
http://www.thefreelibrary.com/Egyptian+General+Abdel-Moneim+Riad%3A+the+creation+of+an+adaptive...-a0118986343

اقتباس :

10- في حرب 1956. رأي رياض رأي العين كيف نجح الطيران البريطاني و الفرنسي في تعطيل الطيران المصري على ألأرض. و بينما فرح عبد الناصر و عامر بالنصر السياسي الذي اتت به امريكا و روسيا، ادرك رياض ان ما حصل كان هزيمة عسكرية يجب تعلم الدروس منها. 

هذا رأى الجوادى وليس رأى الفريق رياض ،ما الذى كان بمقدور سلاح الجو المصرى ان يفعلة امام سلاح الجو الانجليزى والفرنسى، لقد اثبت الطيران المصرى نفسة امام الطيران الاسرائيلى فى حرب 1956 لكن ان نطلب منة المستحيل هذا ظلم بين                                                                                        

اقتباس :

13- في أوائل الستينات اشتكى رياض من سوء حال الجيش المصري و تحوله لمصلحة تدر ارباحا على كبار الضباط و حذر من هزيمة ماحقة تحيق بالجيش و هدد باﻹستقالة. فتم ارساله للأردن كجزء من القيادة الموحدة. و امضى رياض وقته بين مختلف الجبهات العربية يدرسها و يحاول ان يطور مفهوم دفاع عربي جوي موحد ضد العدو. 

امر غير حقيقى جملة وتفصيلا الفريق رياض كان صديقا شخصيا للمشير عامر وتجمعهما صداقة منذ كانا فى كلية اركان الحرب العليا ،وكان ذلك سببا فى عدم تعيين الفريق مرتجى قائدا عاما للجيش المصرى بعد الحرب حيث ان تعيين قائد عام ورئيس اركان كانا صديقين للمشير عامر امر لا يقبلة عبدالناصر

اقتباس :

هروب بعض القادة وقت الحرب بدل قيادة القوات

من اين اتى الجوادى اوغيرة بهذة المعلومة الخاطئة وهذا الاتهام الخطير لم يحدث هذا مطلقا ،الهروب من المعركة ليس من شيم قيادات الجيش المصرى العكس هوصحيح لقد استشهد قائد الفرقة السابعة مشاة اللواء عبد العزيز سليمان ورئيس اركانة (قائد الفرقة الوحيد الذى استشهد فى هذة الحرب) واستشهد العديد من قادة الالوية واصيب اخرون كالعميد كمال حسن على وعبد المنعم واصل ومصطفى شاهين،بعد الحرب اقيمت محاكمة صورية لقائد الفرقة الرابعة اللواء صدقى الغول ورغم ان شهادة كمال حسن على وغيرة من ضباط الفرقة كانت فى صفة تمت ادانتة، وقد افرج عنة بعد حرب 1973 لو لديك مثال لقيادة واحدة هربت اذكرها لنا

zatouna كتب:

كاتب الكتاب خلط بين اراءه الشخصية والمعروفة مسبقا بالطبع وبين التاريخ الواضح والمعروف للجميع

ماذا تنتظر من الجوادى هذا شخص لدية حقد تجاة الفترة الناصرية والحمد للة انة انكشف     

غزلان كتب:

[size=18.66666603088379]هذا رأى الجوادى وليس رأى الفريق رياض ،ما الذى كان بمقدور سلاح الجو المصرى ان يفعلة امام سلاح الجو الانجليزى والفرنسى، لقد اثبت الطيران المصرى نفسة امام الطيران الاسرائيلى فى حرب 1956 لكن ان نطلب منة المستحيل هذا ظلم بين                                                                                        [/size]

[/font][/color][/size]

في حرب 1956 كان هناك يومين من القتال الجوي بين مصر و اسرائيل قبل اﻷنذار البريطاني الفرنسي. كان الطيران المصري على الورق افضل من الطيران اﻹسرائيلي. لكن نقص عدد الطيارين و مشاكل الصيانة خفف عدد الطائرات الصالحة. في أول يوم معارك تمكن المصريون من عمل 50 طلعة و في اليوم الثاني 90.
- اول يوم ارسلت مصر 6 قاذفات اليوشن لضرب القواعد الجوية اﻹسرائيلية. واحدة فقط من القاذفات وجدت طريقها ﻹسرائيل و ضربت تلة مهجورة جنوب القدس.
- قام المصريون بطلعات جوية معتبرة لضرب مظليي شارون وسط سيناء و في ممر متلا. و كانت اﻷضرار خفيفة. باستثناء مرة واحدة ضرب فيها الطيران مبنى كان فيه المظليين محاصرين و دمرت 3 اليات و جرح 30.

معارك الجو جو كانت لمصلحة اسرائيل. حيث تجنب المصريون المواجهات المباشرة ما امكن و اعتمدوا الكمائن ضد طائرة او زوج طائرات بعد عودتها من مهماتها. و نجح المصريون في اسقاط طائرة و احدة من طراز P-51 الغير نفاثة بينما سعى الجانب اﻹسرائيلي لمواجه الطيران المصري و اسقطوا 8 طائرات نفاثة بالقتال الجوي: 4 ميغ 15 و 4 فامباير. و في اكبر معركة بين الطرفين في الجو - حصلت عند بحيرة الكبريت - واجهت 16 طائرة ميغ مصرية 8 طائرات ميستير اسرائيلية و رغم التفوق العددي المصري نجح اﻹسرائيليون في بعثرة التكتيك المصري و تم اسقاط طائرتي ميغ.

في اليوم الثالث من الحرب تم قصف الطيران المصري على اﻷرض (مثلما حصل في 1967). و اخراجه من المعركة.

منجاوي كتب:

في حرب 1956 كان هناك يومين من القتال الجوي بين مصر و اسرائيل قبل اﻷنذار البريطاني الفرنسي. كان الطيران المصري على الورق افضل من الطيران اﻹسرائيلي. لكن نقص عدد الطيارين و مشاكل الصيانة خفف عدد الطائرات الصالحة. في أول يوم معارك تمكن المصريون من عمل 50 طلعة و في اليوم الثاني 90.
- اول يوم ارسلت مصر 6 قاذفات اليوشن لضرب القواعد الجوية اﻹسرائيلية. واحدة فقط من القاذفات وجدت طريقها ﻹسرائيل و ضربت تلة مهجورة جنوب القدس.
- قام المصريون بطلعات جوية معتبرة لضرب مظليي شارون وسط سيناء و في ممر متلا. و كانت اﻷضرار خفيفة. باستثناء مرة واحدة ضرب فيها الطيران مبنى كان فيه المظليين محاصرين و دمرت 3 اليات و جرح 30.

معارك الجو جو كانت لمصلحة اسرائيل. حيث تجنب المصريون المواجهات المباشرة ما امكن و اعتمدوا الكمائن ضد طائرة او زوج طائرات بعد عودتها من مهماتها. و نجح المصريون في اسقاط طائرة و احدة من طراز P-51 الغير نفاثة بينما سعى الجانب اﻹسرائيلي لمواجه الطيران المصري و اسقطوا 8 طائرات نفاثة بالقتال الجوي: 4 ميغ 15 و 4 فامباير. و في اكبر معركة بين الطرفين في الجو - حصلت عند بحيرة الكبريت - واجهت 16 طائرة ميغ مصرية 8 طائرات ميستير اسرائيلية و رغم التفوق العددي المصري نجح اﻹسرائيليون في بعثرة التكتيك المصري و تم اسقاط طائرتي ميغ.

في اليوم الثالث من الحرب تم قصف الطيران المصري على اﻷرض (مثلما حصل في 1967). و اخراجه من المعركة.

http://www.acig.org/artman/publish/article_256.shtml
http://www.acig.org/artman/publish/article_271.shtml
هذة روابط لموقع acig المتخصص فى المعارك الجوية ورغم انة لم يتم تحديث البيانات من فترة طويلة الا ان المعلومات التى فية كافية لدحض ماذكرة كينيث بولاك

غزلان كتب:

http://www.acig.org/artman/publish/article_256.shtml
http://www.acig.org/artman/publish/article_271.shtml
هذة روابط لموقع acig المتخصص فى المعارك الجوية ورغم انة لم يتم تحديث البيانات من فترة طويلة الا ان المعلومات التى فية كافية لدحض ماذكرة كينيث بولاك

بصراحة لا. الرابط اﻷول يذكر فقط مقتلين و الباقي اصابات و غير مؤكد (انتبه للألوان).

تحياتي لصاحب الموضوع لكتابته موضوعا عن واحد من ابرز من انجبت العسكرية المصرية في تاريخها الاطول عالميا والضارب بجذوره الي اعماق التاريخ ، انه الفريق عبد المنعم رياض ، والذي تحتفل مصر في التاسع من مارس من كل عام بيوم الشهيد تخليدا لذكراه .



كون والده ضابطا هو الدافع الرئيسي للفريق الشهيد باذن الله تعالي عبد المنعم رياض لحب العسكرية ، وبالمناسبة دخوله الطب لاول مرة كان علي غير رغبته ، وبضغط من والدته ، وفي العام الثاني له في كلية الطب دخلت والدته عليه يوما فوجدته ممسكا بجريدة ويبكي بحرقة ، وعندما اخذتها منه وجدت بها اعلان عن فتح باب القبول بالكلية الحربية ، فرق له قلبها وقالت له : " قدم للحربية لما تكون ضابط كويس احسن لما تكون دكتور فاشل " وتنازلت عن حلمها من اجل حلم ولدها .

ومن يومه الاول في الكلية برز انضباط ومثابرة وطموح وذكاء الفريق عبد المنعم رياض وسعيه للدرس والعلم والتعلم وهو مادفع به ليتولي في احد الايام منصب رئيس اركان حرب القوات المسلحة ، وحتي بعد توليه هذا المنصب درس في كلية التجارة وكان يذهب ليحضر المحاضرات بنفسه مع الطلاب ويجلس وسطهم ويقول : " لن نهزم اسرائيل عسكريا الا اذا هزمناهم اقتصاديا " ، والفريق عبد المنعم خليل كان ذا فكر سابق لما بين يديه وذكر في الموضوع العديد من الامثلة منها المثال الابرز بدمج الالكترونيات في المدافع ، وايضا هناك احدي ابدعاته التي زادت من معدل اطلاق النيران في احد المدافع المضادة للطائرات -لا اذكر اسمه الان تحديدا - وقللت في نفس الوقت من الوقت المطلوب لاعادة التعمير .

الفريق عبد المنعم رياض هو احد اهم عوامل نهضة الجيش المصري بعد نكسة 1967 فكان هو احد اهم من حللوا اسباب الهزيمة ووضعوا طرق العلاج واشرفوا علي التنفيذ ، وما انجز في هذه المرحلة كان الفضل الاول فيه بعد الله عز وجل يرجع للفريق عبد المنعم رياض ، الرئيس عبد الناصر قال بحسرة بالغة بعد استشهاده وفي اثناء جنازته لوزير الدفاع السوري طلاس : " لقد كسر ظهري ياطلاس " .

اتذكر الان ماكتبه الرئيس الاسبق مبارك في كتابه " كلمة السر " عن التحقيقات التي اجراها بصفته رئيس اللجنة التي كلفت بالتحقيق في واقعة سهر الطياريين في حفلة ماجنة ، ليلة 5 يونية 1967 والتي انتهت الي ان الامر كان خاطئ تماما وليس كما يصوره العامة ، فيحكي عن فنانة تم استدعائها للتحقيق اتهمت قائد قاعدة بني سويف بالصياح في الشارع والعدو فيه علي غير هدي به وهو يرتدي الجلباب ، وفي الحقيقة ان قائد قاعدة بني سويف لم يكن سوي العقيد طيار وقتها / محمد حسني مبارك ، وكان بالمطار وقت الضربة واقلع بطائرته ليتجنب تدميرها ،  ماذكره الكاتب عن هروب بعض القيادات في 1967 خاطئ تماما ولو كان صادقا فليتفضل بذكر واقعة واحدة ، الجوادي اعتمد في مقولته علي الاشاعات التي روجت بعد النكسة .
 
ماذكرته عن الاشتباكات الجوية في 1956 خاطئ تماما ، والاخ غزلان وضع بعض المصادر لتوضيح الامر .

شكرا للاخ علام. ما ذكرته حول رفع وتيرة الضرب المدفعي تم عام 1953 عندما قامت شركة سويسرية بتنفيذ عطاء للجيش المصري بخصوص الدفاع الجوي. رفض رياض - و كان عقيدا في الجيش وقتها - المواصفات التي تم بها انتاج النظام الدفاعي و طالب بمكونات افضل تناسب الطائرات الحديثة و هذا ما تم بعد التعديلات ( يذكر الكتاب ان الناتو حدث مواصفات دفاعه الجوي بناءا على هذه المواصفات لكن لا توجد مصادر اخرى تدعم هذا الكلام). من النادر ان نجد ضباطا بهذه السوية العلمية العالية و التفاني في العلم العسكري و العلم الحديث و اﻹلمام بلغات اﻷمم القوية و بالتالي هذا المثال يجب ان يحتفل به.