هل يمتلك اليهود في الدول العربية خصوصيات لهم وحدهم كالدراسة والعمل؟

هل سبق وإن تعاونوا مع دولة اليهود (الاحتلال الإسرائيلي)؟

ماهو سبب عدم هجرتهم؟

هل يسمح لهم بزيارة دولة الاحتلال ثم العودة منها ؟

ماهو مستوى التغير الاجتماعي لديهم؟ 

هل يزداد انعزالهم عن المسلمين والمسيحيين العرب مع الزمن أم أنهم بالعكس يزدادون انخراطا معهم ؟

ahmed89 كتب:

هل يمتلك اليهود في الدول العربية خصوصيات لهم وحدهم كالدراسة والعمل؟

هل سبق وإن تعاونوا مع دولة اليهود (الاحتلال الإسرائيلي)؟

ماهو سبب عدم هجرتهم؟

هل يسمح لهم بزيارة دولة الاحتلال ثم العودة منها ؟

ماهو مستوى التغير الاجتماعي لديهم؟ 

هل يزداد انعزالهم عن المسلمين والمسيحيين العرب مع الزمن أم أنهم بالعكس يزدادون انخراطا معهم ؟

في مصر الأن اليهود أصبح عددهم يعد عي الأصابع ولكن في الماضي كان يتواجد في مصر عدد كبير نوعا ما من اليهود ولكن بعد تأسيس
الكيان الصهيوني علي أراضي فلسطين العربيه هاجر بعض منهم إليها بسبب إغراءات بناء دوله يهوديه جديده وألخ.......
ويوجد البعض تعاونوا مع الاحتلال الصهيوني لضرب مصالح مصر الداخليه أي القيام بعمليات ارهابيه .......وفي عصر جمال عبد الناصر تم تهجير بعض اليهود من مصر بسبب هذه الأحداث

التواجد اليهودي في المنطقة العربية قديم قدم التاريخ. لكن وضع اليهود كان يتحسن و يسوء حسب الوضع السياسي و الحاكم في تلك المنطقة. عند انتهاء الحرب العالمية اﻷولى كان عدد اليهود كبيرا في دول مثل العراق و اليمن و مصر و المغرب العربي. حتى ان اول وزير مالية عراقي في العهد الملكي كان يهوديا (ساسون حزقيال) و كان فلته اقتصادية و رجلا وطنيا.
بعد نشوء دولة اسرائيل تعقد وضع اليهود في العالم العربي بشكل كبير. فمن ناحية كان ينظر لهم المسلمون بالشك في ولائهم للمشروع الصهيوني، و من ناحية كانت اسرائيل تضغط عليهم للهجرة اليها. لدرجة ان الموساد كان يقوم بأعمال ارهابية في الدول العربية بقصد دفعها للتنكيل باليهود ليخرجوا من بلادهم لأسرائيل.
أما اﻷن فالتواجد اليهودي شبة معدوم في المشرق العربي و كذلك مصر. أما اﻹستثناء الوحيد فهو المغرب العربي و تونس. حيث لا تزال هناك جاليات يهودية مهمة و يعيشون في سلام.

منجاوي كتب:

التواجد اليهودي في المنطقة العربية قديم قدم التاريخ. لكن وضع اليهود كان يتحسن و يسوء حسب الوضع السياسي و الحاكم في تلك المنطقة. عند انتهاء الحرب العالمية اﻷولى كان عدد اليهود كبيرا في دول مثل العراق و اليمن و مصر و المغرب العربي. حتى ان اول وزير مالية عراقي في العهد الملكي كان يهوديا (ساسون حزقيال) و كان فلته اقتصادية و رجلا وطنيا.
بعد نشوء دولة اسرائيل تعقد وضع اليهود في العالم العربي بشكل كبير. فمن ناحية كان ينظر لهم المسلمون بالشك في ولائهم للمشروع الصهيوني، و من ناحية كانت اسرائيل تضغط عليهم للهجرة اليها. لدرجة ان الموساد كان يقوم بأعمال ارهابية في الدول العربية بقصد دفعها للتنكيل باليهود ليخرجوا من بلادهم لأسرائيل.
أما اﻷن فالتواجد اليهودي شبة معدوم في المشرق العربي و كذلك مصر. أما اﻹستثناء الوحيد فهو المغرب العربي و تونس. حيث لا تزال هناك جاليات يهودية مهمة و يعيشون في سلام.

مسألة التنكيل من الطبيعي أن تفعلها إسرائيل لكن ألم يقوموا بأنفسهم بأعمال تجسسية مثل عملية منير روفا في العراق أو تخريبة وإرهابية مثلما حدث في مصر؟

وممكن توضيح للمظلل بالأحمر؟ مهمة من أي النواحي؟ هل لهم مساهمات في تطوير أو بناء تلك الدول؟

ahmed89 كتب:

مسألة التنكيل من الطبيعي أن تفعلها إسرائيل لكن ألم يقوموا بأنفسهم بأعمال تجسسية مثل عملية منير روفا أو تخريبة وإرهابية مثلما حدث في مصر؟

وممكن توضيح للمظلل بالأحمر؟ مهمة من أي النواحي؟ هل لهم مساهمات في تطوير أو بناء تلك الدول؟

في تونس والمغرب
يوجد مستشار للملك المغربي يهودي ويقال له أزولاي
عمير بيريتس وزير الدفاع في الحرب على لبنان أصله مغربي
سلفان شالوم السياسي والوزير السابق الصهيوني أصله تونسي
يوجد مغني أصله جزائري وهو فرنسي حاليا نسيت إسمه(بالمناسبة منع هذا المغني من دخول الجزائر بدون وجود قانون يمنع دخول اليهود وذلك على خلفية مجاهرته بصهيونيته ومحاولة إحراج الجزائر والدخول ضمن الوفد المرافق للرئيس الفرنسي آنذاك نيكولا ساركوزي)
يوجد معبد شهير لهم في جزيرة جربة التونسية وقد سبق و أن تم الهجوم عليه
يوجد لهم قبر مقدس في تلمسان الجزائرية على الحدود المغربية ولكن الله أعلم هم ممنوعون من القيام بزيارته والصحافة الجزائرية بالمرصاد للسلطة
مسألة التأثير والمساهمة الفعالة في المجتمعات المغاربية ليست ذات أهمية

ahmed89 كتب:

مسألة التنكيل من الطبيعي أن تفعلها إسرائيل لكن ألم يقوموا بأنفسهم بأعمال تجسسية مثل عملية منير روفا أو تخريبة وإرهابية مثلما حدث في مصر؟

وممكن توضيح للمظلل بالأحمر؟ مهمة من أي النواحي؟ هل لهم مساهمات في تطوير أو بناء تلك الدول؟

عزيزي، ان يقوم يهودي مصري بالتجسس ﻹسرائيل فهذا امر وارد و يحاكم. لكن لا نضيق على كل يهود مصر من اجل ذلك مثلا. هناك مسلمون مصريون تجسسوا ﻹسرائيل، و يعامل اﻷمر بحجمه. و عندما يتم الخلط بين معاداة المشروع الصهيوني و معاداة اليهود بشكل عام، سيهرب المصري اليهودي عند اول فرصة. اذا احس اليهودي انه مواطن درجة ثانية في اي بلد فسيكون عنده دافع لخدمة دولة تعتبره مواطنا فيها من الدرجة اﻷولى.

في العادة الجالية اليهودية تكون محصورة في النشاط اﻹقتصادي و العلمي كون التضييق فيه اقل. بسبب وجود سقف اعلى لطموحهم السياسي في البلدان المسلمة التي تنظر للدين قبل كل شيء، فتجد قوانين تحدد دين رئيس الوزراء! و رغم وجود تمثيل برلماني لليهود في كلا البلدين لكن لا يعرف عنهم اس شخصية سياسية عامة بمنصب كبير (حسب معلوماتي انا).

في تونس يعيشون مثل أي تونسي مسلم أو مسيحي أو يهودي

كم تبلغ اعدادهم في تونس 
و الله ل يلتحقون بالخدمه العسكرية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سعودي والعز عنواني كتب:

2000
لا يمكنهم
و لا أضن لأنهم لديهم تجارة المجوهرات

تركو اليهود ليبيا منذ 1967 ولم يعادو اليها الا فى 2010
وازدادو اعدادهم بعد ثورة 17 فبراير
ووهناك عضو فى موتمر الوطنى عبدالرحمن السويحلى طالب بعودة اليهود الى ليبيا