شيئ غريب جدا أن نسمع ولا نسمع عن إحباط عمليات جوسسة كثيرة على الجزائر ومن أكثر من دولة .
البداية من إسرائيل حينما حاولة إختراق مفعل السلام بواسطة طالب جزائري لكن ألقي القبض عليه .
ثم نشر الصحافة الإسرائلية صور لمناطق إسترايجية هامة مثل حقول البترول و موانئ كبيرة .
إلقاء القبض على جواسييس لصالح إسرائيل تلقو تدريباتهم في اسرائيل وحصلوا على شهدات في الجوسسة الدولية بختم الموساد .
إلقاء القبض على عدد من الجواسيس لصالح المغرب وإسبانيا ودول أوروبية ودول كبيرة أخرى .
الامن العسكري يلقي القبض على عدد من مسؤولين وشخصيات ورجال أعمال بتهمة تسريب معلومات إلى جهات خارجية .
.
تقارير المخابرات الجزائرية تشير بقوة ومع الدليل لعدة دولة ساعدت في مشكلة الإرهاب ودعمتهم .
.
هل تحولت الجزائر إلى مركز عمليات للمخابرات الأجنبية وإذا كان هذا فهما هو السبب مالذي يدفع دول مثل إسرائيل و المغرب وإسبانيا و فرنسا ودول خرى كبيرة للتجسس على الجزائر ؟؟؟؟؟؟؟

لكن أهم شيئ إسرائيل تحاول إلاختراق في كل مكان وبعدة طرق ربما أكثر مما تحاول مع باقي الدول العربية هل تفكر إسرائيل في إستهذاف المنشأة الجزائرية مثل حقول النفط والبترول والمفعلات النووية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا في كل قضية يشار إليها بإسم " قضية جنائية " ويمنع تسريب المعلومات حولها حتى لا تتسبب في مشاكل مع دول أخرى .
هل من أجل علاقات مع دول أخرى يتم التخلي عن شرف القضية . بالرغم من أن هؤلاء الأشخاص يحكم عليهم بالسجن بينما تتكفل الحكمة العسكرية بتوجيه تهمة الخيانة و الجوسسة دون إعلان عنها .
لماذا لا يرفع الحرج وتتكفل المحكمة العسكرية بالإعلان عن الحكم بدل محكمة الجنايات ؟؟؟؟
لماذا لا يعلن عن إسم الدول التي تقوم بالتجسس وينتهي الامر عند إسرائيل في أحسن الاحوال ؟؟؟؟؟
شيئ محبط فعلا

لقد وصلتني رسالة من صديق لي في النت وقد صرح بمايلي. /أنا يا حضرات ساكن في منطقة فلاحية من نفس البلد الذي يقصده صاحب الموضوع منطقة تبعد حوالي 400 كلم عن أقرب مفاعل مدينتي تحيط بها حقول القمح والبطاطا والبطيخ من كل جانب منطقة فلاحية تنعدم فيها المنشئات الصناعية ..ربما الشحاذ إختارها لهذا السبب حتى لا يثير الشبهات ..لقد كان ذو مظهر يثير الشفقة ذو ملامح عربية يعرف تاريخ المنطقة ويمارس طقوسنا وعاداتنا ..يشهد الصلوات ويحضر كل الجنائز والتي كان يعلم بموتاها وبتاريخ دفنها فقد كان يدعونا لحضوها ..كان تقيا ههههههههههه... يقرأ ويتصحف كل الجرائد من دون أن يجلب الشبهات فهو سليم العقل ....لكن مهنته وهي الشحاذة أوقعته فقد كان عرضة للنهب من طرف لصوص وعندما أكتشفوا أمر جوازات السفر التي يملكها ومنها جواز سفر إسرائيلي إتصلو بمصالح الدرك ..تخيلوا...لصوص ووطنيون ههههههه عاش الوطن/
نعم عاش الوطن

لا تنسون ان الجزائر لها تعاون كبير بينها وبين الروس
وهاذ التعاون يقلق اسرائيل وامريكا والدول الغربيه

لذالك هم يتجسسون على الجزائر

وعندما يزداد نشاط الجاسوسيه هاذ يعني ان هناك اشياء مخفيه في الجزائر
تريد الدول الغربيه معرفته

لقد سمعت اخوة مغربيين قالوا ان الجزائر صديقة لاسرائيل بدليل معانقة فخامة رئيس الجمهورية عبد العزيز بو تفليقة للرئيس كاتسافخلال جنازة البابا

لا اريد الإكثا من الامثلة حتى لا يتحول لموضوع ثاني .
مند بداية التسعينات وكل الدول تحاول الإختراق ليس بسبب البرنامج النووي فقط لا بل لأشياء أخرى . وللأسف دول عربية أيضا لا تريد أن تكون الجزائر دولة دات قوة إقليمية ليس عسكريا بل سياسيا في الاساس حتى لا تسرق الاضواء .
العلاقات المتميزة مع دول مثل الأرجنتين والصين في المجال النووي يخيف الكثير خصوصا أن التقارير الإستخباراتية كثيرة إلى حد أن بعضها قال أن الجزائر قامة بتجارب نووية . شيئ أخر وهو الاهم ليس المهم المفعلات بل هناك مناطق في الصحراء تحت الأرض حيث قامة فرنسا بتجاربها النووية فيها لم تسمح الجزائر بالوصول إليها . ولا ننسى المخاوف زات بعد أن إكتشفت الجزائر مناجم يورانيوم كبيرة في منطقة الهوقار " الاهقار " . وهذا ما يدعوهم للخوف فقد كانت تستورده من النيجر وكان من الممكن مراقبة الكميات لكن الوضع إختلف الان .
التعاون الجزائري الجنوب أفريقي الكبير في عدة مجالات ومنها النووي .
التعاون الجزائري الروسي .
في نهاية التسعينات تم إكتشاف كميات من اليورانيوم المخصب وقالت الجزائر أنها حصلت عليه من الصين ولم تنتجه يجعل الامر أكثر تعقيد .
تعاون مع باكيستان أيضا .
رغبة أمريكا في في المساعدة النووية والجزائر قالت أنها ستقوم ببناء مفعل بمساعدة أمركية غذا رغبت وللأغراض الطبية والفلاحية يعني أنها ستبعد أمريكا عن باقي المفعلات وهذه حركة ذكية .
بناء مفعلات نووية مع كل من روسيا والصين لم يحدد عددها أو أماكنها .

hal men rodoud

الجزائر مستهذفة من اسرائيل منذ اعلان ابوعمار قيام دولة فلسطين في الجزائر وانت ركز على تسلسل الاحداث
منذ 1988
الغاية العشرية الحمراء

الجزائر ستكون يوما من الأيام مثل ألمانيا النازية التي وحدت الألمان أينما كانو و أحرقت ليهود و غزت أوربا فالجزائر ستوحد العرب و سيرى العالم مدى كره الجزائريين لليهود فالجزائريين لو استطاعو لتحالفو مع الشيطان ضد اسرائيل
.........................هتلر الجزائري