أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 26 أبريل 2014 - 16:52
أنظمة الدفاع الجوي السوري تحد من حركة «الطيران التركي»
من جديد، قامت أنظمة الدفاع الجوي السوري بتوجيه «إنذار» للطائرات الحربية التركية بعد اقترابها من مناطق حدودية، وذكر بيان صادر عن رئاسة الأركان التركية أن أنظمة الدفاع الجوي السوري قامت بتنفيذ عملية *«إغلاق» الإثنين الفائت نحو الطائرات التركية من طراز F-16 والتي كانت تقوم بمهمة دورية روتينية على طول الحدود.
الاحتكاك بين أنظمة الدفاع الجوي السوري والطيران التركي ليس الأول من نوعه، فقد جرت حادثة مماثلة منذ أسابيع، وسبقها إسقاط الدفاعات التركية لطائرة حربية سورية، فيما سجل سابقاً اسقاط الدفاعات الجوية السورية لطائرة حربية تركية.
وتشهد الحدود بين البلدين توتراً شديداً على أثر التدخل التركي المباشر لمساندة المجموعات المسلحة، من خلال الدعم اللوجستي والتغطية النارية، خاصة خلال المعارك الأخيرة في كسب وريف اللاذقية وحلب، علماً أن الحدود المشتركة بين البلدين تمتد على مسافة ٨٠٠ كلم.
*«إغلاق» أو Lock - On هي إحدى مراحل التصويب وتحديد الهدف الذي يسبق استهدافه مباشرة بالنيران.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 26 أبريل 2014 - 16:52
مواجهات عنيفة في الغوطة الشرقية: معركة المليحة «طويلة»
تستمر المواجهات العنيفة في المليحة ودوما في الغوطة الشرقية في ريف دمشق، في وقت أحرزت فيه «المبادرة الأخيرة» في مخيّم اليرموك تقدماً جديداً ليث الخطيب
ريف دمشق | لا تزال المواجهات مستمرة في ريف دمشق الشرقي والغربي، بين الجيش السوري ومسلّحي المعارضة. الاشتباكات التي بدأت منذ حوالى شهر، إثر بدء الجيش عمليته في كل من المليحة وجوبر ودوما، لم تتوقّف. وشهد صباح أمس معارك طاحنة على العديد من جبهات تلك المناطق. ففي المليحة، يواصل الجيش استهداف مواقع المسلّحين بنيران المدفعية وسلاح الجو، كونه يواجه صعوبة في استكمال التقدّم.
ويشرح مصدر عسكري لـ«الأخبار» تفاصيل المعركة بالقول: «يستميت المسلّحون لمنع تقدمنا في هذه البلدة، نظراً الى كونها مدخل الغوطة الشرقية، وسقوطها يمكّننا من السيطرة على العديد من البلدات المجاورة على نحو تلقائي». ويعدّد المصدر الخطوات التي قام بها المسلّحون، فقد «فتحوا مياه الصرف الصحي من الغوطة في بساتين البلدة، الأمر الذي يعيق العناصر الراجلة والمدرعات عن التوغّل في بساتينها»، ومن ثم «تفخيخ الأحياء الوسطى في البلدة»، بحيث سيضطر الجيش إلى تفجير النقاط التي سيتقدّم فيها. إضافة الى ذلك، «حفروا عشرات الأنفاق في تربتها الزراعية الهشة». ويرى المصدر أن العملية في المليحة «ستطول»، لكنها «كبّدت وستكبّد العدو خسائر فادحة في صفوفه، كونه اضطر الى حشد قواه في بقعة جغرافية محدّدة تحت نيران مدفعية الجيش السوري وسلاح جوّه». وفي دوما، شهدت منطقة الشوفينية معركة طاحنة راح بمحصلتها العديد من القتلى، ودمّر الجيش مستودعاً للأسلحة والذخائر، حسبما أفادت وكالة «سانا»، فيما قصفت مدفعية الجيش العديد من تجمّعات المسلّحين في زبدين ودير العصافير وشرقي مستشفى الشرطة في حرستا. وفي القدم (جنوبي دمشق) استهدف الجيش أمس مجموعتين مسلّحتين أثناء محاولة تسلّلهما من أحياء العسالي والحجر الأسود، فيما استهدفت مجموعة أخرى في شارع ثلاثين في مخيّم اليرموك. وفي غربي العاصمة، استهدف الجيش نقطة للمسلّحين في قرية افرة بالقرب من الزبداني، وذلك في إطار ملاحقة المجموعات الفارّة من بلدات القلمون. ويؤكّد مصدر ميداني لـ«الأخبار» أن «مثل تلك المواجهات لا يزال احتمالها قائماً، ولا سيما في محيط بلدة الزبداني التي تدفّق إليها عشرات الفارين من معارك القلمون». وبالتوازي، سوّى الجيش أوضاع 56 مسلّحاً من مناطق الريف الغربي، 39 منهم من منطقة الزبداني، في إطار التسوية التي تشهدها البلدة بين الجيش والمسلّحين المحليين، و17 منهم من بلدة كناكر، بمبادرة من لجنة المصالحة الوطنية فيها. وتلفت مصادر متابعة إلى أن عدد المسلّحين الذين «سوّوا وضعهم» في الشهر الجاري بلغ 254 معظمهم من الريف الجنوبي والغربي، في حين بلغ عددهم 500 في الشهر الفائت. وفي يلدا، فكّكت عبوة ناسفة زرعها مسلّحون في سيارة الشيخ فاضل الخطيب، إمام مسجد الصالحين في البلدة، وعضو لجنة المصالحة الوطنية فيها، ويذكر أن محاولة الاغتيال هذه هي الثانية التي يتعرّض لها الخطيب.
«المبادرة الأخيرة» في اليرموك
على صعيد آخر، وبعد أكثر من ست محاولات لإنجاح المبادرة السياسية في مخيّم اليرموك، يصف العديد من المفاوضين الفلسطينيين المحاولة الحالية بـ«الأخيرة»، والتي يفترض في حال فشلها «أن تعلن وفاة أي حل سياسي في المخيم والذهاب فوراً نحو السلاح حتّى النهاية»، حسب أحد الناشطين المنخرطين في الإعداد لهذه المبادرة. إلا أن العديد من المؤشرات التي ظهرت أخيراً تؤكّد تقدّم المبادرة على الأرض، أولها عودة توزيع المساعدات أمس وأول من أمس، ضمن برنامج لتوزيع 12 ألف سلة غذائية، إضافة إلى إعلان وفد «لجنة المتابعة الفلسطينية» نيته دخول المخيم اليوم، للتفاوض مجدداً حول المبادرة. ويضيف: «إذا نجحت المفاوضات الأولية فسنبدأ بتنفيذ بنود المبادرة يوم الأحد المقبل». إلى ذلك، دارت في ريف الرقة معارك عنيفة بين «لواء ثوار الرقة» وتنظيم «داعش»، إثر إعلان «ثوار الرقة» سيطرته على قرية خربة عبود (في الريف الشمالي)، فيما ردّ «داعش» بتفجير مخفر الدبس، أحد مقار اللواء. وأوقعت المعارك المرشحة للاستمرار وتوسع نطاقها، قتلى بين الطرفين. وتأتي هذه التطورات في سياق جهود من قبل «جبهة النصرة» وحلفائها لتقويض سلطة «داعش» في معقله الأبرز، ونقل الحرب «الجهادية» إلى هناك.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 26 أبريل 2014 - 17:04
الجيش السوري يحكم سيطرته على منطقة المطاحن في حلب ويواصل تقدمه بحي باب هود بحمص
واصلت وحدات الجيش السوري تقدمها على محوري الشيخ سعيد والعامرية بمدينة حلب وأوقعت أعدادا من المسلحين قتلى ومصابين في حي باب هود بمدينة حمص. ففي حلب أحكمت وحدات من الجيش سيطرتها على منطقة المطاحن بين الشيخ زياد والطعانة على طريق الشيخ نجار وفق ما ذكرت وكالة سانا. وفي وقت سابق واصلت وحدات من الجيش تقدمها على محوري الشيخ سعيد والعامرية بمدينة حلب وأوقعت أعدادا من المسلحين بين قتيل ومصاب في ريفها. في غضون ذلك واصلت وحدات من الجيش السوري تقدمها في حي باب هود بمدينة حمص وأوقعت العديد من المسلحين بين قتيل ومصاب في قرى وبلدات بريف المحافظة ودمرت لهم أسلحة وذخيرة. وذكر مصدر عسكري لوكالة أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوقعت أعدادا من المسلحين بين قتيل ومصاب خلال تقدمها في حي باب هود فيما استهدفت وحدات أخرى من الجيش تجمعات المسسلحين في قرى الخرجة والبرغوشة وعرشونة والسلطانية وفككت الغاما في أم السرج الشمالي وقضت على أعداد منهم وأصابت آخرين.
الـبلد : العمر : 34المهنة : القوات المسلحة الملكيه المغربيه المزاج : الحمد لله على كل حال التسجيل : 23/12/2012عدد المساهمات : 535معدل النشاط : 633التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 12:10
تتوالى الإنتصارات و صدى الأنفال تحكم سيطرتها على التل الشرقي في القنيطرة وتأسر كافة عناصره
سيطر ثوار صدى الأنفال صباح اليوم الأحد على التل الأحمر الشرقي في بلدة كودنة بريف القنيطرة بعد مواجهات عنيفة مع قوات الأسد و التي تضم اللواء 74واللواء 61. وأفادت غرف عمليات المعركة أن الثوار حققوا تقدماً خلال المعارك الدائرة في ريف القنيطرة وتمكنوا بعد حصار دام لشهور تحرير تحرير التل الأحمر الشرقي وأسر كافة ضباط وعناصر قوات الأسد.
داخل التل الأحمر الشرقي
ويشار إلى أن كتائب الثوار تمكنوا خلال الفترة الماضية من تحرير التل الأحمر الغربي وكبدوا قوات الأسد خسائر فادحة.
داخل اللواء 74
وتعد غرف العمليّات المُشاركة في معركة صدى الانفال هي: غرفة عمليات القنيطرة الرسمية - غرفة عمليات الفاتحين - غرفة عمليات فتح الشام - غرفة عمليات النصرة.
مصدر
moonirbrk
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : القوات المسلحة الملكيه المغربيه المزاج : الحمد لله على كل حال التسجيل : 23/12/2012عدد المساهمات : 535معدل النشاط : 633التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 12:17
صدى الأنفال" تحرز تقدمًا وتسيطر على ثكنات عسكرية في ريف درعا
واصل ثوار معركة صدى الأنفال، اليوم الأحد، تحقيق انتصاراتهم في ريف درعا، وأحكموا سيطرتهم على الكتيبة 74، التابعة للواء 61، وعدة مواقع أخرى، بعد معارك عنيفة مع قوات الأسد.
وأوضح الثوار في شريط فيديو، بثه ناشطون: أن الكتائب المقاتلة أحرزت تقدماً في ريف درعا، حيث تمكنت من تحرير الكتيبة 74، التابعة للواء 61، إضافة إلى سرية الإشارة، بعد معارك عنيفة، كبدوا خلالها قوات الأسد خسائر فادحة.
وكان ثوار معركة صدى الأنفال، تمكنوا في الأيام الماضية، من تحرير بعض تل الجابية، أهم معاقل قوات الأسد في جنوبي درعا، وقتلوا خلالها عشرات الجنود.
مصدر
moonirbrk
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : القوات المسلحة الملكيه المغربيه المزاج : الحمد لله على كل حال التسجيل : 23/12/2012عدد المساهمات : 535معدل النشاط : 633التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 12:45
معارك القلمون تتجدد.. الثوار يقطعون طريق "دمشق بغداد "الدولي و السيطره على كتيبة الستريلا
ضمن سلسلة المعارك التي يخوضها الثوار في منطقة القلمون بريف دمشق، اعلن المقاتلون عن إنطلاق معركة اسمها"عواصف الصحراء"، واصدر بيان كل من " فيلق الرحمن، ألوية وكتائب الشهيد الملازم أول أحمد العبدو"، جاء فيه خطط وأهداف المعركة، وقالوا إن المرحلة الأولى من المعركة قد انطلقت.
وتمكن الثوار في المرحلة الأولى من المعركة، قطع الطريق الدولي" دمشق بغداد"، و السيطرة على مفرزة بئر الجروة، و إسقاط طائرة حربية طراز "سوخوي" قرب مطار الضمير، و واستهداف مطار الضمير بصواريخ غراد، و السيطرة على مستودع موجود بالمنطقة.
المرحلة الثانية من المعركة تم اشتراك كتيبة من جيش الإسلام بالإضافة إلى التشكيلات السابقة، وأكد ناشطون سيطرة الثوار على كتيبة الستريلا، وبذلك يكون تمت السيطرة على كامل الأهداف الموضوعة ضمن الخطة حيث مازال الطريق الدولي" دمشق بغداد" مقطوع بشكل كامل.
نتائج المعركة :
أعلن المكتب الاعلامي للمعركة أن الثوار تمكنوا من تكبيد قوات النظام خسائر مادية وبشرية كبيرة حيث تم خلال المعركة قتل العشرات من قوات النظام داخل القطع العسكرية التي تمت السيطرة عليها بالإضافة إلى قطع المؤازرات التي قدمت لإسناد القطع العسكرية المستهدفة، وتم اغتنام 10 مدافع عيار 23ملم، و مدفعين عيار 57 ملم، ورشاش 14.5 وعدد من الأسلحة الفردية والذخائر.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 15:33
الحمد لله على السلامة
الجيش السوري يسيطر على مواقع المسلحين في مناطق الحدود مع تركيا
انتقل الجيش السوري إلى العمليات الهجومية في مناطق الحدود مع تركيا إلى الشمال من محافظة اللاذقية، وهذه المناطق كانت قد احتلتها مجموعات المتطرفين من "جبهة النصرة" و"الجبهة الإسلامية".
أفادت بذلك اليوم الأحد 27 نيسان/أبريل قناة "الميادين" وحسب معطياتها فإن قوات البحرية السورية هاجموا من البحر نقطة تفتيش السمرا الواقعة على الحدود مع تركيا والتي كانت تحت أيدي المسلحين. وأفاد مصدر عسكري من موقع الحدث للقناة بأنه تم تنفيذ عملية ناجحة لقوات الإنزال البحرية. وحسب قوله تم رفع العلم السوري على الجهة السورية من نقطة التفتيش. هذا وتضرب معاقل الإرهابيين أيضا عند مداخل مدينة كسب والدبيس والقسطل. ويفيد الموجز العسكري عن تدمير عدد كبير من الإرهابيين من بينهم مرتزقة أجانب.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 15:35
مروحيات عراقية تقصف مواقع المسلحين في الأراضي السورية
قامت المروحيات العراقية بالإغارة على عدد من مواقع المسلحين داخل الأراضي السورية.
قصفت مروحيات تابعة لسلاح الجوي العراقي موكبا تابع لجماعة "الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام". ووفقا للمتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية، العميد سعد معن، قصفت المروحيات العراقية الأحد موكبا مؤلفا من ثمانية صهاريج داخل الاراضي السورية كانت تحاول نقل وقود الى تنظيم "داعش" في محافظة الانبار.
http://arabic.ruvr.ru/news/2014_04_27/271713441/
عراقي وافتخر2
مراسل حربي فريق التحرير
الـبلد : المزاج : العراق يتعرض لهجمة شرسة من اعدائهالتسجيل : 29/03/2013عدد المساهمات : 3646معدل النشاط : 5091التقييم : 313الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 16:17
[size=36]مروحيات عراقية تستهدف قافلة لمسلحي "داعش" داخل سوريا[/size]
[size=36][url=<object]">تقرير صوتي[/url][/size]
[size=36]أعلنت مصادر أمنية عراقية أن مروحيات تابعة للجيش استهدفت قافلة تضم صهاريج وقود وشاحنات تقل مسلحين من تنظيم دولة العراق والشام الاسلامية " داعش" شرقي سوريا.[/size]
وأكدت مصدر أمني عراقي رفيع وآخر من قوات الجزيرة والبادية لبي بي سي أن " مروحيات عسكرية عراقية قصفت ودمرت رتلا لشاحنات تحمل وقودا واخرى ترافقها تقل مسلحين من داعش داخل الأراضي السورية ".
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر رسمي قوله إن قوات عراقية هاجمت قافلة صهاريج الوقود مصحوبة بمسلحين في منطقة "وادي صواب" أثناء محاولتها عبور الحدود بشكل غير قانوني، وقتلت ثمانية أشخاص.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية العميد سعد معن إبراهيم إن العملية وقعت بالقرب من الحدود العراقية فجر الأحد.
وهذه هي المرة الأولى التي تقوم بها قوات عراقية بعملية عسكرية داخل الأراضي السورية، وقال معن ان العملية لم تنسق مع الحكومة السورية.
وأضاف المتحدث أن "معلومات استخبارية كشفت عن أن القافلة كانت متوجهة إلى محافظة الأنبار وتنوي تزويد مسلحي القاعدة بالوقود".
ويأتي الهجوم قبل 3 أيام من إجراء أول انتخابات تشريعية منذ انسحاب القوات الأمريكية من العراق في عام 2011.
وكانت " داعش "، التي تبنت هجمات عدة في الآونة الأخيرة، تسيطر على أجزاء من محافظة الأنبار في ديسمبر / كانون الأول الماضي.
يذكر أن أجزاء من محافظة الأنبار التي يغلب على سكانها السنة لن تنظم فيها انتخابات إذ لا تزال قوات الأمن العراقية تخوض معارك ضد مقاتلين إسلاميين من أجل السيطرة على الرمادي والفلوجة.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 16:34
عشرات المقاتلين الشيشان يسقطون قتلى بنيران الجيش السوري على محور الراموسة في حلب
تقدم الجيش السوري بعد وصول تعزيزات عسكرية من جهة العامرية في حلب و تمت ومحاصرة المسلحين على اطراف الراموسة كما أكد مراسل أوقات الشام في حلب أن قتلى المسلحين في تلك المنطقة بالعشرات و منهم جنسيات شيشانية و عربية. ومن جهة أخرى كذبت مصادر عسكرية ما تناقلته المعارضة عن اقتحام السويقة و أسواق الزهراوي, حيث تم صد الهجوم وإفشال محاولة اقتحام السويقة وأسواق الزهراوي لقطع طريق إمداد الجيش الوحيد إلى قلعة حلب.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 16:36
المسلحون يستهدفون صاروخ سكود بالمضادات الارضية ظناً منهم انه طائرة.. فماذا حدث ؟
نشر ناشطون على الانترنت مقطع فيديو يظهر استهداف الميليشيات المسلحة لصاروخ سكود بالمضادات الارضية ظناً منهم انه طائرة حربية مقاتلة, حتى اكتشفوا بعد فوات الأوان أنه صاروخ سكود.. فحدث الانفجار الكبير و صمتت أصوات المضادات الارضية الى الابد..
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 16:37
الجيش السوري يحقق انجازات مذهلة، ونحو 400 مسلح يسلمون أنفسهم
سلم أكثر من 350 مسلحاً أنفسهم للجيشِ السوري في الزبداني ومناطق اخرى بريف دمشق وسط أنباء عن اتمام المصالحة بشروط محددة في المناطقِ الحدودية مع لبنان. في هذه الأثناء تستمر العمليات العسكرية في المليحة، حيث دمر الجيش أنفاقاً ومستودعات لما يسمى جيش الاسلام.
وفي جنوب مدينة حلب يواصل الجيش السوري تثبيت نقاط أمنية على طريق منطقة الراموسة حيث استطاع الجيش طرد المسلحين من كتل الأبنية، على محور الليرمون وفي الشيخ سعيد، محققا بذلك انجازات مذهلة، وذلك بعد اسبوع من المعارك الشرسة وفشل المسلحين في الاستيلاء عليها. وتكمن أهمية المنطقة في كونها تمثل طريق الإمداد العسكري لوحدات الجيش ولنحو مليوني مواطن من سكان حلب.
وفي الساعات الماضية قام اكثر من 250 مسلحاً من الزبداني اضافة الى 100 السرغاية وعدد آخر من قرية عين الحور في ريف دمشق، بتسليم أنفسهم وأسلحتهم للجيش السوري.
فيما تشهد منطقة الزبداني الحدودية مع لبنان والتي حسب المصادر تنشط احتمالية عقد مصالحة فيها سعى لها المسلحون، غير ان الجيش السوري أمهلهم مدداً محددة، مشترطاً عليهم تسليم كامل أسلحتهم والا سيصار الى عملية عسكرية من المحاور الاربع، مغلقاً عليهم اي ممر للهرب.
وقال طالب ابراهيم الباحث والمحلل السياسي لمراسلنا: ان المصالحات جرت في اكثر مكان من ريف دمشق وكانت ناجحة، بما فيها منطقة الزبداني، مؤكداً انه اذا كان المسلحون يملكون مثقال ذرة من العقل سينصاعون والا سيعودون جثثاً الى من أرسلهم، معرباً عن امله في امتثالهم للجيش السوري.
الى ذلك، استهدفت المدفعية السورية، مقرات المسلحين ما يسمى جيش الاسلام في محيط قرية حطيطة الجرش والزبدين في الغوطة الشرقية، كما دمر الجيش السوري انفاقاً ومستودعات اسلحة للمسلحين في المليحة وبساتينها، بينما تستمر الاشتباكات على عدة محاور اهمها، محور التنيكو ومعمل الثلج.
وفي ريف درعا قرب نوى وتحديداً تل الجابية، والذي ما ان قالت المجموعات المسلحة انها سيطرت عليه، حتى بدأت بالاعتراف بمقتل اكثر من 50 عناصر جبهة النصرة وحركة احرار الشام، ولا تزال الاشتباكات مستمرة في محيط التل حتى اللحظة.
وافادت مراسلتنا دارين فضل، انه مع الانجازات التي حققها الجيش السوري في اكثر من منطقة، يتهم الغرب دمشق باستخدام الكيمياوية، فيما اكدت روسيا من جهتها على امتلاكها ادلة تنافي ذلك.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 16:38
الجيش السوري يتقدم بسرعة في المليحة ويسيطر على الجامع الكبير
سيطر الجيش العربي السوري على الجامع الكبير في المليحة بريف دمشق، بحسب ما أفادت شبكة منقول الإخبارية.
ونقلت الشبكة عن "الصفحة الكبرى للدفاع الوطني" أنّ وحدات الجيش أحكمت سيطرتها على المعامل المحيطة بالمنطقة، بالإضافة إلى معمل المتة ومعمل آسيل ومعمل تاميكو، مؤكدة مقتل أعداد كبيرة من المسلحين. وتعتبر المليحة بلدة استراتيجية ومفتاح للغوطة الشرقية وستؤدي السيطرة عليها لانهيار دفاعات الإرهابيين في كامل الغوطة الشرقية كما حدث بعد السيطرة على يبرود في القلمون.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 16:39
عاجل: الجيش السوري يسيطر على قرية السمرا بريف اللاذقية بعملية كوماندوس نوعية
نقل مراسل قناة الميادين قبل قليل عن سيطرة الجيش العربي السوري و القوات المسلحة على قرية السمرا الحدودية على أطراف كسب بعد هجوم كبير فجر اليوم .. هذا وقد تمت السيطرة على مخفر القرية و رفع العلم العربي السوري عليه .. وفي التفاصيل: اكدت المصادر العسكرية عن عملية تحرير السمرا جرت بعملية كومندوس بحري خاطفة جرت فجر اليوم حيث تمت السيطرة على السمرا و المنفذ البحري لها بعد عملية انزال خاطفة للقوات البحرية كبدت المسلحين خسائر فادحة.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 27 أبريل 2014 - 16:40
هل بدأ الجيش السوري عملية «حلب الكبرى»؟
عمليات متسارعة ومفاجئة في التوقيت والمكان وسرعة التحرك والحسم، مؤشرات يمكن أن تكون عادية فيما لو كان «هدوء ما» قد سجل على المحاور بقرار من الجيش أو بتريث يسبق التحضير والاستعداد، أو بمحاولة من المسلحين لإعادة رص الصفوف، ولكن أن يتم كل ذلك وسط عملية هجمات وكر وفر يخوضها الجيش على معظم المحاور «الحلبية»، فهذا أمر يستدعي التوقف عنده، وقراءة اتجاهاته.
فاشتعال المحاور دفعة واحدة، متبوعاً بعمليات تقدم وسيطرة سريعة وحاسمة في نقاط كانت تعتبر المحافظة عليها بالنسبة للمسلحين، قتالاً حتى الموت، يعني أن هناك قراراً قد اتخذ وأيضاً، جهوزية للتنفيذ بحزم تتبعه نتائج.
المصادر الميدانية أوضحت أن العملية التي بدأت جنوباً باستعادة النقاط التي كان المسلحون قد سيطروا عليها، وأدت الى قطع طريق حلب - دمشق. استكملت بعدما أنشأ الجيش طريقاً بديلة ومؤقتة، حيث تابع تقدمه في منطقة الراموسة مستعيداً كافة النقاط التي سيطر عليها المسلحون ومسيطراً بالإضافة إليها على كتل ومباني في الشيخ سعيد والعامرية، في نفس الوقت لم تتوقف العمليات العسكرية على محاور عدة داخل المدينة وعلى أطرافها، وبالتحديد في حي الأشرفية الذي شهد اشتباكات عنيفة مساء أمس، وعلى محاور الزهراء التي شهدت تقدماً إضافياً للمسلحين تمكنوا على أثره من السيطرة على مبنى القصر العدلي الجديد، ليعاود الجيش هجماته ويستعيد السيطرة على المبنى بعد محاصرته لإحدى المجموعات في الطابق السفلي منه، وتنتهي المعركة بقتل العشرات من المسلحين الشيشان، وأسر مجموعة أخرى تفاوتت المعلومات بخصوص عدد أفرادها.
عودة وحدات الجيش الى القصر العدلي استتبعت بعملية سريعة، تم على أثرها استعادة السيطرة على مبنى الهلال، ولم تتوقف القوات عند حدود مربع الهلال والقصر العدلي، وتواصل تقدمها الآن باتجاه دوار الليرمون من جهة الشرق وباتجاه الصالات لجهة الشمال، وسط معارك عنيفة حقق الجيش فيها بعض التفدم ويجري الآن العمل على تثبيت المواقع فيها.
أيضاً وبحسب المصادر الميدانية، فقد باغتت وحدات الجيش العناصر المسلحة المتمركزة في المطاحن الواقعة شرقي الشيخ زيات وبينها وبين الطعانة (بالقرب من المدينة الصناعية) بعملية اقتحام، تمكنت على أثرها من السيطرة على كامل منطقة المطاحن، مكبدة المجموعات المتمركزة فيها خسائر فادحة، هذه العملية جرى على أثرها تقدم سريع للقوات باتجاه بلدة شامر المجاورة، واستطاع الجيش بعد السيطرة التل القريب منها، محاصرة المجموعات المسلحة داخل بعض أحياء البلدة، حيث واصلت وحداته التعامل معها بجميع أنواع الأسلحة، خصوصاً القصف المدفعي العنيف والمتواصل حتى الساعة، فيما تقترب وحدات المشاة من الإطباق على البلدة بكاملها وتمشيطها من المسلحين. هذه الحملة من الجهة الشرقية للمدينة الصناعية فتحت باب الأسئلة على امكانية حصول تحول في عملية التقدم نحو سجن حلب المركزي لفك الحصار عنه، على شكل التفاف حول المدينة الصناعية، لفتح جبهات جديدة مع المسلحين، مع تكثيف العمليات على المحاور الأخرى، بشكل يضع المسلحين بين فكي كماشة، كما يضع المدافعين عن المدينة الصناعية والأحياء الشمالية للمدينة أمام خيارات صعبة، إما الثبات في مواقعهم أو التقهقر الى الخلف لتثبيت نقاط دفاع جديدة، أكثر قدرة على الصمود؟!.
الأحياء الشرقية أيضاً لم تبق خارج دوائر التزامن في العمليات، فقد بدأت وحدات من الجيش السوري عملية تقدم في منطقة «حارة الشحادين» التي تفصل بستان القصر والفردوس عن الريف الشرقي، واستطاعت الوصول والسيطرة على عدة كتل في المنطقة، في مسعى يبدو أنه ليس لإشغال محاور القتال الشرقية بل تمهيداً لعملية فصل وتقطيع أوصال، أثبتت نجاعتها في مناطق عدة، ولا بد من تنفيذها في حلب لفتح الطريق أمام الوحدات للتقدم على كافة المحاور.
هذه العملية المفاجئة في الجهة الشرقية للمدينة الصناعية، لم تكن مفاجئة فقط بمكانها بل بتوقيتها، خاصة بعد توقف العمليات في هذه المنطقة لفترة قليلة، كما أنها تؤكد احتفاظ القادة الميدانيين في الجيش السوري بخطط بديلة وجاهزة تقلب الطاولة فوق حسابات المسلحين وخرائط السيطرة. لا سيما وأن القوات السورية ووحدات الدفاع المساندة والفصائل المؤازرة كانت قد أوقفت هجماتها الواسعة داخل المدينة الصناعية وعلى حدودها الجنوبية الغربية لجهة الأحياء الشرقية لمدينة حلب لفترة، ثم قامت بعملية تقدم سريع في الوسط في منطقة الشيخ نجار والشيخ زيات، لتعاود الاتجاه جنوب شرق باتجاه الأحياء الشرقية، ثم قامت بعملية التفاف مباغتة من جهة الطعانة باتجاه المطاحن وشامر، في حركة تدل على قدرات قتالية عالية وسرعة تموضع وانفلاش وسيطرة حيث وحين يتخذ القرار وعلى أي بقعة جغرافية مهما كانت تحصيناتها.
المتابعون للتطورات الميدانية في مدينة حلب ومحيطها، وإن تريثوا في إطلاق وصف «بداية المعركة الكبرى» لكنهم أجمعوا على أن حركة الجيش السوري خلال الأيام الأخيرة، التي تلت وصول رتل ضخم من وحدات المؤازرة ومن قوات الدعم تشي ببدأ سلسلة عمليات قد تكون بحد ذاتها تمهيد ميداني للعمليات الكبرى أو جزءاً من سلسلة عمليات تشكل بمجملها صورة «الخريطة» التي يسعى قادة الجيش لتلوينها بأزرار العلم السوري على طاولتهم.
المعلومات الواردة من حلب، والتي نُشر جزء بسيط منها مصوراً، تؤكد أن الرتل الذي دخل المدينة وتوزع على محاورها بحسب الاختصاص والهدف، هو جزء من قوات التعزيز والإسناد، فيما لم يظهر في الصورة أرتال وحدات النخبة، ونخبة القوات الخاصة التي بدأ تجهيزها قبل أسابيع لعملية حلب، وأكدت مصادر ميدانية أن هذه الوحدات والقوات، تم نشرها في نقاط رئيسية، ولم تخض حتى الساعة أي عمليات عسكرية، وأن الوحدات التي تشارك في العمليات القتالية الجارية هي نفسها وحدات الحماية والهجوم الأساسية الموجودة في نطاق العمليات، مؤكدة على أن توقيت دخول هذه الوحدات ميدان المعركة سيكون «نفير الحسم»، الذي سينجلي غبار معاركه عن حسم سريع وكبير.