- الجندي أحمد كتب:
يامرحبا بالعم منجاوي
أولا اهدأ وتريث قليلا وتذكر أن الموضوع لايستهدف زغلول أكثر من أنه يهتم بعظم عجب الذنب ومن هنا أريدك أن تتحفنا عن هذه العظمة وسر بقائها وفقا لمعلوماتك أنت أو التي تجدها وبلاش من معلومات زغلول
ثانيا تذكر أن أساتذة كبار مثل سبيمان يمكن أن يعملوا في أكثر من جامعة وأنا متأكد أنه عمل ودرّس في جامعات ومعاهد عدة(وتذكر أن المعاهد عندهم ليست مثل معاهدنا بل يكن أن يوجد معهد يمنح الدكتوراة في أعقد العلوم والتكنولوجيا وأندرها وليس معهد يمنح دبلوم مهني أو في اللغات أوالحاسوب هههه)
ثالثا دراسات سبيمان كانت عن علم الأجنة وتكوينها وتطويرها وأيضا علم الحيوان
رابعا يفضل أن تبحث في الموضوع وتمحص أكثر وتأتينا بحصريات حول سيرة سبيمان وأيضا موضوع عجب الذنب وشكرا
يا مرحبا باﻷخ احمد. اعتذر عن اي حدة لكنني لا ارتاح ﻷسلوب هذا الرجل على اﻹطلاق فهو غير منطقي (يأتي لنظرية علمية و يبحث عن ما يوفقها في الدين و هذا كمن يبحث عن الجريمة بعد ان يجد مجموعة ادلة) و يقارن بين متغير (وهو العلم) و شيء ثابت (وهو الدين) و الشيء الوحيد الذي برع فيه هو استغلال عاطفة الناس الدينية. انا لست متخصصا في الطب و او علم اﻷعضاء و لكن انطباعي ان هذا العظم لا يختلف عن غيره من العظام (ربما يكون اسمك قليلا). هناك علم لدراسة تحلل اﻷعضاء و يسمى Taphonomy و فيه يحدد ان عوامل الدفن هي ما يحدد مدى بقاء الجثة. و لو دفنا الجسم عميقا في اﻷرض في مكان جاف، و معزول عن الحشرات، و كانت التربة قليلة الحموضة فسوف تبقى العظام لمئات السنين. و لو غير ذلك فسوف تتحلل العظام
كلها. انظر الرابط التالي: وهو لجثتين من العصر السكسوني واحدة تحللت كليا (حتى عجب الذنب) و اﻷخرى بقيت عظامها كليا. http://bonesdontlie.wordpress.com/2013/04/05/taphonomy-what-happens-to-bones-after-death/
بالنسبة للأستاذ سبيمان، فأنا بحثت عنه في ويكيبيديا و ذكروا عنه التالي:
درس في جامعة هايدلبرغ و بعدها في جامعة ميونيخ و جامعة وارزبورغ و بقى في اﻷخيرة حتى عام 1908 كمحاضر.
بعدها انتقل كأستاذ في جامعة روشتوك و بعدها مدير لمعهد البيولوجي (معهد القيصر ولهايم) في برلين في 1914
بعدها ب 5 اعوام ذهب لجامعة فرايبوغ حتى تقاعد.