أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البهتي

جــندي



الـبلد : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران 01210
العمر : 42
التسجيل : 20/02/2009
عدد المساهمات : 26
معدل النشاط : 29
التقييم : 0
الدبـــابة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
الطـــائرة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
المروحية : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty10

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty

مُساهمةموضوع: التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران   التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Icon_m10الخميس 30 أبريل 2009 - 16:58

بعد التصريحات الايرانية المعادية تجاه دول الخليج العربي حان الدور تجاه باكستان.

كتبت صحيفه "كيهان" الايرانيه في مقال لها حول باكستان ان الانباء المختلفه تتحدث عن حصول "تغيير كبير" في باكستان.

واضافت الصحيفه ان المسوولين الرسميين الامريكيين والمسوولين السابقين للجيش الباكستاني وبعض وسائل الاعلام الباكستانيه اعلنوا ان الحكومه الحاليه في اسلام اباد ستسقط خلال الاشهر الثلاثه او الاربعه المقبله. لكن اي مجموعه ستحل محلها؟ وردا علي ذلك يري البعض ان طالبان باكستان ستتسلم السلطه والبعض الاخر يري انه قد يقع انقلاب عسكري.

وتابعت ان الحكومه الباكستانيه كانت قد اجرت سلسله محادثات مع "طالبان المحليه" في منطقه "سوات" بشمال غرب البلاد ادت الي ابرام اتفاق قبل شهرين بين يوسف رضا جيلاني رئيس الوزراء الباكستاني والشيخ صوفي محمد زعيم طالبان في هذه المنطقه.

واعتبر الغرب هذا الاتفاق بمثابه تراجع من جانب الحكومه والجيش الباكستانيين عن مكافحه طالبان والقاعده ومؤشر علي عجز هذه الحكومه. واشارت اميركا الي تكرار هيمنه طالبان المحليه علي منطقه "بونير" الصغيره معتبره ان اتفاق سوات يشكل بدايه لهيمنه طالبان علي باكستان وافغنه هذا البلد.

وتزامنا مع ذلك اعلنت الحكومه الباكستانيه استعدادها لاجراء محادثات مع نواز شريف وبرويز مشرف وشهباز شريف الشخصيات الثلاث التي تبدي اميركا حساسيه تجاهها وحتي انها اجرت محادثات مع شهباز شريف. لكن مشرف ونواز شريف لم يستجيبا لهذه الدعوه الباكستانيه. ومن وجهه نظر الحكومه الباكستانيه فان الاتفاق مع نواز شريف يمكن ان يودي الي تماشي العربيه السعوديه مع الحكومه المركزيه الباكستانيه وممارسه السيطره بصوره غير مباشره علي طالبان.

كما ان الحوار مع برويز مشرف وشهباز يمكن اعتباره كسب ثقه الخلايا المستاءه في الجيش. فيما تحاول اميركا من خلال التركيز علي ان "طالبان اقتربت 100 كيلومتر من اسلام اباد" لاثاره الحساسيه الدوليه والاقليميه والداخليه ازاء مشروعها لباكستان.

وقالت الصحيفه انه فيما يخص التطورات الباكستانيه فانه يجب التوقف عن النقاط التاليه :

1- - لقد ركز الامريكيون خلال عام 2008 علي افغانستان وتغيير في الموقع الامني والسياسي لهذا البلد لكنهم اعلنوا في نهايه العام ان طريق التغيير في افغانستان يمر عبر باكستان. لكن مع تولي باراك اوباما الرئاسه تزايد اهتمام الحكومه والقاده العسكريين الامريكيين بافغانستان.

ومع القاء نظره علي مجمل التحرك الامريكي – منذ اغتيال بينظير بوتو عام 2007 ولحد الان – يبدو ان استراتيجيه اميركا تجاه باكستان تتمثل في اذكاء الخلافات الداخليه والقوميه وتحريض الحركات الانفصاليه ودعمها ماليا وفي الوقت ذاته تقويض موسسات الحكومه المركزيه.

2- - علي الرغم من ان الحكومه الباكستانيه الحاليه يمكن ان تناور علي مشروعيتها المتاتيه من الانتخابات ودعم مناصريها لها لكنها لا تستطيع الدخول في تحد متزامن مع طالبان – المحليه والوطنيه – ومواجهه الاحزاب المنافسه. في حين ان التماشي مع طالبان لا ينسجم مع سياسه اميركا المتمثله باحتواء قوات الطرد المركزي وهذا يشكل تناقضا عسيرا بالنسبه لحكومه زرداري.

3- - بذل الجيش الباكستاني خلال الاسابيع الاخيره محاولات ثنائيه ؛ فمن جهه تعهد الجنرال اشفق كياني قائد الجيش بدحر الارهاب والارهابيين ومن جهه اخري مارس الجيش ضغوطا علي زرداري لكي توافق الحكومه علي وجهة نظر الجيش في التماشي مع طالبان ونقل الازمه الي خارج الحدود الباكستانيه.

4- - لقد هددت مجموعه طالبان خلال الاسابيع الاخيره مرارا وتكرارا بانه في حال واجهت تكثيف الجيش الباكستاني لعملياته فانها ستحول باكستان الي افغانستان اخري اي انها تقوم باسقاط الحكومه وتاسيس اماره اسلاميه.

5- ان باكستان تواجه اقتصادا منهارا. وحسب الارقام الرسميه للبنك الدولي فان اكثر من 40 بالمائه من سكان باكستان البالغ عددهم 160 مليون نسمه يحصلون يوميا علي دولار واحد كعائد كحد اقصي كما انهم يعانون من فقر في الدواء والغذاء والصحه.

وقالت صحيفه "كيهان" انه فيما يخص افاق التطورات الحاليه في افغانستان فانه يمكن الاشاره الي عده نقاط هي :

1- ان الحكومه الحاليه في باكستان قد تنهار علي الارجح خلال الاشهر القليله المقبله الا اذا استطاعت حل التناقض المتمثل في تماشيها مع اميركا او مع الشعب.

2- ان اميركا تعتبر ان الوضع الراهن غير مقبول لكنها لا تستطيع اداره التغيير وفقا لمصالحها ووجهات نظرها لذلك يبدو انها ستكون مضطره لعقد ائتلاف مع اشخاص لم يكونوا يرغبون لحد الان للحوار معها – مثل مشرف وشريف – لذلك فانه يجب ان تقلل من مطالبها الي الحد الادني.

3- ان الجيش الباكستاني يامل ان يتمكن من اعاده تاهيل قوته من خلال اعاده تاهيل الحكومه الائتلافيه في اسلام وكسب الدعم الامريكي وان يتحول شيئا فشيئا الي القوه الاولي في هذا البلد.

4- ان معارضي الحكومه لا يثقون بشكل اساسي بالتغييرات المتوقعه لذلك فانهم لاذوا بالصمت تجاهها ورفضوا طلب زرداي للحوار معهم.

5- تقوم حكومه ضعيفه مره اخري علي انقاض الحكومه الحاليه ويستمر الوضع الهش الحالي في باكستان. وهذا يمكن ان يلحق الضرر بامن دول الجوار – بما فيها ايران - .

6- ومع ضعف الحكومه المركزيه فانه سيتم اذكاء ازمه كشمير من قبل الهند التي تعتبر الوضع الحالي مؤاتيا لتسويه ازمه كشمير الغربيه بشكل نهائي.

7- ستعاني باكستان من ظروف ازمه الانسجام وانعدام الحكومه وهذا الوضع غير مرجو بالنسبه للشعب الباكستاني وجيران باكستان اضافه الي انه لا يمنح اميركا موقعا مقبولا .

8- سيدعم العسكريون الباكستانيون بصوره سريه استمرار وتصعيد انعدام الامن وحتي انهم يعتبرون الهجوم العسكري الامريكي علي مناطق من باكستان مقدمه لاعاده بناء سلطه العسكريين لان هذه الهجمات ستضعف الحكومه الحاليه ويجعلها تكون بحاجه الي الجيش.

وفي الختام اشارت "كيهان" الي جانب من التقرير المشترك الصادر عن وكاله الاستخبارات المركزيه الامريكيه ومنظمه الاستخبارات الوطنيه الامريكيه عام 2005 بان "ان المصير النهائي لباكستان ان تتحول الي دوله مهزومه ومنهاره حتي عام 2015". واضافت : لكن هذا السوال يطرح نفسه : عندما تكون اميركا غير قادره علي اداره التطورات في باكستان – وفي اي مكان اخر – الا تستخدم باكستان كمصدر لتصدير انعدام الامن الي الدول المجاوره لباكستان واضعاف الموقع الحالي لهذه الدول؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جندي مهمات

مقـــدم
مقـــدم
جندي مهمات



الـبلد : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران 01210
المهنة : مايمديك
المزاج : ناري
التسجيل : 22/11/2007
عدد المساهمات : 1178
معدل النشاط : 291
التقييم : 85
الدبـــابة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
الطـــائرة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
المروحية : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty10

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty

مُساهمةموضوع: رد: التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران   التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Icon_m10الخميس 30 أبريل 2009 - 17:19

اقتباس :
ومن
وجهه نظر الحكومه الباكستانيه فان الاتفاق مع نواز شريف يمكن ان يودي الي
تماشي العربيه السعوديه مع الحكومه المركزيه الباكستانيه وممارسه السيطره
بصوره غير مباشره علي طالبان


الوضع في باكستان يسير الا اسوى

بعد بوريز مشرف البلد تتارجح بين


لا ادري ماذا جرى

الرئيس الحالي لا يعرف شي عن السلطه

اضعف رئيس مره على باكستان للاسف

ومن يعرف قصدته هو وزوجته بوتو في سرقة المال العام


هل يمكن للسعوديه السيطره على طلبان باكستان احتمال كبير ان يحصل هذا

لو ممافيه بعض التدخلات التي تهدم الحل

كما حصل بين اخوننا في فتح وحماس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحارب

مـــلازم
مـــلازم



الـبلد : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران 01210
العمر : 34
المزاج : رايق
التسجيل : 29/06/2008
عدد المساهمات : 640
معدل النشاط : 267
التقييم : 58
الدبـــابة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
الطـــائرة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
المروحية : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty10

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty

مُساهمةموضوع: رد: التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران   التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Icon_m10الخميس 30 أبريل 2009 - 17:43

هذا الرئيس افشل رئيس في التاريخ الباكستاني وهو مشهور بسرقاته للمال العام ا

لباكستاني والآن بعد ان جلس على كرسي الرئاسة تدهورت الامور حتى انه لم يدافع عن بلاده اثناء

الغارات الاجوية الامريكية عليها..

بالنسبة لموضوع السعودية وطالبان الحكومة الافغانية من قبل طلبت تدخل السعودية لحل المسالة

بين الحكومة وطالبان وحتى باكستان ستفعل ذلك لكن كما قال اخي جندي مهمات المسالة ستنجح

إذا لم تتدخل فيها قوى أخرى.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجاسوس السعودى

لـــواء
لـــواء



الـبلد : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران 01210
المزاج : صارم قليلا
التسجيل : 04/02/2009
عدد المساهمات : 2062
معدل النشاط : 541
التقييم : 18
الدبـــابة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
الطـــائرة : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11
المروحية : التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Unknow11

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty10

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Empty

مُساهمةموضوع: رد: التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران   التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران Icon_m10الخميس 30 أبريل 2009 - 20:29

يجب ان يكون لباكستان رئيس قوى يتمتع بشخصيه قياديه وانا ارى ان برويز مشرف كان افضل اما بالنسبه للسعوديه هناك مفاوضات لا تزال مع طالبان

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

التغييرات السياسية في باكستان كما تراها ايران

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ضغوط خارجية وقيود داخلية.. الأزمة السياسية في باكستان
» ايران تفكر بشراء مقاتلات JF-17 Thunder من باكستان
» ايران - باكستان - الهند... قريباً اعضاء في منظمة شنغهاي
» سؤال عن التغييرات التى حدثت فى المنتدى
» تونس كما لم تراها من قبل!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: المواضيع العسكرية العامة - General Military Topics-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019