المروحياتالمروحية " مي – 8"تعد المروحية " مي – 8" مروحية للنقل والقتال والانزال في القوات المسلحة الروسية. وتبلغ سرعتها 250 كم في الساعة، ويبلغ مدى طيرانها 465 كم، طاقمها من 3 افراد ، بمقدورها نقل 11-12 طن او 28 راكبا.
المروحية " مي – 24"تعد المروحية " مي – 24" مروحية قتالية في الجيش الروسي، وتزود المروحية باسلحة قوية. وهي صواريخ غير موجهة ومدفع رشاش.
وانها قادرة على نقل مجموعة من المشاة باسلحتهم الخفيفة والذخائر.
المروحية " مي – 26"
تعد المروحية " مي – 26" من أكبر مروحيات النقل العسكري في العالم
المروحية " مي – 28"تعد المروحية " مي – 28" مروحية قتالية حديثة في الجيش الروسي. وانها مخصصة لضرب اهداف مدرعة وتقديم الدعم الناري للقوات. كما انها قادرة على خوض عمليات قتالية في كافة الظروف الجوية ليلا ونهارا وفوق تضاريس الارض الوعرة.
المروحية "كا-50" (القرش الاسود)الطائرة المروحية "كا-50" تعد مروحية قتالية في الجيش الروسي، وتزود بمنظومة الرادار الجديدة التي تسمح باكتشاف هدف على بعد 35 كم. كما تزود بالصواريخ الجديدة "جرمس" القادرة على تدمير اي هدف مدرع . وتبلغ سرعة الصاروخ 1 كم في الثانية. وبالاضافة الى ذلك تم تزويد المروحية بمدفع سريع الرمي يشبه مثيله المركب على العربة "بي ام بي – 3". وتكفي 6 - 8 اصابات لقذيفتها لتدمير مدرعة معادية. وليس من الضروري متابعة هذه العملية من قبل الطيار، لان هذه المهمة تعود الى نظام التوجيه الذاتي الموجود في المدفع.
المروحية كا-52" (التمساح) تتمتع هذه المروحية الحربية من الجيل الجديد بقدرتها على قيادة سرب من المروحيات، ولعب دور مركز القيادة الذي يحدد ويوزع الأهداف على المروحيات الأخرى في السرب. ولا تقل "كا-52" في مواصفاتها الفنية والقتالية عن مروحية "أباتشي" الأمريكية. وصممت المروحية الجديدة للعمل بعيدا عن قاعدة الانطلاق، ومن دون الحاجة إلى الصيانة والتوجيه الأرضي، لمدة طويلة نسبيا. كما تتميز بقدرة فريدة على المناورة، وعدم التأثر بقوة الرياح واتجاهها، إضافة إلى إمكانيات قتالية عالية في مختلف الظروف المناخية.
تخصص مروحية "كا-52 " التمساح" المتعددة المهام والعاملة في مختلف الظروف الجوية لتأمين الفعالية القصوي في تنفيذ الاعمال القتالية وتنظيمها. وتتموضع مروحتا الطائرة عموديا . ولا توجد فيها مروحة خلفية. وتختلف المروحية"كا-52 " عن سابقتها بمقدمة الجسم الموسعة والكابينة ذات المقعدين حيث صمم كرسيا القذف للطيارين احدهما جنب الآخر. وتتم قيادة المروحية من قبل كل من الطيارين بدون اية قيود.وكابينة المروحية مدرعة.
ويبلغ وزن الاقلاع للمروحية"كا-52 " 1040 كيلوغراما . ويبلغ مدى الطيران العملي للطائرة مع الوقود في الخزانات الداخلية 520 كيلومترا. وتبلغ سرعة الطيران 350 كم /ساعة. وثمة عدد كبير من احتمالات تركيب الاسلحة الجوية على متنها، وذلك بفضل وجود المدفع السريع االاطلاق و6 نقاط في الحمالة تحت الجناحين.ويمكن ان تركب عليها الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات والصواريخ غير الموجهة وصواريخ " جو – جو" والمدافع الرشاشة وقنابل من مختلف الاعيرة. ويبلغ الوزن الاجمالي للوسائل النارية المركبة بالحمالات تحت الجناحين 2000 كيلوغرام. كما تركب في المروحية مجموعة الكترونية بصرية تسمح بتحقيق الدلالة على الاهداف للمروحيات التي تطير ضمن مجموعة واحدة.
الطائرات
القاذفة المقاتلة "سو-34" تعد الطائرة "سو-34"المتعددة الاغراض مستقبلا لطيراننا. وانها عبارة عن مزيج بين المقاتلة وقاذفة القنابل. وتتصف الطائرة الجديدة بقدرتها الفائقة على تدمير اهداف صغيرة الحجم. وتمتلك القوات الجوية اليوم ثلاث طائرات من هذا النوع. وتخطط وزارة الدفاع الروسية حتى عام 2015 لشراء 32 طائرة "سو-34" التي تحل محل قاذفات القنابل العملياتية "سو-24" و"تو-22 ام3". والجدير بالذكر ان الطائرتين "سو-34" اللتين اشترتهما وزارة الدفاع في العام الماضي كلفتا 1.8 مليار دولار، الامر الذي يمكن مقارنته مع كلفة صاروخين عابرين للقارات من طراز "توبول".
بوسع طائرة "سو-34" التعامل مع الأهداف البرية والبحرية والجوية، مهما كان موقعها الجغرافي وفي كافة الظروف الجوية. وتم تزويدها بمنظومات أسلحة توجيه حديثة بالاضافة الى محركات اقتصادية في صرف الوقود وخزانات وقود اضافية تمكنها من التحليق الى مسافات بعيدة. وتعتبر هذه الطائرة من جيل الطائرات الرابع.
طاقمها مؤلف من شخصين، سرعتها القصوى 1900 كم في الساعة ، وزن الاقلاع 42 طن، نصف القطر القتالي 600 كم، اسلحتها صواريخ مجنحة وصواريخ غير موجهة ومدفع عيار 30 مم
المقاتلة "ميغ 29 اس ام تي"تختلف المقاتلة من طراز "ميغ 29 اس ام تي" عن طائرات " ميغ 29" العادية باحتياط الوقود الزائد وتوفرامكانية تزويد الطائرة بالوقود في الجو. وقد تم تبديل الاجهزة والمعدات الجوية باسرها. وتم تزويد الطائرة بالكمبيوتر الجوي الجديد والرادار المتعدد الوظائف الذي يمكن الطيار من مراقبة كل ما يحدث في الجو وعلى سطح الارض، على بعد 140 كم ومتابعة 30 هدفا وضرب 6 أهداف.
المقاتلة الاعتراضية " ميغ -31 "
المقاتلة الاعتراضية الفريدة " ميغ -31 " التي تعود الى صفوف القوات الجوية الروسية بعد عملية تطوير شاملة بهدف زيادة قدراتها القتالية نحو اربع مرات.
" ميغ – 31 " طائرة تتميز عن مثيلاتها في العالم بعدد من الخصائص التي تمكنها من تحقيق سيطرة جوية قوية والعمل باستقلالية فوق رقع جغرافية واسعة، كما أن مدى رادارها وصواريخها كبير جدا.
الطائرة تستطيع الوصول الى ارتفاع عشرين كيلومترا خلال ثمان دقائق وتحمل صواريخ جو- جو موجهة لا نظير لها يبلغ مداها 200 كيلومتر، وتم تزويد منظومة التحكم باسلحة "زاسلون" التي تمتلكها المقاتلة برادار جديد يمكنها من اكتشاف وتدمير الاهداف التي تملك بصمة رادارية ضئيلة من طائرات وصواريخ مجنحة وعلى مسافات تصل الى 200 كيلومتر والتعامل مع عشرة منها في آن واحد.
هذه المقاتلة تشكل تهديدا حقيقيا، فهي تستطيع اطلاق صواريخها الموجهة نحو اربعة اهداف في نفس الوقت، وكل هذا يمّكن الطائرة من تنفيذ مهام استطلاع بعيد المدى وتوجيه القاذفات والمقاتلات الصديقة نحو اهدافها والعمل في كل الاوقات والظروف الجوية.
أما قمرة القيادة فقد تم تزويدها بمنظومة حديثة مزودة بشاشة كبيرة للمعلومات تمكن الطيار من الاطلاع على الوضع الجوي للمعركة وتحديد الاحداثيات والملاحة بواسطة الاقمار الاصطناعية.
قاذفة القنابل "سو-24"
تعد قاذفة القنابل "سو-24" قاذفة عملياتية في القوات الجوية الروسية، طاقمها فردان ، سرعتها القصوى 1700 كم في الساعة ، نصف القطر القتالي 600 كم، سقفها 11000 متر، وزن الاقلاع 32.3 طن، وزن القنابل المحمولة 7000 كغ.
الطائرة "سو 27 "طائرة "سو 27 " المطورة مزودة بمقعد واحد ومحركين نفاثين، وتعد من مقاتلات الجيل الرابع.
طاقمها فرد واحد، سرعتها القصوى 2500 كم في الساعة، مدى الطيران 3900 كم، سقفها 18500 متر، وزن الاقلاع الاقصى 33 طن، اسلحتها صواريخ موجهة بعيدة وقصيرة المدى وقنابل بعدد 10.
المقاتلة "سو 25"
المقاتلة "سو 25" مخصصة لدعم القوات البرية وتدمير الاهداف الجوية والبرية وتتسلح بمدفع عيار ثلاثين ملمترا وصواريخ جو ارض وجو جو. ويبلغ وزنها نحو 18 طنا ومدى تحليقها يزيد عن 1800 كيلومترا. وبغض النظر عن عمر هذه الطائرات الذي يبلغ نحو 16 عاما فأن بإمكانها البقاء في الخدمة كذلك حتى 40 سنة اخرى بفضل متانتها".
تتميز مقاتلة "سو 25" بدروع لا مثيل لها في مقصورة الطيار . فلذلك اطلقت عليها تسمية " الدبابة الطائرة". طاقمها فرد واحد، سرعتها 984 كم في الساعة، سقفها 7000 متر، اسلحتها قنابل وصواريخ موجهة وغير موجهة ومدفع مزدوج عيار 23 مم.
طائرة النقل العسكري " ان – 124 روسلان"تعد طائرة النقل العسكري "أن – 124 روسلان" من اضخم طائرات النقل في العالم. سرعتها القصوى 865 كم في الساعة ، طاقمها 7 أفراد، سقفها 12000 متر، وزن الاقلاع 405 طن، طول الطائرة 69 متر. ارتفاع الطائرة 20 مترا.
طائرة الكشف الراداري البعيد " آ-50"
تستخدم الطائرة لاكتشاف ومرافقة الاهداف الجوية والسفن البحرية. كما انها تستخدم للتحكم في المقاتلات بصفتها مركزا للقيادة الجوية.
الطائرة المزودة بالوقود "إل-78"طاقم الطائرة 7 أفراد ، سرعتها 830 كم في الساعة، سقفها 12000 متر، وزن الاقلاع 70 طن، كمية الوقود المحمول 190 طن.
قاذفة القنابل البعيدة المدى الحاملة للصواريخ " تو-22 ام 3"طاقمها 4 أفراد ، سرعتها 2400 كم في ساعة، سقفها 13300 كم، نصف القطر القتالي 1500 – 1850 كم. تتصف الطائرة بجناح يغير هندسته. واسلحتها صواريخ وقنابل ومدافع
قاذفة القنابل " تو- 95"تعد القاذفة الاستراتيجية "تو-95" المعروفة باسم "الدب" قاذفة توربينية مروحية حاملة لصواريخ. "تو-95" هي قاذفة قنابل استراتيجية قادرة على تنفيذ المهام في كافة الاحوال الجوية والمناخية والجغرافية . كما انها مزودة بقنابل وصواريخ مجنحة من طراز"جو- ارض" ذات دقة عالية جدا، ويربو مدى إطلاقها على 3 ألاف كيلومتر، علما ان الذخيرة قد تكون تقليدية او نووية.
قاذفة القنابل الحاملة للصواريخ " توبوليف – 160" (البجعة البيضاء)تعد طائرة " توبوليف – 160" من اضخم الطائرات في العالم. ويساوي وزنها الاقلاعي الاقصى 275 طنا. ومع ذلك فانها تطير بسرعة 2250 كيلومترا في الساعة، مما يزيد ب 700 كم/ساعة عما هو عليه لدى قاذفة القنابل فوق الصوتية الامريكية من طراز " ب – 1 و" . كما تتصف " توبوليف – 160" بصمودها الاكثر امام الاكتشاف من قبل منظومات الدفاع الجوي. ويبلغ نصف القطر لمدى تحليق" توبوليف – 160" بدون التزويد الاضافي بالوقود 6000 كم ، علما انها تستطيع ان تضرب اهدافا على مدى 7-8 آلاف كم باستخدام
صواريخ مجنحة بعيدة المدى.
وتسمح امكانات " توبوليف – 160" وقدراتها التحديثية باعتبارها احسن قاذفة للقنابل في العالم، اذ انها تفوق بحسب امكانياتها القتالية حتى طائرة " ب – 2" غير المرئية من حيث سرعة الطيران والحمولة القتالية والمدى والاستخدام القتالي.
وتسلح قاذفة " توبوليف – 160" بصواريخ "اكس – 55" بعيدة المدى التي تحتوي على رأس نووي. كما يمكن تسليحها بصواريخ غير نووية وقنابل موجهة وعنقودية وغيرها من الاسلحة الجوية.
وقد بدأ تصميم القاذفة الحاملة للصواريخ في النصف الاول من السبعينات حين اتضح ان قاذفات القنابل تحت الصوتية من طراز " زم" و" توبوليف 95" التي لم تزود آنذاك بصواريخ مجنحة غير قادرة على اجتياز منظومات الدفاع الجوي لدول الناتو. وجرى اول تحليق للطائرة الجديدة في اواخر عام 1981. وصممت طائرة " توبوليف 160 في بادئ الامر كحاملة للصواريخ الامر الذي كان من شأنه تأمين عدم تعرضها للاصابة، لدى عبورها منظومات الدفاع الجوي للناتو، الى جانب المواصفات الجوية الفنية العالية. وفي عام 1984 أبتدأ انتاج الطائرة على دفعات. وصارت القوات الجوية تزود بها منذ عام 1987 . ووصل عدد الطائرات من هذا النوع في القوات المسلحة السوفيتية في عام 1991 الى 19 قاذفة استراتيجية، وكلها دخلت فوج قاذفات القانبل الثقيلة المتموضع في مدينة بريلوكي، الواقعة في اوكرانيا.