الأقســـام الاداريـــة

تطورات الأحداث في العراق -موضوع موحد - صفحة 63 353602177

العراق - أ ف ب:

دارت معارك عنيفة أمس الخميس في مصفاة بيجي، كبرى مصافي النفط العراقية، بين القوات الامنية وتنظيم داعش الذي شن هجوما متجددا في المصفاة التي يسيطر على اجزاء منها، بحسب مصادر عسكرية.

وتأتي المعارك غداة تحذير الولايات المتحدة التي تقود تحالفا دوليا يشن ضربات جوية ضد التنظيم الارهابي، من ان المصفاة تتعرض لتهديد متزايد من الارهابيين الذين يسيطرون على مساحات واسعة في العراق منذ أشهر.

وافاد ضابط في الجيش العراقي برتبة لواء عن «اندلاع اشتباكات عنيفة بين القوات الامنية وعناصر داعش في مصفاة بيجي.

واوضح ان عناصر داعش «شنوا هجوما عنيفا فجر امس على القطعات العسكرية» المتواجدة في المصفاة، والتي حاصرها التنظيم لاشهر منذ سيطرته في هجومه الكاسح على شمال العراق وغربه في يونيو.

اضاف ان معركة المصفاة «اختبار حقيقي للقوات العراقية، بل هي من اعقد المعارك».

ونجحت القوات العراقية في نوفمبر من فك الحصار عن المصفاة الواقعة على مسافة نحو 200 كلم شمال بغداد.

واعلن التنظيم المتطرف في نشرة «اذاعة البيان» التابعة له أمس، عن تنفيذ مقاتليه عمليتين انتحاريتين الاربعاء، احداهما داخل المصفاة واخرى الى الجنوب الغربي منها.

وبحسب بيانات القيادة المشتركة للتحالف، نفذت مقاتلاته 22 غارة جوية منذ مطلع مايو في بيجي ومحيطها. وحذرت واشنطن الاربعاء من الخطر الذي يتهدد المصفاة.

وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الامريكي ستيفين وارن للصحافيين ان «العدو دخل الى مصفاة بيجي، ويسيطر على اجزاء منها».

اضاف «من الصعب القول كيف ستتطور الامور» ووصف القتال بانه «شرس».

من ناحية ثانية عثر مساء الثلاثاء على صحافي عراقي يعمل لاحدى القنوات المحلية المستقلة مقتولا في منزله داخل بغداد، بحسب ما افادت منظمة غير حكومية ووالد الضحية أمس.

وقال مدير مرصد الحريات الصحافية زياد العجيلي، انه تم العثور على جثة رعد وعدالله الجبوري مصابة «بطلقة واحد استقرت في قلبه، فيما عثر على طلقة ثانية اصابت وسادته» في منزله بحي القادسية في غرب بغداد.

وفي حين لم تتضح الاسباب والدوافع التي ادت الى مقتل الجبوري، قال العجيلي وعدد من زملاء الجبوري، ان الاخير تلقى تهديدات بالقتل سابقا.

واوضح العجيلي الذي تعنى منظمته بالدفاع عن الحريات الصحافية في العراق، ان الجبوري اعطى اصدقاءه رقم هاتف المرصد، للاتصال به في حال حدوث اي مكروه له.

وكان الجبوري يقدم برنامجا حواريا على قناة «الرشيد» الفضائية، ويكتب مقال رأي في صحيفة «الزمان»، وعرف عنه انتقاده للاوضاع الامنية والاقتصادية.

المصدر :

http://www.alayam.com/alayam/world/501418/%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D8%B9%D9%86%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D9%8A.html#cpTTL

تطورات الأحداث في العراق -موضوع موحد - صفحة 63 INAF_20150516002417147

بغداد - ا ف ب:
سيطر تنظيم داعش امس الجمعة على المجمع الحكومي في الرمادي مركز محافظة الانبار في غرب العراق، ما يجعله قاب قوسين أو أدنى من الاستحواذ على كامل المدينة، ما يشكل احد ابرز انجازاته في البلاد منذ نحو عام.
وأتى هذا التقدم في المدينة التي تبعد نحو 100 كلم الى الغرب من بغداد، غداة شن التنظيم هجمات مكثفة على جبهات عدة في محافظة الانبار، كبرى محافظات العراق، والتي يسيطر على مساحات واسعة منها، شملت تفجيرات انتحارية واقتحام مراكز عسكرية والسيطرة على مناطق جديدة.
وقال ضابط برتبة رائد في شرطة الرمادي ان «داعش سيطر على المجمع الحكومي وسط الرمادي ورفع راية التنظيم فوق مبنى قيادة شرطة الانبار، بعد انسحاب القوات الامنية الى مقر قيادة عمليات الانبار» في شمال المدينة.
وأشار الى ان الانسحاب سببه «شدة الاشتباكات وانفجار عدد من السيارات المفخخة التي تسببت بإلحاق اضرار كبيرة بعدد من مباني المجمع»، الذي يضم مباني حكومية عدة، ابرزها مقر المحافظة ومديرية شرطة الانبار.
وأكد التنظيم السيطرة على المجمع ونسف مبانٍ فيه. وأكد الشيخ حكمت سليمان، وهو قيادي في احدى العشائر السنية المناهضة للتنظيم، سيطرة الاخير على المجمع وانسحاب القوات الامنية.
وأوضح ان الاخيرة «تقاتل في مناطق متفرقة بدون قيادة مركزية».
وبعد فقدان المجمع الحكومي، باتت القوات الامنية تسيطر على احياء معدودة في شمال الرمادي وجنوبها، اضافة الى مقر قيادة عمليات الانبار.
وفي حال تمكن التنظيم من السيطرة على كامل الرمادي، سيصبح مسيطراً على مركزي محافظتين عراقيتين، اذ انه يسيطر منذ يونيو الماضي على مدينة الموصل (شمال) مركز محافظة نينوى.
وصدت القوات الامنية ومقاتلو العشائر السنية خلال الاشهر الماضية هجمات متلاحقة للتنظيم لا سيما على المجمع الحكومي. إلا ان مقاتلي داعش شنوا منذ الخميس هجوماً واسعاً في المحافظة ذات الغالبية السنية، والتي يحظون بموطئ قدم فيها منذ اعوام.
وتركزت الهجمات على الرمادي ومحيطها، ومحيط مدينة الفلوجة (60 كلم غرب بغداد) التي يسيطر عليها التنظيم كذلك منذ مطلع 2014.
وكان عضو مجلس محافظة الانبار عذال عبيد الفهداوي قال في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس في وقت سابق امس، ان «الوضع حرج في مدينة الرمادي»، وذلك اثر «حدوث خرق امني في مركز المدينة بعد هجوم نفذه مسلحو داعش الارهابيون ليلاً».
وقال الفهداوي ومصادر اخرى ان العديد من المدنيين يحاولون الخروج من المدينة، فيما قد يشكل ثاني موجة نزوح كبيرة منها منذ ابريل، اثر نزوح عشرات الآلاف هرباً من هجوم عنيف للتنظيم الارهابي.
وأعلن التنظيم اعدام 14 مسلحاً موالياً للحكومة في الرمادي، في تكرار لعمليات اعدام جماعية نفذها سابقاً بحق ابناء العشائر السنية الذين يحملون السلاح ضده.

المصدر :

http://www.alayam.com/alayam/world/503281/%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D9%88-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%85%D8%A7%D8%AF%D9%8A-.html#cpTTL

‫ سقوط مدينة ‫‏الرمادي‬ العراقية بالكامل في يد تنظيم "‫‏داعش‬" (لأناضول)

العبادي يوجه الحشد الشعبي بالاستعداد لتحرير الانبار

[rtl]توجيه القائد العام للقوات المسلحة جاء استجابة الى مناشدة ومطالبة المحافظ ومجلس المحافظة وشيوخ العشائر وعلماء الدين في المحافظة.[/rtl]

[rtl]بغداد/ المسلة: وجه القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، الاحد، فصائل الحشد الشعبي بالاستعداد مع القوات الامنية والعشائر لدخول محافظة الانبار وتحريرها من تنظيم داعش الارهابي.[/rtl]

[rtl]وقال التلفزيون الرسمي في خبر عاجل تابعته "المسلة"، إن العبادي "وجه هيئة الحشد الشعبي بالاستعداد والتهيؤ مع القوات المسلحة وأبناء العشائر لتحرير الانبار من داعش".[/rtl]

[rtl]وأضاف أن "توجيه القائد العام للقوات المسلحة جاء استجابة الى مناشدة ومطالبة المحافظ ومجلس المحافظة وشيوخ العشائر وعلماء الدين في المحافظة".[/rtl]

[rtl]يشار إلى أن مجلس محافظة الأنبار صوت، الأحد، على مشاركة الحشد الشعبي في تحرير المحافظة من تنظيم داعش.[/rtl]

[rtl]وكانت عشائر الأنبار طالبت، الأحد، رئيس الوزراء حيدر العبادي بإرسال تعزيزات أمنية عاجلة ودخول الحشد الشعبي إلى مدينة الرمادي، فيما دعت الحكومة إلى إغلاق الحدود السورية المفتوحة مع العراق.[/rtl]

[rtl]وأعلن المتحدث الأمني باسم الحشد الشعبي يوسف الكلابي، الاحد، أن فصائل الحشد جاهزة لدخول محافظة الأنبار وتحريرها من سيطرة تنظيم داعش، فيما أشار إلى أن دخول الحشد متروك للقائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي.[/rtl]

[rtl]وشهدت محافظة الأنبار تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة داعش على مناطق مهمة في الرمادي، فيما أعدم التنظيم عشرات الأشخاص في المحافظة، وسط تصاعد الدعوات بضرورة إرسال تعزيزات أمنية للمحافظة مسنودة بالحشد الشعبي من أجل طرد التنظيم من المحافظة.[/rtl]

[rtl]Source[/rtl]

كتائب حزب الله تعلن الاستنفار العام

[rtl]المقاومة الإسلامية كتائب حزب الله تدعو جميع مجاهديها المجازين إلى الالتحاق بمقرات عملهم فورا.[/rtl]

[rtl]بغداد/ المسلة: أعلنت كتائب حزب الله، الأحد، عن الاستنفار العام لمجاهديها، عازية ذلك إلى الظروف الأمنية "الطارئة" في بعض مناطق ومحافظات العراق.[/rtl]

[rtl]وقال مسؤول كبير في المقاومة الإسلامية كتائب حزب الله في حديث نشره (موقع الكتائب الرسمي) وأطلعت عليه "المسلة"، إن "الظروف الأمنية الطارئة التي يمر بها وطننا يوجب الاستنفار العام من مجاهدي الكتائب وسرايا الدفاع الشعبي".[/rtl]

[rtl]وأضاف أن "المقاومة الإسلامية كتائب حزب الله تدعو جميع مجاهديها المجازين إلى الالتحاق بمقرات عملهم فورا".[/rtl]

[rtl]يشار إلى أن مجلس محافظة الأنبار صوت، الأحد، على مشاركة الحشد الشعبي في تحرير المحافظة من تنظيم داعش.[/rtl]

[rtl]وكانت عشائر الأنبار طالبت، الأحد، رئيس الوزراء حيدر العبادي بإرسال تعزيزات أمنية عاجلة ودخول الحشد الشعبي إلى مدينة الرمادي، فيما دعت الحكومة إلى إغلاق الحدود السورية المفتوحة مع العراق.[/rtl]

[rtl]وأعلن المتحدث الأمني باسم الحشد الشعبي يوسف الكلابي، الاحد، أن فصائل الحشد جاهزة لدخول محافظة الأنبار وتحريرها من سيطرة تنظيم داعش، فيما أشار إلى أن دخول الحشد متروك للقائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي.[/rtl]

[rtl]وشهدت محافظة الأنبار تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة داعش على مناطق مهمة في الرمادي، فيما أعدم التنظيم عشرات الأشخاص في المحافظة، وسط تصاعد الدعوات بضرورة إرسال تعزيزات أمنية للمحافظة مسنودة بالحشد الشعبي من أجل طرد التنظيم من المحافظة.[/rtl]

[rtl]Source[/rtl]

الدفاع : إحباط هجوم لداعش في الرمادي

قواتنا احبطت تعرضاً لداعش الارهابي في ناحية الوفاء وتكبده خسائر جسيمة.
بغداد/المسلة: أعلنت وزارة الدفاع، الاحد، احباط تعرض لتنظيم "داعش" غرب مدينة الرمادي وتكبيده خسائر جسيمة.
وقالت الوزارة في خبر عاجل بثه التلفزيون الرسمي وتابعته "المسلة"،إن "قواتنا احبطت تعرضاً لداعش الارهابي في ناحية الوفاء وتكبده خسائر جسيمة".
وأضافت أن "قواتنا اضطرت داعش الى الانسحاب باتجاه ناحية المحمدي في الانبار".
وشهدت محافظة الأنبار تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة "داعش" على مناطق مهمة في الرمادي، فيما أعدم التنظيم عشرات الأشخاص في المحافظة، وسط تصاعد الدعوات بضرورة إرسال تعزيزات أمنية للمحافظة مسنودة بالحشد الشعبي من أجل طرد التنظيم الإرهابي من المحافظة.

Source

أكد مجلس محافظة الديوانية جاهزية أربعة آلاف مقاتل من الحشد الشعبي وفصائل المقاومة لتحرير الأنبار من دنس الدواعش، في حال وافقت الحكومة الاتحادية على دخولهم إلى المحافظة لدعم القوات الأمنية هناك.
وقال عضو المجلس ميثم الخصبان إن “المقاتلين هم من عصائب أهل الحق ومنظمة بدر وسرايا السلام وكتائب سيد الشهداء، فضلاً عن بعض الفصائل المدعومة من الأحزاب السياسية”.
وأشار الخصبان إلى أن “المحافظة لا توجد لديها أي مشكلة في تحرير الأراضي التي اغتصبتها عصابات داعش الارهابية في الرمادي”.
وأكد مجلس محافظة الأنبار الأسبوع الماضي مقتل 15 داعشياً على يد القوات الأمنية، لافتاً إلى أن هؤلاء الدواعش كانوا يستخدمون أسلحة قناصة لاستهداف القوات الأمنية والحشد الشعبي.
وقال الناطق الرسمي باسم مجلس محافظة الأنبار طه عبد الغني في وقت سابق ، إن المقاتلين من العشائر بحاجة ضرورية إلى دعم لوجستي وتعزيزات عسكرية لتحرير محافظة الأنبار من دنس الدواعش.

Source

وصول قوات من الحشد الشعبي الى قاعدة الحبانية

اعلن مصدر امني في قيادة عمليات الانبار ،اليوم الاحد، عن وصول قوات من الحشد الشعبي الى قاعدة الحبانية الجوية شرقي مدينة الرمادي .

وقال المصدر لمراسل وكالة خبر للانباء (واخ) ان " قوات من الحشد الشعبي وصلت الى قاعدة الحبانية الجوية شرقي مدينة الرمادي، بأمر من القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي بالتزامن مع الاستعدادات الجارية للشن هجوم واسعة النطاق لاستعادة المناطق التي سيطر عليها تنظيم داعش الارهابي في مدينة الرمادي ".

واضاف ، ان " استعدادات امنية كبيرة تجري في قاعدة الحبانية الجوية للتقيم الوضع الامني والاستعداد لاقتحام مدينة الرمادي من محاور مختلفة للتطهيرها بالكامل من ارهابي تنظيم داعش وفك الحصار عن القطعات العسكرية المتواجدة في مناطق مختلفة من مدينة الرمادي ".

Source

ضربات جوية تستهدف داعش بمناطق في الانبار و"تضييق الخناق" على التنظيم بالكرمة

اعلنت وزارة الدفاع، يوم الاحد، ان طيران القوة الجوية والجيش العراقي شن ضربات جوية استهدف بها مواقع لتنظيم داعش الارهابي بمناطق متفرقة من محافظة الانبار.

وبحسب بيان صادر عن الوزارة فإن المناطق هي: الكرمة، والرمادي، البو علي الجاسم، والبو عساف في الرمادي ايضا، مشيراً الى ان طيران الجيش قطع امدادات داعش في قاطع عمليات الجزيرة والبادية

ووصف البيان تلك الضربات بانها "مؤثرة".

واضاف البيان ان القوات المسلحة احبطت هجوما للدواعش في ناحية الوفا وكبدتهم خسائر جسيمة واضطرته الى سحب قتلاهم وجرحاهم باتجاه ناحية المحمدي في الانبار

وتابع البيان ان وزارة الدفاع قطعات عمليات بغداد المسندة بسرايا الشرطة الاتحادية ومتطوعي الحشد الشعبي وابناء العشائر وباسناد من طيران الجيش والقوة الجوية يواصلون تضييق الخناق على الدواعش في مركز ناحية الكرمة.

Source

تدمير رتلاً لـ"داعش" بالأنبار مكون من 24 سيارة

دمر طيران الجيش العراقي، السبت، رتلاً تابعاً لتنظيم "داعش" مكون من 24 عجلة تقل إرهابيين.

وقال مصدر امني" إن "طيران الجيش العراقي أغار، اليوم، على رتل تابع لداعش مكون من 24 عجلة مسلحة في منطقة ناظم البحيرة بين الحبانية والثرثار في الانبار، ما أسفر عن تدمير الرتل وقتل من فيه".

Source

استياء في الانبار من هروب المسؤولين المحليين امام داعش

لم تأت الدعوات الرسمية والشعبية الى الشخصيات السياسية والأمنية في الانبار الى البقاء في مدينة الرمادي والتصدي لهجوم تنظيم داعش الإرهابي عن فراغ، فقد تكرّر ما كان يخشاه كثيرون من هروب جماعي للمسؤولين في هذه المدينة الغربية، الى اماكن اكثر امنا ومنها بغداد واربيل، ليتكرّر ذات المشهد في الموصل حين سلّم محافظ نينوى اثيل النجيفي، المدينة على طبق من ذهب في العاشر من العاشر من حزيران الماضي.
وكان رئيس مجلس النواب سليم الجبوري ورئيس الوزراء حيدر العبادي، اكدا على أهمية تواجد مسؤولي الانبار في محافظتهم لشحذ الهمم ورفع المعنويات.
وقالت مصادر "المسلة" بالتزامن مع متابعاتها لسياق الاحداث، ان المسؤولين في الانبار، شرعوا في الفرار من المدينة، وبعضهم فكر حتى في الهروب الى خارج البلاد في مشهد اثار سخط أهالي الانبار الذين اتهموا المسؤولين في مجلس المحافظة وشيوخ العشائر ووجهاء الانبار بالتخلي عن ابناء عشائرهم والهروب الى اماكن آمنة تاركين الاهالي يواجهون المعانات والمآسي لوحدهم.
وناشد اهالي المحافظة شيوخ العشائر بالعودة الى مدنهم وايجاد حلول سريعة للخلاص مما حل بالانبار.
وعرف عن مسؤولين سنة ورؤساء عشائر يقيمون في أربيل وعمان وأماكن امنة أخرى، دعمهم للارهاب وتخليهم عن أبناء المناطق التي انتخبوهم، على رغم ادعائهم تمثيلهم المكون السني.
وشهدت محافظة الأنبار، الجمعة الماضي تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة داعش على المجمع الحكومي وسط الرمادي ومناطق الجمعية والبو علوان والثيلة وشارع 17 في الرمادي بالكامل، فيما أعدم التنظيم 17 شخصاً بينهم منتسبون بالقوات الأمنية بالمدينة، في حين حمل مسؤولون في المحافظة وزارتي الدفاع والداخلية مسؤولية "تدهور" الوضع الأمني في الرمادي ومناطق أخرى بالمحافظة، وطالبوا بإنقاذ الأهالي، قبل أن ينسحب "داعش" من المجمع الحكومي.
ويرى المحلل السياسي على مارد في حديث ﻟ "المسلة" ان مسار الاحداث على هذا النحو يشير الى تقاعس أبناء الانبار عن الدفاع عن مدينتهم استنزاف للقوات الامنية والحشد الشعبي".
وذكّر مارد بما فعلته الولايات المتحدة من "رد حاسم على الإرهابيين في الفلوجة بعد عملية الحرق البشعة لأربعة من موظفين مقاولين"، داعيا الى الرد القوي على الإرهاب ومعاقله.
ويُظهر شريط فيديو ، عناصر من شرطة الانبار المؤلفة من أهالي الانبار، وهي تفر امام هجوم تنظيم داعش الإرهابي، فيما اظهر الشريط افرادا من القوات الأمنية، وفصائل الحشد الشعبي، وهم يدعونهم الى عدم الهرب والبقاء في أماكنهم. وكشف مدوّن اسمى نفسه "ابن الغربية"، ‏ عن "هروب‬ عدد كبير من عوائل ‏المسؤولين‬ الى خارج البلاد من ‫مطار‬ بغداد الدولي".

Source

نفذت القوات الخاصة العراقية مهمة ناجحة في انقاذ مجموعة جنود عراقيين كانوا محتجزين لدى تنظيم "الدولة الإسلامية" في الرمادي.
تمت عملية التحرير يوم الاثنين 18 مايو/أيار في معسكر على أطراف مدينة الرمادي تابع لتنظيم "الدولة الإسلامية"، وكان الجنود المحتجزون محاطين بعناصر التنظيم، وبعد تحريرهم بنجاح، نقلتهم الحوّامات العراقية بعيداً عن المدينة.
يذكر أن تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف فرض سيطرته على مدينة الرمادي - مركز محافظة الأنبار الواقعة غرب العاصمة بغداد بحوالي 100 كيلومتر في 17 مايو/آيار الجاري، بعد اشتباكات عنيفة مع القوات العراقية التي كانت متمركزة هناك.
المصدر: "رابتلي"
مصدر

تم دمج موضوع :

"عملية خاصة للقوات العراقية لإنقاذ وحدة مشاة من قبضة "داعش" "
مع
"تطورات الأحداث في العراق -موضوع موحد"

كتائب حزب الله العراق تأسر المئات من الدواعش في الانبار في عملية خاصة نوعية
الفديو

» تطورات الأحداث في العراق -موضوع موحد-
» تطورات الأحداث في العراق -موضوع موحد-
» تطورات الأحداث في العراق - موضوع موحد - الجزء الثالث
» تطورات الأحداث في فلسطين -موضوع موحد-
» موضوع موحد ............تطورات الاحداث في ليبيا

الأقســـام الاداريـــة

الأرشيف

تطورات الأحداث في العراق -موضوع موحد

تطورات الأحداث في العراق -موضوع موحد

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة