اولا تقبل تقييمي على الطرح الرائع
لكن اظننى سوف ابدأ تعليقي بتحفظين 
الاول 
ذكر الباتريوت كسلاح يعمل فى مصر (لا اظن بوجوده)
ثانيا 
الذهاب الى ان 6.3 مليار دولار - ان صح الرقم - هى مبلغ ضخم مقارنة بالمطلوب
ابدا الان مشاركتى
فى حال تحسن الامور والافراج عن مثل هذا المبلغ
اظن ان الاولوية ستكون لما اعلن عن رغبة فى اقتناءه سلفا 
مثل تطوير اعداد الابرامز  الموجوده لدينا وترقيتها + ممكن عقد انتاج جديد 
الحصول على المزيد من الاباتشي واخضاع الموجود للترقية لمعيار اعلى 
تطوير عدد من اسطول الاف 16 الى المعيار فايبر - لا يقل عن 50 من البلوك 40 والافضل ان يصل العدد الى 100 -  وبالطبع طلب الامرام دى فى حزمة التطوير (كان هناك اتفاق سابق على تطوير كامل الاسطول الى البلوك 52) وهنا لابد ان نتذكر زيارة وفد لوكهيد مارتن لمصر منذ فترة والحديث عن عرض معيار الفايبر لمصر
تحديث بعض انظمة الدفاع الجوى الامريكية العاملة فى مصر (هوك مثلا ) وهى اعداد كبيرة مما يزيد من كفائتها 
الحصول على بعض الانظمة الرادارية - اعلن قريبا على موافقة على توريد نظام  رادار - 

هذا بالاضافة الى طلب مخزون جيد من قطع الغيار وعقد اتفافات خاصة بالصيانه

اما الحديث عن ادخال اسلحة جديدة اظن ان الامر لا يحتمل والمبلغ المذكور ليس ضخما قياسا بما هو مطلوب 
حتى البحرية 
اطن الامر سيكون تحديث للبيري التى نملكها بلاضافة الى لنشات دورية وممكن ان يزيد عدد الامباسادور ( طلب 2 اضافية كما نص العقد الاصلي )

ولى عودة بأذن الله 
مرة اخرى تقبل تقييمي 

the red general كتب:

ساتكلم عن الجزء البري صاحب اقل تطوير في الفترة الحالية مقارنة بالافرع الاخري ,لكن لابد لنا في البداية ان نضع عدة عوامل تؤثر في تطوير القوات البرية :

-وجود عدد يفوق 1100 دبابة من الابرامز M1A1.

-وجود اعداد ضخمة من M 60 سواء النسخة A1 او النسخة A3.

-سقف طموح التصنيع العسكري في القوات البرية عالي بمعني ان مصر تنتج الابرامز , لذلك ليس من الطبيعي شراء دبابات بغير رخصة تصنيع خصوصا ان المرشح الابرز للدخول في العتاد البري المصري دبابة الارماتا لا يزال هناك الكثير من الوقت لامتلاكها.

-اعداد حاملات الجند القتالية كبيرة جدا فتصل الي 13 الف مركبة , لكن للامانة اغلبها ليس علي المستوي المأمول.

-التطور التقني الهائل للقوات الصهيونية البرية علي مثال انظمة الحماية النشطة التروفي و صاروخ السبايك صاحب المدي 25 كم , اضافة الي انظمة المدفعية الصاروخية بعيدة لمدي لورا التي يصل مداها الي 300 كم بهامش خطأ لا يتعدي 10 امتار.

لذلك اعتقد ان تطوير الام 60 سيكون اختيارا جذابا للجيش المصري فمن ناحية سيكفي تطويرها مدة زمنية كافية لطلب الارماتا و من الناحية الاخري سيساعد علي تطوين اكبر لتكنولوجيا الدبابات سواء الدروع او الاجهزة الحسية مما ينعكس علي المشاريع المصرية خصوصا المدرعات , زيادة اعداد الابرامز و العمل علي تطويرها للنسخ الاحدث M2.

و للحديث بقية

أولا شكرا لمرورك الكريم و إفادتك المميزة،
ثانيا بما أنك بدأت النقاش عن فرع القوات البرية أتفق معك في نقطة ترقية الأم 60 ، أما نقطة تصنيع الأرماتا فأختلف لأسباب عديدة ،
أهمها أن الروس من غير المعقول أن يعطونا رخصة تصنيع (بنسب معقولة) لدرة صناعاتهم العسكرية فأقصى ما يمكن أن يوافق عليه الروس (بعد مفاوضات شاقة) هو رخصة تصنيع للتي 90 المحدثة و هنا تكمن النقطة ، فمستوى الأبرامز المطورة هو طلب رخصة تصنيع لبرج دبابة و المدفع والمحرك من أمريكا أو غير أمريكا (تايب 99 أو تي 90 أو أرماتا مثلا) وإدخالعليها مواصفات مصرية و هذا سيكون أفيد من رخصة تصنيع للأرماتا قستكون دبابة قابلة للتصدير لدول حليفة و سنلحق بالركب في مجال صناعة الدبابات بدول مثل كوريا و تركيا و إسرائيل مثلا خصوصا و أن بتصنيعنا للأبرامز لسنا متأخرين للغاية .
تقبل تحياتي

Hussein arabesk كتب:

اولا تقبل تقييمي على الطرح الرائع
لكن اظننى سوف ابدأ تعليقي بتحفظين 
الاول 
ذكر الباتريوت كسلاح يعمل فى مصر (لا اظن بوجوده)
ثانيا 
الذهاب الى ان 6.3 مليار دولار - ان صح الرقم - هى مبلغ ضخم مقارنة بالمطلوب
ابدا الان مشاركتى
فى حال تحسن الامور والافراج عن مثل هذا المبلغ
اظن ان الاولوية ستكون لما اعلن عن رغبة فى اقتناءه سلفا 
مثل تطوير اعداد الابرامز  الموجوده لدينا وترقيتها + ممكن عقد انتاج جديد 
الحصول على المزيد من الاباتشي واخضاع الموجود للترقية لمعيار اعلى 
تطوير عدد من اسطول الاف 16 الى المعيار فايبر - لا يقل عن 50 من البلوك 40 والافضل ان يصل العدد الى 100 -  وبالطبع طلب الامرام دى فى حزمة التطوير (كان هناك اتفاق سابق على تطوير كامل الاسطول الى البلوك 52) وهنا لابد ان نتذكر زيارة وفد لوكهيد مارتن لمصر منذ فترة والحديث عن عرض معيار الفايبر لمصر
تحديث بعض انظمة الدفاع الجوى الامريكية العاملة فى مصر (هوك مثلا ) وهى اعداد كبيرة مما يزيد من كفائتها 
الحصول على بعض الانظمة الرادارية - اعلن قريبا على موافقة على توريد نظام  رادار - 

هذا بالاضافة الى طلب مخزون جيد من قطع الغيار وعقد اتفافات خاصة بالصيانه

اما الحديث عن ادخال اسلحة جديدة اظن ان الامر لا يحتمل والمبلغ المذكور ليس ضخما قياسا بما هو مطلوب 
حتى البحرية 
اطن الامر سيكون تحديث للبيري التى نملكها بلاضافة الى لنشات دورية وممكن ان يزيد عدد الامباسادور ( طلب 2 اضافية كما نص العقد الاصلي )

ولى عودة بأذن الله 
مرة اخرى تقبل تقييمي 

أولا شكرا جزيلا على التقييم و مرورك الكريم 
ثانيا يبدو أن أرائنا متوافقة عدى نقطة طلب مخزون جيد لقطع الغيار فأنا أرى أن السلاح الأمريكي بالذات يجب أن نصنع قطع غياره في مصر (خصوصا الأف 16) لأن العمود الفقري لجميع فروع قواتنا المسلحة هو التسليح الأمريكي ففي حالة حرب طويلة الأمد لن يكفي أي مخزون من قطع الغيار وستكون أمريكا المتحكم الأساسي بمسار الحرب.
مرة أخرى تقبل تحياتي وشكرا ثانية على التقييم 

معونة 1.3 مليار دولار أصبحت و ستصبح تستعمل للإبقاء على الأسلحة الأمريكية شغالة أي الصيانة و التشغيل عوض الشراء و ترك الميزانية المصرية الخالصة لإقتناء ما تريد

أولا حاليا علينا أن ننسى الأمارم (سي) و الجافلين و التطوير للفايبر (ما فائدته دون أمرام دي)... فهي أسلحة مقرونة بإتفاقية CISMOA

كون أمريكا دولة دينية في التعامل مع العرب و المسلمين (التطرف الأنجيليكاني البروتستانتي المتصهين + اللوبي اليهودي + سيطرة الصهاينة على مناصب في الخارجية (1/3+ من التمويل يهودي) + مراكز البحث و علم المستقبليات و رسم السيالسات متحكم فيها من قبل الصهاينة...)

أمريكا دولة تأكل حلفائها أنظروا لعلاقتها مع السعودية و الخليج...

مخطط الإنسحاب من الشرق الأوسط + مشروع بلقنة المنطقة و تركها تدار من قبل إسرائيل (50-60 فيتو أمريكي)


يجب علينا ترك المعونة في سياق كامب دايفد و حرية ملاحة حاملات الطائرات و أساطيل أمريكا


الحل يكمن في زيادة أعداد الأبرامز دون تجاوز 1500 و نقل ما يمكن نقله من التكنولوجيا, صناعة الذخائر في مصر يجب على مصر التحرك و العبرة في إسرائيل

تطوير ال O.H.PERRY لمستوى الفرقاطات التركية الأسترالية

إخراج ال 700 م60أ1 من الخدمة كليا و تخزينها للبيع و ترك فقط 1000 تطور تطوير محلي إلى جانب رمسيس و التي-62 المطورة تستبدل بدبابات أبرامز إضافية تليها دبابات أرماتا الروسية التي ستجمع في مصر ثم تنقل التكنولوجيا شئ فشئ لتنتج مصر دباباتها في أفق 2030 للإستعمال و التصدير.

أما 700 م60 و 800-1000 تي-55/62 فيجب عرضها للبيع أو التفكيك و إعادة التدوير و نقل النسخ المطورة لليمن (القواة الموالية للشرعية) و نفس الشئ ينطبق على ال bmp-1 فهي ضائعة ضائعة

أغلب الدبابات المصرية مخزنة و التوازن العسكري يقاس بعدد و جيل دبابات

أظن أن مصر في طريقها للرجوع لمرحلة ما قبل 1978/1979 في علاقنها مع أمريكا أي أمريكا شئنها شئن أي دولة مع وضع خاص هو كونها عظمى و أنها حليف مرحلي و آني و ليس دائم و علاقة محكومة بمصالح محدودة في الزمان و المكان.

أما المقاتلات ففي مرحلة 2020-2030 ستدخل على الأرجح 48 سوخوي-35 و 56 ميغ-35 لإستبدال كل طائرات الجيل 3 + 18 ميراج-2000 في حين أن 2017-2020 ستشهد دخول 52 ميغ-29م و 36 رافال.
لهذا ستتم صيانة الف-16 و زيادة عمرها لتستبدل إبتدائا من 2030 بطائرات سوخوي الشبحية سواء كل الاسطول أو نصفه فقط و النصف الآخر أوربي/تركي حسب الوضعية الجيوسياسية آن ذاك.

هناك إحتمال إستبدال جزء من أسطول الف-16 بالف-35 لحين تصدير السوخوي لمصر بحيث تصدر الف-35 كطائرة لكن التسليح سيكون أوربي تماما كتسليح الف-35 الإيطالية التي ستسلح بالميتيور و هناك خطط لإدخال صواريخ كروز تركية أوربية نرويجية و البريمستون و قنابل ألمانية

على الأقل لإستبدال الدفعة الأولى أو الدفعتين الأولتين من الف-16 (72 ف-35), ستكون معجزة لو حصل هذا الأمر (ترك تسليح الف-35 لأطراف غير أمريكية)

يجب عدم التعمق مع الولايات المتحدة في التسليح  أظن الف-35 هي الوحيدة كونها جوينت ستراك فايتر و لها صبغة عالمية أما بقية الاسلحة فالأفضل روسيا و القليل من فرنسا

بديل الجافلين أكيد سيكون خليط من MMP الفرنسي و HJ-12 الصيني لإستبدال الميلان و الصواريخ السوفياتية إضافة للكورنيت المحمول على العربات لإستبدال السنويغ فاير
أما التاو فالنسخة الأخيرة ستستبدل النسخ الأقدم

لكن الحرس على رخصة تصنيع MMP الفرنسي أو HJ-12 الصيني سيكون عملا حكيما

كما قلت لم تعد 1.3 مليار دولار كافية لأي شئ خصوصا بالنسبة للجيوش الكبرى كالجيش المصري و اصبحت هذه المعونة مجرد ميزانية تسير فقط و ستصبح و هذا ليس كلامي بل كلام كل الخبراء العسكريين.

حامي الأمة و الوحدة كتب:

معونة 1.3 مليار دولار أصبحت و ستصبح تستعمل للإبقاء على الأسلحة الأمريكية شغالة أي الصيانة و التشغيل عوض الشراء و ترك الميزانية المصرية الخالصة لإقتناء ما تريد

أولا حاليا علينا أن ننسى الأمارم (سي) و الجافلين و التطوير للفايبر (ما فائدته دون أمرام دي)... فهي أسلحة مقرونة بإتفاقية CISMOA

كون أمريكا دولة دينية في التعامل مع العرب و المسلمين (التطرف الأنجيليكاني البروتستانتي المتصهين + اللوبي اليهودي + سيطرة الصهاينة على مناصب في الخارجية (1/3+ من التمويل يهودي) + مراكز البحث و علم المستقبليات و رسم السيالسات متحكم فيها من قبل الصهاينة...)

أمريكا دولة تأكل حلفائها أنظروا لعلاقتها مع السعودية و الخليج...

مخطط الإنسحاب من الشرق الأوسط + مشروع بلقنة المنطقة و تركها تدار من قبل إسرائيل (50-60 فيتو أمريكي)


يجب علينا ترك المعونة في سياق كامب دايفد و حرية ملاحة حاملات الطائرات و أساطيل أمريكا


الحل يكمن في زيادة أعداد الأبرامز دون تجاوز 1500 و نقل ما يمكن نقله من التكنولوجيا, صناعة الذخائر في مصر يجب على مصر التحرك و العبرة في إسرائيل

تطوير ال O.H.PERRY لمستوى الفرقاطات التركية الأسترالية

إخراج ال 700 م60أ1 من الخدمة كليا و تخزينها للبيع و ترك فقط 1000 تطور تطوير محلي إلى جانب رمسيس و التي-62 المطورة تستبدل بدبابات أبرامز إضافية تليها دبابات أرماتا الروسية التي ستجمع في مصر ثم تنقل التكنولوجيا شئ فشئ لتنتج مصر دباباتها في أفق 2030 للإستعمال و التصدير.

أما 700 م60 و 800-1000 تي-55/62 فيجب عرضها للبيع أو التفكيك و إعادة التدوير و نقل النسخ المطورة لليمن (القواة الموالية للشرعية) و نفس الشئ ينطبق على ال bmp-1 فهي ضائعة ضائعة

أغلب الدبابات المصرية مخزنة و التوازن العسكري يقاس بعدد و جيل دبابات

أظن أن مصر في طريقها للرجوع لمرحلة ما قبل 1978/1979 في علاقنها مع أمريكا أي أمريكا شئنها شئن أي دولة مع وضع خاص هو كونها عظمى و أنها حليف مرحلي و آني و ليس دائم و علاقة محكومة بمصالح محدودة في الزمان و المكان.

أما المقاتلات ففي مرحلة 2020-2030 ستدخل على الأرجح 48 سوخوي-35 و 56 ميغ-35 لإستبدال كل طائرات الجيل 3 + 18 ميراج-2000 في حين أن 2017-2020 ستشهد دخول 52 ميغ-29م و 36 رافال.
لهذا ستتم صيانة الف-16 و زيادة عمرها لتستبدل إبتدائا من 2030 بطائرات سوخوي الشبحية سواء كل الاسطول أو نصفه فقط و النصف الآخر أوربي/تركي حسب الوضعية الجيوسياسية آن ذاك.

هناك إحتمال إستبدال جزء من أسطول الف-16 بالف-35 لحين تصدير السوخوي لمصر بحيث تصدر الف-35 كطائرة لكن التسليح سيكون أوربي تماما كتسليح الف-35 الإيطالية التي ستسلح بالميتيور و هناك خطط لإدخال صواريخ كروز تركية أوربية نرويجية و البريمستون و قنابل ألمانية

على الأقل لإستبدال الدفعة الأولى أو الدفعتين الأولتين من الف-16 (72 ف-35), ستكون معجزة لو حصل هذا الأمر (ترك تسليح الف-35 لأطراف غير أمريكية)

يجب عدم التعمق مع الولايات المتحدة في التسليح  أظن الف-35 هي الوحيدة كونها جوينت ستراك فايتر و لها صبغة عالمية أما بقية الاسلحة فالأفضل روسيا و القليل من فرنسا

بديل الجافلين أكيد سيكون خليط من MMP الفرنسي و HJ-12 الصيني لإستبدال الميلان و الصواريخ السوفياتية إضافة للكورنيت المحمول على العربات لإستبدال السنويغ فاير
أما التاو فالنسخة الأخيرة ستستبدل النسخ الأقدم

لكن الحرس على رخصة تصنيع MMP الفرنسي أو HJ-12 الصيني سيكون عملا حكيما

كما قلت لم تعد 1.3 مليار دولار كافية لأي شئ خصوصا بالنسبة للجيوش الكبرى كالجيش المصري و اصبحت هذه المعونة مجرد ميزانية تسير فقط و ستصبح و هذا ليس كلامي بل كلام كل الخبراء العسكريين.

تحليل رائع من حضرتك


انا أتمنى تطوير 100f-16للمعيار فايبر

ترقية m1a1للمعيارm1a2 على ان يتم ذالك في مصر وعدم زيادة اعداد الابرامز
والبدء في الاتفاق مع روسيا لتصنيع الارماتا


2 امباسودر اضافى +24اباتشى النسخه الحديثة وتطوير القديم

تطوير الفرقاطات البيرى +4طائرات اواكس حديثه

شراء 500صواريخ الهاربون البحريه و500من النسخه الجويه

تطوير الهاوك +وشراء 30رابتورمسلح مع صيانه كامله


وبعد ذالك يقل التعاون العسكرى مع أمريكا الى الحد الأدنى والاهتمام

زيادة اعداد الصواريخ البالستيه
البدء في صناعة الدرون المسلح
اطلاق عدد من الأقمار الصناعيه التجسسيه
انتاج نظام يشابه البيتشوار لحماية المدرعات المختلفه
زيادة اعداد الغواصات وفرقاطات الدفاع الجوى
فتح مراكز للبحث العلمى لاستنساخ وإنتاج صواريخ جو-جو و جو -ارض  وكروز وطوربيدات بحريه
نظام مضاد للدروع والدبابات
انتاج منظومة دفاع جوى متوسطة المدى

اظن النقاش قد يذهب الى شئ ابعد 
هل نسعى لتقليص حجم التعاون مع امريكا 
وهل هذا فى صالح مصر
عن نفسي لا ارى فى مثل هذا منفعة  
المطلوب كان وسيظل التنوع واهم منه توطين الصناعة والتقنية
التباعد المصري الامريكى فى حد ذاته ليس هدفا على الاطلاق 
ولن يصب فى صالحنا الان 
تقبلوا تحياتى 

أخي الكريم جنرال ،
أنت لم تفهم مقصدي جيدا ، أنا لم أعني تصنيع الدبابة الصينية أو التي 90 إنما كنت أعني بناء دبابة مصرية على أساس الأبرامز (يعني رخصة تصنيع 100% و إدخال المواصفات التي نحتاجها في الفترة القادمة مثل زيادة تدريع أو تعديلات بسيطة في التصميم مثلا) و وإن رفضت أمريكا نطلب من الصين أو روسيا رخصة تصنيع للمحرك و المدفع (القطع التي لا نصنعها في الأبرامز المصرية) و بالطبع ستكون مواصفات الدبابة أقل من الأرماتا و لكن سيكون لنا الحق في تصديرها و ستكون مصممة لتلبية احتياجات قواتنا البرية فلذلك لا أعتبر سواء شراء أو تجميع دبابة أرماتا تقدما بعدما أنتجنا دبابة بنسبة 85% ،أنا لا أختلف كثيرا على نقطة "امريكا لن تعطي مصر صاروخ ATACMS و لا الجافلين و بالطبع مصر لم تقتني البرادلي او اي من المدرعات المدولبة  , اذن و بتحليل بسيط نجد ان فرص التعاون مع امريكا تنحصر في الابرامز و تطوير الباتون فقط." و إنما أختلف فقط في نقطة شراء أو تجميع أو حتى رخصة تصنيع لدبابة جديدة لأن لدينا فرصة جيدة بأن يكون البديل مصري الصنع بعد الخبرات التي اكتسبناها من صناعة الأبرامز.
تقبل تحياتي

the red general كتب:

اخي العزيز هشام

لنتخيل شكل القوات البرية بعد عدة سنوات , سنجد ان مصر تحتاج الي

-دبابات لابدال الباتون و التي 55 و التي 54 و هذه تصل الي ارقام كبيرة بالالاف.

-مدرعات ثقيلة مجنزرة للفرق المدرعة.

-مدرعات مدولبة متعددة الاستخدامات.

-مدفعية صاروخية بامدية كبيرة تصل الي 300 كم كما يحصل في اسرائيل و امريكا.

-مضادات دروع جديدة سواء ذات المدي الكبير او ذات نمط الهجوم الراسي.

-بعض المعدات الاخري كالمعدات الهندسية و المدفعية ذاتية الحركة و عربات النقل.

امريكا لن تعطي مصر صاروخ ATACMS و لا الجافلين و بالطبع مصر لم تقتني البرادلي او اي من المدرعات المدولبة  , اذن و بتحليل بسيط نجد ان فرص التعاون مع امريكا تنحصر في الابرامز و تطوير الباتون فقط.

لذلك عندما تطلب مصر الارماتا لن تكون بمفردها بل سيكون الي جوارها صفقات محتملة كتصنيع البي ام بي 3 (عرضتها روسيا علي الهند قبلا) , قد يكون مشروع المدرعة اتوم (روسيا اختارت البومرانج كمدرعة روسية) , تطوير التي 55 و التي 64 الي مدرعات ثقيلة ناقلة للجند , يوجد مشروع للمدفعية الصاروخية ليحل بديل عن السمرش بمدي اكبر حوالي 300 كم , و الي جوار ذلك صفقة محترمة للكورنت كتصنيع محلي.

اما قصة الدبابات الصينية او التي 90 , في الحقيقة لا احبذها علي الاطلاق الا في نطاق ضيق جدا (المسترال) و ذلك يرجع الي ان التي 90 او الدبابات الصينية ينقصها المستقبل بكل تأكيد , فنحن نسمع عن الارماتا الجديدة بمدفع اكبر و نسمع ايضا عن الليوبارد بمدفع اكبر , التي 90 ستكون بمثابة خطوة الي الوراء.

النقطة الاسياسية الاخري هي عامل التكلفة و توطين التكنولوجيا , بصراحة مصر لا تستطيع ان تستمر في شراء كل احتياجاتها العسكرية من الخارج , فالقوات البرية تعد هي السبيل الكلاسيكي لاكتساب قدرات تكنولوجية متطورة بعض الشئ بالنظر الي انظمة الدفاع الجوي و الطائرات مثلا.

تصنيع الابرامز ليست خطوة صغيرة ابدا بل عملاقة لابد من استغلالها احسن استغلال و لا يجب ان نخسرها حتي و لو كان البديل هي ارماتا روسية غير مصنوعة داخل مصر.  

امريكا لن تعطي مصر اكثر من الاف 16 بدون الامرام حتي ان طلبت مصر الاف 15 لا اظن ان توافق امريكا 

لتطوير الجيش المصري الاستمرار في العلاقة القوية مع روسيا والصين وفرنسا

mi-17 كتب:

العلاقه بين مصر والولايات المتحده هي علاقه استراتيجيه طويله الامد

يمكن ان تحظى بفترات برود لكن الطرفين يدركان ان عوده العلاقه الى طبيعتها هي الاساس 

بالنسبه للولايات المتحده فان مصر هي اكبر بلد عربي وهي الخصم الاكثر احتمالا لسرائيل فيما لو تطورت الامور في الستقبل لقطيعه 

الولايات المتحده استثمرت في مصر منذ اواسط السبعينيات والى حد الان 

ولا اعتقد انها يمكن ان تتخلى عن استثماراتها 

بالنسبه لمصر فالولايات المتحده هي البلد الوحيد الذي يعطي سلاحا مجانيا لها كما يعطيها مساعدات اقتصاديه منتظمه وبدون معوقات تقريبا منذ قرابه اربعه عقود

بالنسبه لمصر فان الولايات المتحده تمثل وسيله لتسهيل العلاقات والوساطه مع دول العالم الاخرى كما ان الامريكان اصدقاء لاصدقاء مصر 

إنحسار التعاون العسكري لا يعني تراجع العلاقة - مصر إختارت عدم التوقيع على إتفاقية/معاهدة CISMOA - قرار شجاع و مسؤول
1.3 مليار دولار يمكن تحويلها لذخائر زيادة أعداد الأبرامز, إطالة عمر الف-16 نقل تكنولوجيا الأبرامز و البرادلي هناك الكثير للقيام به, مروحيات بلاك هوك...
أظن أن الميزانية يجب أن تحسر في الأبرامز و التكنولوجيا الأمريكية المسموح نقلها و ربما مروحيات الشينوك و البلاك هوك + إستبدال بنادق الجيش المصري بالM4A1/2 من يعرف إن كان مناسبا للمناخ الصحراوي أو أي بندقية أمريكية جديدة و نقل رخصة تصنيعها, صاروخ تاو الموجه بالراديو و الذي ينفجر فوق الدبابة
عربات مصفحة...
لا أدري لماذا يتم خلط السياسي بالعسكري أو تصدير العتاد العسكري.
المغرب كمثال كان يشتري الاسلحة من فرنسا ثم إشترى بعدها من أمريكا ثم عاد لفرنسا خصوصا بعد صفقة مروحيات 40 بوما و 24 غازيل و 50 ميراج ف-1 و 400 مصفحة VAB و +100 AMX-10RC و صواريخ ميلان و رادارات و ما إلى هناك قبل 40 و إختار بعدها في 2006/2007 أي بعد 20 سنة الف-16 عوض الرافال لأسباب متعلقة بالثمن و ضبابية الموقف حول الموضوع (عدم التنسيق بين وزارة الدفاع الفرنسية و شركة داسو للمقاتلات الفرنسية)..

الآن معظم الأسلحة أمريكية و بدات الصين تأخذ حيزا من السوق المغربية لكن العلاقات المغربية الفرنسية الإقتصادية الثقافية و الدبلوماسية قوية و متينة في حين ان العلاقات بين المغرب و أمريكا متظهورة رغم أن العلاقات العسكرية قوية جدا

لهذا الشفافية و العروض و المصالح الحيوية العسكرية شئ و العلاقات الإقتصادية الديبلوماسية شئ آخر

الهند وقعت على صفقة رافال و تركت الف-16 العرض المغري جدا جدا جدا لنفس السبب
عدم التوقيع على cismoa

لهذا كما أسلفت سابقا إستمرار التعاون في الأبرامز و الم113/برادلي من الناحية التكنولوجية و الصناعية و ربما مدرعات أخرى التاو صيانة و تشغيل الف-16 ربما البنادق + الإمباسادور وحده يمكنه أكل كل الميزانية لو تم توسيع البرنامج.

1.3 مليار دولار قليلة مقارنة مع 3.8 مليار أي ثلث المساعدات الموجهة لإسرائيل علما أن إسرائيل لا تشغل دبابات الأبرامز و هي مستقلة تقريبا في كل شئ أي أن الإستفادة هي في المستوى الأقصى.
لهذا سيبقى الأمر كما كان ربما نرى صفقات أبرامز جديدة و تطوير للأسطول ككل تطوير الفرقاطات من فئة بيرري زيادة الأمباسادور إستبدال التاو القديم بالجديد و ما إلى هنالك و الميزانية لن تكفي لهذا هناك الكثير لفعله ب1.3 مليار دولار التي لا تكفي اصلا إحتياجات مصر العملاقة.

أما القوات الجوية فالأفضل أن تكون مكونة من مقاتلات روسية/فرنسية في أغلبها و تجميع مقاتلة شبحية ما في المستقبل محليا مع تصنيع جزئي (الميغ/السوخوي الشبحية ربما المقاتلة التركية أو المقاتلة الكورية الجنوبية بلوك 3 حسب الوضعية الجيوسياسية) و هذا بعد أو إبتدائا من 2030 غالبا لأن السوق كبيرة و هي 219 ف-16 مصرية تحتاج الإستبدال على مدى 10-15 سنة أي أن الف-16 ستطير لغاية 2045

أما 2020-2030 فستحكما صفقة 100 سو/ميغ-35 (48 سو-35 + 52 ميغ-35) لإستبدال الف-7 الصيني و الميراج-2000/حوروس أما 2015-2020 فقد سبق و حكمتها صفقة 52 ميغ-29م/م2 (ممكن تطويرها لاحقا للميغ-35) لإستبدال الميغ-21 و 24 رافال ستتبعها 12 أخرى لإستبدال ميراج-5 جزئيا و ربما ما تبقى من الف-4.
مع أنني أتمنى أن تزداد الرافال عوض إقتناء السوخوي-35 لأسباب لوجيستيكية (الرافال موجودة أصلا و كذلك الميغ-29/35 لهذا الأفضل زيادة النوعين عوض زيادة نوع آخر + رادار AESA متطور دائما مقارنة مع PESA + البصمة الرادارية + التسليح الرهيب للرافال + خطط داسو لجعلها شبه شبحية في 2030 (بود أسلحة شبحي + شبحية تامة من الأمام و مسلحة بالميتيور أي قاتلة و ند للف-35).

أتمنى أن تستمر مصر في حكمتها و تشتري 52 مقاتلة أخرى هذه المرة ميغ-35 (التطوير سيكتمل هذا العام و التجارب العام المقبل أي في 2017 و الخدمة الروسية في 2018) و زيادة الرافال حتى تستبدل كل أسطول الميراج-5/2000

المهم 2015-2030 ستتفرغ مصر لإخراج كل المقاتلات العاملة عدى الف-16 من الخدمة عن طريق الرافال و الميغ/سوخوي-35

أمنيتي كانت و ما زالت رؤية 84/72 رافال + 96 ميغ-35 (بعد تطوير الميغ-29 في 2030-2028) في الخدمة المصرية و دخول المقاتلة الروسية سوخوي الشبحية الخدمة المصرية في 2030 (دخول الخدمة و ليس الطلب أو التجريب) مع خطة لإستبدال كل أسطول مصر من الف-16 إن كان ممكن و تجميعها في مصر (خصوصا و أن المحركات الروسية الشبحية لن تدخل الخدمة إلا في 2027 (ستشتغل المقاتلة الروسية بمحركات سوخوي-35 ل10سنوات).

أي 72/84 رافال + 96 ميغ-35 (168/180 مقاتلة جيل 4.5/4.75 مستقبلا) + 216 سوخوي شبحية/ مقاتلة تركية من الجيل الخامس (هذه المرة مع الSOURCE CODE).
يعني 396 مقاتلة (تقريبا 400 كما كانت دائما و ابدا منذ دخول مصر عصر المقاتلات النفاثة) متطورة منها 300 شبحية مستقبلا

نتمنى تطوير الإقتصاد خصوصا الشق المتعلق بالميزانية و هو أمر يعالج بتوسيع القاعدة الضريبية تقليص الضريبة على الشركات تسهيل الإجرائات الإدارية و مناخ الإستثمار و محاربة البيروقراطية تثبيت الأمن و إنعاش السياحة و قطاع الترويج/الإشهار (العالمي) تطوير المقاولة الوطنية عبر محطط تأهيل/تطوير حكومي تطوير التعليم + الإستثمار في البنية التحتية.

هذا الأمر سيجعل الميزانية العسكرية تنمو نمو صحيا و طبيعيا مضطردا عوض أن يشكل ضغطا, لكن لمقابلة الدعم الأمريكي لإسرائيل ب 3.8 مليار دولار سنويا نتمنى نهج بلدان الخليج (رأي و تمني شخصي) بطريقة علنية معونة سنوية لمصر بشقيها الإقتصادي و العسكري (كما فعلت أمريكا) تقدر ب 1.5 أو 2.1 مليار دولار إتفاقية تجدد كل 10 سنوات حيث الثلث إقتصادي (يذهب لميزانية الإستثمار) و الثلثين عسكري  جلها لشراء العتاد العسكري و صيانته (من مصادر غير أمريكية) في إطار إتفاقية دفاع مشترك لا تتناقض مع إتفاقية كامب دايفد و موجهة خصوصا ضد إيران أو المليشيات المحسوبة عليها حل إعتدائها على إحدى هذه البلدان و هذه 2.1 مليار دولار سنويا تسددها الإمارات الكويت قطر و السعودية بالتساوي أي تقريبا 500 مليون دولار لكون الإحتياطيات النفطية كبيرة جدا (لن تنضب في القرن الحالي)) و معونة لن تخلق جدلا كبيرا على الصعيد الدولي و لن تخلق أي جدل لهذه البلدان على الصعيد الداخلي.

إضافة للأثر الإقتصادي و العسكري المباشر  سيكون هناك أثر إقتصادي غير مباشر و هو إرتفاع إحتياط النقد الأجنبي.
نتمنى نفس الشئ للأردن معونة سنوية بمليار دولار على الأقل نصفها عسكري و الآخر إقتصادي و هو بلد يعاني نفس مشكل مصر و هو عجز الميزانية الذي فاقم عجز ميزان الأدائات بسبب دمار شركائه التجاريين (سوريا/ شمال العراق) التكفل باللاجئين السوريين (الأردن يدفع ما يفوق %20 من ميزانيته على اللاجئين السوريين نهيك عن الضغط البشري و المائي على هذا البلد الصحراوي الصغير).
هذه البلدان محاذية و قريبة و شقيقة ذات جيوش كبيرة و محترفة يعتمد عليها.