قتل أحد عناصر حركة حماس، إثر تفجير انتحاري على الحدود بين غزة ومصر، فجر اليوم الخميس.

وذكرت وزارة الداخلية التي تديرها حركة حماس في قطاع غزة، في بيان، أن “شخصًا فجر نفسه بعدد من عناصرها، على الحدود مع مصر جنوب القطاع، مما أدى إلى مقتله وإصابة عدد من عناصر الأمن”.

وأضاف البيان أن “قوة أمنية أوقفت شخصين لدى اقترابهما من الحدود فقام أحدهما بتفجير نفسه مما أدى لمقتله وإصابة الآخر”.

كما أصيب عدد من أفراد القوة الأمنية، وتعرض أحدهم لجروح خطيرة وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، بينما بدأت الأجهزة الأمنية التابعة لحماس بالتحقيق في الحادث، بحسب البيان.

من جانبها، قالت مصادر أمنية إن “شخصين يعتقد أنهما يتبعان لتنظيم ولاية سيناء، الذي بايع تنظيم داعش، كانا يحاولان التسلل من قطاع غزة، باتجاه منطقة سيناء في رفح، وعند محاولة إيقافهما قام أحدهما بتفجير نفسه، وتم اعتقال الشخص الثاني”.

وأشارت المصادر إلى أن الشخص الذي فجر نفسه كان يضع حزامًا ناسفًا حول جسده.

وكانت حركة حماس شددت إجراءاتها الأمنية على الشريط الحدودي بين مصر وغزة، تنفيذًا لتفاهمات توصلت لها مع السلطات المصرية مؤخرًا.
ويعد هذا الحادث “الأسوأ” الذي يقع بين حركة حماس، وعناصر التنظيمات المتشددة، منذ اشتباكات مسجد “ابن تيمية” برفح، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات، في 15 آب/ أغسطس 2009 بعد أن أعلن زعيم جماعة “أنصار الله”، إقامة دولة إسلامية.
https://www.eremnews.com/news/arab-world/954070

المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني إياد البزم:

وقع حدث أمني في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس في منطقة الحدود الجنوبية لقطاع غزة شرق معبر رفح، حيث أوقفت قوة أمنية شخصين لدى اقترابهما من الحدود، فقام أحدهما بتفجير نفسه مما أدى لمقتله وإصابة الآخر، فيما أصيب عدد من أفراد القوة الأمنية احدهما بجروح خطيرة، وتم نقل الإصابات لمشفى أبو يوسف النجار لتلقي العلاج.

فيما تقوم الأجهزة الأمنية بإجراء تحقيقاتها حول الحادث

https://pssawa.com/post/49634/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%B9%D9%86-%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%86%D9%8A-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%B1%D9%81%D8%AD

تبرأت عائلة كلاب في الداخل والخارج من منفذ تفجير قوة الضبط الميداني في رفح والتي أدت الى استشهاد الشاب المجاهد نضال الجعفري وإصابة آخرين.

وقالت العائلة في بيان صحفي وصل "وكالة غزة الآن الإخبارية" صباح الخميس نسخه عنه:"طالعتنا بعض الأخبار عن قيام مجموعة خارجة عن الأخلاق والدين والوطنية بمحاولة التسلل إلى مصر وحين اعترضتهم قوات الأمن الفلسطيني قام مصطفى جمال كلاب بتفجير نفسه مما أدى استشهاد المجاهد نضال الجعفري وإصابة آخرين".

وأضافت العائلة:"اننا في عائلة كلاب في الداخل والخارج ندين بشدة هذه الجريمة البشعة والخارجة عن كل معتقداتنا وديننا، نعلن براءتنا التامة من الجريمة ومنفذها".

كما وأعلنت العائلة أنها ترفض إقامة أي مراسم دفن أو عزاء بمنفذ الجريمة.

وتقدمت العائلة بخالص التعازي والمواساة "لشعبنا وحكومتنا واحهزتنا الأمنية وعائلة الشهيد نضال الجعفري".

وطالبت عائلة كلاب كل الأطراف لمواجهة التطرف والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بأمن واستقرار جبهتنا الداخلية.

http://www.gazaalan.net/news/7898.html

العلاقات تطورت جدا بين مصر وحماس
ونتمني المزيد ولكن السوال ماذا حدث كان السبب لهذا التطور !!!!
وهل سوف تتحسن الاوضاع في سيناء ام ان العناصر هناك لم يكن لها علاقه بحماس اصلا كما اظن ؟
الايامن سوف تثبت

ahmed606066 كتب:

العلاقات تطورت جدا بين مصر وحماس
ونتمني المزيد ولكن السوال ماذا حدث كان السبب لهذا التطور !!!!
وهل سوف تتحسن الاوضاع في سيناء ام ان العناصر هناك لم يكن لها علاقه بحماس اصلا كما اظن ؟
الايامن سوف تثبت

الموضوع يتلخص في كلمة (مصالح)
حماس سبق لها محاربة الجماعات المتطرفة في غزة، يمكنك البحث عن احداث مسجد بن تيمية لتعرف اكثر عن ذلك
لكن حماس قررت غض الطرف عن تلك الجماعات عندما تحول نشاطها لمصر، وذلك كان يخدم مصلحتهم في المقام الاول، علي الاقل تخلصوا من مشكلة داخلية تهددهم، ثانياً ولاية سيناء هي سلاح بعض الجهات التي تدعم حماس ووعلي خلاف مع مصر، كل تلك مصالح ونقاط سببت التجاهل الحمساوي لامن المصريين بسيناء

انصار بيت المقدس او ولاية سيناء استغلت الارتباط الايدلوجي الذي يجمعها بتلك المليشيات التكفيرية بغزة، عن طريق استغلال الانفاق في تأمين وتهريب اسلحتها وافرادها خصوصاً بعد تنفيذ اي عمليه بسيناء، و في نفس الوقت استعانت بأفراد تلك الجماعات للمشاركة في الهجمات علي الامن المصري
كل ذلك وحماس لم تكن تقوم بواجبها لتأمين الحدود ومنع استغلال اراضيها و مواطنيها بالاشتراك في شن هجمات علي الجيش

الجيش المصري رد باتخذ خطوات قوية دمرت الأقتصاد التحتي الذي كانت تستغلة حماس لتيسير شؤونها الداخلية، تلك الخطوات تمثلت في اخلاء الشريط الحدودي وتدمير معظم فتحات الانفاق و ايضاً حفر قناة مائية تسببت في خلخلة التربة و تدمير ما تبقي من انفاق و افشال اي مخطط لحفر انفاق جديدة

حماس طورت من طرق بناء الانفاق لتواكب تلك المتغيرات و للحفاظ علي اقتصادها، ولكن تلك الاساليب كانت مكلفة و معظمها تم اكتشافة و تدميرة

مصر استغلت ذلك جيداً بمساعدة التحالف القائم بينها وبين دول خليجية اخري، عن طريق تطوير المعبر و انشاء محطة كهرباء تقع علي الجانب المصري تهدف لخدمة القطاع بتكلفة 100 مليون دولار ممولة من الإمارات، ودعم التوصل لاتفاق بين حماس وفتح يتيح فتح معبر رفح بشكل شبه دائم وبعض المؤشرات تشير ان ذلك سوف يتم مع بداية الشهر المقبل، ونستطيع ان نري بشائرة الان بعد فتح المعبر الايام الماضية (ليس امام الحجاج فقط، انما امام الحالات الانسانية ايضاً)

تلك الخطوات تغني حماس عن اللجوء لحفر انفاق و سد حاجات القطاع الاقتصادية بطرق غير شرعية وخطيره،

حماس اتخذت مؤخرا خطوات تدعم الجهود المصرية وتثبت حسن نواياها، تمثل ذلك بتنفيذ مطالب لطالما نادت بها الحكومة المصرية بأتخاذ خطوات جاده لتأمين الحدود من جانب حماس
 قامت حماس بوضع كاميرات مراقبة علي طول الشريط الحدودي وتكثيف الدوريات و نقاط التأمين، اهم من ذلك هو إنشاء منطقة عازله بطول الشريط الحدودي و بعمق 100 متر داخل قطاع غزة

الان اصبحت الجماعات التكفيرية بغزة محاصرة ولا تستطيع العبور الي سيناء بدون محاربة حماس كما رأينا في حادث اليوم من محاولة التسلل عبر الحدود
وايضاً اصبحت ولاية سيناء محاصرة علي الحدود ولا تستطيع العبور الي غزة واي خسائر بشرية او في مخزون السلاح يصعب تعويضه

معلومة ارغب في اضافتها - اتذكر منذ فتره قريبة جداً خروج تقرير صحفي إسرائيلي يحذر من ان مصر تحاصر وتدفع ألإرهابيين بأتجاه الحدود الصهيونية مما يشكل خطر عليهم (علي حد قولهم)

 
 

في أول رد للتنظيم عقب التفجير الانتحاري،  قال  تنظيم داعش – ولاية سيناء، ان حركة حماس تحصد ثمار قتلها ومطاردتها وتدميرها للمساجد في قطاع غزة.

وقال تنظيم داعش – ولاية سيناء وهو فرع من تنظيم  الدولة الاسلامية يتخذ من سيناء محل نشاطه ، في بيان نعي خلاله أحد عناصره الذي نفذ العملية الانتحارية، ان العملية الانتحارية جاءت ردا على أعمال حماس ضد السلفيين الجهاديين وعناصر التنظيم في قطاع غزة.

وذكر داعش في بيانه أن هذه العملية جاءت رداً على أعمال حماس ضد السلفيين الجهاديين وعناصر التنظيم في قطاع غزة، وهدم مساجد تابعة للتنظيم، واعتقال عناصرها ومطاردتهم.

وكشف التنظيم عن نية منفذ العملية الانتحارية مصطفى كلاب، ووجهته الى سيناء للانضمام في صفوف التظيم “للجهاد العيني” حسب تعبير البيان.

في سياق متصل، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية والامن الوطني اياد البزم ان حدثا امنيا وقع في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس في منطقة الحدود الجنوبية لقطاع غزة شرق معبر رفح اسفر عن مقتل شخص واصابة اخرين بينهم افراد من قوة امنية فلسطينية.

واكد البزم في تصريحات وصلت وكالة “سما” ان قوة أمنية اوقفت شخصين لدى اقترابهما من الحدود، فقام أحدهما بتفجير نفسه مما أدى لمقتله وإصابة الآخر، فيما أصيب عدد من أفراد القوة الأمنية احدهما بجروح خطيرة، وتم نقل الإصابات لمشفى أبو يوسف النجار لتلقي العلاج.

هذا ونعت كتائب الشهيد عز الدين القسام الشهيد القائد الميداني في قوة حماة الثغور نضال الجعفري الذي ارتقى إثر تفجير أحد عناصر الفكر المنحرف نفسه في القوة الأمنية على الحدود الفلسطينية المصرية.

https://www.elnnews.com/68554/%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%B1%D8%AF-%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3-%D8%AA%D8%AD%D8%B5%D8%AF-%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%87%D8%A7/

فاد مراسل شبكة سهم الاخبارية بان قوات كبيره من عناصر القسام في منطقة رفح جنوب قطاع غزه قامت قبل قليل باقتحام جميع المواقع العسكرية التابعة لجيش الاسلام جنوب قطاع غزه وسيطرت عليها بشكل كامل
كما افاد مراسلنا بان كتائب القسام اعتقلت كل المتواجدين داخل الموقع وصادرت كميات كبيره من السلاح .

https://www.elnnews.com/68552/%d8%b9%d8%a7%d8%ac%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b3%d8%a7%d9%85-%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%87%d9%85-%d9%85%d9%88%d8%a7%d9%82%d8%b9-%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84/

واصلت الأجهزة الأمنية التابعة لحركة “حماس” في قطاع غزة، شن عمليات مداهمة واعتقالات، ضد معاقل وعناصر إسلامية متشددة، شملت مختلف مناطق قطاع غزة، خاصة مدينتي رفح وخان يونس، جنوب القطاع.

وقالت مصادر متعددة، إن حملات المداهمة التي بدأت فجر أول من أمس، تواصلت بصورة أوسع خلال فجر ونهار أمس، وشملت منازل ومعاقل لعناصر سلفية متشددة، وجرى اعتقال العشرات منهم، خاصة في حي تل السلطان غرب رفح، حيث يقطن الانتحاري مصطفى كلاب الذي فجر نفسه في قوة أمنية تابعة لـ”حماس” فجر الخميس، مشيرة إلى أنه تم اعتقال كل من كان على مقربة منه، ويتردد على منزله.

وطالت حملات الدهم معاقل تنظيم “جيش الإسلام”، وأفيد بسيطرة “كتائب القسام”، على موقع تدريب صغير يقع للتنظيم غرب مدينة رفح، ومصادرة أسلحة وذخائر، واعتقال عناصر من داخل الموقع.

كما تم مداهمة منازل، ومعاقل للتنظيم، الذي كان يعمل سابقا بحرية، بل وشارك “حماس”، في عملية أسر الجندي في جيش الاحتلال الإسرائيلي “جلعاد شاليط”، قرب معبر كرم أبو سالم شرق رفح، في العام 2006.

وقالت مصادر موثوقة، أن المجموعة المتطرفة التي شنت الهجوم على عناصر “حماس”، كانت في طريقها إلى شبه جزيرة سيناء المصرية، للانضمام إلى عناصر تنظيم “داعش” المتشدد، الذي ينشط بمهاجمة الجيش المصري في سيناء، وقد أفشل عناصر “الضبط الميداني” محاولة تسللهم، ففجر احدهم نفسه في المجموعة.

وأفاد المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة، إياد البزم، بأن قوة أمنية أوقفت شخصين لدى اقترابهما من الحدود، ففجر أحدهما نفسه، ما أدى لمقتله وإصابة الآخر، فيما أصيب عدد من أفراد القوة الأمنية أحدهم بجراح خطيرة، قبل أن يعلن لاحقا عن وفاته.

يذكر أنها المرة الأولى التي تقدم العناصر المتشددة على تنفيذ هجوم انتحاري ضد قوى الأمن التابعة لحماس في قطاع غزة.

https://www.elnnews.com/68571/%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ac%d9%87%d8%b2%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%85%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%a8%d8%ba%d8%b2%d8%a9-%d8%aa%d8%b4%d9%86-%d8%ad%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d9%82%d8%a7%d9%84%d8%a7/

انتشرت الأجهزة الأمنية بغزة، صباح اليوم الخميس، بكثافة في الشوارع الرئيسية جنوب قطاع غزة.

وفرضت الاجهزة عدد من الإجراءات ومنها وضع حواجز طيارة في شوارع رفح جنوب القطاع، وقامت بتفتيش مركبات المواطنين والتدقيق في بطاقاتهم الشخصية.

وتأتي تلك الإجراءات عقب قيام شخص بتفجير نفسه بمجموعة من قوات الضبط الميداني في ساعات مبكرة من فجر اليوم بمنطقة حدودية شرق رفح.
http://www.gazaalan.net/news/7918.html

قال القيادى فى حركة «حماس»، أحمد يوسف، إن حماس ستطلع مصر على سير التحقيقات فى الحادث الامني الذي حدث برفح الذي فجر فيه انتحارى نفسه عند نقطة أمنية تابعة لقوات الأمن ، ما أسفر عن مقتل عنصر أمنى وإصابة 5 أخرين، ومقتل منفذ العملية المدعو مصطفى جمال كلاب.

وقال يوسف لصحيفة المصري اليوم "إن الانتحاري وزميله الذي أصيب كانا يتلقيان التعليمات عبر الإنترنت، وإنهما اعتنقا الفكر الداعشى، وسبق أن تم اعتقال الانتحارى وأفرج عنه.

وحذر من أن السلفية الجهادية ستتصادم مع «حماس» خلال الفترة المقبلة، بعد اعتقال العديد من كوادرها.

http://fateh-voice.net/post/85128