Enemy at the Gates

السينما ميدان حرب لنشر البروباغاندا فشل فيه الاتحاد السوفياتي والمعسكر الشرقي ككل بسبب السياسة رغم بعض المحاولات الروسية والصينية الحديثة لكنها فردية . فالسينما تدخل الى لاوعي الشخص وتجعله يؤمن بذلك الشيء وتحفره في قناعاته

روسيا والصين الان تملكان كل العوامل لتطوير سينما راقية تعيد صياغة التاريخ من جديد الذي لوثه الامريكان

فاكبر مثال هو فشل امريكا في حرب الفيتنام لكنها نراها تنجح في الافلام وتصور وتقحم الاتحاد السوفياتي دائما في افلامها ايام الثمانينات

اذا كانت الحرب اعلامية فالسينما تحظى بنسبة الاسد من هكذا حروب

للاسف هذا مصير الافلام الاوروبيه 

افضل افلام الغواصات سابقا والان وحتى في المستقبل لا داعي لاطالة الكلام عنه فالكل يعرفه

رغم تحوير القصة والبروباغندا الامريكية لكنه فيلم اسطوري

من أروع أفلام التي شهدتها و هو قصة حقيقة 

و أكثر أفلام تأثيرا عند معرفة أن قصة حقيقية 

افلام المحرقة اليهودية رائعة وانصح بها جميع الاعضاء فهي تصور الوحشية الحقيقية للنازيين وابشع صور بطش الانسان لمستوى لا يتقبله عقل