الذي سيطر علي المدن الصناعية الواقعة غرب ألمانيا أولا و أمسك بالعلماء و المهندسين الألمان هم الحلفاء لذالك الولايات المتحدة هي من إستفاد أكثر خاصة بمجال الطيران و الصواريخ

momov كتب:

الذي سيطر علي المدن الصناعية الواقعة غرب ألمانيا أولا و أمسك بالعلماء و المهندسين الألمان هم الحلفاء لذالك الولايات المتحدة هي من إستفاد أكثر خاصة بمجال الطيران و الصواريخ

أظن بأنك خاطئ في فيما يخص الملون بالأحمر لأن الروس هم من وصلوا أولا إلى برلين وتحصلوا على معظم مخططات الصواريخ ومختلف الأسلحة الأخرى وانت تعرف مامعنى برلين التي كانت أخر حصون الألمان التي كان موجود فيها كل الأسرار العسكرية ولعل تفوق الروس الأن في مجال الصواريخ دليل على ذلك (أمريكا إلى يومنا هذا لا تزال تشتري محركات صواريخ الفضاء من روسيا)

مسترال كتب:

اخى الكريم فى فترة الحكم النازى فى المانيا برع الالمان فى تكنولوجيا التصنيع بشكل عام وليس التصنيع العسكرى فقط 

وكان هناك مجموعة كبيرة على العلماء يعكفون على ابتكار اشياء خارج التصور الخيالى للانسان وكان كل تركيزهم فى شئ واحد وهو ان المانيا يجب ان تكون اولاً

وكللت جهودهم فى الوصول الى اسلحة لم يكن احد ليتوقع ان مثل هذه الاشياء من الممكن ان توجد فى عالم البشر 

وقد نشر تقرير فى عام 2012م يتحدث عن بعض هذه الصناعات كان منها ( الطائرة المنافرة للجاذبية ) وهى طائرة ترتفع على ارتفاعات شاهقة تصل الى ان تكون فوق الطبقة الاولى من السحاب وقد زودو هذه الطائرة بوحدات تصوير دقيق ومزوده بقنبلة واحده فكانت هذه الطائره فى حال تصنيعها وانضمامها للجيش النازى كانت ستكون بمثابة الضربة القاضية لكل قوى العالم لان هذه الطائرة كانت تعد سلاح خفياً وكانت القنبلة زو تفجير هائل كانت مدمرة حقاً 

بالاضافه لابحاث صناعة الغواصات النازية التى لم تخرج للنور حتى الان ليس لضعفها ولاكن لخوف من سرقها ان يفقد شئ منها وقد قال احد الخبراء ان هذه الغواصة ستمنع دول العالم من اقتناء سلاح بحرى لانة سيصبح عديم الفائده امامها فغواصة واحده تكفى لاغراق 30 قطعه بحرية فى معركة واحده 

بالاضافة لصناعات بانزر العملاقة ( المدفع النازى العملاق ذو الدانة العابرة ) و ( الدبابة النازية العملاقة ذو الثلاث مدافع ) وغيرها من الصناعات كانت قد صممت على الاوراق واحتفظ بها القياده النازية فى اماكن حصينة ولاكن بعد دخول الحلفاء الى المدن تم نقل كل هذه الابحاث المكتملة والمستعده للتنفيذ فوراً الى الولايات المتحدة الامريكية وبعدها شهد العالم طفرة كبيرة فى صناعة الاسلحة فى امريكا ورجح الكثير ان هذا التطور الغريب والقوى ما هو الا الابحاث التى سرقت من المانيا النازية وقت الحرب 

أخي أظن أن معظم تلك الأماكن الحصينة كانت موجودة في برلين هذا من جهة اما بخصوص الأمر الذي جعل أمريكا تصنع تلك الأسلحة المتطورة هي حقا حصولها على الأسرار العسكرية من ألمانية لكن الذي ساعدها على ذلك هو إقتصادها القوي الذي يقدر بالتريليونات الدولارات بالمقابل روسيا إقتصادها ضعيف نوعا ما مقارنة مع أمريكا والذي كان عائقا في صناعة وتطوير مخططات الأسلحة المتحصل عليها من ألمانيا دون أن ننسى خوف روسيا من تسرب أي معلومة عسكرية فهي معروفة بالكتمان والسرية الشديدة في هذا الشأن.
الإشكالية تبقى مطروحة الأن في من تحصل على أسرار عسكرية من ألمانيا أكثر روسيا أم أمريكا ؟