- mi-17 كتب:
التاريخ ينصف السادات ويضعه كاْكثر رئيس عربي له بعد استراتيجي ورؤية للمستقبل
اما صدام فكان يتاجر بالقضية الفلسطينية ويتاجر بالعراق والشعب العراقي وكانت نهايته جزاء ما فعل
اما الحسن الثاني فقد اتضح فيما بعد انه من اكثر الحكام تعاملا وخدمة للصهاينة وابنه طبع معهم بشكل شنيع
خطاْ السادات كان يتمثل في طريقة تسييره للوضع الداخلي المصري وايضا كان عليه تاْخير ذهابه لاسرائيل لنهاية الثمانينات