تتوقع شركة Standard Chartered للخدمات المصرفية أن تصعد روسيا إلى المرتبة الخامسة في قائمة أكبر اقتصادات العالم قبل نهاية العام المقبل، على الرغم من إبقاء العقوبات الغربية ضدها. وتعتبر الشركة متعددة الجنسيات، ومقرها في بريطانيا، في تقرير يضم توقعاتها حتى عام 2030 أن تتجاوز روسيا اقتصاديا كل من ألمانيا وبريطانيا العام المقبل. وتتوقع الشركة أن تنتزع الصين العام المقبل الصدارة في القائمة من الولايات المتحدة، كي تخلفهما الهند واليابان، وذلك حسب معدلات أسعار الصرف والناتج المحلي الإجمالي الاسمي والقوة الشرائية. وستحتل المراتب من السادسة إلى العاشرة في القائمة كل من ألمانيا وإندونيسيا والبرازيل وتركيا وبريطانيا، حسب توقعات الشركة. وتتوقع الشركة نمو الاقتصادات الآسيوية بشكل ملحوظ خلال العقد المقبل، كي تكون سبعة من دول المنطقة ضمن قائمة أكبر عشرة اقتصادات في العالم حتى عام 2030. ومن المتوقع أن تضم الخماسية الاقتصادية الكبرى في عام 2030 كلا من الصين والهند والولايات المتحدة وإندونيسيا وتركيا.

امام روسيا هوامش تطور اقتصادي كبير اذا ما قررت الدولة سحب يدها من السوق وتركها لرجال الاعمال الاغنياء في الصناعات الكبيرة والثقيلة

وفتح باب القروض امام المؤسسات الصغيرة لتطوير انتاجها واختراق مجال انتاج بعض السلع التي تحتاجها روسيا بدل استيرادها

فعلاقات روسيا الجيدة مع بعض دول افريقيا واسيا الفقيرة يجعلها تستطيع اخذ امتيازات في هذه الدول لفتح مزارع ومصانع تمدها بما تحتاج

السعودية يلزمها انفتاح سياسي و اقتصادي حقيقي دون المساس بالدين

تحت بند لكم دينكم ولي دين الساحل السعودي يذهب لمدن سياحية راقية وباركات تسلية عالمية

شركات عالمية في كل المجاات تحلم بالارتباط مع السعودية بعقود تصنيع سواء السيارات التغذية التكنولوجيا السلاح

لكن الريتم الذي تسير عليه المملكة بطيء ولن تصل الى ما تصبو اليه رؤية 2030

الغي المراحل البيروقرطية و زد من التحفيزات الضريبية واعطاء ضمانات حقيقية للمستثمرين السعوديين اولا فهم يملكون رؤوس اموال لاباْس بها

ولعب دور الوساطة لهم مع الشريك الاجنبي

دولنا العربية يريدون دخول معترك التصنيع دون الخسارة وهذا مستحيل ففي البداية يجب التضحية قليلا لتسير العجلة فيما بعد

ستثبت نفسها في مجموعة العشرين

وزير الطاقة لسنغالي يستقيل بسبب التحيز والفساد لشركة توتال الفرنسية على حسلب شركة روس كوسموس التي قدمت افضل عرض

عينة عن ما تعانيه الشركات الروسية في افريقيا