الغاء صفقة بقيمة 90 مليار دولار مع شركة بناء السفن الفرنسية  والشراكة مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة للتحول إلى غواصة تعمل بالطاقة ال

وقال أحد المصادر إن الخطوة الدراماتيكية سيكون لها ما يبررها أن التحول إلى التكنولوجيا النووية كان مطلوبًا في ضوء الظروف الاستراتيجية المتغيرة حيث أصبحت الصين أكثر عدوانية في المنطقة.
كخطوة مؤقتة ، كانت هناك اقتراحات بأن الولايات المتحدة كانت تخطط لتشغيل بعض غواصاتها التي تعمل بالطاقة النووية من طراز فرجينيا خارج قاعدة بيرث البحرية ، HMAS Stirling.
من المتوقع أن تدعم الحكومة البريطانية ، التي تشغل أيضًا غواصات تعمل بالطاقة النووية ، أستراليا بتكنولوجيا المفاعلات محليًا.
من المقرر أن يعقد الرئيس الأمريكي جو بايدن مؤتمرا صحفيا في الساعة 7 صباحا بتوقيت أستراليا حول "مبادرة الأمن القومي".
وزير الدفاع بيتر داتون موجود حاليًا في واشنطن العاصمة مع وزيرة الخارجية ماريز باين لإجراء محادثات دفاعية ودبلوماسية سنوية. ورفض مكتب داتون التعليق على التكهنات.


مصدر

الخارجية الفرنسية: التخلي عن مشروع الغواصة الذي ربط أستراليا بفرنسا منذ عام 2016 سلوك غير مقبول بين الحلفاء

-ماكرون تجاهل رئيس سويسرا بعد أن قررت سويسرا التعاقد على مقاتلات أمريكية.

أ.ف.ب عن وزير الخارجية الفرنسي: ما جرى في قضية الغواصات سيؤثر على مستقبل حلف شمال الأطلسي

سلوك صبياني من فرنسا

نقل موقع "غلوبال تايمز" الصيني عن خبير عسكري كبير تحذيره من أن أستراليا قد تصبح "هدفا محتملا لضربة نووية" بعد حصولها على غواصات تعمل بالطاقة النووية.

وقال الخبير الذي اشترط عدم الكشف عن هويته إن أستراليا ستشكل تهديدا نوويا لدول أخرى لأن الغواصات الجديدة يمكن أن تكون مزودة بأسلحة نووية مقدمة من الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة.

وأضاف: "هذا سيجعل أستراليا هدفا محتملا لضربة نووية، لأن الدول المسلحة نوويا مثل الصين وروسيا تواجه بشكل مباشر التهديد من الغواصات النووية الأسترالية التي تخدم المطالب الاستراتيجية للولايات المتحدة".

وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، قال في وقت سابق إن تحالف "AUKUS" يلحق ضررا خطيرا بالسلام والاستقرار الإقليميين، ويزيد من حدة سباق التسلح، ويقوض معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.

يذكر أن أستراليا ألغت صفقة شراء غواصات فرنسية واستبدلتها بأخرى أمريكية عاملة بالوقود النووي في إطار تحالف "AUKUS"، ما دفع باريس إلى وصف الأمر بأنه "خيانة وطعنة في الظهر" وقرار" على طريقة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب".

مصدر

كان على متحدث وزارة الخارجية الصينية عدم التصريح

على الصين تجاهل ما تقوم به امريكا بريطانيا واستراليا وقريبا كندا واليابان

على الصين الاهتمام باقتصادها وتوسيعه وزيادة ادخال التكنولوجيا وعدم الدخول في سباق تسلح