أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
raed1992

لـــواء
لـــواء
raed1992



الـبلد : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Egypt110
العمر : 31
المهنة : Junior Android Developer
المزاج : جميل ولذيذ طول ما انت بعيد عن مصر...هااك
التسجيل : 17/09/2010
عدد المساهمات : 7246
معدل النشاط : 6822
التقييم : 303
الدبـــابة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا B3337910
الطـــائرة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 0dbd1310
المروحية : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 5e10ef10

حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 211


حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Empty

مُساهمةموضوع: حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا   حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Icon_m10الإثنين 20 ديسمبر 2010 - 13:21

حادثة بالوماريس


حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 220px-Palomares_Bomb_Casingsحادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Magnify-clip

قنبلتان من بالوماريس في المتحف النووي الوطني في البوكيرك، نيو مكسيكو






حادثة بالوماريس وقعت قرب مدينة ألمرية في شاطىء بالوماريس وكهوف المنصورة يوم 17 يناير 1966، حيث فقدت القوات الجوية للولايات المتحدة طائرة خزان من طراز «KC -135»، وقاذفة قنابل استراتيجية بي-52 ستراتوفورتريس والأسلحة النووية التي كانت تنقلها.

الحادث


اصطدمت الطائرة الخزان (محملة ب110،000 لتر من الوقود) بقاذفة القنابل
الاستراتيجية (محملة ب5 أو 4 قنابل نووية حرارية) في موقع يبعد 30،000 قدم
على شواطئ البحر الأبيض المتوسط بينما كانا يحاولان ممارسة عملية التزود بالوقود
على ارتفاع 9000 متر. دمرت الطائرة الخزان تماما، عندما أشعلت وقود
حمولتها مما أدى إلى مقتل جميع افراد طاقمها الاربعة، ومقتل ثلاثة من افراد
الطاقم السبعة على متن بي-52.

بقيت اثنان من القنابل سليمة، واحدة على إحدى حقول الطماطم وأخرى في
البحر. انفجر الصاعق غير النووي للقنبلتين الأخريين مما تسبب في تحويلهما
إلى شظايا وانهمرت سحب غبار من البلوتونيوم على المكان بالقرب من قرية
بالوماريس. غطى اشعاع البلوتونيوم مساحة تبلغ نحو 20 كيلومتر من المناطق
المجاورة.

التلوث


تم منع الوصول إلى الحقول، مما أدى إلى تلف محصول البندورة والفاصوليا.
وقامت الحكومة الأميركية بحفر الحقول وأزالت نحو 1400 طن من التراب، وتم
شحن تلك الكمية إلى الولايات المتحدة لإتلافها، بينما قامت العديد من السفن
الحربية الأميركية بدوريات على الساحل لإغلاق المنطقة التي قال الصيادون
إنهم شاهدوا القنبلة ملقاة في مياهها. واستغرق الأمر واحداً وثمانين يوما
لاستعادة القنبلة من عمق 800 متر تحت سطح المياه.[1]



عدل سابقا من قبل raed1992 في الإثنين 20 ديسمبر 2010 - 21:54 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
raed1992

لـــواء
لـــواء
raed1992



الـبلد : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Egypt110
العمر : 31
المهنة : Junior Android Developer
المزاج : جميل ولذيذ طول ما انت بعيد عن مصر...هااك
التسجيل : 17/09/2010
عدد المساهمات : 7246
معدل النشاط : 6822
التقييم : 303
الدبـــابة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا B3337910
الطـــائرة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 0dbd1310
المروحية : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 5e10ef10

حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 211


حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Empty

مُساهمةموضوع: رد: حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا   حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Icon_m10الإثنين 20 ديسمبر 2010 - 13:22

إبرة نووية في كومة قش




2008-11-17

بنيامين ماك -ترجمة: جميل الصيفي

كان ذلك في عام 1966، وفي شهر مارس بالتحديد، عندما توجهت
عائلة كل من وزير الإعلام الإسباني آنذاك والسفير الأميركي لدى إسبانيا
للسباحة والغوص في مياه كوستا كاليدا الباردة. وقد تجمع الصحافيون من مختلف
أنحاء العالم للكتابة عن موسم السباحة الربيعي للعائلتين في قرية
بالوماريس.
ربما كان اهتمامهم يدعو للاستغراب لو لم يكن هذا الاهتمام هو بشأن القنبلة
الهيدروجينية التي كانت ملقاة في قعر المحيط على بعد كيلومترات قليلة، وهي
ذات قوة تعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما.
كان ذلك قبل أسابيع قليلة، وبالتحديد يوم 17 يناير 1966، عندما وقع أسوأ
حادث للأسلحة النووية خلال فترة الحرب الباردة بأكملها على الساحل الجنوبي
الشرقي الإسباني، حينما اصطدمت قاذفة أميركية من طراز «ب 52» بطائرة تزويد
بالوقود من طراز «KC -135» على ارتفاع 9000 متر، وانفجرت الطائرتان وهَوَتا
كتلتين من اللهب فوق قرية بالموريز التي سبحت فيها عائلتا الوزير الإسباني
والسفير الأميركي لدى إسبانيا. وكانت هناك أربع قنابل نووية على متن
القاذفة الأميركية منها واحدة سقطت بسلام دون أن تصاب بأذى في إحدى حقول
البندورة، بينما انفجر الصاعق غير النووي للقنبلتين الأخريين مما تسبب في
تحويلهما إلى شظايا وانهمرت سحب غبار من البلوتونيوم على المكان، فيما سقطت
الرابعة في مياه المحيط. لكن السؤال كان: أين وقعت القنبلة؟
تحولت المنطقة في الأسابيع التالية للحادثة إلى منطقة أشبه ما تكون بمكان
لتصوير فيلم، إذ انتشر رجال يرتدون بزات حماية بيضاء وأقنعة زرقاء من أجل
قياس الإشعاع في تلك المنطقة, وتم منع الوصول إلى الحقول، مما أدى إلى تلف
محصول البندورة والفاصوليا. وقامت الحكومة الأميركية بحفر الحقول وأزالت
نحو 1400 طن من التراب، وتم شحن تلك الكمية إلى الولايات المتحدة لإتلافها،
بينما قامت العديد من السفن الحربية الأميركية بدوريات على الساحل لإغلاق
المنطقة التي قال الصيادون إنهم شاهدوا القنبلة ملقاة في مياهها. واستغرق
الأمر واحداً وثمانين يوما لاستعادة القنبلة من عمق 800 متر تحت سطح
المياه.
وفي هذا السياق كتبت صحيفة هامبورغر أبندبلات اليومية معلقة على الحادث
النووي على السواحل الإسبانية: «لقد كشفت حادثة القنبلة النووية بوضوح عما
يعنيه التعايش في يومنا هذا مع القنبلة النووية».
إن احتمال وجود قنبلة نووية ملقاة في أعماق المحيط مثير للفزع والذعر،
وتقوم هيئة الإذاعة البريطانية بإعداد برنامج أثار ضجة حول فقدان قنبلة
نووية أميركية في عام 1968، عندما تحطمت قاذفة من طراز «بي 52» فوق ثلوج
غرينلاند، وانفجرت المتفجرات التقليدية مسببة تلوث المنطقة بالإشعاع بدرجة
قوية بسبب البلوتونيوم الذي انطلق خلال العملية. لكن السر الذي أخفته
الحكومة الأميركية لعقود من الزمن كان اختفاء الرأس الحربي النووي عندما
أعادت تجميع مكونات القنبلة، ويبدو أنه غاص عميقاً في داخل الكتل الثلجية
ولم يتم العثور عليه على الإطلاق.
إن فقدان قنبلة نووية ليس بالأمر النادر كما يظن البعض، فقد قال أوتفريد
ناسيور، الخبير في التسليح النووي ومدير مركز معلومات برلين للأمن عبر
الأطلسي: «أكدت وزارة الدفاع الأميركية فقدان إحدى عشرة قنبلة نووية، في
حين يعتقد أنه تم فقدان 50 سلاحاً نوويا في مختلف أنحاء العالم خلال حقبة
الحرب الباردة». وما زالت أشد الأسلحة خطورة تقبع في قاع المحيط, ففي أبريل
من العام 1989 اندلع حريق في الغواصة النووية الروسية كومسوموليز مما أدى
إلى غرقها على عمق 1700 متر شمال المحيط الأطلسي، ومعها اثنتان من
الطوربيدات ورؤوسهما النووية الحربية. وفي 22 مايو من العام 1968 غرقت
غواصة نووية أميركية أخرى اسمها «يو. أس. أس. سكوربيون» على عمق 3300 متر
وعلى بعد 320 ميلا بحريا جنوب الآزور، وكان على متنها رأسان حربيتان
نوويتان، لكن وبسبب العمق السحيق الذي هوت إليه لم يتم استعادة لا الغواصة
ولا المفاعلات النووية التي على متنها حتى حينه.
اختفى عدد أكبر من القنابل النووية خلال عمليات تحطم الطائرات فوق المحيط
المفتوح خلال الحرب الباردة, ويفسر ناسيور الخبير النووي ذلك بأنه كان من
الصعب على الطائرات قطع المحيط الأطلسي بخزان وقود واحد، ما تسبب في اصطدام
بعض القاذفات مع الطائرات المزوَّدة بصهاريج لتزويد الطائرات بالوقود خلال
العملية، في حين لم ينجح بعضها في التزود بالوقود من طائرات التزويد مما
أدى إلى سقوطها في الماء بعد نفاد وقودها. كانت الطائرات القاذفة الأميركية
التي تحمل القنابل النووية تحلق في الجو على مدار الساعة طيلة أيام السنة،
وكانت مساراتها الرئيسة تمر فوق غرينلاند، والبحر المتوسط, واليابان،
وألاسكا خلال ذروة الحرب الباردة ما بين أواخر الخمسينيات وأوائل
الستينيات، ولم تختف الحوادث إلا بعد أن أصبح بمقدور الطائرات عبور المحيط
الأطلسي أو المحيط الهادئ بخزان وقود واحد. ربما كانت عملية «السهم
المكسور» الأكثر منافاة للمنطق، وهو الاسم السري الذي أطلقته أميركا على
الحوادث التي تشمل أسلحة نووية، هي تلك التي حصلت يوم 5 ديسمبر 1965 على
متن حاملة الطائرات الأميركية «يو. أي. أس. تيكونديروغا» التي كانت في
طريقها من فيتنام إلى اليابان عندما انزلقت إحدى الطائرات المقاتلة القاذفة
من ظهر السفينة إلى مياه المحيط وغرقت الطائرة بطيارها وقنبلتها النووية
في المياه على عمق خمسة كيلومترات ولم يتم العثور عليهم إطلاقا. وقد تم
الحفاظ على سرية الحادثة لمدة طويلة، ويعود ذلك جزئياً إلى أنه عندما أعلن
الأميركيون عن الحادثة في عام 1981 تبين أنهم خزنوا أسلحة نووية في فيتنام،
كما أنها كشفت عن نكوص الأميركيين باتفاقية مع اليابانيين وافقت أميركا
بموجبها على عدم إحضار أي أسلحة نووية إلى الأراضي اليابانية.
لم تقتصر تلك الحوادث على البلدان الأجنبية فحسب, بل إن 11 رأساً نوويا تم
فقدانها داخل الولايات المتحدة. ففي 5 فبراير 1958 ألقى الطيار هوارد
ريتشاردسون بالقنبلة الهيدروجينية التي كان يحملها على قاذفته خارجا عندما
اصطدم بنفاثة مقاتلة، ومن ثم اختفت القنبلة في المياه الضحلة على بعد نحو
20 كم من مدينة سافانا في ولاية جورجيا التي يقطنها 100.000 شخص، وتمكن
الطيار المحنك والمتمرس ريتشاردسون من الهبوط بطائرته بالقرب من المطار
العسكري هانتر, لكن طاقم القاذفة من طراز «بي 52» التي انفجرت يوم 24 يناير

حمولتهم الخطيرة بالمظلات، وهبطت واحدة من قنبلتين هيدروجينيتين بالمظلة
على شجرة بينما هوت الأخرى داخل أرض سبخة على عمق 50 مترا وما زالت ملقاة
مكانها وما زال الموقع منطقة عسكرية مغلقة يحظر الوصول إليها. لكن ما منح
الشهرة لتلك الحادثة كانت القنبلة التي استقرت على الشجرة، فقد تعطلت خمسة
من الصواعق الستة التي تمنع وقوع التفجير النووي وبقي صاعق واحد صالحا منع
وقوع الانفجار النووي. وبعد هذه الكارثة التي كانت وشيكة، تمت مراجعة نظام
الأمن في الأسلحة النووية الأميركية، وطلبت واشنطن من الاتحاد السوفيتي
القيام بنفس الشيء.
ما زالت تلك الحادثتان مثار خلاف شديد بين الخبراء والمسؤولين العسكريين
ومواطني سكان المدينتين اللتين استقرت القنبلتان قريباً منهما في سافانا
وغولدسبورو, فهل ما زالت تلك القنبلتان تشكلان خطراً على سكان المدينتين؟
يرد الخبير ناسيور بقوله إنه من غير المحتمل انفجار القنبلة التي تقبع في
قعر المحيط. ورغم ذلك فهو يتحلى بالحذر بقوله «ربما كانت مخاطر تلك القنبلة
أكثر من مخاطر مثيلتها التي فُقدت على الأرض, لكن ليس من المعروف إمكانية
انفجارهما بطريقة عفوية».
هناك خوف من نوع مختلف تماماً أرخى بظلاله منذ هجمات 11 سبتمبر, فما الذي سيحدث لو حصل الإرهابيون على واحدة من القنابل المفقودة؟
يقول ناسيور إن هذه المخاوف ليس لها أساس بعد أن ذهبت محاولات العسكريين
استعادة القنبلتين أدراج الرياح. وعن ذلك يقول: «هناك عدد قليل من الأسلحة
موجودة في أماكن ما زال من غير الممكن على الإطلاق الوصول إليها بالوسائل
التي نمتلكها اليوم. لكن المخاطر الحقيقية تحيق بالمنطقة المحيطة بمكان
التحطم، ومن بينها احتمال حدوث الانفجار واستمرار تأثر المنطقة بالإشعاعات
النووية لمدة عقود».
ففي بالوماريز على سبيل المثال، فإن الكابوس مستمر هناك منذ ما يزيد على
أربعة عقود، وقد تحولت القرية الوادعة منذئذ إلى منطقة سياحية مزدهرة, لكن
تم اكتشاف إشعاعات في قطعتين من التراب في عام 2004، في المكان الذي توجد
فيه نية لإقامة فنادق فخمة وملاعب غولف في المستقبل, ودلت الأبحاث المكثفة
لمناطق أخرى على وجود كميات من التلوث الإشعاعي هناك. وقد صادرت الحكومة
الإسبانية المنطقة المتأثرة بالإشعاع وستقوم القوات بتنقيتها من التلوث في
عام 2009 بعد أكثر من أربعين عاماً على سقوط أول قنبلة على بالوماريز، ومرة
أخرى سيتم شحن عدة آلاف من أطنان التربة إلى أميركا.
1961 بسبب خلل في خط إمداد الوقود لم يحالفهم الحظ, فقد أفلحوا في إلقاء



عدل سابقا من قبل raed1992 في الإثنين 20 ديسمبر 2010 - 21:58 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maiser

لـــواء
لـــواء
maiser



الـبلد : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 01210
التسجيل : 23/01/2010
عدد المساهمات : 2765
معدل النشاط : 2828
التقييم : 154
الدبـــابة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Unknow11
الطـــائرة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Unknow11
المروحية : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Unknow11

حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 111


حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Empty

مُساهمةموضوع: رد: حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا   حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Icon_m10الإثنين 20 ديسمبر 2010 - 21:45

اول مرة اسمع عن هذه الحادثة...........سيظل هذا التلوث النووى مشكلة فى تلك المناطق...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
raed1992

لـــواء
لـــواء
raed1992



الـبلد : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Egypt110
العمر : 31
المهنة : Junior Android Developer
المزاج : جميل ولذيذ طول ما انت بعيد عن مصر...هااك
التسجيل : 17/09/2010
عدد المساهمات : 7246
معدل النشاط : 6822
التقييم : 303
الدبـــابة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا B3337910
الطـــائرة : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 0dbd1310
المروحية : حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 5e10ef10

حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا 211


حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Empty

مُساهمةموضوع: رد: حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا   حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا Icon_m10الثلاثاء 21 ديسمبر 2010 - 20:26

maiser كتب:
اول مرة اسمع عن هذه الحادثة...........سيظل هذا التلوث النووى مشكلة فى تلك المناطق...

انا كانت اول مره اسمع فيها عن هذه الحادثه كان فى موضوع على الويكيبديا بيتكلم عن البى 52
حادثه رهيبه
وتكاليفها كانت رهيبه على الامريكان
شكرا على مرورك ياريس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حادثة بالوماريس وانفجار قاذفه نوويه على شواطئ اسبانيا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» باكستان تزود ترسانتها نوويه عدد قنابل نوويه الان اكثر من 100
» قاذفه لهب
» تعرف على برنامج تحديث قاذفه B1-B لحمل صواريخ فرط صوتيه في حجرات الاسلحه الداخليه
» نفوق دولفين على شواطئ طور سيناء بطول 2.5 متر
» قريبًا خدمة واي فاي مجانية على شواطئ المنطقة الشرقية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: القوات الجوية - Air Force & Aviation-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019