أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
iniesta.8

عريـــف أول
عريـــف أول



الـبلد : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم 01210
التسجيل : 22/03/2010
عدد المساهمات : 109
معدل النشاط : 151
التقييم : -18
الدبـــابة : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Unknow11
الطـــائرة : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Unknow11
المروحية : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Unknow11

هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Empty10

هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Empty

مُساهمةموضوع: هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم   هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Icon_m10الجمعة 30 ديسمبر 2011 - 13:07


مقال بقلم عبد الحسين شبيب//
هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم
نشر موقع "الانتقاد" مقال للكاتب السياسي عبدالحسين الشبيب حول المحاولات الصهيوامريكية التي كانت تروم تقويض النظام الاسلامي .وتناول الكاتب فترة مابعد الانتخابات الرئاسية في عام 2009 وكيفية تعامل القيادة الايرانية مع المؤامرات الخارجية وتفوق القوات الايرانية في المواجهة السيبرية، فيمايلي ننشر لكم فقرات من هذا المقال:

هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم

ما الذي حصل حتى اختفت عن الشاشة فجأة كل التهديدات الصهيوأميركية التي أطلقت منذ نحو أربعة اسابيع بشن حرب على إيران؟
ماذا تفعل القوى العظمى ـ الدولية والإقليمية ـ بنفسها عندما ترفع اسعار الحرب الى ذروتها ثم تسحبه كلياً من التداول، وينزل على رؤوسهم الطير، كأنهم لم ينبسوا ببنت شفة؟ ليس في الأمر مبالغة، هذا هو الحال عندما كانت خلال الشهر الماضي وسائل الإعلام تعج بالأخبار والتحليلات والسيناريوهات عن الضربة الصهيونية الأميركية المحتملة لايران، لا سيما بعدما جلب تقرير مفبرك لوكالة الطاقة الذرية على عجل يعزز ما يسمونه مخاوف الغرب من عسكرة برنامج إيران النووي وتزايد مخاطرها على الأمن الصهيوني والمصالح الاميركية؟

لا يوجد سبب مقنع لتفسير هذا التراجع الأميركي الصهيوني سوى أمرين متداولين حالياً يظهران خسارة واشنطن و"تل ابيب" لجولات خفيّة من الحرب الحديثة، أي تلك الحرب الاستخباراتية الساخنة الجارية خلف الأضواء، والتي تجهد لإلحاق خسائر جسيمة بقدرات إيران النووية من خلال عمليات أمنية معقدة، تمكنت أجهزة الاستخبارات الإيرانية من إحباطها وكشف واعتقال شبكات التجسس الأميركية والصهيونية وغيرها المتعاونة معها؛ وأيضاً تلك الحرب السيبرية التي تعد المجال الأحدث من الحروب الحديثة التي تمزج بين وسائل تكنولوجيا متطورة جداً وأساليب تقليدية لا مناص منها.

الخلاصة التي قدمها وزير الدفاع الإيراني الجنرال أحمد وحيدي مؤخراً صيغت بعبارات مختصرة ومركزة: كافة جهود الغرب (أطراف متعددة الجنسيات) في "الحرب السيبرية" (الحرب المعلوماتية) قد أخفقت ضد الجمهورية الاسلامية، و"الجيش السيبري الإيراني" عمل بشكل جيد حتى الآن، وإن اصطياد طائرة التجسس الأميركية بدون طيار خير أنموذج لانتصارات إيران في الحرب المعلوماتية.

إحباط "الديمقراطية الرقمية"

هذا الإيجاز السريع يعيد الى الأذهان الانتصارات السابقة في الحرب السيبرية، وأبرزها إحباط أجهزة الاستخبارات الإيرانية عام 2009 عملية شديدة التعقيد شرعت الخارجية الأميركية بالإعداد لها منذ أيلول عام 2006 بعد هزيمة " إسرائيل" في لبنان على يد حزب الله، وصيغت حينها نظرية أسميت "الديمقراطية الرقمية" التي تتحدث عن إمكانية إدارة "حرب ناعمة" خفية لإسقاط النظام الإسلامي في طهران.
وقد صاغ النظرية فريق من خبراء الخارجية الأميركية من ضمنهم غارد كوهين، يعملون ضمن "مجموعة السياسات والعمليات الإيرانية السورية" (ايسوغ)، وهي مجموعة مشتركة بين وكالات مسؤولة عن التخطيط والتنفيذ لأعمال سريّة ضد ايران بهدف تغيير النظام، وإحداث "ثورة مخملية" فيها.
وقد حددت الانتخابات الرئاسية لعام 2009 ساعة الصفر لتنفيذ العملية بالاعتماد على مواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت، وهي مواقع "تويتر" و"فايسبوك" و"غوغل"، و"يوتيوب"، وأجهزة الاتصال الخلوي المتطورة، والفضائيات الأجنبية الناطقة بالفارسية، وتم تشكيل مجموعات باسم "تحالف الحركات الشبابية"، وتولت أجهزة الاستخبارات الأميركية والأوروبية، لا سيما البريطانية، كتابة رسائل وصياغة معلومات مفبركة ونشرها على تلك الشبكات بالتواصل مع مجموعات داخلية، وأدى ذلك إلى تفعيل أحداث الشغب في طهران بذريعة تزوير نتائج الانتخابات الرئاسية وإجهاض فوز "مير حسين موسوي". لكن مركز التنصت الضخم الذي ينتصب على الجبال المشرفة على شمال طهران، تمكن من اختراق أدوات التواصل الافتراضية تلك، وتعقب الرسائل الواردة التي تبين أن مصدرها خارج إيران وفي دول أوروبية وليس ايرانيين، من الداخل، حيث قامت أجهزة الاستخبارات الإيرانية بعملية منظمة أحبطت فيها هذه العملية الانقلابية بطريقة أسكتت فيها كل الصراخ الأميركي والأوروبي حولما أسموه "الثورة الخضراء"، وتم اعتقال جميع المتورطين في الداخل وإحالتهم إلى المحاكمة حيث اعترفوا بالأدوار التي قامت بها الاستخبارات الأميركية والأوروبية لتنفيذ الانقلاب.

لاحقاً وبعد تكشف فصول ما كان مخططاً له ظهر خبراء غربيون عديدون عرضوا لما في جعبتهم وما قامت به وسائل الإعلام الأجنبية من دور أمني وليس إعلامي، كموقع "تويتر" ثالث أكبر موقع للشبكات الاجتماعية، والتي نسب ما حصل إليه وسُمي باسمه "عملية تويتر"، وتبين أنه شكل مصدراً أساسياً لوسائل الإعلام لتقديم معلومات مفترض أنها آتية من إيران قبل أن يتبين أن معظم الرسائل هذه وردت باللغة بالانكليزية وليس بالفارسية، ومصدرها دول معينة وليس إيران، والنقاشات المفتعلة على الموقع مصدرها أميركيون وليس إيرانيين، ووظيفتها بث معلومات ذات طابع معين عما يجري في إيران في إطار تفعيل "الديمقراطية الرقمية".

"فيروس ستاكس نت"

لكن الهجوم الالكتروني الأخطر أعد ليستفيد من البيئة المضطربة التي حصلت خلال "عملية التغيير الناعم" تلك، عندما وجهت الاستخبارات الأميركية والصهيونية ـ بالتزامن مع هذه الأحداث وانشغال القيادة الإيرانية باحتوائها، وتركّز جهدها على الشبكة العنكبوتية لترصد مواقع التواصل وغيرها مما استخدم في التحريض وبث الشائعات ـ فيروس "ستاكس نت" إلى برنامج إيران النووي، بغية تدمير مفاعل نطنز وتخريب أجهزة الطرد المركزي فيه، من خلال إحداث خلل خطير في برامج التشغيل الالكترونية.

وقد اعتبر هذا الفيروس الإلكتروني البالغ التطور بمثابة " السلاح الرقمي الأول الذي يحتل أهمية جيوسياسية كبرى ويمكنه أن يغيّر طريقة خوض الحروب، ذلك أنه يمكنه اختراق أكثر الحواسيب أماناً والتي لا تتصل بشبكة الإنترنت، وهو إنجاز كان يُعتبر مستحيلاً سابقاً"، وقد وصف بأنه "أكثر الاعتداءات تطوراً على الإطلاق.

ويُعتبر هذا النوع من الاعتداءات على نظام صناعي متطوّر ومعزول عملية غير مألوفة". لكن الإجراءات الاحترازية التي تطبقها الإدارة الإيرانية للبرنامج النووي ساهمت في إحباط الاعتداء واحتواء الخسائر، واعتبر اكتشاف الفيروس انجازاً مهماً يوازي إنجاز تصميمه والذي شارك فيه عباقرة المعلوماتية الأميركيون و(الاسرائيليون) مستفيدين من حصولهم على معلومات تفصيلية عن أنظمة "سيمنز" الألمانية التي تشغل المفاعل النووي الإيراني، ومع ذلك تكمن الخبراء الإيرانيون من صد الاعتداء بجدارة.

لكن ذروة الإنجاز الالكتروني كان في الاستحواذ على طائرة الاستطلاع الأميركية الأشهر والأخطر "آر. كيو: 170"، التي لديها قدرة مناورة واختفاء عن الرادارات غير متوافرة لنظيراتها في العالم، وإخراجها من المجال الجوي الإيراني واهباطها بأمان إلى موقع إيراني ثم إخفاؤها في سابع طبقات الأرض، كما يقول المثل الشعبي، دون أن يكتشف الأميركيون أن طائرتهم هذه التي قصدت إيران في مهمة سريّة أصبحت تحت سيطرة الجيش السيبري الإيراني، الذي أظهر براعة فائقة في تنفيذ العملية دون أن تتمكن أجهزة التحكم الأميركية من رصد عملية السيطرة، وبالتالي تشغيل المدمرات الذاتية التي تحملها الطائرة، أو تحريك سرب طائرات حربية أميركية على عجل لتدميرها قبل أن يستحوذ عليها الايرانيون، أو حتى في تحديد مكانها بعد أن أسرتها القوات الإيرانية، وأنزلتها في مدينة كاشمار في شرقي إيران التي تقع على بعد حوالي 200 كلم من حدود إيران ـ أفغانستان، ثم نقلتها إلى قاعدة عسكريّة آمنة.

يوم أسود للأميركيين

لا يوجد شيء يصف الإنجاز الإيراني بقدر تلك العبارات التي تطايرت شرراً في "اسرائيل"، وليس في واشنطن فحسب، عندما وصفت ما حصل بأنه "يوم أسود في تاريخ الولايات المتحدة"، لأن الضرر الذي لحق بالولايات المتحدة هائل، فهو وفقاً "لاريه ايغوزي" (موقع اسرائيل ديفنس) "أمر يتعلق بمنظومة سرية متطورة، تجمع فيها تقنيات تملص وقدرات الكتروبصرية وغيرها من أعلى مستويات التقنية، وعلى أحدٍ ما في الولايات المتحدة أن يدفع ثمن هذا الإخفاق، الذي هو بالفعل يومٌ أسود للأميركيين"، حيث أصبح الآن بيد خصومهم الإيرانيين جهاز سرّي أميركي، يمكنهم فك أسراره، وتعطيل نظيره من التقنيات شديدة التعقيد، لا سيما بعد نجاح الكمين الالكتروني الذي أعدّه الإيرانيون للطائرة غير المأهولة السريّة مما يوجه ضربة شديدة لتشكيلات طائرات الهجوم المراوغة التابعة للولايات المتحدة الأميركية، ولتشكيلات الطائرات من دون طيّار الاميركية والصهيونية أيضاً.

وبحسب موقع "تيك دبكا" الصهيوني (12 كانون الاول) فإن عرض الإيرانيين للطائرة السرية بحالة سليمة يُلزم الولايات المتحدة الأميركيّة و(إسرائيل) بتنفيذ تغييرات بعيدة المدى في مخططاتهما من أجل مهاجمة المفاعل النووي الإيراني، حيث إن أقل ما يمكن أن يحصل عليه الإيرانيون هو خارطة الأهداف التي يبحث عنها الأميركيون وحلفاؤهم في إيران لضربها.

أما أخطر ما يمكن أن يقوم به الإيرانيون هو "إعادة هندسة" أو "هندسة عكسية" من أجل وضع اليد على التكنولوجيا المتقدّمة التي بُنيت وفقها الطائرة النادرة، وتصنيع طائرات مماثلة وربما بتكنولوجيات أكثر تطوراً، علماً أن لدى طهران إمكانيات للقيام بهذه المهمة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
GOLD_FIGHTER

لـــواء
لـــواء
GOLD_FIGHTER



الـبلد : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Egypt110
المهنة : محامي & صيانه الكمبيوتر
التسجيل : 17/09/2011
عدد المساهمات : 4580
معدل النشاط : 4054
التقييم : 265
الدبـــابة : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Nb9tg10
الطـــائرة : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Dab55510
المروحية : هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم 5e10ef10

هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم 211


هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Empty

مُساهمةموضوع: رد: هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم   هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم Icon_m10الجمعة 30 ديسمبر 2011 - 13:11

اولا:- الموضوع في القسم الخطأ
القسم الصحيح هو قسم الدراسات الاستراتيجيه
ثانيا:- ارجو تكبير حجم الخط تيسيرا علي الاعضاء
وشكرا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

هكذا أحبطت إيران الحرب السيبرية الأميركية ـ الصهيونية: من الدفاع الى الهجوم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  كيف أحبطت السعودية مخططات إيران لتسييس الحج؟
» الهجوم الإسرائيلي على السفينة الأميركية U.S.S. Liberty الوقائع والأهداف
» قراءة فى ميزانية الحرب الصهيونية
» الحرب العربية الصهيونية القادمة /[نــقــآااش]..
» العلاقات الروسية الإسرائيلية... من "حلم" الصهيونية الاشتراكية إلى الحرب السورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019