أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
BM BOY

رقـــيب أول
رقـــيب أول
BM BOY



الـبلد : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية 01210
العمر : 28
المهنة : طالب
المزاج : xxx
التسجيل : 13/11/2011
عدد المساهمات : 301
معدل النشاط : 358
التقييم : -20
الدبـــابة : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Unknow11
الطـــائرة : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Unknow11
المروحية : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Unknow11

صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Empty10

صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Empty

مُساهمةموضوع: صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية   صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Icon_m10الثلاثاء 14 فبراير 2012 - 16:03

صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية




صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية 625718_196613
صفقة أسلحة تبلغ قيمتها 20 مليار دولار سوف تمد الهند بالطائرات وتدعم اقتصادها سريع النمو ومركزها الجيوسياسي في المنطقة.

جيمس لامونت، وجيمس بوكسل من لندن




اندفع السير ستيفن دالتون، رئيس أركان سلاح الجو في المملكة المتحدة،
مسرعًا نحو طريق المدرج خلف حراسات طائرة سوخوي – 30 ذات التصميم الروسي،
وذلك في القاعدة الجوية، كاليكوندا، غرب البنغال. وغمر هدير محركات
الطائرات الذي يصم الآذان، التي تشكل الدعامة الرئيسة لسلاح الجو الهندي،
مجموعة صغيرة من المراقبين الذين اجتمعوا قبل عام مضى في هذه الأجواء
الاستوائية مرتفعة الحرارة.


بعد عدة دقائق، أقلعت طائرة سلاح الجو الملكي يوروفايتر، تايفون، التي
قام بصنعها اتحاد بريطاني، ألماني، إيطالي، إسباني، إلى الأجواء كجزء من
استعراض لنزاع عنيف مع طائرات ميراج الفرنسية التي تمتلكها الهند، والطائرة
الروسية، والمصمم لإبهار المسؤولين الذين يسعون إلى تحديث الأسطول الجوي
القديم. وقابلت إقلاعها شبه العمودي صيحات الإعجاب من الحضور.


كانت أنظار السير ستيفن، المحارب القديم في حرب الخليج الأولى – إضافة
إلى أسياده في السياسة، والمئات من تنفيذيي الطيران الجوي منصبة على واحدٍ
من أكثر عقود الطائرات المقاتلة النفاثة التي يسعى خلفها العالم. وكانت
لندن، وباريس، وواشنطن تتنافس جميعها لإعادة تجهيز أكبر نظام ديمقراطي في
العالم بنحو 126 طائرة مقاتلة – نحو عُشر القوة الجوية – وينظرون إلى الأمر
وكأنه فرصة لدمغ علاقة ثنائية الأطراف مميزة في القرن الحادي والعشرين.


إن هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها 20 مليار دولار، التي سوف تمد الهند
بالطائرات باقتصادها سريع النمو، ومركزها الجيوسياسي، والمخاوف بشأن
التهديد من جانب باكستان إلى الشمال، والصين إلى الشرق ستمنح المؤسسة
الدفاعية الأوروبية التي تعاني ميزانيات عسكرية متقلصة في أوطانها، الفرصة
لإعادة تشكيل مشهد الصناعة برمته.


غير أن المعركة الوهمية كانت بمنزلة أقرب هدف وصلت إليه طائرة تايفون.
واختارت نيودلهي خلال الأسبوع الماضي طائرة رافال التي تصنعها مجموعة داسو
الفرنسية، على طائرة يوروفايتر، عند نهاية المنافسة التي استمرت ثماني
سنوات. وتقارن أهمية الاتفاق بصفقة اليمامة القياسية التي أبرمتها المملكة
المتحدة مع المملكة العربية السعودية، التي وُقعت في ثمانينيات القرن
الماضي. ويقول المتفائلون إنه قد يتم التوقيع عليها في غضون ثمانية أشهر،
إضافة إلى اتفاقية مع فرنسا تبلغ قيمتها 9.3 مليار دولار لبناء مصنعين
نوويين في الهند، واتفاقية أخرى لتأسيس أسطول بحري تقليدي حديث تبلغ قيمته
أربعة مليارات دولار.


يقول أندريه لوندي، مستشار الطيران والدفاع في شركة الاستشارات
الدفاعية، شركة آي إتش إس جينز: ''إنه نصر كبير بالنسبة إلى فرنسا، وخسارة
كبيرة بالنسبة إلى المملكة المتحدة.. وكان الدعم السياسي الفرنسي أساسًا في
دعم وتعزيز العرض الفرنسي، وبناءً عليه، فإن نصر طائرة رافال بمنزلة نصر
عظيم للرئيس نيكولا ساركوزي''.


وجاء اختيار طائرة رافال وكأنه خيبة أمل مريرة بالنسبة إلى البلدان
الأربعة في الاتحاد، ويسلط الأضواء على الشكوك الهندية إزاء شراكة عابرة
لأوروبا في وقت تعاني فيه القارة ضغوطًا مالية وسياسية.


تعد الصفقة وكأنها وخزة بالنسبة إلى ديفيد كاميرون تحديدًا. وحدد رئيس
الوزراء البريطاني السوق الهندية كواحدة من أكثر الأسواق أهمية بالنسبة إلى
المصدرين البريطانيين – ولكن أظهرت هذه المقامرة المفتوحة لرئاسته للوزراء
عودة محدودة، رغم أنه ترافقها مساعدات بقيمة مليار جنيه إسترليني خلال
السنوات الأربع المقبلة.


ويوجه القرار كذلك صفعة إلى محاولة كاميرون تصنيف نفسه كمناصر للبعثات
التجارية التي يقودها القطاع الخاص – على النقيض من أسلوب فرنسا المركزي في
سلطته - ولقاعدة التصنيع المتضائلة في بريطانيا.


واعتقد مؤيدو طائرة يوروفايتر أنها المنافس الرئيس، بجلبها المزيد من
التقنية المتقدمة، والقوة الاستراتيجية مقارنة بطائرة رافال التي لم يتم
بيعها خارج فرنسا. وزادت ثقتهم بشكل حاد بعد أن تمت الإطاحة بالمنافسين
الأمريكيين – طائرة إف/أيه – 18 سوبر هورنيت من شركة بوينغ، وطائرة إف – 16
سوبر فايبر من شركة لوكهيد - في سباق الطائرات المقاتلة المتوسطة متعددة
المهام التي أحيطت صناعتها بسرية تامة.


في لندن، وبرلين، تلذذ المتعاقدون، من خلال عقد شراكة صناعية، بفكرة
تسخير حصة أكبر من ميزانية الدفاع السنوية للهند البالغ قيمتها 36 مليار
دولار - إحدى كبرى الميزانيات في العالم، وربما تبلغ ثلث ميزانية الصين.
ومن شأن عميلة شراء أوروبية كبيرة أن تبعد الهند عن الاعتماد على روسيا،
وأن تظهر أن الولايات المتحدة ليست البديل الوحيد في الوقت الذي تسعى فيه
دلهي إلى إعادة تسليح ذاتها في ضوء المخاوف المتزايدة حيال بكين الأكثر
قوة.


كان تنفيذيو شركاء الاتحاد على قناعة بأن طائرة يوروفايتر قدمت ما يطلق
عليها طائرة ''الجيل الرابع'' المتفوقة، التي تلائم القتال الجوي، وقادرة
على ضرب أهداف على الأرض. وكانوا على ثقة كذلك من أنهم سعروها بسعر تنافسي،
على الرغم من مزاعم بعض المحللين بأن طائرة رافال كانت أرخص ثمنًا بنحو 10
في المائة.


لكنهم أغفلوا الشكوك الهندية إزاء أمن توريد طائرة تصنعها أربعة بلدان
عبر قارة تعاني اضطرابًا ماليًّا، ووسط المخاوف بشأن قدرات الرادار التي
تملكها الطائرة. ويقول دوغلاس باري، من المعهد الدولي للدراسات
الاستراتيجية في لندن في هذا الصدد: ''يتمثل الجانب الإيجابي في أن طائرة
يوروفايتر تقدم لك أربعة بلدان كشركاء استراتيجيين''، ولكن يضيف معلقًا:
''الجانب السلبي هو أنه يتعين عليهم أن يتفاوض كل منهم مع الآخر قبل أن
يتفاوضوا معك شخصيًّا''.


قللوا كذلك من شأن الطابع الحكومي المتبادل لصفقات الأسلحة في الهند،
ومخاوفها المتجذرة بشأن هشاشتها المتعلقة بالطاقة، وسعيها المتواصل إلى
التفاوض. ويقول غونجان باغلي، من شركة الخدمات الاستشارية في ولاية
كاليفورنيا، شركة أمريت إينك في هذا الصدد: ''يمثل الصبر والتأني الناحية
الرئيسة لإنجاز الأعمال في الهند، والسعر كذلك. ويتميز الأسلوب الهندي في
أنه طالما أن المنتج يلبي الحد الأدنى من الأداء، يسعى عندئذ إلى الحصول
على أفضل قيمة من النقود. وهذا ليس أمرًا مفاجئًا''.


يريد تنفيذيو طائرة يوروفايتر ''توضيحًا مفصلاً'' من وزارة الدفاع
الهندية حول الطريقة التي يتم بها إجراء الحسابات. ويشككون في أن شركة داسو
التي نفذت حملتها من داخل الجدران الرمادية الأسمنتية للسفارة الفرنسية،
بإمكانها أن تفي بوعودها من حيث السعر، والجدول الزمني.


في غضون ذلك، ثمة رفض كئيب بأن السباق انتهى، وأن الهند تجاهلت شراكة
يقولون إنها تشمل اقتصادين من أقوى الاقتصادات الأوروبية، ألمانيا،
والمملكة المتحدة، لصالح اقتصاد بلد تم تجريده حديثًا من تصنيفه الائتماني،
بدرجة AAA. وتعهد أحد خبراء حملة طائرة يوروفايتر بعدم الاستسلام إلى أن
تقدم الهند الدفعة الأولى إلى المجموعة الفرنسية، حيث لن يتم ذلك إلا بعد
سنوات، وزعم أن صفقات الأسلحة من هذا الحجم الكبير تبقى قيد المداولة ''إلى
أن تصبح النقود في البنك''. وأشارت شركة بي إيه إي، أحد شركاء مجموعة
يوروفايتر، الأسبوع الماضي إلى أنها كانت على استعداد لتخفيض السعر.


أما رواية دلهي للأحداث، فتقول إنه في حقبة فضائح الفساد، ووجود محكمة
عليا ناشطة، فإنها مارست عملية الاختيار حسب القوانين تمامًا. ويقول مسؤولو
الدفاع إنه حالما اجتاز الأنموذجان التجارب الفنية، كان عامل القرار
الحاسم على الدوام هو أي الجانبين قدم السعر الأدنى. ويقولون إن اختيار
طائرة رافال التي يقول بعض الناس إنها أرخص بنحو خمسة ملايين دولار لكل
طائرة، كان من أنظف القرارات التي تم اتخاذها في تاريخ مشتريات الأسلحة في
الهند، بالحد الأدنى من التدخل السياسي.


على أي حال، يقول خبراء الدفاع إن العوامل الأخرى لعبت دورًا كذلك، على
شكل اتفاقيات استثمارات، حيث كان يتعين عليهم استثمار نصف قيمة العقد في
الهند مرة ثانية، وفي نقل التقنية. ويقول أوداي بهاسكار، محلل الدفاع في
دلهي في هذا السياق معلقًا: ''تتعدى الصفقة نطاق الطائرات. ولو كنت مكان
فرنسا وأنظر إلى الهند، فإنني سوف أتجاوز الطائرات المقاتلة، وأنظر إلى
البنود التالية ذات القيمة الكبيرة المتمثلة في الطاقة النووية لأهداف
مدنية، وحلبة الغواصات النووية''.


يقول بهارات كارناد، خبير الدفاع في مركز أبحاث السياسة في دلهي، إنه
ربما كانت رقاقة التفاوض المحتملة هي آفاق استخدام مرافق الاختبار النووي
في مدينة بوردو الفرنسية لدعم النقص النووي الحراري في الترسانة النووية
للهند. ومن شأن مثل ذلك التعاون أن يمنحهم المزيد من الثقة بوسائل الردع
الخاصة بهم في المواجهة التي تجري منذ أجل طويل مع باكستان المسلحة
نوويًّا. ويقول كارنارد في هذا الصدد: ''لا يمكن أن نلوم الحكومة الهندية
لتضليلها أي جهة. وكان الأمر على مستوى حكومي متبادل منذ البداية تمامًا.
وأردنا أن نعرف ما هي الأمور التي سنحصل عليها مع الطائرات المقاتلة''.


يشكك المنافسون فيما إذا لعب العنصر النووي دورًا في اتخاذ القرار.
ويقول أحد المسؤولين الألمان في هذا السياق: ''أصبحت مجموعة داسو شديدة
العدوانية بشأن السعر، وبعدئذ، أكمل ساركوزي الصفقة حتى النهاية، ربما مع
صفقة جانبية من نوع ما تتعلق بالطاقة النووية''.


إن ساركوزي الذي هو على بعد أشهر من انتخابات رئاسية تعد بأن تكون معركة
مريرة، منتصر تمامًا هو وشركة داسو. وقد أكد تصميمه بقوله إن المفاوضات
النهائية حصلت ''على الدعم الكامل من السلطات الفرنسية''، وسوف تتضمن
انتقالات تقنية ''مضمونة'' من قبل الدولة.


قبل عامين، عبر حتى دبلوماسيون هنود متشككون، ورفيعو المستوى، عن سرورهم
من زيارة قام بها ساركوزي، وجعلت الطاقة النووية في صلب المشاركة
الفرنسية. وبدا أن ساركوزي مصمم على زيادة الولاء الذي حصلت عليه باريس عام
1998 بعدم إظهارها الاحتقار للتجارب النووية الهندية التي خالفت معاهدة
عدم الانتشار النووي.


خلال فترة أقرب، وضعت الصفقات المعطلة مع البرازيل، والإمارات العربية
المتحدة، شركة داسو تحت ضغوط شديدة لكي تمنح الهنود سعرًا جذابًا، ولا سيما
فيما يتعلق بتكلفة الدعم مدى الحياة، وتحديث الطائرات. وهدد وزير الدفاع،
جيرارد لونغوي، بإيقاف إنتاج الطائرة رافال ما لم يتضمن ضمان صفقة مبيعات
خارجية.


يقول تنفيذي في وزارة الدفاع الفرنسية: ''إن ساركوزي سوف يعطيهم ما
يريدون من التقنية. ومن العدل القول إن هذه التقنية موجودة منذ فترة من
الزمن، وإنها لا تمتلك تمامًا ميزة رائدة في الوقت الراهن. وتذكروا أننا
كنا نتحدث عن بيع طائرة رافال للرئيس الليبي معمر القذافي، ولذلك فإنه ليست
هنالك بالفعل أي ارتيابات''.


من المؤكد في الغالب أن المنتقدين الداخليين لكيفية ضياع الصفقة سوف
يكيلون اللوم إلى ألمانيا، ويعمقون في بعض الأوساط الأسف القائم على أن
المملكة المتحدة، المستعمرة السابقة للهند، لم تأخذ دور القيادة في عرض
أكثر حركية.


كان العرض الذي قادته ألمانيا تقنيًّا بصورة مبالغ فيها، وافتقر كذلك
إلى العرض المشوق لما يمكن أن تفعله طائرة التايفون في النزاعات، حسب رأي
أحد النقاد. وبينما تم اختصار عرض شركة داسو في 20 صفحة، امتد عرض المقاتلة
الأوروبية ليغطي 150 صفحة.


يشرح أحد المسؤولين في برلين الأمر قائلًا: ''كانت الحكومة الألمانية
ألمانية للغاية، وساعدت بالقدر الذي اعتقدت أنه بوسعها. ولكنها كانت مسكونة
على الدوام بتجنب الجمهور الألماني لمبيعات السلاح، وكذلك بحقيقة أنها لا
تتبع سياسة صناعية منظمة، مثل باريس... وإن حقيقة أن بعض البلدان يقوم
بالصفقات بينما لا يقوم الألمان بذلك هي حقيقة عليك أن تتقبلها''.


مع ذلك، فإن أكثر النقد بلاغة جاء من قبل محللين يعتقدون أن الهند يجب
أن تقفز إلى الجيل الخامس من المقاتلات ''الخفية'' المتمثلة في طائرات باك –
فا الروسية، وإف 35، وإف 22 الأمريكيتين. ويقول أجاي شوكلا، معلق شؤون
الدفاع في صحيفة بيزنس ستاندرد الهندية، والناقد لعمليات الشراء الهندية
البليدة ''إنها صفقة مرعبة''. ويضيف شوكلا قائلًا: ''تم إغراء سلاح الجو
بشراء طائرة عفا عليها الزمن. وعلينا أن نجعل قدراتنا متعادلة مع قدرات
الصين. وإن ميزتنا العسكرية على الصين هي سلاحنا الجوي''.
المصدر

http://www.aleqt.com/2012/02/12/article_625718.html

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bakar_vc

عريـــف أول
عريـــف أول
bakar_vc



الـبلد : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Egypt110
العمر : 40
المهنة : مقاتل
المزاج : عال
التسجيل : 20/10/2011
عدد المساهمات : 158
معدل النشاط : 207
التقييم : 7
الدبـــابة : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية B3337910
الطـــائرة : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Dab55510
المروحية : صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية 7a42e010

صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Empty10

صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Empty

مُساهمةموضوع: رد: صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية   صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية Icon_m10الثلاثاء 28 فبراير 2012 - 21:54

اظن ان الهند ولفقت على صفقه الرفال بسبب الدعم النووى المقدم من فرنسا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

صفقة أسلحة هندية تشعل المنافسة بين العواصم الغربية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  مجلة: بكين تطور أسلحة بكفاءة أسرع من واشنطن بـ 6 مرات قد تخرج الأخيرة من المنافسة
» صفقة هندية اسرائلية بملياري دولار
» مليار دولار,,صفقة هندية للسبايك الاسرائيلي
» دلالات صفقة أسلحة الخليج
» صفقة أسلحة روسية وشيكة لمصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الجيوش الإقليمية (غير العربية) - Non-Arabic Regional Armies :: الهند-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019