أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

اخر ملوك مصر

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 اخر ملوك مصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسلام سليط

عريـــف أول
عريـــف أول
اسلام سليط



الـبلد : اخر ملوك مصر 01210
المهنة : حماية الوطن
المزاج : نحمد الله
التسجيل : 19/07/2008
عدد المساهمات : 149
معدل النشاط : 8
التقييم : 0
الدبـــابة : اخر ملوك مصر Unknow11
الطـــائرة : اخر ملوك مصر Unknow11
المروحية : اخر ملوك مصر Unknow11

اخر ملوك مصر Empty10

اخر ملوك مصر Empty

مُساهمةموضوع: اخر ملوك مصر   اخر ملوك مصر Icon_m10السبت 19 يوليو 2008 - 16:33

كتبها اسلأم سليط :
الملك فاروق :
هو الملك فاروق بن الملك فؤاد الأول بن الخديوي إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا (11 فبراير 1920 - 18 مارس 1965) آخر ملوك مصر وآخر من حكم مصر من الأسرة العلوية ولد ونشأ في القاهرة كابن وحيد بين خمسة شقيقات أنجبهم الملك فؤاد الأول ثم أكمل تعليمه بفرنسا وبإنجلترا، أصبح ولياً للعهد وهو صغير السن، واختار الملك الوالد فؤاد الأول لولي عهده لقب أمير الصعيد. وتحمل فاروق المسؤولية وهو صغير السن، حيث أنه تولى العرش في السادسة عشر من عمره بعد وفاة والده الملك فؤاد الأول، حيث خلف أباه على عرش مصر بتاريخ 28 أبريل 1936، ولأنه كان قاصراً فقد تم تشكيل مجلس وصاية رأسه ابن عمه الأمير محمد علي بن الخديوي توفيق أخ الملك فؤاد الأول وكان سبب اختياره هو من بين أمراء الأسرة العلوية بأنه كان أكبر الأمراء سناً، واستمرت مدة الوصاية ما يقارب السنه وثلاث شهور إذ أنّ والدته الملكة نازلي خافت بأن يطمع الأمير محمد علي بالحكم ويأخذه لنفسه فأخذت فتوى من المراغي شيخ الأزهر آنذاك بأن يحسب عمره بالتاريخ الهجري، وأدّى ذلك إلى أن يتوّج فاروق ملكاً رسمياً بتاريخ 29 يوليو 1937، وتم تعيين الأمير محمد علي باشا ولياً للعهد وظل بهذا المنصب حتى ولادة ابن فاروق الأول أحمد فؤاد. استمر حكم فاروق مدة سته عشر سنة إلى أن أرغمته ثورة 23 يوليو 1952 على التنازل عن العرش لإبنه الطفل أحمد فؤاد والذي كان عمره حينها ستة شهور والذي ما لبث أن خلع، بتحويل مصر من ملكية إلى جمهورية، وبعد تنازله عن العرش أقام فاروق في منفاه بروما عاصمة إيطاليا وكان يزور منها أحيانا سويسرا وفرنسا، وذلك إلى أن توفي بروما، وكان قد أوصى بأن يدفن في مصر.

زوجاته وأبنائه :
تزوج مرتان، الأولى كانت وهو في سن الثامنة عشر وذلك من صافيناز ذو الفقار وقد تغير اسمها إلى فريدة بعد الزواج، وأنجبت له بناته الثلاث الأميرة فريال و الأميرة فوزية والأميرة فادية، ثم طلقها أثر خلافات كبيرة بينهم, ومن بين الخلافات هو عدم إنجابها لوريث للعرش، وقد اعترض الشعب على الطلاق وخرجت مظاهرات منددة بطلاقهما. وتزوج بعدها من زوجته الثانية ناريمان صادق، وكانت حينها في سن السادسة عشر، وهي التي أنجبت له ولي العهد الأمير أحمد فؤاد الذي تولى العرش وهو لم يتجاوز الستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبد المنعم بعد تنازله عن العرش مجبرا تحت رغبة الجيش المصري بقيادة الضباط الأحرار وعلى رأسهم قائد مجلس قيادة الثورة اللواء محمد نجيب
الأحوال السياسية :
يقول الأستاذ صلاح عيسى عن فترة حكم الملك فاروق: اللافت في فترة حكم فاروق عموماً و في أواخر عهده عدم استقرار الحكم, و عدم تطبيق الدستور و كثرة التدخل في الانتخابات, و وقع في كرهه لحزب الوفد (حزب الأغلبية) و نحالف مع الأحزاب الصغيرة كالسعديين و الدستوريين هذا إلى جانب نشاط البوليس السري في ملاحقة السياسيين و اغتيال حسن البنا على أيديهم. بعد ان قام الإخوان المسلمين اغتيال سياسيين أحزاب في ذلك الوقت.
مغادرته مصر :
فى تمام الساعة السادسة وعشرون دقيقة مساء يوم 26 يوليو 1952 غادر الملك فاروق مصر على ظهر اليخت الملكي المحروسة (وهو نفس اليخت الذي غادر به جده الخديوي إسماعيل عند عزله عن الحكم) وكان في وداعه اللواء محمد نجيب وأعضاء حركة الضباط الأحرار و الذين كانوا قد قرروا الاكتفاء بعزله و نفيه من مصر بينما أراد بعضهم محاكمته و إعدامه كما فعلت ثورات أخرى مع ملوكها.

غادر الملك فاروق مصر إلى إيطاليا دون أدنى اعتراض منه على الرغم من صلافة جمال سالم الذي كان يمسك عصاه تحت إبطه، إلا أن فاروق اكتفى بتنبيهه بمقولته المعروفة "أنزل عصاك أنت في حضرة ملك" مشيرا إلى ابنه الرضيع الملك أحمد فؤاد الثاني. ولقد اعتذر اللواء محمد نجيب عن ذلك، وأدى الضباط التحية العسكرية وأطلقت المدفعية إحدى وعشرون طلقة لتحية الملك فاروق عند وداعه.
بعد فترة حكمه :
بعد جلاء القوات البريطانية عن مصر في 19 أكتوبر 1954، ما لبث أن اصطدم النظام الجديد بجميع الناشطين السياسيين و على رأسهم الشيوعيون و جماعة الإخوان المسلمين. واعتقل عبد الناصر الآلاف من أعضاء تلك الجماعات، وعقدت لهم محاكمات عسكرية و حكم بالإعدام على عدد منهم. وامتدت المواجهات إلى النقابات المختلفة؛ فقد تم حلّ مجلس نقابة المحامين في التي حلت بتاريخ 26 ديسمبر 1954، ثم تلتها نقابة الصحفيين في عام 1955 .[1] كما ألغى الحياة النيابية و الحزبية و وحد التيارات في الاتحاد القومي عام 1959 ثم الاتحاد الاشتراكي بعام 1962.

في 26 سبتمبر 1962 أرسل القوات المسلحة المصرية إلى اليمن لدعم الثورة اليمنية التي قامت على غرار الثورة المصرية و محاكاة لها و أيدت المملكة السعودية الأمام اليمني المخلوع خوفا من امتداد الثورة إليها وهو ما أدى إلى توتر العلاقات المصرية السعودية، ويدعي معارضو عبد الناصر "بان ذلك كان له أثره السيئ في استنزاف موارد مصر وإضعاف قوتها العسكرية، وكانت أبرز عواقبه الوخيمة تلك الهزيمة العسكرية الفادحة التي منيت بها القوات المسلحة في حرب 1967".

في يونيو 1967 قصف سلاح الطيران الإسرائيلي جميع المطارات العسكرية لدول الطوق واستطاع تدمير سلاح الطيران المصري على الأرض ، و قتل الآلاف من الجنود المصريين في انسحاب الجيش غير المخطط له من سيناء مما أدى إلى سقوط شبه جزيرة سيناء

على صعيد آخر يرى آخرون أن مصر شهدت في السنوات التي تلت حكم الملك فاروق مشروع للنهضة تمثل في إنشاء المصانع و إدخال الصناعات الحديثة و القضاء على الإقطاع و ازدياد التعليم و التوسع فيه باطراد و تأميم قناة السويس و تفعيل الدور المصري إقليمياً و عالمياً و سيطرة المصريين على شئون الحكم و الاقتصاد و هو ما لم يحدث منذ عهد جده محمد علي باشا.
حياته في المنفى :
يروى عن الملكة فريدة وكذا ابنته فريال أن الملك فاروق لم يكن يملك الشئ الكثير بعد أن أخرجته ثورة يوليو من مصر وأثبت شهود العيان في المحكمة التي عقدتها الثورة لمحاكمة حاشية فاروق ومعاونيه بعد خروجه من مصر أن الملك السابق حمل معه إلى إيطاليا 22 حقيبة بها ملابسه وزوجته ناريمان وملابس الأميرات الصغيرات بالإضافة إلى مبلغ 5000 جنيه مصري علماً بأن حسابه البنكي في سويسرا كان به 20 ألف جنيه فقط. بعد أقل من عامين في المنفى طلبت الملكة ناريمان الطلاق من فاروق وسافرت إلى مصر دون إذنه، وأذنت لها حكومة الثورة بذلك وأعلن عن الطلاق أمام محكمة الأحوال المدنية وفي الصحف الرسمية. تحولت حياة فاروق بعد ذلك إلى جحيم، لم يعد يملك ما يعيل به أطفاله ويصرف به على سهراته والمظاهر الملكية التي كان يحرص عليها في شؤون حياته ونتيجة لذلك، طلب فاروق أن يحل ضيفاً على إمارة موناكو وبالفعل عاش فيها معظم سنوات المنفى ومنحه الأمير رينينه جنسية موناكو وجواز سفر دبلوماسي عام 1960 قبل وفاته بخمس سنوات
حياته الخاصة :
يرى البعض أنه عاش حياة البذخ والسهر في منفاه، وأنه كان له العديد من العشيقات منهم الكاتبة البريطانية باربرا سكلتون،إلا أن آراء أخرى ترى أن فاروق كان محبا مخلصا لوطنه وشعبه وهو الأمر المؤكد.

وحول حقيقة الصورة المرسومة عن الملك فاروق تقول الدكتورة لوتس عبد الكريم وهي صديقة مقربة من ملكة مصر السابقة فريدة المطلقة من فاروق: لم يكن فاسدا كما قيل وانتشر على نطاق واسع، فعرفت من شقيقي الملكة فريدة، سعيد وشريف ذو الفقار إن ذلك غير صحيح بالمرة، فلم يرياه يشرب الخمر إطلاقا، لكن ربما لعب القمار. وتابعت: هذا أيضا ما قالته لي الملكة فريدة التي نفت عنه أنه كان زير نساء كما صورته الصحافة والسينما والدراما، فلم تكن هذه الأمور من اهتماماته أو من حقيقة حياته الشخصية.

زادت محبة الشعب المصري لملكهم الشاب فاروق عندما تزوج من الملكة فريدة العام 1938 فقد أحبوها وشعروا بأنها لصيقة بطبقاتهم وبأحوالهم، وعندما طلقها لأنها لم تنجب له وريث العرش، غضبوا عليه بشدة. وقالت مستطردة: كان الشعب عاشقا لها، فطافت المظاهرات الشوارع بعد طلاقها تهتف "خرجت الفضيلة من بيت الرذيلة". لقد رأوا فيها وردة مصرية طاهرة نقية.

ورغم الطلاق وصفته الملكة فريدة بأنه كان أبيض القلب، حنونا للغاية، بريئا كطفل، ولم يكن زير نساء يحيط نفسه بالعشيقات والفنانات كما أفاضت القصص الصحفية في ذلك، ولا يشرب الخمر على عكس كل ما كتب عنه، فقد كان يكره رائحتها، خلافاً لما نشرته عنه صحف الثورة وكتابها وعلى رأسهم مصطفى أمين وإحسان عبد القدوس .
وفاته :
توفي الملك فاروق في إيطاليا في عام 1965، وقد قيل أنه اغتيل بالسم (بأسلوب كوب عصير الجوافة) بأحد مطاعم إيطاليا على يد البغدادي بتكليف من القيادة السياسية والتي كانت تخشى تحقق شائعة عودته لمصر، ولقد أوصى بأن يدفن في مصر، وقد رفض عبد الناصر هذا الطلب آنذاك، إلا أن الرئيس أنور السادات قد سمح بذلك في وقت لاحق، وتم نقل رفاته إلى مصر حيث دفن في مسجد الرفاعي ليلا وتحت حراسة أمنية مشددة.
ارجو ان تنال اعجابكم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسلام سليط

عريـــف أول
عريـــف أول
اسلام سليط



الـبلد : اخر ملوك مصر 01210
المهنة : حماية الوطن
المزاج : نحمد الله
التسجيل : 19/07/2008
عدد المساهمات : 149
معدل النشاط : 8
التقييم : 0
الدبـــابة : اخر ملوك مصر Unknow11
الطـــائرة : اخر ملوك مصر Unknow11
المروحية : اخر ملوك مصر Unknow11

اخر ملوك مصر Empty10

اخر ملوك مصر Empty

مُساهمةموضوع: رد: اخر ملوك مصر   اخر ملوك مصر Icon_m10السبت 19 يوليو 2008 - 17:07

اى حد يقول رايه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

اخر ملوك مصر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ملوك حاملات الطائرات F 18 VS MIG 29 K VS SU 33
» السطايفية ملوك العرب
» ملوك افريقيا فى صورة
» أطوال 10 فترات لحكم ملوك في العالم بالصور والفيديو !
» واللة انك أعظم ملوك العرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: شخصيات تاريخية-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019