رجال من صغرهم ..

يبدوا ان كل اليبين سيدخلوا الجيش ولا نجد اطباء ومدرسين ومهن هاهاها

ليبيا يلزمها ما لا يقل عن نصف مليون جندى شرطه وعسكر الا لم يزد نظر لكبر مساحتها

هل بدا ليبيا بشراء السلاح ام لا؟

ahmedsalah95 كتب:

هل بدا ليبيا بشراء السلاح ام لا؟

نعم

توجد صفقات استلمتها ليبيا واخرى قريباً

كنا في الماضي نتدرب هذا في المدارس
في مادة التربية العسكرية التي أجبرت سوريا على إلغائها بعد ضغوط دولية

salih sam كتب:

MOHAMMED NADDAF كتب:

كنا في الماضي نتدرب هذا في المدارس
في مادة التربية العسكرية التي أجبرت سوريا على إلغائها بعد ضغوط دولية

لماذا الضغوط ؟؟

صورة لطلابنا و طالباتنا بالزي العسكري

في المرحلة الأبتدائية ( قبل سن ال 11 عام ) تشمل الحصص فقط تدريبات رياضية شاقة و أحيانا في القرى نشاطات زراعية " للذكور و الإناث "
في المرحلة الأعدادية ( بعد سن ال 11 عام إلى سن 14 ) تشمل الحصص تجريب على السلاح و رمي طلقات و فك و تركيب السلاح الروسي " للذكور و الإناث لكن كل على حدا الإناث في حصص معينة و معلمات إناث - الذكور في حصص أخرى و معلمين ذكور"
في المرحلة الثانوية ( بعد سن ال 14 إلى 18 ) تشمل المدرسة في الصيف بعد نهاية العام الدراسي عسكرات عمل في المدن و القرى السورية " فقط للذكور " " والإناث يكتفون في التدريبات داخل المدارس "
في المرحلة الجامعية ( بعد سن ال 18 إلى 22 - 24 ) تشمل الجامعة معسكرات في قطع عسكرية و معسكرات في قواعد عسكرية حقيقية ولها علامات و هي مادة مثل أي مادة أخرى " فقط للذكور "
في المرحلة ما بعد الجامعية وهي مرحلة العسكرية التامية و الخدمة الإلزامية للعلم
وبهذا يكون قد اعد الشعب السوري على القوة و التعب و الجد منذ طفولته في المدارس
..............
لكن شكل هذا المشروع تخوف لدى الدول الأستعمارية من تزايد الوعي القومي السوري و جاهزية عموم الشعب السوري للقتال و فرضت العقوبات على سوريا و اعتبرونا اننا نزرع في العقول السورية الفكر الأرهابي منذ الطفولة و حكومنا أكثر من مرة و كانت هذه النقطة تحسب علينا في كل أجتماع لمجلس الأمن اننا نهدد الأمن و السلم الدوليان
وبعد ضغط كبير جداا تخلت سوريا عن مشروع الفتوة ( التربية العسكرية ) في مدارسها
لكن بقي طلاب الجامعات يقومون بمعسكراتهم في القطع العسكرية في كل عام دراسي جامعي لشهرين على الغالب في قطعة عسكرية
................

salih sam كتب:

شئ جيد ..
لكن الاطفال يجب ان يظلو اطفال .. يجب عدم تعليمهم العنف العسكري و ضرب السلاح من صغرهم
ستكون نتيجه ان يكون شعب كامل يستخدم السلاح كارثيه ..
يجب ان لا يفرح البعض بالثوره بشكل زائد

رأي سليم

الافضل ان يعلمو رياضات قتالية وليس ان يلبسو زي عسكري ويلعبو العابا قتالية
ليجدوها في المستقبل
واي العب حرب العاب حرب تاع الوان مضيعة للمال فقط

حاله ميئوس منها كتب:

ابطال الحرمين كتب:

العاب الحروب ايضا سحرت عقول اشبال الحرمين

دائما ما تحاول ان تزين لنا سوئاتكم الاحسن يا باشا تحطها على طرابيزة الاجتماعات لنخرج بفائده ونصيحه لبلدك

ايه اطفال الحرمين ومش عارف ايه
دي لعبة الوان يعني اي عيل مايع بيقدر يلعبها ويصرف الفلوس بتاعت ابو عليها
مفيهاش لياقه ولا حتى شجاعه كان الافضل تطرح موضوع علمو اولادكم السباحه والرمايه وركوب الخيل بدل البليستيشن والدهان والكبسه

ديما لوك لوك لوك لوك ايه يا عم انتا مبتزهقش

شباب الموضوع للترفيه ..
بالنسبة للخلفية العسكرية ..الحقيقة الاطفال في كل دول العالم اصبحو علي دراية بأنواع الاسلحة حتي المتطورة منها والغير متوفر نظرا للالعاب الالكترونية مثل كول اوف ديوتي وكونترسترايك وهالف لايف وغيرها من الالعاب الحرب ..

ولكن روتين الحياة الجديدة اصبح الاطفال اقل نشاط خاصة هذه الالعاب الاكترونية اتلتي تعطيهم الدراية العسكرية ولكن التطبيق خاصة من النواحي البدنية وحتي الدهنية لأنه الناحية الدهنية مرتبطة بالناحية البدنية تجعلهم اكتر كسلا وعرضة للامراض العضلية والنفسية .. لانهم بيقون لساعات طويلة يلعبون عليها يوميا