السلام عليكم إخواتي الكرام
موضوع يحمل عنوان عندما يبدع شعب سوف يتناول بعون الله اهم وآخر الابتكارات والإبداعات التي قام بها الشعب الفلسطيني  والعربي بشكل عام في مختلف المجالات العلمية والتكنولوجية والأدبية .. الشعب الفلسطيني خاصة شعب لا يكل ولا يمل فالمعركة مع الاحتلال ليست معركة جنود وأسلحة فقط وإنما معركة عقول وعلم وثقافة وحضارة ورقي في مختلف مجالات الحياة .

[centerويقول المتنبي :][/center]

لا يعرف المجد إلا سيد فطن ******* لما يشق على السادات فعّال
لولا المشقة ساد الناس كلهم ******* الجود يفقر والإقدام قتّال

ويقول آخر :


لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله ******* لن تبلغ المجد حتى تلعق الصَّبِرا


وآخر :
والمرء ليس بصادق في قوله ******* حتى يؤيد قوله بفعاله


وآخر :


وما استعصى على قوم منال ****** إذا الإقدام كان لهم ركابا


وآخر :


وما نيل المطالب بالتمني ****** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا


واتمنى ان يكون هذا الموضوع الذي سيعرض حالات ابداعية بظروف صعبة جدا بداية حتى نقوم كأفراد اولا وجماعات وأمة مجتمعة بالعمل والإنتاج بأي مجال من مجالات الزراعية والصناعية والتكنولوجية حتى تبقى راية الأمة خفاقة ونودي الدور الذي خلقنا الله من اجله على هذا الارض وهو الخلافة والإعمار بالأرض .
وسيتضمن الموضوع أيضاً بعض النصائح لاكتشاف الذات وصقل الشخصية وتنمية القدرات

فلا خير في أمة تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع

واتمنى من جميع الأعضاء المشاركة الفاعلية في عر ض الابتكارات والخبرات حتى تعم الفائدة على الجميع

ولقد اخترت العشب الفلسطيني بشكل خاص حتى لا يكون هناك عذر لاحد

واتمنى لكم ولامتنا التقدم والرقي والعمل البناء

اجمل التحيات

فلسطيني يتغلب على إعاقته الجسدية بالعلم والاختراع



ما الذي لا يوجد لدينا حتى نبدع ؟؟؟


فلسطيني يخترع سيارة تعمل على الهواء

لا تفكر كثيرا وابدا بالعمل ( رائعة فعلا )
بقلم : بول بروان
 http://www.forbesmiddleeast.com/read.php?story=452
   
[rtl]لماذا اخترت (just start) عنوانا لكتابك؟ ربما كان السؤال الأكثر تكرارا لي خلال جولتي الأخيرة في معارض الكتاب، لكنني كنت دائما ما أجيب مازحا لأن (نايك - Nike) قد سبقتي لشعار (Just do it).[/rtl]
[rtl]في هذا العالم الذي ينمو ليصبح كما يبدوا مع الأيام أكثر غموضا، قبل سنتين من الآن، لم يكن أي شخص ليقول بثقة بأن المشاكل الاقتصادية اليونانية ستحدد ترنح الأسواق المالية العالمية، وقبل 10 سنوات مضت، هل كان أي شخص ليقول بأن شبكة خطوط الهاتف الأرضية ستكون مهددة للإنقراض، القيام بتخطيط واسع النطاق بالاعتماد على السوابق التاريخية فقط لن يكون له الكثير من التأثير.[/rtl]
[rtl]عندما كنت تعيش خلال وقت اختفت فيها صناعات بأكملها بين عشية وضحاها، متى كانت آخر مرة استخدمت فيها هاتف عمومي للاتصال بمحل تأجير الأفلام القريب من منزلك، ومتى قمت باستخدام خريطة ورقية لمعرفة كيفية الوصول الى هناك؟ فمجرد فكرة الاعتماد على هذه الوسائل والصناعات سواء لفترة طويلة أو قصيرة بدون تطويرها  فكرة سيئة حقا.[/rtl]
[rtl]لذا فافتراض أن المستقبل سيكون تماما مثل الماضي أمر غير صحيح، ولذا إن كنت تواجه مستقبلا غامضا فاسأل نفسك: "هل سيقوم أي شخص بشراء المنتج أو الخدمة التي أفكر في تطويرها"، يبدوا بأن صناعتي باتت خارج الاهتمام" التفكير أكثر مما ينبغي لا يساعدك".[/rtl]
[rtl]عليك ان تتصرف :-[/rtl]
[rtl] بعد أن تكون قد كونت رؤية واضحة حول ما تريد، وما الذي تحتاج إليه بعد ذلك.[/rtl]
[rtl]1-   قم باتخاذ خطوة ذكية نحو تلك الرغبة بأسرع ما يمكن، بمعنى -اعمل ضمن حدود الإمكانات التي لديك بداية-، لا تنفق المزيد من (المال والوقت والموارد الأخرى) بينما يمكنك انجاز ذلك ضمن المتوفر، إلا في حالة الحاجة إليها فجلبها إلى جانب الإمكانات المتوفرة يعطي فرقا. [/rtl]
[rtl]2-اجعل من الواقعية صديقا. اقبلها كما هي، ولا تسمح لأفكارك بالتشتت. [/rtl]
[rtl]3-كرر الخطوتين الأولى و الثانية حتى تحقيق هدفك، أو حتى تقتنع بعدم إمكانية تحقيق ذلك، أو تقرر القيام بدلا عن ذلك بشيء مختلف.[/rtl]
[rtl]ولكن يجب عليك التصرف: فالجلوس هناك والتفكير لن ينتج لك سوى الأفكار، والتي قد تكون مصيبة أحيانا وقد لا تصيب أحيانا كثيرة. [/rtl]
[rtl]وبينما تقوم بكل ذاك التفكير، فإن العالم سيتغير وربما بشكل جذري، (فإذا كنت تريد تحقيق شيئا ما أو تعتقد بأن وظيفتك غير آمنه)، توقف عن التفكير الطويل وابدأ في العمل على الحل.[/rtl]

نموذج التحدي الفلسطيني للفقر في سبيل العلم والدراسة



طالب فلسطيني يخترع نظرية رياضاتية جديدة في الهندسة

بيوتكنولوجي فلسطيني يحول زيت القلي إلى وقود حيوي



مخترع مصرى يخترع قطعة غيار سياره تعمل بدلا من البوجيه لا تقطع او تفسد مدى الحياه HRتسمى


اختراع سعودي سيارة بدون سائق




لو في دعم لهذا العقول ما هي النتيجة ؟؟

تقارير رائعة كل الخير للشعب الفلسطيني ولباقي الشعوب العربية