هذا بسبب حصر الحق في شخوص وتحقير الاكثرية للاسف

[ إن الله قد أجار أمتي من أن تجتمع على ضلالة ] . ( حسن بمجموع طرقه )

في بداية الازمة رايت اكثر من 15 فيديو مثل هذا لكن اغلبها ازيل بعد حذف ادارة اليوتيوب لتلك القنوات 

كما ان المبادرة كانت من الطرفين

 

رحمك الله يا بطل ..

        

 ملامح الشهامة و الرجولة و الطيبة واضحة على ملامح هذا الشهيد رحمة الله عليه و والله فيديو تقشعر له الأبدان لأنه صراحة لو حدث حوار في بداية الازمة للم الشمل لما حدث الذي يحدث و أكيد انها فتنة و مؤامرة تحاك على سوريا الشقيقة و المستفيد لن يكون لا المعارضة و لا النظام و الخاسر واحد وهو سوريا.

 تحية تقدير للشهيد الضابط مصطفى و ان شاء الله تكون بادرة خير لايقاف حمام الدم في بلدي الثاني سوريا .