http://vimeo.com/15068967

موضوع جميل

ملحوظة  : الفيديو بالموضوع غير كامل لان الفيديو كاملا مدته 30 دقيقة

واحاول جاهدا البحث عنه

بعد بحث سريع عن معلومات حول السفينة المصرية الغارقة و بطولة طاقمها

تبين من الرابط الموجود اسفل الفيديو  بالاضافة الى الاّتى

ان السفينة المصرية عبارة عن كاسحة الغام مصرية من نوع محيط تى 43 روسية الصنع

و الى الاّن لم اتيقن من موعد اغراقها  هل 1967 ام 1969 كما جاء على لسان القائد البحرى المصرى

وذلك بعد بطولة الضفادع البشرية المصرية و تدمير ميناء ايلات الاسرائيلى  و انطلاق الجنون الاسرائيلى

لعمليات بحث و تدمير لافتعال نصر سريع  يرفع روحهم المعنوية المدمرة


من الرابط التالى رغم ان الموضوع بعيد نسبيا  ---- اقتطف الاّتى


حطام المينا:
آخر عملية غوص لكل الأسبوع نقوم بها في الغالب إلى حطام مينا. هذا الحطام الأكثر شهرة في الغردقة يرقد فقط على عدة عشرات من الأمتار من الميناء الجديد الحالي. في خمسنيّات القرن الماضي حصلت مصر على كاسحة ألغام من روسيا. وتمّ إغراقها خلال حرب الستّة أيام في العام 1967. تمّت إصابتها بقذيفة من طائرة حربية إسرائيلية وعلى الفور غرقت ورقدت على الجانب الأيسر في القاع بعمق 27-30 متراً. قبل سنين عدّة كان من الممكن رؤية أنواع مختلفة من القنابل في قاع البحر، وتوجد قنبلة جوية حتى يومنا هذا تبعد 15 متراً عن السفينة الغارقة (كاسحة الألغام). الحياة البحرية هنا غنيّة ويمكن مشاهدة شقائق النعمان البحرية مع أسماك المهرجين وديك البحر وسمك السنابر  وأيضاً موراي جافية كبيرة الحجم. في أغلب الأحيان مايكون هنا تيار بحري ولذلك فإن هذا المكان مخصص للغواصين ذوي الخبرة. بعد تناول وجبة الغداء الأخيرة على سطح المركب نغادر المكان حوالي الساعة الرابعة أو الخامسة إلى الفندق في الغردقة حيث تنتظركم وجبة العشاء وربما أيضاً وجبة الفطور وهذا الأمر يتعلق بوقت مغادرة الطائرة.



http://ar.safariboat.cz/jizni-cesta/

 ------------------------------------------------------------------------------------------------

السطر التالى احد الشواهد لبيان الرواية السابقة

ثم عاود العدو هجومه الجوي يوم 6 فبراير على إحدى كاسحات الألغام جنوب ميناء الغردقة فاستطاع الطائرات إغراقها. وكانت آخر الغارات الإسرائيلية إبرار جوي بعدد 2 طائرة هليكوبتر شمال رأس غارب يوم 12 يونيو حيث قامت مجموعة من جنوده برص ألغام وشراك خداعية على الطريق.



http://www.marefa.org/sources/index.php/%D8%AC%D9%86%D8%AF_%D9%85%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1