اخوتى..انها دعوة خبيثة ومؤامرة اخرى تحاك ضد الإسلام..فبعد ان سلطوا كلاب الدنمارك وهولندا ليسيئوا الى نبى الأسلام صلى الله عليه وسلم وبعد فشلهم الذريع وانقلاب الأمر عليهم حتى انهم ندموا على ذلك وهم يرون عكس النتائج المتوقعة ودخول الغربيون الى الأسلام وانحسار المسيحية..لذا فهم يلجأون الى تلك الحيلة الجديدة حتى يشتتون فكر العالم عن الأسلام وسوف ينقلب ذلك عليهم ايضا فالله متم نوره ولو كره الكافرون ولدى قصة طريفة طريفة حقيقة عن خمسة من الأمريكان منهم ثلاثة قساوسة وإمرأتان تبشيرتان وقد حاولوا من خلال المناقشات الحره تنصير رجل الأعمال المصرى الملتزم محمد عبد الرحمن وانقضوا عليه محاولين تنصيره فأذا هو الذى يجعلهم يسلمون جميعا فى معركة بين الحق والباطل فى غاية الروعة استطعت ان اسمعها على قناة الرحمة ثم كتبتها بقلمى فأنتظرونى بارك الله فيكم.
ابن موسى