لدي سؤال حول مداخيل داعش من تهريب البترول : من هم زبائن هذه الجماعة و كيف تقوم بنقله الى خارج العراق و سوريا.

ولماذا لا تقوم دول الجوار بحضر مرور البترول العراقي و السوري الى خارج المنطقة و هكذا يتم تجفيف احد منابع تمويل الارهاب.

ام ان هناك امور اكبر من قدرتنا على استيعابها.

انا شبه متأكد بان الدول العربية المعنيى هي من ستدفع نفقات هاته الحملة 

ولا أخفي تخوفي لمصير السنة بعد اسقاط داعش خاصة بعد احداث سبايكر والكاضمية

SyrianPatriot كتب:

الجواب سهل جدا فليس هناك سوى دولة واحدة لها حدود مع مناطق "داعش" حاليا ومناطق المجموعات الارهابية من نصرة وجيش "حر" سابقا الذين كانو يبيعون النفط المسروق لتركيا بأبخس الاسعر ايضا.

حسب كلامك و كلام الاخوة الاعضاء فان تركيا هي المستفيد الاول من سيطرة داعش على النفط العراقي و السوري بمعنى آخر هناك مصلحة تجمع الطرفين....لهذا تركيا تتحفظ على الدخول في الحلف الامريكي العربي ضد داعش.

القاتل المخيف كتب:

هل تقصد الواقعة القديمة ام حدث شئ جديد وانا لا اعرف

لا أقصد القديمة خاصة ان اهالي القتلى في البرلمان لم يذكروا اسم داعش بل قالوا عشائر تكريت  

القاتل المخيف كتب:

لكن لو ركزت اكثر ستجد ان قادة الجيش اكدوا
ان ليس للعشائر اى صلة وان داعش هى من فعلتها
وهذا شئ مطمن الى حد كبير وربنا يستر

وها سيكبح كلام الجيش جماح بعض الميليشيات في الانتقام 
ومجزرة مسجد ديالي ليست ببعيد

اليوم ابلت المقاتلات بلاء حسن حيث قتلت اثنان من المقاتلات الفرنسية 110 من الكلاب الدواعش