هل تعلم:
1-  اول طيار ب 5 اسقاطات (ACE) في سلاح الجو اﻷمريكي باستخدام طائرة نفاثة كان الكولونيل (عقيد ) جيمس جبارة و ذلك في الحرب الكورية. و قد تمكن من تحقيق 15 اسقاط. (والده و امه من مرج عيون في لبنان).




http://en.wikipedia.org/wiki/James_Jabara
2- شارك قائدان من اصل عربي في الحرب العالمية الثانية: اللواء فريد صافاي     و كان مع الجنرال باتون  و  الياس ستيفينز و كان مع ايزنهاور!






3- تم تسمية مدمرة امريكية باسم (نايفة) تكريما لملازم في البحرية اﻷمريكية اسمه الفريد نايفة عام 1944. ضربت سفينة الملازم في جزر سليمان و امضى يومين في البحر يبحث عن الناجين و بسحبهم من الماء قبل ان يداهمه القرش و الاجهاد.





4- خدم اللواء المتقاعد جيمس داود في اللواء 101 المظلي في حرب فيتنام.



5- الجنرال جورج جلوان كان قائد القوات المشتركة في حلف الناتو في أوروبا




6- اللواء وليام جابور هو مسؤول مكتب التنفيذي للمقاتلات و القاذفات و المسؤول بشكل مباشر عن برنامج طائرة F-22



7- الجنرال جون ابي زيد كان قائد القوات اﻷمريكية في العراق بعد الاحتلال.





المدهش ان الدول العربية لا تعمل على الاستفادة من هذه الكفاءات بعد خروجها من الخدمة.

المصدر http://www.aaiusa.org/pages/famous-arab-americans/

لو تبعنا منطقك فان كل ضباط الجيش الامريكي سينتشرون في كل ارجاء العالم لخدمة بلدانهم الاصلية !

sultan_ar كتب:

لو تبعنا منطقك فان كل ضباط الجيش الامريكي سينتشرون في كل ارجاء العالم لخدمة بلدانهم الاصلية !

يعني يا سيد سلطان، ابقاء قنوات اتصال مع المتميزين هو هدف يسعى له قائد اي منظومة ناجحة. و انت تستغرب لكني اقول لك ان اسرائيل تحاول قدر استطاعتها جذب اي متميز يدين بالديانة اليهودية للعمل في جامعاتهم و في جيشهم حتى. هل تعلم مثلا ان عمدة شيكاغو تطوع في جيش الدفاع الاسرائيلي؟ انت لا تستغرب ان تستعين الدول بأبناء المغتربين في مجال تافه مثل الرياضة. اما في امور تبني الأوطان او تهدمها لا تريد؟

zatouna كتب:

لان هذا مسموح في القانون الامريكي و ماذا سيقدم هؤلاء الجنرالات للبلاد العربية و كيف اسمح لجنرال امريكي ايا كان اصله ان يطلع علي اسراري العسكرية

ممتاز. الفني المتميز أو الطيار المتميز عندما يتقاعد ممكن جدا ان تنتفع من خبراته و قدراته الفنية. و ماهي اﻷسرار العسكري في أي دولة عربية التي لا تعرفها امريكا؟ اضحكتني يا رجل. نشتري السلاح اﻷمريكي و نجري معهم مناورات و تقول لي اسرار عسكرية؟ هذه اﻷسرار العسكري على الشعوب فقط.

منجاوي كتب:

يعني يا سيد سلطان، ابقاء قنوات اتصال مع المتميزين هو هدف يسعى له قائد اي منظومة ناجحة. و انت تستغرب لكني اقول لك ان اسرائيل تحاول قدر استطاعتها جذب اي متميز يدين بالديانة اليهودية للعمل في جامعاتهم و في جيشهم حتى. هل تعلم مثلا ان عمدة شيكاغو تطوع في جيش الدفاع الاسرائيلي؟ انت لا تستغرب ان تستعين الدول بأبناء المغتربين في مجال تافه مثل الرياضة. اما في امور تبني الأوطان او تهدمها لا تريد؟

حسنا ساسألك سؤال ... هل ممكن تذكر لي متى تم تجنيس هؤلاء و متى هاجر اولياؤهم الى امريكا ؟؟؟
جل الامريكيين جاؤوا في اواخر القرن العشرين و اندمجوا بينهم لكي يشكلوا الولايات المتحدة الامريكية فيهم الانجليز و اغلبهم الايرلنديون و بعض الجنسيات الاوربية الاخرى اظف اليهم المكسيكيون و الصينيون و ...الخ و كان فيهم بعض العرب الذين هاجروا الى هناك اثناء الحرب العالمية و اغلبهم مسيحيون و منهم اليهود العرب كذلك فهل تعتقد فعلا ان هؤلاء يفكرون في اصولهم ؟ هل تعتقد ان لديهم شك بأنهم امريكيون مائة بالمائة ؟؟؟ ياأخي هؤلاء ولاؤهم التام لامريكا و كل مابقي من اصولهم هو بعض الاسماء التي الكثير منهم تخلوا عنها و غيروها الى اسماء لاتينية و بمناسبة ذكرك للرياضة فهناك فرق كبير بين المغتربين الذين اولياؤهم لازالوا يمتلكون الجنسية الاصلية لبلدانهم بينما الابناء المولودين هناك يمكنهم الاختيار او كذلك يمكنهم الحصول على جنسية مزدوجة ! و هذا في الرياضة فقط و لا ينطبق على امور حساسة مثل الجيش !

كارلوس منعم كان رئيسا للارجنتين و هو من اصول لبنانية ! هل فعل شيء للبنان ؟ هل تعتقد انه سيعود يوما الى اصوله و يخدم موطنه الاصلي ؟ 

sultan_ar كتب:

حسنا ساسألك سؤال ... هل ممكن تذكر لي متى تم تجنيس هؤلاء و متى هاجر اولياؤهم الى امريكا ؟؟؟
جل الامريكيين جاؤوا في اواخر القرن العشرين و اندمجوا بينهم لكي يشكلوا الولايات المتحدة الامريكية فيهم الانجليز و اغلبهم الايرلنديون و بعض الجنسيات الاوربية الاخرى اظف اليهم المكسيكيون و الصينيون و ...الخ و كان فيهم بعض العرب الذين هاجروا الى هناك اثناء الحرب العالمية و اغلبهم مسيحيون و منهم اليهود العرب كذلك فهل تعتقد فعلا ان هؤلاء يفكرون في اصولهم ؟ هل تعتقد ان لديهم شك بأنهم امريكيون مائة بالمائة ؟؟؟ ياأخي هؤلاء ولاؤهم التام لامريكا و كل مابقي من اصولهم هو بعض الاسماء التي الكثير منهم تخلوا عنها و غيروها الى اسماء لاتينية و بمناسبة ذكرك للرياضة فهناك فرق كبير بين المغتربين الذين اولياؤهم لازالوا يمتلكون الجنسية الاصلية لبلدانهم بينما الابناء المولودين هناك يمكنهم الاختيار او كذلك يمكنهم الحصول على جنسية مزدوجة ! و هذا في الرياضة فقط و لا ينطبق على امور حساسة مثل الجيش !

كارلوس منعم كان رئيسا للارجنتين و هو من اصول لبنانية ! هل فعل شيء للبنان ؟ هل تعتقد انه سيعود يوما الى اصوله و يخدم موطنه الاصلي ؟ 

كلامك سليم في مجمله. الهجرات العربية وصلت امريكا نهاية 1800  و بدأت تصبح موجات بسبب المجاعات و الاضطهاد الديني بحدود الحرب العالمية اﻷولى. اغلب المهاجرين كانوا من سوريا الكبرى. و حاليا ماشاء الله مصر و سوريا و العراق و فلسطين بها من المصائب ما يدفع الكثير ان يهاجروا أو حتى الوضع الاقتصادي.

الفكرة يا عزيزي، هي ان نتعلم ان نحافظ على الروابط مع المغتربين. الجيل اﻷول هو ليس امريكي، هو عربي يعيش في امريكا. و لو حافظنا على صلاتنا بهم و بأبنائهم فسوف نفتح بابا كبيرا للنفع. سؤال: اﻷمريكي العربي الذي يتبرع من اجل انقاذ القطط، اليس ابدى به لو انه يعرف عن مشاكل بلده او الوطن العربي و يساهم فيها؟

العالم اﻷمريكي العربي الذي حقق اختراقا علميا و تتسابق دول العالم على استضافته، اليس جميلا لو كان عندنا به رابط حتى لو اراد ان ينفعنا ان يعرف بمن يتصل؟ الجامعات في امريكا تحصل على الملايين من خريجيها الذين كانوا طلابا فيها و صاروا كبار رجال اعمال. يتصلون به و يقولون: اليست جامعتك ابدى بتبرعاتك؟

اﻷمريكي الذي اسمه جون و اسم عائلته عطية و لم يسمع يوما ببلده و اصبح سياسيا كبيرا، اليس خسارة لنا؟ لماذا نصيح: امسك! كيسينجر يهودي و يساعد اسرائيل. هل تعلم كم حاكم ولاية من اصول عربية؟ هل تعلم ان عرب امريكا صاروا بالملايين و يمكن ان يكونوا لوبي ضغط معاكس للخمس ملايين امريكي يهودي الذين يجعلون الحرب مع اسرائيل حربا مع امريكا.

منجاوي كتب:

كلامك سليم في مجمله. الهجرات العربية وصلت امريكا نهاية 1800  و بدأت تصبح موجات بسبب المجاعات و الاضطهاد الديني بحدود الحرب العالمية اﻷولى. اغلب المهاجرين كانوا من سوريا الكبرى. و حاليا ماشاء الله مصر و سوريا و العراق و فلسطين بها من المصائب ما يدفع الكثير ان يهاجروا أو حتى الوضع الاقتصادي.

الفكرة يا عزيزي، هي ان نتعلم ان نحافظ على الروابط مع المغتربين. الجيل اﻷول هو ليس امريكي، هو عربي يعيش في امريكا. و لو حافظنا على صلاتنا بهم و بأبنائهم فسوف نفتح بابا كبيرا للنفع. سؤال: اﻷمريكي العربي الذي يتبرع من اجل انقاذ القطط، اليس ابدى به لو انه يعرف عن مشاكل بلده او الوطن العربي و يساهم فيها؟

العالم اﻷمريكي العربي الذي حقق اختراقا علميا و تتسابق دول العالم على استضافته، اليس جميلا لو كان عندنا به رابط حتى لو اراد ان ينفعنا ان يعرف بمن يتصل؟ الجامعات في امريكا تحصل على الملايين من خريجيها الذين كانوا طلابا فيها و صاروا كبار رجال اعمال. يتصلون به و يقولون: اليست جامعتك ابدى بتبرعاتك؟

اﻷمريكي الذي اسمه جون و اسم عائلته عطية و لم يسمع يوما ببلده و اصبح سياسيا كبيرا، اليس خسارة لنا؟ لماذا نصيح: امسك! كيسينجر يهودي و يساعد اسرائيل. هل تعلم كم حاكم ولاية من اصول عربية؟ هل تعلم ان عرب امريكا صاروا بالملايين و يمكن ان يكونوا لوبي ضغط معاكس للخمس ملايين امريكي يهودي الذين يجعلون الحرب مع اسرائيل حربا مع امريكا.

اليهودي لديه ولاء للقضية اليهودية و هذا ماعرف به اليهود على مر الاف السنين ... لم و لن يتغيروا + اليهود ينتشرون في العالم من اجل السيطرة على العالم !
العربي ... اول مايفعله هو ان ينسلخ من قوميته و يتنكر لاصوله بمجرد ان تسنح له فرصة الاندماج مع المجتمع الغربي و يبدأ في الابتعاد عن اصوله شيئا فشيئا الى غاية انكارها   لقد قلتها في مساهمتك ... الامريكي العربي الذي يتبرع للقطط ! الا يعرف بان اصوله عربية و ان هناك الكثير من العرب بني جلدته يعانون ! لكنه فضل القطط عليهم
اي خير ترجوه من هؤلاء ... اما العلماء فحدث و لا حرج ... اذا درس في امريكا فلن تفرط فيه امريكا ابدا وان بدر منه العكس سيقتل ... طبعا اقصد النخبة الذين يعملون على مشاريع استراتيجية اما البقية فليس لهم اهمية كبيرة و هم احرار في المغادرة او التعاون مع بلدانهم لكن كذلك تأكد ان هؤلاء ايضا لن ينفعوك و تجده اغلبهم يردد نفس الاسطوانة المشروخة ... لا يوجد امكانيات لا يوجد جدية لا يوجد اموال لا يوجد امل ... في امريكا كانوا يوفرون لنا كذا و كذا ... الخ و في النهاية يحمل حقائبه و يغادر المشكل انه لو كانت الدولة ستوفر مايطلب فتأكد بان داخل البلد يوجد الالاف من العلماء المحليين الذين يفوقونه مستوى لكنهم لم يجدوا الامكانيات فقط .
اما العسكر فتأكد انهم لن يفيدوك ابدا ! هم ليسوا علماء و ليسوا صانعي سلاح بل مجرد جنود خدموا في الجيش بكفاءة و فقط و الاستراتيجية التي يعرفونها هي نفسها التي يتقنها ضباط بلادك و يدروسونها في الكليات الحربية !
يوجد لدينا لواء في الجزائر درس تخصص الاستراتيجيات العسكرية في احدى الكليات الحربية المشهورة في امريكا و كان زميله في الدفعة الجنرال شوارتزكوف ... اللواء الجزائري تخرج بتفوق و علاماته كانت اعلى بكثير من شوارتزكوف ! لكن ماذا حصل بعده ؟ .... شوارتزكوف قاد حرب الخليج ضد العراق و اصبح مشهورا اما اللواء الجزائري فهو متقاعد في بيته 
اما المهاجرين من الجيل الجديد فالامر يختلف قليلا ربما تجد بعض الخير فيهم و ربما يحذون حذو سابقيهم ... من اراد التقدم فعليه بالاهتمام بابناء البلد و توفير الامكانات اللازمة لهم اما غير ذلك ... فحتى لو جلبت اينشتاين فلن يفيدك حتى في صنع علبة من ورق

مع الأسف,,, لحد الان تتحدثون عن الاتيان بجنرالات امريكان او انشاء لوبي عربي في الكونغرس الاميركي (مثيل للوبي الصهيوني) !! لماذا يجب علينا البقاء في سلك امريكا و تحت رحمتها ؟؟!! الى متى يا امتي ! اليس الصبح بقريب ؟؟

تحياتي للأخ العزيز كابو و أطيب التماني بالعيد.

المسألة التي نطرحها يا صديقي اقرب منها للتعاون النظيف (أو الرمادي) منها للمسائل الأمنية الحساسة و الجاسوسية. فمثلا الدكتور الكبير مجدي يعقوب يفيد مصر بخبراته الفذة رغم انه يحمل لقب النبالة البريطاني و عاش هناك كثيرا. نفس الحال الدكتور احمد زويل، صار قامة علمية كبيرة في العالم و اراد نفع بلده (رغم ان اﻷمور لا تزال متعثرة).

في أمريكا قسم الولاء للبلد لا يعني ابدا ان لا تهتم بأي بلد اخر في العالم (ضمن حدود القانون)، و لن يعيب عليك احد انك "تسافر مصر كثيرا" أو "انك تدافع عن مصر رغم انك سياسي امريكي". من حق الانسان ان يكون له ولاء لدولة اخرى طالما هو ليس ضد القانون. و صدقني، القانون واضح جدا.

كل هذا سهل نظريا في المواضيع المدنية. لكن حتى الصناعات العسكرية مثلا ليست كلها اسرار. و تصور مقدار النفع الذي يعود على مصر من كم الخبرات الكبيرة و المواهب الموجودة في أمريكا. الأمر ليست عقدة الخواجا، و لكن اﻷمر ان تبحث عن التميز في اي انسان و تحاول ان تستفيد منه. و هناك امور لا تعلم في الكتب، و لا تعلم في المساقات. لكن تعلم من صاحب الخبرة. و اكثر الافكار تأتي عندما يجتمع المتخصصون معا لحل مشكلة ما. و بالتالي يجب ان تكون مصر  محجا للمصريين يعودون لها بالزيارة مرة كل عام على اﻷقل. و من المهم ان تعرف البلد كيف تستفيد من قصص النجاح هذه. مثلا الجامعات يجب ان تطلبهم ليلقوا محاضرات (مثلما فعلت الجامعة اﻷمريكية في القاهرة مع زويل).

في أمريكا المسألة الوطنية ليست "تكون أو لا تكون". بل بالعكس، هم يرحبون ان يمد المهاجر بالجسور بين البلدين. تجد اﻷرمن في امريكا يقيمون الدنيا من اجل تجريم تركيا في موضوع مذابح اﻷرمن. و تجد الاسرائيليين يحاولونن اجتذاب طلاب الجامعات اﻷمريكيين لزيارة اسرائيل في الصيف من اجل اخذ انطباع جيد عن البلد. و طبعا من حق كل يهودي ان يزور اسرائيل ( و بالبلاش) مرة من اجل تجسير الروابط. الموضوع يحتاج مجهود و التزام و فيه خير كبير.

مثلا من اكبر المنتقدين لسياسة اسرائيل اكاديمي اسمه "نورمان فنكلشتاين". هذا الرجل زار فلسطين، لكنه ذهب للخليل وقت الانتفاضة اﻷولى، و تعرف على القضية و امضي كل حياته يكتب و يفند اساطير اسرائيل. في امريكا تكوين لوبي من اجل اي قضية ليس فقط مشروع (بل منصوص عليه و محمي بالقانون). أول سياسي مسلم ينتخب للكونجر (كيث اليسون) مواقفه متميزة جدا من القضية الفلسطينية. لو كل عربي في امريكا تبرع له ب10 دولار سوف يعلم خصمه في الانتخابات ان اصدقاءالعرب ليسوا بدون ظهر.

على فكرة، الكلام عن مصر مجرد مثال. هناك مثال محمد  العريان الذي كان يدير اكبر شركة سندات في العالم. ممكن جدا الاستعانة برأيه كنصيحة. هل دعته جامعة مصرية واحدة ليسمع الطلاب المصريون كيف ان هذا الرجل الذي نشأ و ترعرع بينهم صار ما صار.

مثال اخير من العراق. احد كبار المهندسين الذي اشرف على تأميم النفط في العراق هاجر للنروج في السبعينات. و كانت وقتها بداية اكتشاف البترول في ذلك البلد. استعانوا به كخبير حتى يتجنب البلد المشاكل التي تحصل بعد هكذا اكتشاف (التضخم و نزوع المجتمع للاستهلاك بدل الانتاج) و فعلا صارت النروج من اغنى دول العالم بدون تضحية بالزراعة و الصناعة الموجودة و تحويل الشعب لجيش بطالة مقنعة يأخذ رواتب و لا يعمل).