بعد الاحتشام في التعاطي مع ملف كريس كولمان الذي سرب وثائق حساسة للدولة المغربية في حساب تويتر وإن كانت أغلبها صادرة عن الدبلوماسية، بدأت منابر تتعاطى مع هذا الحدث من خلال أطروحات تفيد بأن المستهدف قد يكون مدير المخابرات العسكرية ياسين المنصوري أو انتماء مسرب الوثائق للخارجية نفسها، وبالتالي الحديث عن عملية انتقام.