- sultan_ar كتب:
بصراحة انا لا اصدق هذه المعتقدات لان اغلبها مصدره الحرب الاعلامية و سياسة احباط المعنويات لدى الاخرين و هذا ثاني سلاح يستخدمه الامريكان و اليهود بعد السلاح الفعلي ... نظريات المؤامرة و الايلوميناتي و فرسان المعبد و الماسونية و عائلة روتشيلد ...الخ كلها صحيحة و موجودة لكن ليس لهذه الدرجة الاسطورية ! كل المقلات و الدراسات و الكتب كان وراءها كتاب و اعلاميون امريكيون و يهود خاصة و ان اليهود هم المسيطرون على اللوبي الاعلامي الدولي ...
لو نطرح بعض الاسألة و نجيب عليها بمانرى اليوم على ارض الواقع !
لو كانت الماسونية بالقوة و الانتشار و النفوذ الذي يوهمونا به ... لكان اليوم كل العالم يخضع لحكم الامبراطورية الماسونية رسميا و ليس مجازيا ! ماذا ينقصها طالما تسيطر على الدولة الامريكة و كل اوربا و غالبية اسيا و حتى البلدان العربية ! الا يشاع بان اغلب الحكام ماسونيون بدأ من اوباما الى ملكة بريطانيا حتى الحكام العرب ! ماذا ينقص الماسونيون ليندمجوا في دولة واحدة بمجرد قرار من زعيمهم !
عائلة روتشيلد اليهودية الصهيونية التي تحكم كل العالم !!!!! لماذا لم تحرر اسرائيل من الفلسطينيين ؟ لماذا لم تستولي على القدس و تبني هيكل سليمان مثلما تتطلبه النبوءات اليهودية ؟ لماذا لم تأخذ مساحة اكبر مما لديها اليوم ! الم يكونوا قادرين على ضم اراضي عربية كثيرة ! لماذا عندما تضرب اسرائيل من طرف حركات المقاومة تسارع لطرق ابواب امريكا من اجل المزيد من الاسلحة و الدعم ! اذا كانت عائلة روتشيلد هي سيدة العالم هل تعتقد انك ستسمع يوما ما بشخص اسمه عباس و السلطة الفلسطينية و كثرة المعبر و الحراسة المشددة و التوتر الدائم خوفا من عمليات فدائية من الجانب الفلسطيني ؟؟؟
لا اعتقد ان من يملك القوة المطلقة وزمام الامور لا يستطيع تسوية مثل هذه الامور البسيطة !
عائلة روتشيلد مثلها مثل عائلة روكفيلر و غيرها من العائلات الثرية في القرن الماضي و التي بدأ نجمها في الافول بعد ظهور اجيال جديدة من الاثرياء
اننا نحترم كلامك اخي لكن هدا ما كنت اضن بالضبط انا انصحك ان تراجع تاريخ هده العائلة الشريرة كيف كانت حكمة بنائها جهنمية ادا كان البنك الدولي و صندوق النقد الدولي و كل لابناك العالمية ليست العادية و لكن المركزية اولا
كيف سينقطع شرها و هي تحكم البنك الفيدرالي لامريكي و كل ما شبهها في الدول العضمى
كيف لا و هي تمتلك لوبيات قوية في اكبر مراكز القرار العالمي العواصم لاوروبية الكبرى
كيف و ان شبكة جد متطورة تمتلك كل الوسائل الى اجبار اي زعيم دولة الى انهائه فستنهيه بلا شك
كم من رئيس عالمي كان يحاول مجباهتهم و كانت اخرته لاغتيال
ادا كنا نتحدث عن روتشيل فاننا نتكلم عن مملكة خفية هي من اسست دولة تسمى باسرائيل رغم انف كل دول العالم
سيطرت على شركات لامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس كل موارد المملكة المتحدة في الخارج كانت اسم شركات بريطانية لكن اصحابها ياهود خلف اقنعة
بعد سيطرتهم على اكبر عاصمة في العالم في القرن 19 لندن اقتصاديا احسهم دالك الى فراغ في السلطة السياسية فقام احد احفاد هده العائلة الى الترشح كعمدة على لندن مما اكسبه عضوية في برلمان لامبراطورية ويسمنستر كي يكون عضوا في البرلمان يجب ان يقسم على لانجيل و ولائه للملكة
رفض الياهودي القسم على شيئ لا يؤمن به
ادى دالك الى وقوع ازمة اعلامية و سياسية في المملكة,لاصوات التي كسبها ابن روتشيلد اصوات قام بشرائها من النواب البرلمانيين رشى عبارة عن عضوايات مختلفة في مجالس الشركات التابعة لعائلة روتشيلد و رشح مستشار ملكي اول للملكة البريطانية لضمان حيادها و عدم تدخلها
و السبب وراء وعد بلفور المشهور الدي يقضي بانشاء دولة يهودية
فكانة السبب في ازالة القسم على لانجيل في البرلمان البريطاني و ايضا المنفد الدي وضعته العائلة لدخول السياسة
فمع مرور الزمن نقلت العائلة مركزها من لندن الى امركيا لكي تصبح القوة العالمية لاولى بعد القضاء على لامبراطورية البريطانية
و ايضا انتشاء خلايا هده العائلة في كل دولة قوية موجودة حاليا
اسرائيل تتلقى مساعدات امريية سرية بملايير الدولارات التي لا يجرا احد على دكرها
اصبحت وسائل لاعلام العالمية التحدث عن باراك اوباما مثلا و نقده بل و حتى ملكة المملكة المتحدة لكن عندما يكون لامر موضوع روتشيلد فدالك خط احمر لا ينبغي تجاوزه
لدالك عناك موضيع قليلة تتحدث عن هده العائلة التي بلغت سريتها صعوبت البحث عن اعضاء هده العائلة
لدالك هدا لامر جعل الناس يضنون انها مجرد مبالغة و اسطورة لكن الحقيقة المرة هو انها عائلة قوية تتحكم في العالم وراء الكوالييس
و اخر التسريبات هو داء ايبولا
الدي وجد ان المنضمة الحليفة لها و المسمات بل الماسونية كانت تخطط قبل سنوات لي تقليل عدد سكان لارض
نضرية يهودية داعية لدالك
ادعو الجميع الى اجراء ابحاث موضوعية حقيقة حول هده العائلة و مخططاتها التي تمت و الدلائل القاطعة على دالك
لله يحفضنا من شر هده العائلة
و السلام