السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
الساده الاعضاء الافاضل
بعد التحيه
انقل اليكم اليوم هذا الموضوع الذى لفت نظرى و جعلنى اتعجب لحالنا نحن العرب وما وصلنا اليه و عدم التعلم من اخطأنا
6 من قيادات الموساد يعملون في أفريقيا، منهم شبتاى شافيت رئيس الموساد الأسبق. ودانى ياتوم رئيس الموساد السابق، الذي يعمل بمجال التسليح. ورافى إيتان ضابط الموساد السابق ووزير الزراعة الأسبق، وحجاى هداس، مسؤول العمليات الخارجية في الموساد.
3 مليارات برميل نفط، تمثل احتياطى البترول الذي اكتشفته شركة إسرائيلية في الكونغو، يملكها دان جارتلر، وتستخرج الشركة 50 ألف برميل يومياً، فيما يبلغ إنتاج الدولة النفطى 250 ألف برميل لليوم الواحد.
80 % من أرباح عملية تدريب وتسليح الجيش الكونغولى، كانت حصة «كميسا» المقاتل السابق في قوات مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة الإسرائيلية، وهى الصفقة التي شارك فيها أفيجدور ليبرلمان، وزير الخارجية الإسرائيلى المتشدد.
800 مليون دولار، كانت قيمة الصفقة التي عقدها في عام 2000 الرئيس الكونغولى وقتها لوران كابيلا، في قصر بالعاصمة كينشاسا، مع رجل أعمال إسرائيلى للحصول على عقد امتياز للتنقيب عن الألماس.
790 مليون دولار، كانت قيمة صفقة سلاح بين إسرائيل وأنجولا، تمت في الفترة من 1993 وحتى عام 2000، وهى الصفقة التي عرفت باسم «أنجولا جيت»، وكان عراب الصفقة رجل الأعمال الإسرائيلى أركادى جايدماك.
42 شخصاً، قررت الحكومة الفرنسية محاكمتهم في باريس بتهمة الاتجار غير الشرعى في السلاح، وبيعه لطرفى القتال في الحرب الأهلية الأنجولية التي استمرت حتى 2006، وكانت إسرائيل شريكاً رئيسياً في الصفقة.
160 مليون يورو، دفعها الملياردير الإسرائيلى لنيادو وشريكه اليهودى البلجيكى سيلفان جولدبرج، لتسوية قضية دولية، بعد اتهامهما بإدارة شبكة عالمية لتهريب الماس من أنجولا إلى بلجيكا دون دفع ضرائب وبعيدا عن الجهات الرسمية
3. 6مليون يورو، حققتها شركة يملكها إيهود باراك رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق، من العمل مع الدول الأفريقية، في الفترة ما بين 2001 وحتى 2007، وكانت الشركة متخصصة في تقديم الاستشارات للدول الأفريقية.
50 دولاراً، هي تكلفة تعليم طفل واحد من أطفال اللاجئين الجنوب سودانيين في أوغندا، وكانت إسرائيل قد أطلقت حملة تبرعات لصالح الأطفال اللاجئين لتوفير نفقات تعليمهم بدلاً من نقلهم إلى إسرائيل.
0.25 % هي نسبة قبول إسرائيل لطلبات اللجوء والهجرة من الأفارقة الذين يقدمون بالآلاف للذهاب بشكل شرعى لدولة الاحتلال، وردت إسرائيل على 1.42% من طلبات اللجوء إليها.
2184 مواطنا سودانيا، لايزالون في انتظار رد الحكومة الإسرائيلية على طلباتهم سواء بالهجرة إليها أو بحق اللجوء الإنسانى والسياسى، فيما لم تستجب تل أبيب سوى لـ0.16% منهم فقط.
34 ألف مواطن إريترى، يعيشون في إسرائيل، بينما يتقدم آلاف الإريترتيين سنوياً، بطلبات رسمية للحكومة الإسرائيلية للحصول على اللجوء، فيما يتم إلقاء القبض على المئات الذين يحاولون التسلل إلى دولة الاحتلال.
20 شهراً، يضعها القانون الإسرائيلى كحد أقصى لاحتجاز الأفارقة القادمين إلى إسرائيل في مخيم حولوت، لكن الوثائق الإسرائيلية تقول إن 1198 من المحتجزين في حولوت، دخلوا إسرائيل منذ 6 سنوات.
100لاجئ أفريقى تم القبض عليهم من شوارع إسرائيل، خلال أسبوع واحد، عبر دائرة الهجرة، وأمرت السلطات الإسرائيلية بإيداعهم معسكر حولوت، وقررت صرف مكافأة لمن يقبل العودة لبلاده مرة أخرى
35 لاعباً أفريقيا في سن 15 سنة، اختارهم بن عاموس بعد أن أقام دورة خماسية لكرة القدم للناشئين، وأنفق عليها من خلال توفير الملابس الرياضية والأدوات والكرات والجوائز المالية، ليصبحوا نواة أول معسكرات «حبقوق» لكرة القدم في أفريقيا.
40 دارسا أفريقيا، تلقوا التعليم بمعونة من «الماشاف» الإسرائيلى، كبداية للتواصل مع الدول الأفريقية، وتكلفت الخزانة الإسرائيلية مبلغا يوازى 500 ألف جنيه تقريباً، لنقلهم وتأهيلهم، فضلا عن إرسال 8 خبراء إسرائيليين للعمل في أفريقيا.
150 منحة دراسية مجانية، أهداها رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق بن جوريون إلى أوغندا، فور استقلالها، وحمل العرض الوزير يجئال آلون، كممثل لإسرائيل في حفل استقلال أوغندا عن الاستعمار، مع برقية تهنئة من حكومة تل أبيب.
35 مايو من كل عام، هو «يوم أفريقيا» في إسرائيل، حيث تطلق الحكومة الإسرائيلية حفلا ضخماً يشارك فيه أعضاء السلك الدبلوماسى ورجال الأعمال الإسرائيليون العاملون في القارة السمراء، وكذلك الأكاديميون المختصون في دراسة الشؤون الأفريقية.
3700 طالب أفريقى وآسيوى تلقوا دورات تدريبية في إسرائيل حتى العام 1972، عبر 24 دورة متنقلة، وشارك في الدورة طلاب وباحثون من 87 دولة، وكانت الدورات بالإنجليزية والفرنسية، ثم توسعت لتضاف محاضرات بالإسبانية والعربية.
62دولة انتخبت ممثل الهستدروت (اتحاد العمال الإسرائيلى)، لمجلس إدارة الاتحاد الدولى للعمال، وذلك في المؤتمر السنوى للاتحاد الذي عقد في يونيو 1972، وصوتت 30 دولة أفريقية لصالح المرشح الإسرائيلى.
2763خبيرا إسرائيليا، يعملون لصالح «الماشاف»، وصلوا أفريقيا فيما كان عدد الأفارقة الدارسين في إسرائيل 16 ألفا و797 طالباً، غالبيتهم درسوا في مجالات الزراعة والرى، وكان ذلك في الفترة من 1958 وحتى1971 فقط.
800مليون نسمة يعيشون في قارة أفريقيا وحدها، ويمثلون نحو 15% من سكان العالم، ورغم الموارد الهائلة للقارة السمراء، إلا أن غالبية شعوبها تعانى من المرض والفقر والجهل.
12% من احتياطى العالم من البترول الخام في أفريقيا، كما تحتوى القارة على 10% من الاحتياطى العالمى في الغاز الطبيعى، ورغم ذلك لاتزال غالبية الدول الأفريقية تعانى من أزمات طاقة.
80% من إنتاج العالم من معدن البلاتين، يخرج من أفريقيا، التي تنتج أيضا 40% من إنتاج الألماس في العالم ونحو 20% من إنتاج الذهب العالمى، فضلا عن 27% من إنتاج الكوبالت على مستوى العالم. ونحو 9% من إنتاج الحديد.
200 مليار دولار قيمة الاستثمارات الصينية في أفريقيا، وتخطط بكين لزيادة الاستثمارات في القارة السمراء إلى نحو 400 مليار دولار بنهاية العقد الحالى، فيما تستثمر تركيا 3 مليارات دولار، وتتركز استثماراتها في منطقة القرن الأفريقى، الصومال وإثيوبيا وإريتريا.
30 يهودياً فقط يعيشون في مملكة سوازيلاند بجنوب أفريقيا، أغلبهم رجال أعمال إسرائيليون مع عائلاتهم. ويعيش بعضهم هناك منذ أكثر من 30 عاما.
10سفارات فقط تمثل إسرائيل في قارة أفريقيا التي تضم 54 دولة وأكثر من ألف لغة، ولا يوجد سوى مكتب تجارى واحد للدولة العبرية.
100 خبير عسكرى إسرائيلى كانوا مقيمين في إثيوبيا عام 1966، وكان ذلك ثانى أكبر وفد هناك بعد الوفد الأمريكى. وكانت إثيوبيا آنذاك تحصل على أغلب المساعدات الإسرائيلية الموجهة لأفريقيا.
20مليون دولار قيمة صفقة أسلحة قدمتها إسرائيل إلى إثيوبيا عام 1983. وتقول المصادر إن هذه الأسلحة سوفيتية الصنع، وصادرتها إسرائيل من منظمة التحرير الفلسطينية.
35 مليون دولار قيمة المساعدات التي قدمتها إسرائيل إلى إثيوبيا عام 1991 عند تنفيذ «عملية شلومو»، التي تم خلالها نقل يهود إثيوبيا إلى إسرائيل. وكانت أديس أبابا طلبت تزويدها بالسلاح مقابل الصفقة، لكن انتهى الأمر بهذا المبلغ فقط.
65مليون دولار قيمة صفقة أسلحة باعتها إسرائيل ونقلتها من ألبانيا إلى رواندا في يوليو 1994، وسلمتها للميليشيات التي نفذت المذابح الوحشية التي شهدتها الدولة الأفريقية آنذاك.
20ألف مسيحى نيجيرى يسافرون إلى إسرائيل كل عام لأداء طقوس الحج إلى مدينة القدس وزيارة الأماكن المسيحية المقدسة هناك. وهناك شركة طيران تركية تسمى «أطلس جيت» تشارك في نقلهم من نيجيريا إلى إسرائيل.
© متوفر بواسطة almasryalyoum
6 من قيادات الموساد يعملون في أفريقيا، منهم شبتاى شافيت رئيس الموساد الأسبق. ودانى ياتوم رئيس الموساد السابق، الذي يعمل بمجال التسليح. ورافى إيتان ضابط الموساد السابق ووزير الزراعة الأسبق، وحجاى هداس، مسؤول العمليات الخارجية في الموساد.
3 مليارات برميل نفط، تمثل احتياطى البترول الذي اكتشفته شركة إسرائيلية في الكونغو، يملكها دان جارتلر، وتستخرج الشركة 50 ألف برميل يومياً، فيما يبلغ إنتاج الدولة النفطى 250 ألف برميل لليوم الواحد.
80 % من أرباح عملية تدريب وتسليح الجيش الكونغولى، كانت حصة «كميسا» المقاتل السابق في قوات مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة الإسرائيلية، وهى الصفقة التي شارك فيها أفيجدور ليبرلمان، وزير الخارجية الإسرائيلى المتشدد.
800 مليون دولار، كانت قيمة الصفقة التي عقدها في عام 2000 الرئيس الكونغولى وقتها لوران كابيلا، في قصر بالعاصمة كينشاسا، مع رجل أعمال إسرائيلى للحصول على عقد امتياز للتنقيب عن الألماس.
790 مليون دولار، كانت قيمة صفقة سلاح بين إسرائيل وأنجولا، تمت في الفترة من 1993 وحتى عام 2000، وهى الصفقة التي عرفت باسم «أنجولا جيت»، وكان عراب الصفقة رجل الأعمال الإسرائيلى أركادى جايدماك.
42 شخصاً، قررت الحكومة الفرنسية محاكمتهم في باريس بتهمة الاتجار غير الشرعى في السلاح، وبيعه لطرفى القتال في الحرب الأهلية الأنجولية التي استمرت حتى 2006، وكانت إسرائيل شريكاً رئيسياً في الصفقة.
160 مليون يورو، دفعها الملياردير الإسرائيلى لنيادو وشريكه اليهودى البلجيكى سيلفان جولدبرج، لتسوية قضية دولية، بعد اتهامهما بإدارة شبكة عالمية لتهريب الماس من أنجولا إلى بلجيكا دون دفع ضرائب وبعيدا عن الجهات الرسمية.
6.3 مليون يورو، حققتها شركة يملكها إيهود باراك رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق، من العمل مع الدول الأفريقية، في الفترة ما بين 2001 وحتى 2007، وكانت الشركة متخصصة في تقديم الاستشارات للدول الأفريقية.
50 دولاراً، هي تكلفة تعليم طفل واحد من أطفال اللاجئين الجنوب سودانيين في أوغندا، وكانت إسرائيل قد أطلقت حملة تبرعات لصالح الأطفال اللاجئين لتوفير نفقات تعليمهم بدلاً من نقلهم إلى إسرائيل.
0.25 % هي نسبة قبول إسرائيل لطلبات اللجوء والهجرة من الأفارقة الذين يقدمون بالآلاف للذهاب بشكل شرعى لدولة الاحتلال، وردت إسرائيل على 1.42% من طلبات اللجوء إليها.
2184 مواطنا سودانيا، لايزالون في انتظار رد الحكومة الإسرائيلية على طلباتهم سواء بالهجرة إليها أو بحق اللجوء الإنسانى والسياسى، فيما لم تستجب تل أبيب سوى لـ0.16% منهم فقط.
34 ألف مواطن إريترى، يعيشون في إسرائيل، بينما يتقدم آلاف الإريترتيين سنوياً، بطلبات رسمية للحكومة الإسرائيلية للحصول على اللجوء، فيما يتم إلقاء القبض على المئات الذين يحاولون التسلل إلى دولة الاحتلال.
20 شهراً، يضعها القانون الإسرائيلى كحد أقصى لاحتجاز الأفارقة القادمين إلى إسرائيل في مخيم حولوت، لكن الوثائق الإسرائيلية تقول إن 1198 من المحتجزين في حولوت، دخلوا إسرائيل منذ 6 سنوات.
100لاجئ أفريقى تم القبض عليهم من شوارع إسرائيل، خلال أسبوع واحد، عبر دائرة الهجرة، وأمرت السلطات الإسرائيلية بإيداعهم معسكر حولوت، وقررت صرف مكافأة لمن يقبل العودة لبلاده مرة أخرى.
35 لاعباً أفريقيا في سن 15 سنة، اختارهم بن عاموس بعد أن أقام دورة خماسية لكرة القدم للناشئين، وأنفق عليها من خلال توفير الملابس الرياضية والأدوات والكرات والجوائز المالية، ليصبحوا نواة أول معسكرات «حبقوق» لكرة القدم في أفريقيا.
40 دارسا أفريقيا، تلقوا التعليم بمعونة من «الماشاف» الإسرائيلى، كبداية للتواصل مع الدول الأفريقية، وتكلفت الخزانة الإسرائيلية مبلغا يوازى 500 ألف جنيه تقريباً، لنقلهم وتأهيلهم، فضلا عن إرسال 8 خبراء إسرائيليين للعمل في أفريقيا.
150 منحة دراسية مجانية، أهداها رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق بن جوريون إلى أوغندا، فور استقلالها، وحمل العرض الوزير يجئال آلون، كممثل لإسرائيل في حفل استقلال أوغندا عن الاستعمار، مع برقية تهنئة من حكومة تل أبيب.
25 مايو من كل عام، هو «يوم أفريقيا» في إسرائيل، حيث تطلق الحكومة الإسرائيلية حفلا ضخماً يشارك فيه أعضاء السلك الدبلوماسى ورجال الأعمال الإسرائيليون العاملون في القارة السمراء، وكذلك الأكاديميون المختصون في دراسة الشؤون الأفريقية.
3700 طالب أفريقى وآسيوى تلقوا دورات تدريبية في إسرائيل حتى العام 1972، عبر 24 دورة متنقلة، وشارك في الدورة طلاب وباحثون من 87 دولة، وكانت الدورات بالإنجليزية والفرنسية، ثم توسعت لتضاف محاضرات بالإسبانية والعربية.
62دولة انتخبت ممثل الهستدروت (اتحاد العمال الإسرائيلى)، لمجلس إدارة الاتحاد الدولى للعمال، وذلك في المؤتمر السنوى للاتحاد الذي عقد في يونيو 1972، وصوتت 30 دولة أفريقية لصالح المرشح الإسرائيلى.
2763خبيرا إسرائيليا، يعملون لصالح «الماشاف»، وصلوا أفريقيا فيما كان عدد الأفارقة الدارسين في إسرائيل 16 ألفا و797 طالباً، غالبيتهم درسوا في مجالات الزراعة والرى، وكان ذلك في الفترة من 1958 وحتى1971 فقط.
800مليون نسمة يعيشون في قارة أفريقيا وحدها، ويمثلون نحو 15% من سكان العالم، ورغم الموارد الهائلة للقارة السمراء، إلا أن غالبية شعوبها تعانى من المرض والفقر والجهل.
12% من احتياطى العالم من البترول الخام في أفريقيا، كما تحتوى القارة على 10% من الاحتياطى العالمى في الغاز الطبيعى، ورغم ذلك لاتزال غالبية الدول الأفريقية تعانى من أزمات طاقة.
80% من إنتاج العالم من معدن البلاتين، يخرج من أفريقيا، التي تنتج أيضا 40% من إنتاج الألماس في العالم ونحو 20% من إنتاج الذهب العالمى، فضلا عن 27% من إنتاج الكوبالت على مستوى العالم. ونحو 9% من إنتاج الحديد.
200مليار دولار قيمة الاستثمارات الصينية في أفريقيا، وتخطط بكين لزيادة الاستثمارات في القارة السمراء إلى نحو 400 مليار دولار بنهاية العقد الحالى، فيما تستثمر تركيا 3 مليارات دولار، وتتركز استثماراتها في منطقة القرن الأفريقى، الصومال وإثيوبيا وإريتريا.
30 يهودياً فقط يعيشون في مملكة سوازيلاند بجنوب أفريقيا، أغلبهم رجال أعمال إسرائيليون مع عائلاتهم. ويعيش بعضهم هناك منذ أكثر من 30 عاما.
10سفارات فقط تمثل إسرائيل في قارة أفريقيا التي تضم 54 دولة وأكثر من ألف لغة، ولا يوجد سوى مكتب تجارى واحد للدولة العبرية.
100 خبير عسكرى إسرائيلى كانوا مقيمين في إثيوبيا عام 1966، وكان ذلك ثانى أكبر وفد هناك بعد الوفد الأمريكى. وكانت إثيوبيا آنذاك تحصل على أغلب المساعدات الإسرائيلية الموجهة لأفريقيا.
20مليون دولار قيمة صفقة أسلحة قدمتها إسرائيل إلى إثيوبيا عام 1983. وتقول المصادر إن هذه الأسلحة سوفيتية الصنع، وصادرتها إسرائيل من منظمة التحرير الفلسطينية.
35 مليون دولار قيمة المساعدات التي قدمتها إسرائيل إلى إثيوبيا عام 1991 عند تنفيذ «عملية شلومو»، التي تم خلالها نقل يهود إثيوبيا إلى إسرائيل. وكانت أديس أبابا طلبت تزويدها بالسلاح مقابل الصفقة، لكن انتهى الأمر بهذا المبلغ فقط.
65مليون دولار قيمة صفقة أسلحة باعتها إسرائيل ونقلتها من ألبانيا إلى رواندا في يوليو 1994، وسلمتها للميليشيات التي نفذت المذابح الوحشية التي شهدتها الدولة الأفريقية آنذاك.
20ألف مسيحى نيجيرى يسافرون إلى إسرائيل كل عام لأداء طقوس الحج إلى مدينة القدس وزيارة الأماكن المسيحية المقدسة هناك. وهناك شركة طيران تركية تسمى «أطلس جيت» تشارك في نقلهم من نيجيريا إلى إسرائيل.
900ألف يهودى مغربى يعيشون في إسرائيل، مقابل 150 ألف يهودى مغربى في فرنسا، و20 ألفاً في كندا، و10 آلاف في إسبانيا، و10 آلاف في الولايات المتحدة.
6 شركات إسرائيلية تعمل في مجال إنتاج الماس بدولة بتسوانا، التي بدأت علاقاتها الرسمية مع إسرائيل عام 1966، وانقطعت مع اندلاع حرب أكتوبر 1973، ثم استؤنفت عام 1993. ويعمل بهذه الشركات ألف عامل في مناجم الماس.
1300دولار عرضتها إسرائيل مع تذكرة طيران مجانية، عام 2012، لكل لاجئ من جنوب السودان سيغادر إسرائيل بإرادته عائداً إلى بلاده، مع تهديد بطرد من يرفض هذا العرض.
180مليون دولار قيمة 36 سنداً اشترتها شركة «أفريقيا إسرائيل» الإسرائيلية من حكومة ناميبيا مقابل منحها ترخيصاً بالاستثمار في مجال مناجم الماس عام 2004.
1212طناً من اليورانيوم أثارت أزمة بين إسرائيل والنيجر، التي اتهمها الإسرائيليون ببيع هذه الكميات إلى ليبيا عام 1981، وهو ما ثبتت صحته لاحقاً.
1500يهودى يعيشون في تونس، وتحديداً في جزيرة جربة أقصى الجنوب التونسى، وضاحية حلق الوادى ولافيات، بعد أن كان عددهم نحو 58 ألفاً عام 1956.
70ألف يهودى يعيشون في المغرب حالياً، من بين مليون يهودى مغربى ينتشرون في عدة دول بمختلف أنحاء العالم. ويعيش أغلبهم في الدار البيضاء. ولهم 33 معبداً دينياً في مختلف أنحاء المغرب.
70ألف يهودى يعيشون في المغرب حالياً، من بين مليون يهودى مغربى ينتشرون في عدة دول بمختلف أنحاء العالم. ويعيش أغلبهم في الدار البيضاء. ولهم 33 معبداً دينياً في مختلف أنحاء المغرب
مليون دولار قيمة 36 سنداً اشترتها شركة «أفريقيا إسرائيل» الإسرائيلية من حكومة ناميبيا مقابل منحها ترخيصاً بالاستثمار في مجال مناجم الماس عام 2004.
1212طناً من اليورانيوم أثارت أزمة بين إسرائيل والنيجر، التي اتهمها الإسرائيليون ببيع هذه الكميات إلى ليبيا عام 1981، وهو ما ثبتت صحته لاحقاً.
1500يهودى يعيشون في تونس، وتحديداً في جزيرة جربة أقصى الجنوب التونسى، وضاحية حلق الوادى ولافيات، بعد أن كان عددهم نحو 58 ألفاً عام 1956.
و لا عزاء لنا نحن من حجم تلك الاستثمارات المفقوده و التى كان يفترض ان يكون لنا فيها نصيب الاسد بحكم الجيره و الدين.
المصدر