أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الإثنين 22 يونيو 2015 - 23:45
ابتداء من العام 2007م انفقت شركة داربا بالتعاون مع شركة نورثروب غرومان و وكالة الفضاء ناسا مبلغ33 مليون دولار أميركي لتنفيذ مشروع إعادة التزود بالوقود جوا للطائرات دون طيار حيث حلقت طائرتان من طراز RQ-4 Global Hawk معدلتين في تشكيل جوي متقارب احدهما لعبت دور ناقلة الوقود في حين كانت الثانية المتلقي لمدة ساعتين ونصف وبمسافة بينهما تقارب الثلاثين قدما وعلى ارتفاع 13.6 كلم .
السؤال :
ما هى الفائدة العائدة من هذه التجربة على صعيد العمليات العسكرية او النواحى الاقتصادى ؟؟ . بالتفصيل
Ryad_dz
مراسل حربي فريق التحرير
الـبلد : المهنة : Strike while the iron is hotالمزاج : Telecommunications & Aviationالتسجيل : 06/04/2014عدد المساهمات : 2137معدل النشاط : 3988التقييم : 155الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الإثنين 22 يونيو 2015 - 23:50
تعتمد الملاحة العسكرية حول العالم حالياً على عامل أساسي وهو إعادة التزوّد بالوقود جوّاً. وتستخدم المقاتلات وقاذفات القنابل وطائرات الاستطلاع والنقل "محطات الوقود الطائرة" لعبور الأميال الإضافية. وتتولى الطائرات دون طيار مهام القتال والاستخبار والمراقبة والاستطلاع بشكل متزايد، ولكن هذه الطائرات ليس مصممة لإعادة التزود بالوقود أثناء الطيران. وهكذا عملت داربا في العام 2007، بالتعاون مع وكالة الناسا لإظهار أنّ الطائرة العالية الأداء قادرة بسهولة على تنفيذ عملية إعادة تزوّد بالوقود آلياً من الطائرات الصهريج، ولكنّ العديد من الطائرات غير المأهولة غير قادر على مضاهاة هذه الطائرات من حيث السرعة والارتفاع والأداء. كما تطلّب اختبار العام 2007 أيضاً وجود طيار على متن الطائرة لتحديد الشروط ومراقبة السلامة خلال عمليات إعادة التزوّد بالوقود آلياً.
لكن وكالة داربا تمكنت من إيجاد الحل لهذه الثغرة في القدرات. فقد اختبر برنامج إعادة التزود بالوقود الآلي على ارتفاع عالٍ (AHR) الذي انتهى العمل عليه في 30 أيلول/سبتمبر، القدرة على تنفيذ عملية إعادة تزوّد بالوقود كاملة بشكل آلي ومستقل كلياً للطائرات دون طيار، في ظروف طيران على مستوى عالٍ من التحدي. فخلال اختبار الطيران الأخير حلّقت طائرتان من طراز غلوبال هوك معدّلتين في تشكيل جوي متقارب، إحداهما لعبت دور ناقلة الوقود، في حين كانت الثانية المتلقي لمدة ساعتين ونصف وبمسافة بينهما تقارب الثلاثين قدماً، وعلى ارتفاع 13.6 كلم انطلاقاً من قاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم للمرة الأولى برهان أنّ الطائرات المخصصة للتحليق على ارتفاع شاهق والصمود طويلاً في الجو (HALE) قادرة على العمل بشكل مستقل وآمن وإعادة التزود بالوقود خلال الطيران. وتعتبر هذه الطلعة الاختبار التاسع والمرة الأولى التي تطير فيها الطائرتان على مسافة قريبة بما يكفي لقياس التفاعلات الإيرودينامية والتحكم. لقد تم تحليل بيانات الطيران خلال الأشهر القليلة الماضية وظهرت على شكل محاكاة للتحقق من سلامة النظام وأدائه من خلال الاتصال ونقل الوقود، بما فيها آثار التحوّلات والعواصف على سرعة تقارب العشرين عقدة.
ونظراً لأنّ الطائرات التي تحلق على ارتفاع شاهق وتصمد طويلاً في الجو HALE مصمّمة للعمل على نفقة سلطة المراقبة، بدأ البرنامج بتوقعات تشير إلى أنّ محاولة واحدة فحسب من أصل ست محاولات قد تحقق اتصالاً إيجابياً (17 بالمائة). ولكن التحليل النهائي أشار إلى أنّ 60 بالمائة من المحاولات تحقق الاتصال للتزود بالوقود جواً. وقد نتج العديد من عمليات الانفصال المستقلة بنجاح قبل حصول ظروف خطيرة محتملة. لقد تم دمج نظم الوقود بالكامل واختبارها بريّاً مبرهنة بذلك مقاربة "عكس التيار" حديثة مع ناقلة الوقود. وتتيح هذه المقاربة المجال للمطوّرين المستقبليين للاختيار بين عمليات تنفيذ متنوعة ثابتة وتضمينية للمسبر المبرهن وجهاز المرساة.
عدل سابقا من قبل Ryad_dz في الإثنين 22 يونيو 2015 - 23:57 عدل 1 مرات
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الثلاثاء 23 يونيو 2015 - 0:00
برهنت وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة – داربا عن تكنولوجيا تسمح بإعادة التزوّد بالوقود جوّاً بطريقة مستقلّة للطائرات دون طيار، على متن طائرة آر كيو-4 غلوبال هوك (RQ-4 Global Hawk).
وهدفت داربا من خلال برنامجها البالغة قيمته 33مليون دولار أميركي، بالتعاون مع وكالة الفضاء ناسا (NASA)، وشركة نورثروب غرومان (Northrop Grumman)، إلى برهان القدرة على التزود بالوقود جواً بين طائرتي غلوبال هوك مما يوفر القدرة على الطيران لمدة أسبوع كامل أو أكثر دون توقف.
تعتمد الملاحة العسكرية حول العالم حالياً على عامل أساسي وهو إعادة التزوّد بالوقود جوّاً. وتستخدم المقاتلات وقاذفات القنابل وطائرات الاستطلاع والنقل "محطات الوقود الطائرة" لعبور الأميال الإضافية. وتتولى الطائرات دون طيار مهام القتال والاستخبار والمراقبة والاستطلاع بشكل متزايد، ولكن هذه الطائرات ليس مصممة لإعادة التزود بالوقود أثناء الطيران. وهكذا عملت داربا في العام 2007، بالتعاون مع وكالة الناسا لإظهار أنّ الطائرة العالية الأداء قادرة بسهولة على تنفيذ عملية إعادة تزوّد بالوقود آلياً من الطائرات الصهريج، ولكنّ العديد من الطائرات غير المأهولة غير قادر على مضاهاة هذه الطائرات من حيث السرعة والارتفاع والأداء. كما تطلّب اختبار العام 2007 أيضاً وجود طيار على متن الطائرة لتحديد الشروط ومراقبة السلامة خلال عمليات إعادة التزوّد بالوقود آلياً.
لكن وكالة داربا تمكنت من إيجاد الحل لهذه الثغرة في القدرات. فقد اختبر برنامج إعادة التزود بالوقود الآلي على ارتفاع عالٍ (AHR) الذي انتهى العمل عليه في 30 أيلول/سبتمبر، القدرة على تنفيذ عملية إعادة تزوّد بالوقود كاملة بشكل آلي ومستقل كلياً للطائرات دون طيار، في ظروف طيران على مستوى عالٍ من التحدي. فخلال اختبار الطيران الأخير حلّقت طائرتان من طراز غلوبال هوك معدّلتين في تشكيل جوي متقارب، إحداهما لعبت دور ناقلة الوقود، في حين كانت الثانية المتلقي لمدة ساعتين ونصف وبمسافة بينهما تقارب الثلاثين قدماً، وعلى ارتفاع 13.6 كلم انطلاقاً من قاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم للمرة الأولى برهان أنّ الطائرات المخصصة للتحليق على ارتفاع شاهق والصمود طويلاً في الجو (HALE) قادرة على العمل بشكل مستقل وآمن وإعادة التزود بالوقود خلال الطيران. وتعتبر هذه الطلعة الاختبار التاسع والمرة الأولى التي تطير فيها الطائرتان على مسافة قريبة بما يكفي لقياس التفاعلات الإيرودينامية والتحكم. لقد تم تحليل بيانات الطيران خلال الأشهر القليلة الماضية وظهرت على شكل محاكاة للتحقق من سلامة النظام وأدائه من خلال الاتصال ونقل الوقود، بما فيها آثار التحوّلات والعواصف على سرعة تقارب العشرين عقدة.
ونظراً لأنّ الطائرات التي تحلق على ارتفاع شاهق وتصمد طويلاً في الجو HALE مصمّمة للعمل على نفقة سلطة المراقبة، بدأ البرنامج بتوقعات تشير إلى أنّ محاولة واحدة فحسب من أصل ست محاولات قد تحقق اتصالاً إيجابياً (17 بالمائة). ولكن التحليل النهائي أشار إلى أنّ 60 بالمائة من المحاولات تحقق الاتصال للتزود بالوقود جواً. وقد نتج العديد من عمليات الانفصال المستقلة بنجاح قبل حصول ظروف خطيرة محتملة. لقد تم دمج نظم الوقود بالكامل واختبارها بريّاً مبرهنة بذلك مقاربة "عكس التيار" حديثة مع ناقلة الوقود. وتتيح هذه المقاربة المجال للمطوّرين المستقبليين للاختيار بين عمليات تنفيذ متنوعة ثابتة وتضمينية للمسبر المبرهن وجهاز المرساة.
وقد أعلن من جهته مدير برنامج داربا، جيم ماكورميك أنّ "هدف هذا الاختبار البرهاني كان تحقيق التوقع بأنّ إعادة تزويد طائرات HALE المستقبلية بالوقود سيتم خلال طيرانها." وأضاف ماكورميك:"يجب أن تكون هذه التصاميم ذات أسعار معقولة أكثر، من أجل امتلاكها وتشغيلها لتنفيذ مجموعة من المهام مقارنة مع النظم المبنية لتلبية أكثر الحالات إلحاحاً بدون الحاجة إلى إعادة التزوّد بالوقود. ويشار كذلك إلى أنّ الدروس المستقاة من برنامج إعادة التزود بالوقود الآلي على ارتفاع عالٍ AHR تتخطى بالتأكيد نظام طيران HALE، وقد توفّر دراسة مفاهيم ناقلات الوقود غير التقليدية حسنات عملياتية إضافية.
Ryad_dz
مراسل حربي فريق التحرير
الـبلد : المهنة : Strike while the iron is hotالمزاج : Telecommunications & Aviationالتسجيل : 06/04/2014عدد المساهمات : 2137معدل النشاط : 3988التقييم : 155الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الثلاثاء 23 يونيو 2015 - 0:04
الفائدة هي ضمن الاتصال بنجاح قبل حصول ظروف خطيرة محتملة القدرة على تنفيذ عملية إعادة تزوّد بالوقود كاملة بشكل آلي ومستقل كلياً للطائرات دون طيار، في ظروف طيران على مستوى عالٍ من التحدي تصاميم ذات أسعار معقولة أكثر، من أجل امتلاكها وتشغيلها لتنفيذ مجموعة من المهام مقارنة مع النظم المبنية
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الثلاثاء 23 يونيو 2015 - 0:15
الطائرات بدون طيار اليوم تقوم بمعضم المهام و الاستخباراتية و الاستطلاعية و المراقبة و بعض العمليات القتالية لكن مشكلة هذه الطائرات هي عدم قدرتها للعمل لوقت طويل لذالك تمت هذه التجربة لاضهار قدرة درونات على التغلب على هذه المشكلة
الفائدة الاقتصادية هي ان الدرونات عندما تقوم بعمل ما فهي اقل تكلفة من الطائرات الحربية في تكلفة الطيران و الصيانة و كذالك فهي تستطيع الذهاب الى الاماكن التي تصنف على انها الخطرة على حياة الطيارين
محمد السادات
عريـــف
الـبلد : المهنة : مجاهد في سبيل الله (مستقبلا)المزاج : فخور ببلديالتسجيل : 25/05/2015عدد المساهمات : 71معدل النشاط : 104التقييم : 11الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الثلاثاء 23 يونيو 2015 - 0:28
اطالة المدي العملياتي للطائرة مما يؤدي الي استطاعتها القيام بمهام الطائرات المأهوله الاستراتيجية
اقتصاديا الطائرات المأهوله تكلف في المهام الاستراتيجية مبالغ طائلة تفوق كثيرا الطائرات بدون طيار وكذلك ايضا في تكلفة صناعة الطائرة نفسها و(علي حد علمي) ايضا نفس الامر في تكلفة الصيانة
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الثلاثاء 23 يونيو 2015 - 16:48
نجحت شركة Boeing في العام 2013م بتحويل اول ست مقاتلات من اصل 126 مقاتلة F-16 Falcon الى طائرات بدون طيار من نوع QF-16 والتى تحمل نفس مميزات المقاتلة F-16 العادية ما عدا المدفع الداخلي الذي نزع من الطائرة لدواعي تتعلق بحجم الطائرة.
السؤال
ما هى الفائدة العائدة من هذه التجربة على صعيد العمليات العسكرية او النواحى الاقتصادى ؟؟ . بالتفصيل
موضوع: رد: المسابقة العسكرية الرمضانية 2015 الثلاثاء 23 يونيو 2015 - 17:14
الفائدة الاقتصادية هي اعطاء هذه الطائرة دفعة قوية في سوق الطائرات الحربية و لاسيما مع طائرات المتقدمة التي تتغلب على الاف16 في كثير من المواصفات ان لم نقل في كل شيء
الفائدة العسكرية هي في مساعدة تدريب الطيارين بدون تعرض حياتهم لاي نوع من الخطر كما يمكن استخدام الطائرة كهدف لاختبار الاسلحة و الصواريخ الجديدة ايضا الطائرة وصلت الى سرعة 1800كم/س و ارتفاع 12كم والذي يمثل خطرا حقيقيا على حياة الطيار