مصر تمتلك 200 مقاتله من نوع F-16 BLOCK40 وهذه الطائره متأكله في زمن اصبحه اهم سلاح هو المقاتله الحربيه التي تغير من موازين القوى ونحن نلاحظ مقاتلات جيل 4++ ومدى قوتها و تأثيرها في موازين القوى ودخل العالم في الجيل 5 الشبحي من اوسع ابوابه السؤال هل هذه المقاتله العجوز تستطيع ان تقدم شيء في هذا الزمن الجواب كلا و الف كلا 


اذن لنطرح خيارت


(الخيار الاول)



يجب ان تتخلص مصر من هذه المقاتله بأسرع وقت ممكن. الزمن يمضي و هذه طائره اصبحت حديث الامس 200 مقاتله رقم كبير جداً يا ساده ولو نظرة مصر لتطوير هذه طائره ستجد نفسها في مأزق تكلفة التطوير ستكون عملاقه..
الخيار الافضل هو استبدال هذه طائره بطائره اخرى لكن قبل استبدالها يجب التخلص منها وبيعها 200 مقاتله تستطيع ان تحقق مبلغ مالي يتراوح من 3-5 مليار دولار (السبب برخص هذا مبلغ هو قدم الطائره)
احد الخيارات الممكنه والافضل الى مصر هو المقاتله J-10  لنلقي نظره عن طائره و نتحدث عنها 
اهم ثوره عسكريه او اهم ثورة عسكرية بتاريخ بهذه الصيغه التي عملتها الصين بمفهوم القوة الجوية
المقاتلة الاسرائيلية متعددة المهام لافي
لافي مقاتلة متعدده مهام اسرائيلية الاصل لم تدخل للخدمة التشغيلية لصالح سلاح الجو الاسرائيلي 
كانت اللافي محاولة اسرائيلية لانتاج او استنساخ المقاتلة اف 16 الامريكية ولم يكتب للمشروع النجاح 
كان القصد من مشروع اللافي انتاج مقاتلة اسرائيلية متطورة تضمن التفوق الجوي الاسرائيلي وتكون واحدة من
اكثر الطائرات نجاحا بالعالم 
بدا برنامج المقاتلة لافي في فبراير من العام 1980م عندما اعلنت الحكومة الاسرائيلية عن رغبتها بتطوير مقاتلة
خاصة باسرائيل لتكون ذراعها الضاربة جويا 
وباكتوبر من العام 1982 بدات عملية تطوير اللافي عن طريق الصناعات الجوية الاسرائيلية IAI 
كان القصد من اللافي ذات المقعد الواحد احلالها محل طائرات الايه 4 سكاي هوك المتقادمة لتنفيذ هجمات الجو ارض والاعتراض 
اما اللافي ذات المقعدين انتجت للتدريب واداء المهمات والقتال الجوي الخفيف
اجتازت اللافي اول تجربة طيران في 31 ديسمبر 1986 بقيادة الطيار مناحيم شيمول وبقي النموذج الاول بالجو مدة 26 دقيقة 
وبعدها بثلاث اشهر اجرى النموذج الثاني طيرانه الاختباري وكانت له بعض التحسينات مثل انبوب التزود بالوقود جوا وعدة انظمة الكترونية جديدة 
انتجت الصناعات الجوية الاسرائيلية 3 نماذج من اصل 5 قبل ان تقرر الحكومة الاسرائيلية الغاء المشروع برمته في 30 اغسطس عام 1987م بسبب مشاكل بالميزانية والمشاحنات والضغوطات بين الفرق السياسية 
قبل قرار الالغاء بمظاهرات عنيفة من عمال الصناعات الجوية الاسرائيلية بعد فصل 5000 موظف بعد الالغاء
مشروع طائرة لافي الاسرائيلية مستمر و امريكا تدخلت بهذا المشروع وبكل قوة لتمنع هذا المشروع حيث ان امريكا تقوم بقتصادها من مبيعات الاسحة ومن مبيعات اجهزة ومن بترول ومن جميع المشتقات امريكا لديها قوة اقتصادية كبرى من ناحية مبيعات الاسلحه حيث وصلت الى 150مليار دولار بل عبرت هذا الرقم بكيثر حيث ان فقط صفقة السعودية لشراء السلاح وصلت الى 70 مليار دولار هذه فقط صفقة سلاح السعودية فما بالك بطلبات الاخرى 
وصفقة كوريا الجنوبية لشراء سرب من طائرات F35 الشبحية التي تنتمي الى الجيل 5 بصفقة شراء 40 طائره من هذا نوع وصل سعر الصفقه 7 ونص مليار دولار وصفقة اسرائيل كذلك لشراء F35 بصفقة تجاوزت 20 مليار دولار 
وصفقة قطر التي وصل سعرها 34 ونص مليار دولار هذا كلام توضيح ارباح امريكا من بيع السلاح التي وصلت الارقام الى ميزانيات دول في صفقاتها العسكريه نعم هذه امريكا يا اخوان
عندما تبين لمريكا ان مشروع لافي الاسرائيلي سيكون خطر ويهدد السلاح الامريكي في الاسواق العالميه حيث ان لافي توقعو لو تم المشروع وبدأ الانتاج ستلحق اضرار كبيره وخسائر لا تستوعبها امريكا لان امريكا تعتمد بالاسواق العالمية للأسلحه في بيع الطائرات على F16 و لافي لو كانت في الاسواق العالمية لقرأنا السلام على F16 درست امريكا خطورت برنامج لافي وقررت امريكا ان تلغي مشروع طائره لافي بكل الطرق 
فقترحت امريكا على اسرائيل F16 نسخه خاصة بالقوة جوية الاسرئيليه بحيث تتفوق حتى على النسخه الخاصة بالجيش الامريكي الحقيقة كان عرض مغري بنسبه لسرائيل حيث اسرائيل تمتلك افضل نسخه بالعالم من طائره F16 واسمها (صوفيا ) وافقت اسرائيل على الغاء البرنامج لافي مقابل (صوفيا) وطبعاً اهم الاسباب الغائه هو ان اسرائيل احتاجت من امريكا تمويل المشروع ولم تمول المشروع الذي شارفه على ان يكون حقيقة و النماذج التي اختبرتها اسرائيل جميعها نجحت لكن النموذج الثالث كان افضلهن من ناحية المناوره و كأيروديناميكية طائره يعطي قوة للهيكل بعدم التأكل و تحقيق توازن تام في جسم الطائره في جميع الاحوال الجوية 
ونجحت امريكا وتخلصت من مشروع لافي الذي كان واقف امام F16 حيث ان F16 الاب الروحي لطائره الجيل الخامس الشبحية F35 تخيلو لو اكتمل برنامج لافي وانتجه طائرات لما كان هناك طائره اسمها F35 المهم اغلق الملف وذهبت ايام واتت ايام
الصين تتنفس الصعداء وتريد ان تكون قوة جباره في عالم الطائرات حيث هناك مثل يقول من يملك السماء يملك من في الارض يكون تحت رحمته وهذا المثل حقيقي تماماً القوة البريه بدون اسناد جوي لا تستطيع ان تنجز شيء (ليس بما اقول لا تنجز شيء نهاياً لكن انجاز يكون بطيء النمو) المهم الصين تبحث عن طائره تريد ان تكون طفره نوعيه في قوتها الجوية.. 
الصين و اسرائيل بينهما ترابط وعلاقة قوية و متينه بين الدولتان هنا تبدأ القصة بحيث ان اسرائيل هنا لا تجد مفرا من بيع التصميمات كلها لشريك قديم .لشريك باعت له تصميمات صواريخها الحرارية الشهيرة شافرير و بايثون .شريك مستعد للدفع كاش و فورا وهو الـصـيـن نعم الصين حيث اشترت مشروع لافي والذي انتجته الصين بأسم J-10 مع اضافه امور وتحسينات طبعاً تحسينات والاضافات نراها في النسخه الاحدث المطوره هي J-10B .. عندما اكملت الصين مشروع J10 واشرقت لنور و نظر لها العالم الحقيقة كانت صدمه لأمريكا حيث ان اسرائيل باعت برنامج لافي الى صين بكل سريه ولا احد يعرف بالموضوع والامر المضحك ان الصين تنكر شرائها لبرنامجي لافي الاسرائيل واسرائيل كذلك تنكر بيعها وقتها صرح الامريكان اما نحن او الصين كان هذا خطاب شديد الهجة والمقصود به اختنا صغيره اسرائيل اما نحن ام صين واحد منا لا يقبل القسمه على اثنان اما امريكا او الصين هذا كان معنى خطاب امريكا 

المهم تم انتاج الطائره ودخلت الخدمه في الصين و قد جذبت انظار الكثير من دول والكثير من الدول مهتم بهذه الطائره





المواصفات الإيروديناميكية للطائرة :


التصميم الأولى للطائرة بدأ فى معهد الأبحاث الصينى 611 فى أكتوبرعام 1988 لطائرة إعتراض وتفوق جوى بتصميم مشابه لمعظم تصميمات الثمانينيات Typhoon, Rafale, Gripen, Mirage 2000 و التصميم الأساسى للـ Su-37 بجناح دلتا الأكثر شيوعا فى عالم المقاتلات واللذى يرجع تصميمة للعام1931 للمهندس الألمانى الكسندر ليبيخ المهندس بشركة منطاد زبلن حيث يوفر ميزتين للمقاتلة الاولى توفير الثبات للطائرة من موجة الإهتزازات اللتى يسببها أنف الطائرة أثناء الطيران بسرعه فوق صوتية , و الثانية مناورة افضل على الإرتفاعات العالية .
فالجناح العادى يولد دوامة هائلة أثناء المناورات عكس الجناح الدلتا اللذى يوفر عاملى الثبات والمناورة الافضل ولذلك هو مفضل للطائرات الإعتراضية وقاذفات القنابل ولكن له أيضا عيوبة التى تكمن فى إستهلاك الوقود وبطء فى المناورة على الارتفاعات والسرعات المنخفضه ولذلك روعى فى تصميم المقاتلة تركيب جنيحات أمامية لمناورة أفضل فى السرعات والارتفاعات المنخفضة وتخفيف الضغط على الأجنحة وتوفير ثبات أكثر لبنيان الطائرة .وتتضح اليوم الإختلافات عن النموذج Lavi فى مدخل الهواء للمحرك وتصميم الجناح الدلتا وإختلاف أنف الطائره وموقع الجنيحات مما أدى لتشابه مقدمة الطائره مع Mig-1,44 .
ومع ان J-10 وحيدة المحرك الا ان محركها أقوى نسبيا من أى محرك لطائرة بجناح دلتا حاليا فبالرغم من أن قوة المحركين مجتمعة فى المقاتلات مثل Typhoon, Rafale الا ان محرك J-10 يوفر خفه ونسبة دفع ممتازه بالنسبه للوزن (اين ان لو كانت طائره التايفون بمحرك واحد لكانت بقوة محرك J-10 بفوارق بسيطة لصالح تايفون وكذلك الرافال)


تاريخ التطوير :


فى عام 1993 عند بناء الهيكل المعدنى أكتشف المصممون الصينيون مشاكل محتملة فى مدخل الهواء بالسرعات المنخفضة فى نفس الوقت الذى تحول فيه الإتجاه الرئيسى لتطوير الطائرة من أداء الدور الواحد (قاذفة هجومية أو مقاتلة إعتراضية) لتكون طائرة متعددة المهام مما أدى لإضافة تعديلات بنظم الملاحة للتضاريس المنخفضة وأنظمة التحكم بالطائرة .
كذلك واجه الصينيون مشكله اختيار المحرك المناسب ولكن فى نهاية 1995 تمت الاستعانة بالروس مما أدى لتوفير عامان واعتمد المحرك الروسى AL-31FN كمحرك مثالى للبداية الصينية J-10 .
وفى منتصف 1996 اصبحت J-10 حقيقة واقعة بعد ان صنع الصينيون النموذج الاول (1001) الا ان الطائرة تحطمت أثناء طلعه إختبارية بسبب عطل فى المحرك وقتل الطيار , ولكن إستمر العمل لتطير الطائرة بالنموذج الثانى (1002) فى 28 مارس 1998 , ولم يمر نفس العام الا وكان لديهم نموذجين آخرين هما (1003) و(1004) لتبدأ الطلعات الإختبارية الرسمية .
ولم يحدث منذ نهاية الحرب الباردة أن انجزت التجارب والتقييم والبناء فى مشروع مقاتلة بهذه السرعة , فبحلول منتصف 1999 كانت هناك طائرتان للإختبارات الأرضية و4 للإختبارات الجوية أتموا أكثر من 140 ساعه طيران إختبارى ليطير نموذج قبل الإنتاج فى 28 يونيو2002 فى الوقت الذى كان لدى الصين 10 نسخ منها .
وفى أوائل 2003 كانت الطائرات العشر تعمل فى منطقة نانجينج العسكريه للتدريب والتقويم التشغيلى وفى نفس العام تم إنتاج نسختين للطائره بمقعدين واحده للتدريب وأخرى للقصف الأرضى وكان المكتب 611 فى نفس العام يصمم نسختين أخرتين للطائره بمحرك واحد وأخرى بمحركين مع إمالة أنف الطائره للأمام قليلا لتحسين عمليات القصف الأرضى .
النسخ الأخيره من الإنتاج الصينى بمقعدين للهجوم الأرضى و كذلك تستمر أبحاث التطوير لإنتاج نسخه شبحيه منها مع إمالة أنف الطائرة .
هذا ويعتقد الخبراء الغربيين أن الصين ربما تغير من أسطولها من الطائرة من مقاتلة تكتيكيه للدفاع الجوى إلى قاذفة مقاتلة بإمتياز فى ضوء إنتاج الصين نسختها من Su-27 لتتكامل مع J-10 بدلا من التنافس معها لاسيما ان الـ J-10 لديها القدرة على التزود بالوقود جوا وامكانية التحكم فى الطيران بالسلك FBW.


الرادار :


التعاون الروسى الصينى فى إنتاج الطائرة أضاف الكثير من المميزات لها فبالإضافة للمحرك عرض الروس أيضا ثلاثة انواع مختلفة من الرادارات وهم ( N010 ZHUK & RP-35 ZHEMCUK & ZHUK-8-11 ) .
وعائلة الـ ZHUK عائلة كبيرة من الرادارات تعمل فى نطاق التردد X-band كرادارات متعددة الأدوار للمقاتلات .
الرادار الأول كان دخل الخدمه بالفعل فى الصين بعدد100رادار دفعه أولى للمقاتلة F-8 II لبرنامج ترقية مقاتلتها الأقدم F-8 , وهذا الطراز صمم للـ Mig-29 بالأساس ولكن نسخ متعددة منه أضيفت لاحقا للسوخوى Su-27 و F-8 و Mig-23 ويمتاز بقدرته على توفير مدى كشف 130 - 200كم لمقاتلة بحجم 5متر مربع بزاوية تغطية راداريه تبلغ (+ /- 70 درجه) وقدرة كشف 24 هدف مع القدرة على تتبع 8 منهم , ويبلغ وزن الرادار 180-300 كجم حسب نوع الموديل .
وعلى الأغلب سيكون الرادار Phazotron Zhuk-10PD هو المرشح الأقرب للمقاتلة بنظام رقمى للتحكم فى النيران و مصفوفات بحث إليكترونى وثلاث قنوات ميكرويف لنقل المعلومات ومرتبط بنظام التصويب HUD بواسطة الخوذة ومدى يقدر بـ 160 كم وقدرة على كشف 24 هدف والتعامل مع 6 اهداف .
وهناك رادار مرشح آخر هو النسخه الصينية المطورة إسرائيليا من ( M-2035 ) الإسرائيلى من إنتاج شركة إلتا التابعة لشركة الصناعات الجوية الإسرائيلية وهو رادار دوبلر مستعمل على الطائرة الجنوب إفريقيه أطلس(شيتا) المطورة من Mirare 3 ( وهو يستند بدوره على رادار الطائره Kfir بمدى كشف 46 كم لهدف 5 متر مربع وخمس أنماط من القتال الجوى) وقد صمم هذا الرادار أساسا للمقاتلة Lavi .


(مع العلم صرحت الصين بأن J-10B تحتوي على رادار ايسا) 


المحرك:


صمم المحرك الروسى AL-31 ليكون المحرك الرئيسى للمقاتلات الروسية الحديثة , وضمنت التعديلات اللاحقة عليه ذلك ليكون المحرك بسرعة تجوال فوق صوتية مع خاصية SUPERSONIC التى توفر قوة دفع ومناورات مذهلة للطائرة وتعمل النسخ المختلفة منه على المقاتلات SU-27 SK & SU-27 MKK & SU-27 والنسخه الصينية SU-27 MK وحصلت الصين على رخصه لإنتاج المحركات محليا ومن المحتمل أن تحتوى النسخ الصينيه التالية على خاصية Thrust Vectoring .
وقد بدأ تصميم المحرك الأساسى AL-31 فى عام 1963 وأختبرالنموذج الأول رسميا فى عام 1974وعدل لتطير الشهيرة SU-27 بزوج منه .
والجدير بالذكر أن حاسوبات التجارب التابعه للجيش الأمريكى قد قارنت بين محرك SU-30 من طراز AL-31 F وبين المحرك الأمريكى الأحدث من طراز F100 PW-232 المطور بين (1999-2001) وهو المحرك الجديد للمقاتلتين F-15 & F-16 حيث وجد أن المحرك الروسى مماثل تقريبا فى الأداء وأخف من المحرك الامريكى بواقع بـ300 كجم دون ذكر تكاليف صيانة وسعر المحركات .






التسليح :


مدفعين من عيار23 ملم


الطائره تتعامل مع معظم التسليح الروسى 
KH-31 & R-27RI & R27T1 & R-37E


التسليح الصينى:صواريخ جو –جو من طرازات
PL-8 & PL-9 & PL-11 & PL-12


نبذه عن الصاروخ PL-12 او الاسم الاخر SD-10 : 


صاروخ جو-جو راداري التوجيه إنتاج شركة (كاتيك) الصينية و المتخصصة في الصناعات الجوية .... هو افضل ما في جعبة الصين من صواريخ القتال خلف مدي الرؤية BVR .... و رغم الشبه الواضح بين الصاروخ الصيني والصاروخ الأمريكي الشهير (أمرام) إلا أنه إعتمد بشكل كبير علي نظيره الروسي أر-77 حيث تم إستعمال الباحث الراداري و الداتا لينك الموجودة علي الصاروخ الروسي مع تزويده بمحرك و أجهزة توجيه صينية .... و لكن الباحث الراداري و الداتا لينك لم تمكن الصاروخ من العمل إلا علي المقاتلات الشرقية لذا قام الصينيون بتطوير الصاروخ و اسموه (إس دي10 أيه) حيث يزعمون أنه من الممكن دمجه مع المقاتلات الغربية المختلفة .... و يستخدم الصاروخ مزيجا معقدا من التوجيه الذاتي مع التوجيه عبر رادار المقاتلة من خلال الداتا لينك الموجودة و به ميزة كبيرة هو إستطاعته التوجه نحو مصادر التشويش دون الحاجة لأي توجيه راداري أصلا مثل الصواريخ المضادة للرادارات تماما!!! للصاروخ نسخة بحرية تعمل علي المدمرات تايب051 و تايب052


يبلغ طوله 3.8م و وزنه 190 كجم و يحمل رأسا حربية شديدة التفجير و يعمل علي إرتفاع يبلغ 21كم و يبلغ مداه الأقصي حوالي 70كم و سرعته 4 ماخ .... دخل الخدمة في 2002 و يعمل علي مقاتلات الجاي إف-17 و الجاي 10 و الجاي15 و يبلغ سعره 550ألف دولار



يعمل الصاروخ في الصين و باكستان




صواريخ جو- أرض:
YJ-8K & YJ-9 و حاضنات صواريخ غير موجهه من عيار90 ملم
وقنابل غير موجهه( LS-6) وقنابل إنزلاقيه من طراز (LT-2)قنابل موجهه بالليزر 


مع وجود بورد تهديف WMD-7






المواصفات القياسية:
مقعد واحد : النسخه العامة
مقعدين : للتدريب
مقعدين للقصف الأرضى للقوات الجوية الصينية
الطول : 15.5 م
عرض الجناح : 9.7 م
الإرتفاع : 4.7 م
مساحة الأجنحة : 39 متر مربع
الوزن بدون حمولة :9730 -8000 كجم
حموله كاملة : 18500كجم
حموله مفيده : 5500كجم
أقصى حموله للأقلاع : 19277كجم
المحرك :SATURN LYULKA AL-31 FN
السرعه
أقصى سرعة : 2 ماخ على الارتفاعات العالية
1.2 على مستوى سطح البحر
إرتفاع التحليق :20 كم
المدى
المدى القتالى750كم
أقصى مدى 
بخزانات وقود2940 كم 

التحمل : تتحمل الطائره المناورات مابين -3 إلى+9 جى


ندخل بالكلام المهم في الموضوع J-10B وهي احدث نسخه 

التحليل العسكري المنطقي يقول هذه كطائره خفيفة تتفوق من نواحي كثيره على F16-BLOCK52 اهمها تكلفة التشغيل والصيانه و سرعة التسليم و الاهم المناوره التي تملكها الطائره + التسليح الذي بينه وبين الطائره الامريكية F16-BLOCK52 فوارق بسيطه 
الصين استنسخت افضل صاروخ جو-جو في العالم وهو بايثون 
واسنسخت الامرام الامريكي
(هناك من يسئل كيف استنسخت الامرام الامريكي الجواب ان الامرام يوجد عند القوة جوية الباكستانية و باكستان حليف استراتيجي واقتصادي و عسكري لصين فنظرت له صين واستطاعت استنساخه نعم يا ساده الصين تملك بايثون و الامرام مستنسخ اما البايثون فمستنسخ بدرجه يوازي البايثون في النسخ الاسرائيليه 90% او 100% لان اسرائيل باعت حقوقه لصين + علاقة قوية بين روسيا و الصين التي لديهم R77 سيعطيها طفره نوعيه) 
المهم اخوتي هذه طائره مناسبه جداً لدوله مثل مصر بل كثيراً مناسبه لان مصر تعاني من ازمه اقتصاديه 
حمولة هذه طائره كذلك رائعه 6.500 كغ  (بقدر حمولة Gripen NG و بفارق بسيط مع MIG-35 التي حمولتها 7000 كغم برغم انها بمحركان و J-10 بمحرك واحد ! و تتفوق على MIG-29M2 حيث حمولتها 5 الى 5.5 طن و تتفوق على Dassault Mirage 2000 التي حمولتها 6 طن وهناك من يقول ان " ميراج داش-9 حمولتها تصل 7.5 طن")
نأتي للأهم سعر الطائره في صفقتها مع باكستان التي اوقفت بسبب الازمه الاقتصادية في باكستان كان سعر الواحده 50 مليون دولار يعني رخيصة لدرجه تفوق تصور العقل بنسبة لطائرات لكن حالياً لو طلبتها مصر يجب ان تظيف شيء يليق بقوتها جوية ويكون عباره عن طفره فريده من نوعها بحيث طائره تستطيع ان تفي بالغرض و تؤمن سيادة سماء مصر

سوف يكون سعر J-10B للواحده 70-65 مليون دولار وبهذا الثمن رخيص جداً جداً يا اخوتي 

ولو وقعت مصر على صفقه شراء 36 مقاتله فرضاً لو كان سعر 70 مليون سيكون سعر الصفقه 2.520.000.000 $ + طاقم التدريب و التسليح و قطع الغيار الصفقه ستكون 3 مليار دولار ونحن ذكرنا فوق لو تخلصت مصر من الخرده F-16بلوك40 بسعرها تستطيع ان تأتي بطائره فعاله وذات قدرات وتستطيع ان تقدم الاضافه










(الخيار الثاني)


MIG-35

تعد الميغ-35 أحدث المقاتلات الروسية التي ظهرت لأول مرة رسمياً في معرض الهند الجوي 2007 ..

أول ظهور للاسم كان للمشروع MiG-1.42 التي صممت لمنافسة الـ F-22 والتي قيل عنها أنها ستتفوق على نظيرتها الأميركية المذكورة ثم ترددت أقاويل وكلام عن إلغاء هذا المشروع. وتم الإلغاء إلى نقص في التمويل الروسي في ظروف ما بعد انهيار الاتحاد السوفييتي .. ثم عاد الاسم نفسه ليظهر مرافقاً للمقاتلة الشهيرة الشابة MiG-29 OVT والتي أذهلت المشاهدين والخبراء بحركاتها المناورة الرائعة والتي اقتربت بها من المقاتلة الروسية السوخوي-37 من ناحية الحركات الهوائية. وهناك من يقيم حركتها بأنها أجمل وأفضل .. لكن المفاجأة الروسية الكبيرة كانت إطلاق طائرة مقاتلة من إنتاج شركة ميغ تحت الرقم 35 لتكون المقاتلة MiG-35 OLS ..





وهي طائرة حربية حديثة وتعد تطورا لكل من للميج-29 والميج-29 إم .. الميج-35 من تصميم وتصنيع مكتب ميكويان في روسيا الإتحادية.. وتعد الميج-35 من الجيل 4++ في المقاتلات. تصنف الميج-35 الآن على انها مقاتلة متوسطة الوزن وذلك لأن الوزن الأقصى عند الإقلاع الخاص بها قد زاد بنسبة 30% عن وزنها السابق مما أخرجها من تصنيف الطائرة الخفيفة



كشف الستار عن الميج-35 لأول مرة عندما زار وزير الدفاع الروسي "سيرجي إيفانوف" مصنع مابو-ميج. أتاحت إلكترونيات الطيران المحدثة بشكل كبير، والرادار طراز "أيسا" الجديد ونظام التحديد البصري الفريد من نوعه، كل هذا خلص الطائرة من الاعتماد على التوجيه الأرضي وجعلها مقاتلة متعددة المهام.

سوقت الطائرة تحت اسم ميج-35 (بمقعد واحد) وميج-35 D (بمقعدين) للتصدير. ظهرت الطائرة لأول مرة في معرض الهند الجوي عام 2007 ..


التطوير:


إن تطوير هذه الطائرة بدأ من الصفر حيث أنه تم التعاقد مع أشخاص ومهندسين جدد إضافيين في شركة ميغ وتم إدخال أساليب ومفاهيم جديدة في عالم الطيران وهذا ما مكنهم من القيام بصنع هذه الطائرة بأنظمة جديدة بشكل كلي خلال فترة زمنية قصيرة ..



قام المهندسون في شركة ميغ بتحديد النقاط الأساسية المتطورة للرؤية وشمل ذلك نظام رؤية طيفي متعدد يعمل بمدى النظر أو حتى مدى الأشعة تحت الحمراء .. ومن أجل السلامة فقد أدخلوا نظام تلفزيوني ونظام بالأشعة تحت الحمراء وقياس بواسطة الليزر وكل هذه الأنظمة مدمجة بجهاز رؤية واحد .. المنظومة هذه تعمل بمجال رؤية واسع بـ 360 درجة ويمكنه تمييز الأجسام الهوائية والأهداف الأرضية .. زودت هذه المقاتلة بالإضافة إلى المنظومات الملاحية المعروفة بنظام الملاحة الروسي غلوناس GLONAS بالإضافة إلى أحدث نظام اتصال بواسطة الليزر كالمستخدمة في المحطات الفضائية .. بتزويد الميغ-35 بالتقنيات الإضافية تبين أن مداها الفعال أصبح أكبر بمرتين إلى ثلاثة مرات بشكل واضح ..


الجديد بهذه المقاتلة هو أنها لا تصدر إشعاعات بل تستقبل. لكنها ليست معرضة للخداع أو الاقتراب بصمت والقيام بغدرها لأنها تستقبل الإشعاعات من كل النواحي رادارياً وبصرياً وبمختلف الوسائل .. حيث أن لديها أجهزة استقبال كالعين تماماً بل يصفها الخبراء بأن لها أعيناً حادة بقوة. وبهذا فهي غير معرضة للكشف عبر إصدارات الأمواج الرادارية أو غيرها .. والميزة الأروع والأكبر في هذه المقاتلة هي أنها تكشف بسهولة أي مقاتلة متسللة


واليوم فهو من المستحيل إخفاء أي طائرة مهما كانت خفية.. على الأقل بفضل جهاز الكشف بالأشعة تحت الحمراء الدقيق والقوي جداً. حيث أن هذا النظام تم تعديله وتقويته بشكل كبير في الميغ-35 ليرى بسهولة الحرارة الصادرة عن محرك المقاتلة المعادية بالدرجة الأولى وليكشف الحرارة الصادرة عن الخط الأمامي في الأجنحة ثم الحرارة الصادرة عن بقية الهيكل.

تم تلافي مشكلة أخرى معروفة في أوساط الطيارين. وهي مشكلة الغبار الذي يصطدم أحياناً بزجاج الطائرة والذي يشكل ما يشبه الضبابية عليها. فتمت إضافة الياقوت الأزرق المعدل ليصبح المادة المرسخة والمثبتة الثانية بعد الألماس الصناعي. ومن ميزات هذا النوع من الياقوت الأزرق هي أنه لا يعمل على مقاطعة الإشارات وبهذا فهو لا يؤثر على عمليات الرصد والرؤية وهذه ميزة كبيرة جداً لهذه المقاتلة .. هذه الإضافات أدت إلى الحصول على نتائج فريدة من نوعها ..


MiG-35 OLS تعتبر نظاماً ذكياً من الناحية التقنية البصرية للقتال الجوي السريع بحيث أن هذا النظام البصري يمكنه أن يكشف الأهداف الجوية بدون حارق خلفي على بعد أكثر من 45 كم وتخمين هوية الهدف عن بعد 15 كم ثم تمييز هذا الهدف بصريا وبدقةً على بعد 10 كم ..


أما من ناحية الهجوم الأرضي فهذا النظام البصري يكشف الدبابات على بعد 15 كم ويميز حاملات الطائرات على بعد 60-80 كم. ويميز نوع الدبابة على بعد 10 كم في حين أنه يميز نوع حاملة الطائرات على بعد 60 كم .. هذا من ناحية الكشف والتمييز أما من ناحية التخمين فإن الهدف الأرضي مهما كان نوعه فإن هذه الطائرة تخمن نوع الهدف عن بعد 20 كم ..



(نظام OLS في SU-30 و SU-35  يكون مدى اكبر من MIG-35)






ويقول رئيس شركة التصميم أن هذه التقنية بدأت بالظهور منذ فترة وأرادوا العمل عليها بقوة حتى أصبحت تعتبر تقنية فضائية مركبة على الميغ-35 بشكل فعال. وبهذا فقد ضمت هذه المقاتلة أربع أنظمة بصرية .. وضعت أحدها على فتحة الاستنشاق للمحرك الأيمن بحيث يمكنها النظر للأسفل وتقوم بكشف وتمييز الهدف وتصوير الخرائط وتضاريس المنطقة .. أما في حافة الأجنحة فوضع جهازي كشف لأشعة الليزر .. إن تقنية كشف الليزر هذه تعتمد على مبدأ عين السمكة. حيث أن الشكل الكروي للعين يمكنها من كشف مساحة أكبر بكثير من الشكل العادي. كما أن تقنية الكشف هذه تمكن الطائرة من تحديد الجهة التي يصدر منها الليزر بزاوية دقيقة جداً 


أما الأجزاء الأخرى هي عدستين لكشف وتتبع الصواريخ المعادية التي تهاجم الميغ-35 .. تحلل المعلومات الواردة عن الصواريخ المعادية القادمة نحو الطائرة على ثلاث مراحل خلال مسيرتها وهي بدأً من إطلاق الصاروخ ثم مسيرة الصاروخ حيث يعمل محرك دفعة ثم تتبع خاص عندما يقترب لمسافة أقل من 5 كم حيث يدخل التتبع الكشف الحراري أيضاً .. ويمكن للميغ-35 كشف إطلاق الصواريخ ضدها من مسافة تتجاوز الـ 50 كم ..



يمكن لهذا النظام أن يقيم درجة خطورة الصاروخ المعادي على الطائرة على مسافة أبعد بـ 5 كم من المسافة المطلوبة لتنبيه الطيار ولبدء تتبع الصاروخ بشكل جدي ..



الجدير بالذكر أن الليزر المستخدم في الميغ-35 هو ليزر فريد من نوعه. حيث أن الليزر العادي يولد من مدافع ليزر مضيئة أو بالأحرى مصابيح ضخ ليزري وكان هذا الأسلوب يؤدي لضياع قسم كبير من الطاقة في الحرارة الصادرة بشكل ضائع .. أما الليزر المستخدم في الميغ-35 الجديدة فهو يولد بواسطة نصف ناقل أو ما يسمى بشبه المحول وهذا ما زاد في طاقته بشكل كبير جداً .. هذه المنظومات يمكنها أن تراقب الوسط الجوي وأن تنتبه لوحدها لوجود الخطر وأن تقيم الوضع بشكل مستمر ..




بالإضافة لهذا فإن الطائرة تحتوي على وحدات حسابية عالية المستوى. حيث أنها تحتوي على ثلاثة وحدات معالجة مركزية للمعلومات متطورة من جيل بينتيوم-4 3 CPU's Pentium-4 تساعد في تحليل الصور والعمل بنظام ما وراء الأفق وكشف الأهداف البعيدة وكشف الغيوم المضاءة بالشمس وما وراءها .. في أول الأمر، استخدمت هذه الأنظمة قناة نقل معلومات من الفايبر تقوم بنقل المعلومات رقمياً بسرعة نقل تصل إلى 600 ميغابت على الثانية وهو معدل نقل هائل جداً .. هذه القنوات المصنوعة من الفايبر عملية جداً حتى أنها تعمل ولو مرت فوقها دبابة ثقيلة.

في الواقع فإن هذه تقنية الفايبر هذه تستخدم الآن لأول مرة في عمليات القتال الجوي وهذا ما أدى لوجود شكوك عديدة حول عملها خصوصاً أن هناك نظريات سابقة تقول أن الفايبر ممكن أن يتفكك بنيوياً بواسطة الاهتزاز الناجم عن الطيران. لكن هذا كان قبل أن توجد هذه التقنية العملية جداً من الفايبر ..



كما أن الطائرة زودت بمنظومة تسجيل الكترونية بصرية للفيديو تعمل على تسجيل كل ما يراه الطيار .. حيث أنه اعتباراً من الآن لن تظهر فقط معلومات بل ستظهر الصور أيضاً عن الأهداف بعدة أوضاع حسب اختيار الطيار. كما أن هذا النظام يؤمن للطيار رؤية كل ما يدور حول الطائرة بشكل فعال ومفيد وهذا ما سيساعد الطيار بشكل كبير بالتصرف بشكل أسرع وبخيارات صحيحة .. يمكن للطيار أن يرى الصور عبر الكاميرات بالتلفزيون ويمكن أن يدمج بين الرؤية البصرية والتصوير بالأشعة تحت الحمراء. كما أنه يمكنه أن يتحكم بدرجة الدمج بين التقنيتين والمعلومات الصادرة عن هذا المزج ..



هذه المقاتلة تلائم بسهولة الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة. حيث عمل عليها مهندسو طيران ومهندسو تقنيات فضائية. وانتهى بهم المطاف بإنتاج طائرة أفضل من سابقتها بـ 10 مرات دفعة واحدة ..



تقول المصادر الروسية أن الخبراء لن يتوقفوا عند الميغ-35 الجديدة بل أنهم سيستمرون بتطوير قدراتها خصوصاً الأنظمة البصرية فيها حتى تصبح حادة بشكل أكبر 

(ّبهذا الكلام يقصد انها لم يكتفو من تطويرها لحد الان)



الرادار :



النوع ZHUK AE مقدم
من عملاق الرادارات الروسية PHAZATRON ويعتبر هذا الرادار
الحديث من رادارات مصفوفة الرصد الايجابي AESA والميج 35
تستخدم احدث طرازاته 
يستطيع رادار الزهوك الايجابي كشف الاهداف الجوية ذات البصمة
الرادارية 5 امتار من مدى 160 كلم ويتوقع المسؤولون في شركة
فازاترون المصنعه للرادار زيادة المدى الى 200 كلم قريبا جدا 
كما يستطيع كشف الاهداف البحرية كالمدمرات من مسافات 200-300 كلم
وكشف الاهداف البرية كتجمعات الدبابات من مدى 30 كلم 
يستطيع هذا الرادار تتبع 30 هدف في زمن واحد ويختار اخطر 6 اهداف
ويغلق عليها كما يستطيع تحديد انواع الاهداف الجوية المرصودة كلها 

العين الروسية الثاقبة ((OLS))







المواصفات الفنية التكتيكية:

سرعة الطائرة القصوى: 2400 كم في الساعة،
السقف العملي للارتفاع: 17500 متر،
الوزن الأقصى عند الاقلاع: 22700 كغ،
مدى الطيران الأقصى: 2000-3000 كم،
مدى الطيران في حالة تزويد الطائرة بالوقود في الجو: 6000 كم
الطاقم فردان ..

الصفات العامة:
الطاقم: 1 أو 2.
الطول: 19 متر.
المسافة بين الجناحين: 15 متر.
الارتفاع : 6 متر.
الوزن فارغة: 5,350 كجم.
الوزن محملة: 17.500 كجم.
أقصى وزن: 29.700 كجم.
المحرك: محركين نفاثين اثنين من النوع التربيني المروحي مزود بحارق خلفي: KLIMOV RD-33MK
* قوة الدفع جاف: 53.0 كيلو نيوتن لكل محرك.
* قوة الدفع بالحارق الخلفي: 88.3 كيلو نيوتن لكل محرك.

نبذه عن المحركات 
اعتمد المصممون للطائرة على جيل جديد من محركات الكليموف الشهيرة
والمحرك الجديد من النوع KLIMOV RD-33MK وهو محرك مطور من المحرك الاساسي للميج 29 الذي كان 
نوعه KLIMOV RD33  
بدأ تطوير هذا المحرك بالعام 2001 وتم تصميم هذا المحرك الذي له مميزات كتالي :
1-قوة دفع اقصى من النموذج الاساسي
2-التحكم بالطيران دون قيود
3-قدرة عالية على الاستقرار بالجو ومواجهة الاضطرابات الجوية
4- البصمة الحرارية  المنخفضة
5-القدرة على الطيران بسرعات فوق صوتية دون الحاجة لتشغيل الحارق اللاحق
6-عمر طويل للمحرك يتجاوز 4000 ساعه
7-قوة 7% اقوى من المحركات الاصلية
بجانب  القدرة العالية جدا على المناورة حيث يمنحها المحرك القوي القدرة
على اداء المناورات بصورة رائعه وكذلك خاصية توجيه فوهات المحرك
لاتجاهات متعاكسة
( لكن هذا المحرك لا يخلو من العيب حيث ان هذا المحرك يجعلها تستهلك وقود اكثر)


الأداء:
السرعة القصوى: ماخ 2.4 (2.556 كيلومتر/ساعة) في الارتفاعات.
المدى: 2000 كيلومتر.
أقصى ارتفاع: 18.900 متر.
معدل الصعود: 330 متر/ثانية.
النسبة دفع-وزن: 1:1



التسليح:



تستطيع الميج 35 حمل معظم ما بالترسانة الروسية من صواريخ وقنابل
وتتوفر على تشكيلات واسعه من الصواريخ جو ارض - جو جو -جو بحر 
وقنابل اسقاط حر وتقليدي وقنابل موجهة
نقاط التعليق*9 4 تحت كل جناح و واحدة بالاسفل
المدفع جريزاييف جي اس اتش 1×30 ملم مع 150 رصاصة
الصواريخ الجو جو 
الصاروخ R27-AA10 × 4
الصاروخ 4× R60-AA8
الصاروخ 8× R73-AA11
الصاروخ 8× R77-AA12
الصواريخ جو سطح
الصاروخ KH31 بانواعه
الصاروخ KH29 بانواعه
القنابل الموجهة 
KAB500 L
KAB500 T
القنابل غير الموجهة
FAB 500
FAB 250
ZAB 500
صواريخ غير موجهة
S 25-24-250-13-8



اهم صواريخ روسيا وهو الصاروخ R-77 جو-جو

هو صاروخ الروسي متوسط المدى صمم لتسليح مقاتلات الجيل الرابع 
(والرابع++) 
والخامس ليضمن لها قبضة حديدية طويلة المدى ..... وهو المنافس 
المباشر للصاروخ 
الأمريكي Aim-120 Amraam , يستطيع هذا الصاروخ إصابة أي هدف 
طائر على أي إرتفاع وفي 
كل الظروف الجوية وظروف التشويش الإلكتروني .... وتشمل 
لائحة الأهداف الكثير 
والكثير من ما يمكن إصابته ...كالمقاتلات والقاذفات 
والصواريخ الجوالة وحتى 
الصواريخ جو-جو متوسطة المدى (كال Amraam وال Phoenix ) 
وهذا حسب ما أشارت إليه بعض 
المصادر (وهو وارد جدا نظريا) ............ أي أن 
هذا الصاروخ يمكن إستخدامه في 
الأوضاع الهجومية والدفاعية أيضا .

النسخة 
الأساسية R-77 لم تدخل الخدمة في 
روسيا إلا بأعداد محدودة بسبب بعض المآخذ كضعف 
المحرك (المحرك لا يمكن الصاروخ من 
إستخدام طريقة ال Lofted Profile في 
الطيران) مما يؤثر في مداه الأقصى (والذى لم 
يتعدى ال 70كم في حالة الإطلاق 
بسرعة عالية وإرتفاع عالى) ... وقرر سلاح الجو 
الروسي إدخال النسخة المطورة 
R-77 M الخدمة بدلا عنه فقد زود بمحرك أقوى وتمت زيادة 
كمية الوقود (ليس بزيادة 
حجم الصاروخ بل بضغط حجم أجهزة التحكم والسيطرة أكثر 
بإستخدام تكنولوجيا أحدث) .

تصميم الصاروخ الفريد (بدون تفصيلات مملة عن جنيحات السيطرة الطولية) 
أكسبت الصاروخ عدة ميزات كالتسارع والمناورة (تحميل أقصى 
يصل الى G 12 وسرعة 
إلتفاف قصوى وصلت الى 150 درجة بالثانية) وأيضا قللت ال Rcs 
للصاروخ ... وإن قارناه بأقرب منافسيه وهو ال Amraam سنجد الأول متفوق بعدة أمور مهمة ... 
لذلك يسبب هذا الصاروخ بعض الإرباك للطيارين الغربيين .

يستخدم هذا الصاروخ نفس طريقة التوجيه التي تستخدمها الصواريخ الأخرى من نفس الفئة ... 
أولا 
يطير 
بشكل خامل بمساعدة طيار آلي الى نقطة تصادم محسوبة مسبقا Inertial Phase 
مدعومة 
بتجديد المعلومات عن الهدف عن طريق ال Mid-course Updates وينتهي الهجوم 
بالإستحواذ على الهدف بواسطة رأس الصاروخ الراداري النشط ... ولدى هذا الصاروخ قدرة الإطباق على مصادر التشويش (hoj) ولكن يجب التنويه بأن ال Pk في حالة ال Hoj تكون أقل من ال Arh (الحالة الطبيعية) 

يستخدم الصاروخ الأساسي R-77 
رأس راداري 
من نوع (seeker 9b-1348e) للإستحواذ النهائي على الهدف ... قطرة 20 
سم ووزنه 15.5 
كجم ... مداه ضد هدف مقطعه الراداري 5 متر مربع Rcs هو 16-17 كم 
تقريبا , ولكن 
النسخة المحسنة من الصاروخ تحمل رأس من نوع (seeker 9В-1103m ) 
وهو أخف من الرأس 
الأول بنسبة 20% تقريبا .. ومداه لنفس حجم الهدف هو 25-30 كم 
.....

بدأت 
روسيا منذ فترة العمل على نسخة جديدة بمحرك Ramjet ورأس باحث 
أفضل مداها يزيد عن 
النسخة R-77 M بأكثر من 55% سميت R-77 M-pd ... وهذه النسخة 
في مراحل التطوير 
النهائية وهي ليست الوحيدة فهناك خطط لصنع نسخة برأس راداري 
سالب Prh مضاد لطائرات 
الإنذار المبكر وطائرات التشويش وأيضا خطط لصنع نسخة من 
الصاروخ برأس Pir أو لو 
أمكن رأس Iir وذلك خوفا من إنقطاع ال Datalink بين 
الصاروخ والمقاتلة الأم في ظروف 
التشويش الكثيف .

****************************

مواصفات الصاروخ

أولا : الصاروخ R-77 M :

النوع : صاروخ 
جو-جو متوسط 
التوجيه : Inertial + Mid-course Updates + Active Radar 
Homing 

الطول : 3.6 متر
القطر : 20 سم
السرعة القصوى : 3-3.5 ماك

المدى المؤثر : 55+ كم ضد هدف يناور لحد G9 .
الرأس الحربي : 30 كم ذات شظايا
التحميل 
الأقصى : G 12 .

******************************************** 
ثانيا: 
الصاروخ R-77 M-pd 
النوع : صاروخ جو-جو طويل 
التوجيه : Inertial + Mid-course Updates + Active Radar Homing 
الطول : 3.75 متر
القطر : 20 سم
السرعة القصوى : 4-4.5 ماك 
المدى 
المؤثر : 90-95 كم ضد هدف يناور لحد G9 .
المدى الأقصى : 
الرأس 
الحربي : 35-40 كم ذات شظايا 
التحميل الأقصى : G 12 . 90-100 كم ضد هدف لا يناور .

***************************************************

والاهم ان صاروخ لقد تم الانتهاء من تطويره بشكل كامل والحمدلله نجحت روسيا بهذا صاروخ حيث اصبح طفره نوعيه جداً وسيكون القوة الخارقة للمقاتلات الروسية مثل SU-30 . SU35BM . PAK FA . MIG-35

- النسخة R-77 أو RVV-AE ويبلغ مداه 80 كم ويحتوي على باحث راداري نشط يتم تفعيله على مسافة 20 كم من الهدف .

- النسخة R-77T او RVV-TE ويبلغ مداه 90 كم ويحتوي على باحث حراري سلبي يتم تفعيله على مسافة 15 كم من الهدف ويعتمد في التوجيه على الانبعاثات الحرارية من المقاتلة حتى اصابتها .

- النسخة R-77P او RVV-PE ويبلغ مداه 90 كم ويحتوي على باحث راداري سلبي يتم تفعيله على مسافة 25 كم من الهدف ويعتمد في التوجيه على الانبعاثات الرادارية الصادرة من المقاتلة حتى اصابتها .

- النسخة RVV-SD او Izdeliye 170-1 وهي مُحسّنة المدى حيث يصل الى 110 كم ومُعززة بمحرك دافع جديد يصل بسرعتها الى 4.5 ماخ بدلا من 4 ماخ للنسخ الاخرى بخلاف منظومة ملاحة بالقصور الذاتي INS بجانب الباحث الراداري النشط المدعوم بوصلة بيانات مُصحّحة للمعلومات عن الهدف Data-Link Target Correction ورأس حربي أكثر قوة وظهر لأول مرة في معرض MAKS 2009 .

- النسخة K-77M او Izdeliye 180 وهو نسخة متطورة مشتقة من RVV-SD مخصص لمقاتلة الجيل الخامس PAK FA ويتميز بالمدى المُحسّن الذي يمكن ان يصل الى 150 كم ومزود بباحث راداري يعمل بتقنية مصفوفة المسح الالكتروني النشط AESA Active Electronically Scanned Array ومازالت هذه النسخة قيد التطوير.



سعر MIG-35  قد يكون بهذا تطوير او بأضافة تطوير اخر لها سيكون سعرها 75.000.000 $




تعمل مصر على تطوير ميراج الى معيار داش-5 و الامارات تريد ان تتخلص من ميراج داش-9 اتمنى ان نشاهدها في مصر اولاً مصر لديها قدره في تشغيل الميراج و خبره كبيره جداً 
ثانياً ان داش-9 مقاتله متطوره جداً 
ثالثاً والاهم ان العلاقه بين الامارات و مصر قويه جداً جداً ولهذه العلاقة القوية تأثير كبير حيث ستستفاد مصر لتأخذ المقاتله بسعر رخيص 


حالياً مصر استلمت رافال وهذه ستعطي اضافه للقوة الجوية المصريه وستجعلها الاقوى في قارة افريقيا 


و استلمت ايظاً  +F-16 Block52 ( لكن النسخه المغربيه تتفوق على النسخه المصريه من ناحية انها تمتلك AMRAAM و DELILAH و أن كانت هناك فوارق اخرى الله اعلم بها)


القوة الجوية المصريه Mirage 2000-5 و +F-16 Block52 و Rafale ستكون قوة لا بأس بها اطلاقاً 
لكن على مصر ان تتخلص من النفوذ الامريكي في القوة الجوية المصريه حيث يجب ان تجد بديل لمقاتلتها F-16 
السبب لو وقعت حرب بين مصر و اسرائيل 
اولاً امريكا ستكون بجانب اسرائيل ولم تسلم مصر ذخائر و قطع غيار 
ثانياً اسرائيل تستطيع ان تشوش على هذه المقاتله وتجعلها لا تنفع 


اما ان كانت حرب ضد دولة افريقيا فتكفيها الرافال 


اما ان كانت ضد تمرد ارهابي تحل المشكلة ميراج و رافال و اف-16 بكل بساطه
 

قبل مده من الزمن خرج خبر يقول ان مصر وقعت على صفقه 46 مقاتله من نوع MIG-29M2 انا برأيي لو كان هذه الخيارات افضل لـ مصر


المصدر

المصدر

المصدر
المصدر
المصدر
المصدر
المصدر

- تريد مصر ان تبيع 200 طائره و تشتري 36 التفوق العددي ممكن يكون له تاثير
- ميج 35 مصر اشترت منها 46 طائره بالفعل
- الطائره الصينيه اولي بنا في حال التفكير فها نقل التكنولوجيا و تصنيعها في مصر مع شراء تكنولوجيا صاروح قصير من جنوب افريقيا او البرازيل و الاعتماد عليه و جعله الصاروخ الاساسي لمصر

أرى مستقبل القوات الجوية المصرية في السنوات المقبلة كالآتي:
زيادة أعداد الرفال
إدخال الميغ 35 الخدمة
العمل على تطوير أكبر عدد ممكن من الأف 16 إلى البلوك 52

صراحه لا اتمنى ال j 10  سواء a او b  اتمنى زياده اعداد الرفال الى 100 طائره و الميج 35 الى نفس العدد و تطوير الاف 16 الى البلوك 52 و مع سنه 2020  التوجه الى الروس او ااصنين للحصول اما على الباك فا او الجى 20 و ساعتها يتم اخراج الاف 16 بالتدريج و تحل محلها ا الميج كطائره صف ثالث و الرفال كطائره صف ثانى وطائره الجيل الخامس كطائره صف اول مع شراء منظومات اخرى من الاس 300 و الاخ الاكبر له الاس 400 و بهذا لن تجد ذبابه الاقتراب من المجال الجوى المصرى