السياسات الأمريكية ستكون مُعتمدة بشكل رئيسي على توليفة من القوة الجوية ووحدات العمليات الخاصة ومجتمع الاستخبارات هي الأفضل لتحقيق السياسات الأمريكية بعيدًا عن القوات البرية وخسائرها المكلفة.
المذكر اعلاه اتى بخلاصة الموضوع
الخسائر البشرية تمثل عبئ شديد (داخلى ) على الولايات المتحدة هى فى حل من ان تتكلفه
الان
الامور تبدأ بمحاولات اشاعة الفوضى فى بلد العدو
ثم ياتى الدور الامريكي (العون الداعم للتمرد)
ويكون الدعم جويا وبحريا لشل البلد المراد مهاجمته تماما
اشاعة الفوضى تلغى وتزيل اى معالم لدولة مستقرة
فيسهل على الامريكان تشكيل البلد من جديد ووضع رجالاتهم فى سدة الحكم
وفى مثل هذه الاوضاع المعقدة يصعب قيام اى حركات مقاومة لهم
غالبا ما ستجد اكثر من حركة مسلحة تعمل فى اتجاهات مختلفة
التدخل البري كلف الامريكان الكثير والكثر من قبل ولم يحقق كامل الاغراض (فيتنام مثال حي)
الحرب الان الدور المخابراتى بها اصيل
والقوات الخاصة تكون فى الغالب لمعاونة بعض التيارات على الارض
والطائرات والبارجات والصواريخ الكروز تصيب اهدافها ( اهم نقاط الدولة ) لتتمكن من شل العدو
شله فقط هذا يكفى (ليس بلضرورة قتله او اعلان وصايه او احتلال )
لتكن هنالك حكومات وعلم ومقعد فى الامم المتحده (لا مانع) لكن فى غياب المفهوم الحقيقي للدولة التى تفرض كامل سيطرتها وارادتها على اراضيها
حروب الجيل الجديد