أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 7:51
الدفاع عن الخطوط الساحلية والحدود
بقلم: ريتشارد غاردنر في اعقاب انتهاء الحرب الباردة بين الشرق والغرب، كان يُنظر الى التهديد من الاساطيل السطحية التقليدية والغواصات النووية على انه اولوية متقلصة، فيما ركزت القوات الجوية على الدفاع عن المجال الجوي الوطني بتأمين طائرات نفاثة سريعة متعددة الأدوار تتمكن من العمل كطائرات مقاتلة وضاربة وتقوم بتقديم دعم قريب. واستمر هذا الاتجاه حتى العقود الأخيرة بمواصلة المنصات الجوية للدورية البحرية (MPA) البعيدة المدى بتنفيذ مهامها، من خلال تحديث راداراتها ونظم الكترونيات الطيران فيها على مراحل وعلى مدى السنين. وقد شملت طائرات الدورية البحرية الرئيسية لنحو ٤٠ سنة الطرازات (P - 3C) من شركة (Lockheed Martin)
Head-on view of a P-3C. (photo, US Navy)
و (38)من شركة (Ilyushin) الروسية و(Atlantique) الفرنكو - ألمانية و(Nimrod) من شركة (BAE) البريطانية. لما كان العديد من مشغلي هذه الطائرات قد اختاروا اجراء تجديد وتحديث كثيف على هذه الطائرات، وفي بعض الحالات اجراء تصميم يمنحها ٢٠ سنة اضافية او مزيداً من الخدمة، فان جيلاً جديداً من المنصات الجوية للدورية البحرية (MPA) اخذ في النهاية يبرز ليؤمن سلسلة واسعة من القدرات المختلفة تناسب كل حاجات الزبائن. وتمتد هذه العروض حالياً الى مجال المركبات الجوية دون طيار. وباتت مجموعة من الطرازات المختلفة بطيار ودون طيار قادرة على تغطية كل الحاجات الدفاعية والأمنية تقريباً، وأمست اقتصادية ومتعددة المهام الى أقصى حد.
Hawker Siddeley (now BAE Systems) Nimrod R1 ان توحيد طراز واحد من طائرات الدورية البحرية (MPA) ليغطي مسافات بعيدة وقصيرة في آن، سوف يقتضي حتماً طائرة بطاقم كبير محمول جواً، قد يساء استعماله ليؤمن بعض المهام التي يمكن ان تنفذها طائرات صغيرة بتكلفة زهيدة كثيراً. وتستطيع القوات الجوية، بوجود نماذج اختصاصية عديدة حالياً من المنصات الجوية الصغيرة للدورية البحرية مجهزة بمحركات تربينية الاحتفاظ بعدد أقل من المنصات الكبيرة المعقدة وبعدد اكبر من الطرازات الصغرى. وهذا يمكن ان يساعد المعركة بالنسبة لامكانية التكلفة المعقولة عندما يتعلق الأمر بتجديد الأساطيل، ويمنح ايضاً مرونة أكبر بإتاحة نشر المزيد من الطائرات الصغيرة في مهام مختلفة مع ادخارات اضافية في تكاليف التشغيل.
المقياس ان طائرة الدورية البحرية (MPA) الاكثر استعمالاً على نطاق اوسع في العالم الغربي هي طائرة (P- 3C Orion) من شركة (Lockheed Martin). وقد بني منها أكثر من ٧٠٠ طائرة منذ الخمسينات ولا يزال قيد الاستعمال اكثر من ٤٠٠ طائرة. والبحرية الأميركية هي اكبر مشغل لها، لكن تحتفظ اليابان أيضاً والبرازيل واستراليا وكندا ونيوزيلندا وباكستان وتايلاند وكوريا الجنوبية بأساطيل مهمة، كما يحتفظ بها العديد من بلدان حلف (NATO) بما فيها المانيا والنروج واسبانيا والبرتغال. وتخطط البحرية الأميركية لاستبدال طائراتها الخاصة من طراز (P - 3C Orion) بنماذج جديدة من طائرات الدورية البحرية من طراز (Boeing 737) ومن طراز (P - 8A Poseidon)، وقد يحذو حذو الولايات المتحدة العديد من زبائن طائرة (Orion) الآخرين في السنوات المقبلة.
يبقى هيكل طائرة (P - 3C) الأساسي، المنصة الجوية للدورية البحرية، هيكلاً قوياً معتمداً. ولهذا السبب يصرف العديد من المشغلين الحاليين اموالاً طائلة على تحديث اساطيلها. وتم في بعض الحالات، في كندا واستراليا ونيوزيلندا، تحديث الهياكل بكثافة وإعادة الحياة اليها، الى جانب تحديث قمرات الطائرات بتجهيزها بشاشات عرض زجاجية حديثة والكترونيات طيران متقدمة ورادارات محدثة ومستشعرات الكترونية - بصرية. وتحمل طائرة (P - 3C) انابيب اطلاق طافيات صوتية داخلياً. ولديها، بالاضافة الى حجيرة الأسلحة، مراكز تعليق تحت الجناح تستطيع ان تحمل صواريخ هجومية بعيدة المدى وطوربيدات ومخزونات أخرى من الأسلحة. وتتمتع طائرات الدورية البحرية (MPA)، بالاضافة، بأبراج الكترونية - بصرية مستقرة دوارة تستطيع متابعة السفن وأهداف أخرى في الليل في احوال جوية سيئة وهي تعزز رادارات الجو - سطح التي تؤدي اداء عالياً (ASR) والتي تستطيع تحديد الأهداف السطحية الصغيرة في ضجيج البحر.
اما الشركات الموردة الرائدة فهي شركة (Westcam) و(Thales) و(Selex Galileo) وراداراتها جو - سطح (ASR) ونظم (EO) تستطيع ان تحدد وتتابع الأهداف المتحركة على الارض وكذلك في البحر. ولذلك، تتمتع هذه الطائرات بفائدة دفاعية أوسع. وقد عرضت هذه القدرة في عمليات حلف (NATO) فوق افغانستان عندما كانت طائرات الدورية البحرية تؤمن لسنوات عديدة مراقبة مستدامة طويلة باستعمال نظم الكترونية - بصرية مصممة أصلاً للاستعمال البحري. وان حيازة منصات مراقبة اصغر كثيراً، مثل طائرة (King Air 350) من شركة (Beechcraft) ادت في وقت لاحق الى طائرات دورية بحرية كبيرة والعودة الى المزيد من العمليات البحرية العادية. وان البلدان التي لا تستطيع التمكن من شراء منصات دورية بحرية جديدة بعيدة المدى، تمكنت لبعض الوقت من الحصول على طائرات (P-3 Cs) استعملتها البحرية الاميركية سابقا من مخزونها في الصحراء. ولدى تجديد وتحديث هذه الطائرات، فانها تشكل اصولا جوية منخفضة التكاليف كثيرا. وكلما سحب المزيد من طائرات البحرية الاميركية من الخدمة النشطة على مدى السنوات العشر التالية، يرجح ان يكون هناك طلب تصدير اضافي على هذه الطائرات.
King Air 350 الطائرة الجديدة تجتذب طائرة (P-8A Paseidon) من شركة (Boieng) اهتماما كبيرا ما وراء البحار، على رغم انها لم تدخل الخدمة العملانية بعد مع البحرية الاميركية ليس قبل عام ٢٠١٣. وقد التزمت الهند بشراء ٩ طائرات مع المزيد من الخيارات. وسوف تطور نظمها الذاتية على متن الطائرة. وتمثل (Poseidon) اول طائرة دورية بحرية (MPA) صممتها الولايات المتحدة وجهزتها بطاقة نفاثة غير طائرة S-3B Viking لحاملة الطائرات وبنظام مهام شامل على متنها سوف يتيح للطائرة بان تلعب دورا مضادا للغواصات او السفن وان تعمل كذلك كنقطة تقاطع محمولة جوا للاتصالات والمخابرات والمراقبة والسيطرة على الهدف والاستطلاع (ISTAR). وسوف تتمتع بمجموعة مساعدات دفاعية شاملة وبقدرة على الحرب الالكترونية وبحجيرة اسلحة ونقاط تعليق على الجناح تسمح بحمل اسلحة هجومية بعيدة وطوربيدات من الجيل الجديد موجهة بدقة يمكن القاؤها من ارتفاع شاهق.
S-3B Viking "Navy One" landing on Abraham Lincoln, 1 May 2003
يتمتع هيكل طائرة (737) بجناح صغير جدا مع ان طراز 900/BBJ الاوسع مساحة قد اعتمد. ويبقى ان ننتظر التجارب الجارية والتقييم كيف ستقوم الطائرة باجراء اداء جيد من ارتفاع منخفض مقارنة مع طائرة (P-3C). بالنسبة للعمليات الموسعة فوق الماء، فان راحة الطاقم تشكل عاملا مهما لان الاضطراب على مستوى منخفض يمكن ان يخفض فعالية الطاقم لدرجة خطيرة. وقد اجرت استراليا اخيرا تحديثا لطائرات (P-3 Cs)، لكنها تخطط لادخال بديل جديد في نهاية العقد. تعتبر طائرة (P-8A) هي الخيار المفضل. وباعتبار انها احد الزبائن لمنصة الانذار الباكر (Wedgetail AEW &C) المشتقة من طائرة (737)، فان سلاح الجو الاسترالي الملكي (RAAF) هو الكاسب الكبير من مستوى المعدات والاجهزة المشتركة العالي بين الطرازين.
اعادت كندا بناء طائرات (P-3C Aurora) للدورية البحرية (MPAs) وجهزتها باجنحة جديدة والكترونيات طيران. لكن تعتبر ايضا امكانية ممتازة مستقبلا بالنسبة لطائرة (P-3A)، كما فعلت نيوزيلندا التي اعلنت مؤخرا انهاء على رغم مواصلة تحديث طائراتها، فقد تستبدلها بطراز جديد في العقد المقبل.
الطراز الجديد ان مفهوم طائرة الدورية البحرية (MPA) المجهزة بمحركين تربينيين ليس مفهوما جديدا. فقد عرضت شركة (Fokker) طائرة (F 50) و (F-27) قبل ثلاثين سنة، لكن طائرات النقل الاقليمية والعسكرية الصغيرة تشكل فصلا جديدا من المنصات الجوية الصالحة المجهزة بمحركات فعالة وبحيز كاف في الحجرة الداخلية لشاشات عرض نظام المهام واماكن للعديد من المشغلين. اما الحاجة الرئيسية حاليا، فهي تأمين طائرات تستطيع ان تحلق لساعات عديدة فوق البحر او فوق الارض وتراقب التحركات على السطح، التي قد تشمل سفن المهاجرين غير الشرعيين وعمليات القراصنة ضد الشحن التجاري والصيد المحرم والتهريب والتلوث الساحلي.
ان القوارب السريعة التي تقوم باعمال غير شرعية، لا سيما في الليل، يمكن ان يكون من الصعب اكتشافها دون مساعدة من عيون المراقبة في الجو، وهذا هو المكان الذي تحل فيه طائرة الدورية البحرية (MPA) المجهزة بمحركات تربينية وتقوم بدور مستقل لانها تستطيع ان تغطي مساحة سطحية من الوف الاميال المربعة في طلعة واحدة، كما تستطيع الرادارات الحديثة والمستشعرات (EO) ان تكتشف اصغر السفن. وبتحديد الاهداف ايجابيا، فان تسجيل الأدلة وتنسيق الاجراءات مع قوات اخرى واجهزة تنفيذ القانون، تستطيع طائرة الدورية البحرية (MPA) في الجو ان تشكل الفرق بين نجاح المهمة او فرار المذنبين. ولدى العمل بشكل وثيق مع القوات الساحلية البحرية، التي قد يكون لديها اصول جوية اضافية بشكل طوافات او مركبات جوية دون طيار، يمكن ان تشكل طائرة الدورية البحرية امكانية للبحث ابعد من مدى الطائرات الاخرى، والاستجابة بسرعة اذا استدعى الامر، وهذه القدرة على تنسيق العمليات في وقت الحاجة عندما قد تكون الملاحة في صعوبة بعد التوقف في البحر او بعد حصول اضرار في السفينة جراء عاصفة قاسية. وان الغاء مؤن الطوارىء من الجو ومعدات نجاة اضافية، مثل قوارب النجاة، فقد يكون ذلك ممكنا فقط باستعمال طائرة الدورية البحرية المجهزة برادار بحث ضروري وبمستشعرات (EO) لرؤية التفاصيل في الظلام وتحديد السفينة التي تواجه المشاكل.
طائرة C-130 تستعمل قوات جوية عديدة طائرة (C-130 Hercules) المتعددة المؤهلات للمراقبة البحرية. وذلك يشمل حرس السواحل الاميركي الذي لديه حالياً احدث طائرة (C-130J) والطراز القديم (H) في الخدمة. وتستطيع طائرة (C-130) البقاء في الجو لساعات عديدة، الا انها لمحركاتها الاربعة ووزنها الكبير فهي تستهلك مزيدا من الوقود. وعلى العموم فهي اكثر كلفة للتشغيل من الطائرة الاصغر منها بمحركين. وقد نشبت معركة مبيعات جديدة بين موردي طائرات الدورية البحرية (MPAs) ومعظمهم من اوروبا وكندا. وتولت شركة (Airbus Military)، التي هي فرع من شركة (EADS)، تسويق مجموعة طائرات شركة (CASA) السابقة التي بنتها في اسبانيا، والتي تشمل طائرات (C-212) و (CN-235) و (C-295).
Graphic of the proposed C130 MPA conversion. The radar fit indicated, using the Searchwater in the AEW version (that of Sea King MK7, to be clear) is most evidently an error. The Searchwater 2000MR, which was mandated for Nimrod MRA4 would be the actual fit
شهدت اتفاقية التصنيع التي ابرمت منذ وقت طويل مع اندونيسيا انتاج طائرة (C-212) و (CN-235) في كل من اسبانيا واندونيسيا. وان طائرة (C-212) الاصغر هي رائجة جدا كطائرة نقل عسكرية، وحديثا كمنصة لمراقبة المنطقة البحرية والاقتصادية. وهي مجهزة برادار بحث وبأدوات (EO). وقد طلبها عدد كبير من الزبائن. اما طائرة (CN-235) الاكبر، فيستعملها حرس السواحل الاميركي بالرمز (HC-144A). وتقوم البحرية التركية بتحديث اسطول طائرات الدورية البحرية لديها واعادة تصميم وتجديد طائرات (CN-235) ونماذج جديدة من طائرات الدورية البحرية (ATR 72-500).
وتطور شركة (Thales) نظام مهام عالي الفعالية ومع ذلك مضبوب لنموذج الاستطلاع البحري MR المشتق من طائرة (ATR 72-500) للعمل كطائرة دورية بحرية (MPA) مكان طائرات (Atlantiques) القديمة. وقد باعت كندا طائرة الخطوط الجوية الاقليمية الرائجة (Dash 8-300) كمنصة الدورية البحرية. ويعمل الطراز في استراليا من قواعد حول الساحل بموجب عقد مبرم مع مجموعة (Cobham Group) بموجب برنامج المراقبة الساحلية بتعاون وثيق مع حرس السواحل الاسترالي.
المنصات الصغيرة تشمل منصات الدورية البحرية الاصغر طائرة رجال الاعمال النفاثة المشتقة من طائرات (Hawker 800/BAE 125) ومن مجموعة طائرات (Falcon) من شركة (Dassault)، وتم تعديلهما برادارات بحث بحرية وبنوافذ مراقبة واسعة وبقدرة على حمل مخزونات تحت جناحها. وقد تم تعديل طائرة (EMB-145) من شركة (Embraer) البرازيلية الى دور المراقبة المحمولة جوا، وهي مجهزة ايضا بطاقة نفاثة. وتشمل الطرازات الاصغر المجهزة بمحركات تربينية الصالحة لعمل الاستطلاع البحري (MR)
R-99A/B Airborne Early Warning and Control
طائرات (Reims 406) وطائرات (King Air 350 ER) من شركة (Beechcraft وطائرات (B-N Islander/Defender) وطائرات (Dornier 228). كل هذه الطائرات تستطيع ان تحمل مستشعرات الكترونية - بصرية يتحكم بها المشغلون ورادارات بحث بالاضافة الى قدرة على تفسير البيانات التي تجمع على متن الطائرة. وتمكن وصلات البيانات التي توزع المعلومات بسرعة الى العناصر السطحية ومراكز المراقبة من تمرير البيانات في الوقت المحدد الى القوات السطحية والوكالات التي تستطيع الاستجابة بسرعة. ومن ثم التدخل. حتى ان المهام العادية، مثل تحديد السفن، يمكن تحديد مكانها بدقة بواسطة نظام (GPS) وتفاصيل مواعيدها، التي يمكن ان تخزن تدريجيا في مكتبات بيانات قيمة حول التحركات البحرية في المناطق الرئيسية. ولدى الطائرات الاصغر حيزا محدودا متاحا للمعدات المتخصصة وشاشات العرض والاتصالات المعقدة والمشغلين، مع ان معظم الطائرات الخفيفة تستطيع ان تحمل بعض المستشعرات ونظم المعالجة في حواضن خارجية.
Model: Hawker 800, Previously the BAe 125 المستقبل بعد ان يصبح الجيل الجديد من المركبات الجوية دون طيار، متاحا، وبعد ان تصبح طرق التشغيل الجديدة منسقة تنسيقا افضل، وذلك مهم بالقدر نفسه، ومعالجته كجزء من العمليات الجوية الاوسع، يرجح ان تتولى بعض مهام طائرات الدورية البحرية. وتخطط الاجهزة العسكرية الاميركية بما فيها البحرية الاميركية لاستعمال مركبة (MQ-4C Global Hawk) من شركة (Northrop Grumman) لدعم طائرات المراقبة المجهزة بطيار.
Northrop Grumman MQ-4C Global Hawk at 2011 Avalon Airshow وسوف تستطيع هذه الطائرات التجوال على ارتفاع شاهق لكشف الاهداف والهبوط الى ارتفاعات منخفضة للحصول على مزيد من البيانات المفصلة قبل اعادة ارسالها لمركز المراقبة او الى طائرة اخرى. وتشكل هذه الطائرة قيمة عالية جدا لاستعمالها بهذه الطريقة، لكن من الممكن ان تصبح المركبات الجوية دون طيار الاصغر والاقل كلفة مقبولة اكثر في السنوات المقبلة لزبائن التصدير الآخرين، لا سيما تلك المنصات بجناح دوار، مثل مركبات (Fire Scout) و(Camcopter) التي يمكن حملها على متن سفينة دورية صغيرة.
The Camcopter S-100 landing on the aircraft carriers.
والان نترككم مع>>>
موسوعة طائرات الانذار والقيادة والسيطرة والاستطلاع
طائرة الانذار المبكر والقيادة والسيطرة E-3 awacs Boeing E-3. e-3 B/C
الخلفية التاريخية:
طائرة الأواكس " AWACS" Airborne Warning And Control System وتعني حرفيا، منظومة السيطرة والإنذار المبكر المحمولة جواً الأمريكية، وفي عملية عاصفة الصحراء استخدم نوعان من هذه الطائرات وهما نوع (E–3) سنتري والتي تمتلكها القوات الجوية الأمريكية، والقوات الملكية العربية السعودية، والنوع الثاني (E–2C) والتي تتبع البحرية الأمريكية والمعروفة باسم عين الصقر هوك آي (Hawkeye).
وفي بادئ الأمر ظهرت مشكلة اكتشاف الأهداف، التي تطير على ارتفاع منخفض، بواسطة أجهزة الرادار التي تتمركز على الأرض ومن هنا كان التفكير في تحميل الرادار على طائرة لزيادة مدى الكشف، وقد حُلت هذه المشكلة حلاً جذرياً. ومشكلة الارتفاع والانخفاض تتلخص في الآتي:
المعروف أن الرادار هو أحد أجهزة الاستشعار الرئيسية، التي تُوفِّر معلومات دقيقة وإنذاراً مبكراً من الأهداف المختلفة. ولذا، فهو عنصر أساسي في منظومات القيادة والسيطرة، وخاصة في عمليات الدفاع والهجوم الجوي.
وفكرة عمل الرادار بسيطة للغاية. وتتلخص في إرسال نبضات كهرومغناطيسية في الأثير. وعندما تصطدم بعض هذه النبضات بهدف ما، فإنها ترتد ثانية، ويصل بعضها إلى جهاز الرادار، الذي قام بالإرسال. ونظراً إلى أن الطاقة الكهرومغناطيسية تسري بسرعة الضوء (300 ألف كم/ ثانية)، فإنه يمكن، بقياس الزمن بين لحظتَي الإرسال والاستقبال، حساب مسافة الهدف من المعادلة الآتية:
غير أن أجهزة الرادار تعاني قصوراً واضحاً في اكتشاف الأهداف، التي تُحلِّق على ارتفاعات منخفضة. وتنبع هذه المشكلة من عِدّة عوامل، تتعلق بطبيعة الأرض. وقد تَمكَّن العلم من التغلب على بعض هذه المشاكل، ولكن بقيت مشكلة، لم يجد لها العلماء حلاًّ، لأنها تتعلق بكروية الأرض.
يتضح من شكل الفرق بين مسافة الكشف الرادارى، ان مدى جهاز الرادار، الذى يتمركذ على الارض، هو محدود جداً،
ويمكن حسابة بالمعادلة الاتية:
حيث ع1 ارتفاع جهاز الرادار، ع2 ارتفاع الطائرة (الهدف ) عن مستوى سطح البحر.
ومن هذه المعادلة، يتضح أن مسافة اكتشاف طائرة، تُحلِّق على ارتفاع 60 متراً، لا تتجاوز 32 كم. أمّا أي طائرة تزيد مسافتها على ذلك، فإنها لن تُرى، لأنها تكون خلف خط الأفق. ولهذا، فُكِّر في رفع الهوائيات على صوارٍ عالية. وعندما استُخدِم صارٍ بارتفاع 30 متراً، أصبح مدى كشف جهاز الرادار 55 كم، تقريباً. وهي مسافة قد تكون ذات فائدة لوحدات الصواريخ والمدفعية قصيرة المدى. ولكنها لا توفر زمن الإنذار الكافي، لتشكيل دفاع جوي متكامل، يتعامل مع طائرات، سرعتها تفوق سرعة الصوت، ويمكنها أن تقطع هذه المسافة في لحظات.
ومع ذلك، فقد كانت فكرة رفع الهوائيات إلى أعلى، هي التي قادت الخبراء إلى الخطوة التالية، وهي وضع جهاز الرادار كله في طائرة، وتجهيزها بوسائل اتصال متطورة. وبذلك، أمكن اكتشاف أعداد كبيرة من الطائرات المعادية، وهي ما زالت على بعد مئات الكيلومترات. وأمكن توفير الإنذار المبكر المطلوب.
ولم يكن منطقياً، إرسال الكمّ الهائل من البيانات الخام إلى الأرض، إذ من الأفضل أن تتم تصفية هذه البيانات ومعالجتها داخل الطائرة، وتحويلها إلى معلومات خالصة، ثم إرسالها إلى من يحتاج إليها على الأرض، أو في الجو. ومن البديهي، أن هذا يحتاج إلى حواسب إلكترونية، لتنفيذ هذه العملية. ومع إضافة بعض المعدات التكميلية، تطورت الفكرة من جهاز رادار طائر، إلى منظومة للإنذار المبكر والقيادة والسيطرة، محمولة جواً (AWACS).
ولقد استخدمت القوات الجوية الأمريكية عام 1953 طائرة تعرف باسم (EC–121) واستمرت بإدخال التحسينات عليها حتى وصلت إلى ما هي عليه فظهر نظام الإنذار والسيطرة للطائرة الأمريكية المعروفة باسم "الأواكس" بمختلف أنواعها.
والطائرة عبارة عن طائرة البوينج 707 نوع "B–320" المدنية التي جهزت وأجريت عليها بعض التعديلات الطفيفة للقيام بالمهمة التي طورت من أجلها. وكان من شأن التطوير في أجهزة الرادار وتحليل المعلومات المنقولة جواً. أنه أدى في بادئ الأمر إلى إنتاج طائرة الإنذار المبكر الأساسية التي كانت منها سلسلة "دوجلاس" (EA–1) "وجرومان" (E–1B).
وفي عام 1965، أدى التطوير إلى إنتاج أجهزة الإنذار والمراقبة من محطة طائرة للمراقبة الجوية المعروفة باسم أواكس. وهي كناية عن محطة طائرة للمراقبة وإدارة العمليات، ويمكن من على متنها التعرف إلى كامل الوضع لبلد صغير أو لجزء من بلد كبير، وهي تحمل راداراً قوياً للغاية لأعمال المراقبة وعدد كبير من أجهزة الاستشعار وأجهزة تحليل المعلومات، وجداول عرض متطورة يستخدمها الطاقم لإرسالها إلى المحطات الأرضية.
ويمكن لهذه الطائرة القيام بمراقبة تامة لجميع المركبات الفضائية، سواء كانت معادية أو صديقة، ضمن مدى يزيد عن 322 كم، وهذا يسهل إلى أقصى حد معالجة أي وضع كان، مثل مراقبة الحركة الجوية على أحد الشواطئ، أو إرشاد طائرة عمودية إلى أفضل طريق لإنقاذ طيار صديق.
وبعد تخصيص عام 1978، للعمليات التمرينية، أنتجت المصانع مجموعة من 34 طائرة لحماية الفضاء الأمريكي.
أما حلف شمال الأطلسي NATO (North Atlantic Treaty Organization)، فلديه 18 طائرة من هذا النوع، تسلم أولاها في عام 1982. كما تمتلك المملكة العربية السعودية خمس طائرات، وفرنسا أربع طائرات، وبريطانيا سبع طائرات. وتعاقدت اليابان، عام 1993، على شراء أربع طائرات. وتسلّمت طائرتين، في مارس 1998، وسوف تتسلم اثنتين أخريين، في أوائل عام 1999. وهي مجهزة على هيكل طائرات بوينج 767، وهي أكبر من البوينج 707، المستخدمة حالياً، وذات مدى وارتفاع عمل أكبر.
وقد استخدمت أول أربع وعشرين طائرة (E–3A Sentrys) في عام 1977 وقد ألحقت الطائرات المذكورة بالخدمة في يناير 1979. ورغم استخدامها بواسطة قيادة القوات الجوية التكتيكية فقد أولى واجباتها مع قيادة الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية ـ الأمريكية المشتركة North American Air Defense Command (NORAD).
وكان أول المستعملين لها القيادة الجوية والتكتيكية وبالتحديد جناح الإنذار الجوي المبكر رقم (522) المتمركز في قاعدة Tinker (تنكر) الجوية بإجمالي 6 أسراب والذي قد يكون قد حصل على 20 طائرة منها حتى نهاية عام 1980، وأدخلت في واجب العمليات في أبريل 1978، وكذلك وقعت القوات الجوية لحلف شمال الأطلسي عقداً بمبلغ 1800 مليون دولار لشراء (18) طائرة من هذا النوع في ديسمبر 1978.
وتعمل حتى ارتفاع طبقة الأستراتوسفير، وبالتحديد 8.840 كم. ويتكون طاقمها من 13 إلى 19 فرداً، هم الطيار ومساعده، والمهندس والملاح، وعدد من الأفراد ـ يختلف تبعاً للمهمة ـ للعمل على المبينات Monitors. ويمكن هذه الطائرة أن تظل في الجو 11 ساعة متواصلة، تزيد عند إعادة تزويدها بالوقود في الجو. ويوجد في الطائرة أماكن لراحة الأفراد بالتناوب.
وفي حالة مواصلة الطائرة بأعمال الاستطلاع والإنذار ومكوثها في الجو 12 ساعة متواصلة باستطاعتها بالتزود بالوقود جواً، وفي هذه الحالة يكون عدد الطاقم 25 فرد للعمل بالنظام، بالإضافة إلى أكثر من طاقم طيارين ومهندسين وملاحين للعمل بالتناوب.
1. مهام الطائرة "الأواكس":
الطائرة مهمتها استطلاعية استكشافية للإنذار المبكر ولمراقبة الأجواء ليلاً ونهاراً.
وتنفذ الأواكس مجموعة من المهام، ذات التأثير المباشر في العمليات. ومن ثمّ، فإنها تضاعف من الإمكانات القتالية للقوات. والتعبير الإنجليزي الشائع عنها، هو أنها (Force Multipliers)، أي مُضاعِفات القدرة. وتشمل مهام الأواكس الآتي: · اكتشاف الطائرات المعادية، على جميع الارتفاعات، من مسافات بعيدة، وإنذار القوات منها، وإمدادها بمعلومات مستمرة، تشمل المدى والاتجاه وخط السير والسرعة والارتفاع. كما يمكن الأواكس معرفة نوع الطائرة المعادية، إذا كانت تقوم بالإشعاع، وذلك من طريق تحديد خواص الأجهزة الإلكترونية بالطائرة المعادية، ومقارنتها بما هو موجود من بيانات في مكتبة التهديدات، في الأواكس. · الاتصال بالقواعد الجوية، وبالمقاتلات الاعتراضية، في الجو. وقيادة عمليات الاعتراض الجوي، من البداية إلى النهاية، بما في ذلك توزيع الأهداف، وتوجيه المقاتلات وإنذارها من اقتراب الطائرات المعادية ... إلخ. · السيطرة على طائرات الدوريات الجوية المقاتلة CAP (Combat Air Patrol). والدورية الجوية هي عدد من المقاتلات الاعتراضية، تُحلِّق في منطقة معينة، يتم انتخابها بعد دراسة دقيقة. وتقوم فيها هذه المقاتلات بأعمال الدورية، تمهيداً لاعتراض الطائرات المعادية. وهذه هي أعلى درجات الاستعداد القتالي لمقاتلات الدفاع الجوي. · إدارة عمليات القصف جو / أرض، خاصة ضد مواقع الدفاع الجوي المعادي. · العمل كمحطة إعادة اتصال، بين مراكز التوجيه الأرضية وطائرات المعاونة. والإسهام في عمليات الإنقاذ. · اكتشاف القطع البحرية، في البحار والمحيطات. · تقييم نتائج القصف الجوي. · تنظيم حركة الطيران. وعادة ما تُكلَّف هذه الطائرات بالقيام بدوريات استطلاع لمسرح العمليات.
2. دور الأواكس في حرب الخليج:
كان الاستعداد لتحرير الكويت، حافزاً إلى سرعة تنفيذ عمليات التطوير السابق ذكرها، والتي تمت في الأشهر السابقة للعمليات، بما في ذلك تجديد مكتبة التهديدات في طائرات الأواكس، التي شملت مراجعة كافة البيانات المخزنة في ذاكرة الحواسب الإلكترونية، وتعديلها طبقاً لخواص وتسليح القوات الجوية والدفاع الجوي العراقي. وقد استغرقت هذه العملية 3 ـ 4 أسابيع، وواجهتها بعض المصاعب، بسبب تنوع مصادر السلاح العراقي. وبدأ استخدام طائرات الأواكس أثناء التحضير لحرب "درع الصحراء". وكلفت بالعمل، ليلاً ونهاراً، لاكتشاف التحركات العراقية.
ونشر سلاحا الجو الأمريكي والسعودي طائرات إنذار جوي مبكر من نوع "أي ـ 3 أواكس" القادرة على كشف الأهداف الجوية المحلقة على كافة الارتفاعات حتى مساحة 400 كم. وكانت طائرات "أواكس " تراقب سماء ساحة القتال وعمقها على مدار الساعة. ونفذت هذه الطائرات 682 طلعة. جدول طلعات الاواكس E-3 فى حرب تحرير الكويت
وفي إمكان كل طائرة ملاحقة 300 هدف في شكل آني ونقل المعلومات إلى مركز التحكم الجوي التكتيكي (TACC) ومنصات جوية وبحرية مختلفة أهمها: طائرات الإنذار المبكر (E–2C) التابعة للبحرية الأمريكية، وطائرات مراقبة الاتصالات (RC–135 Rivetjoint)، وطائرات (أي ـ 8 جيستارز)، ومدمرات إيجيس، ومجموعات حاملات الطائرة والوحدات البرية بما فيها أطقم صواريخ "باتريوت".
ونفذت الأواكس 682 طلعة جوية بإجمالي يزيد على خمسة آلاف ساعة طيران. ووفرت معلومات الاستطلاع، لأكثر من 120 ألف طلعة طائرة، للقوات المتحالفة. كما وفرت للقيادات معلومات مهمة عن موقف القوات العراقية، وعن نتائج القصف، وقادت 38 عملية اعتراض جوي، من إجمالي 40 عملية، نفّذت أثناء الحرب.
وللمرة الأولى في تاريخ الحرب الجوية، يتم تسجيل كافة العمليات الجوية، وذلك بفضل البيانات، التي قامت الأواكس بتسجيلها.
وتواجدت 4 طائرات في الجو (E–3 B/C) منذ 16 يناير 1991 وحتى وقف إطلاق النار. ويتم استخدام هذه الطائرات من منطقة بجوار منطقة القتال وتواجدت هذه الطائرات بنسبة 98 % أثناء العمليات أكثر من حالات السلم.
ويتم حماية هذه الطائرات في الجو بواسطة مظلة جوية من طائرات (F–15 C) لحماية الأهداف الحساسة High Arset Volue Combat Air Patrols – HAVCAP.
وتستغرق المهمة العادية للطائرة ما بين 15 ـ 18 ساعة وبها طاقمين.
ونظام المراقبة الجوية، والقيادة والسيطرة المحمولة جواً (AWACS) يقوم بالسيطرة على أكثر من 3000 طلعة يومياً.
واستخدمت كذلك طائرات (E–3) في العمليات الحربية، في جرينادا Grenada، عام 1983. وفي لبنان، عام 1983. وفي بانما Panama، عام 1989. وفي العراق عامي 1990/1991. وفي البوسنة Bosnia، عامي 1993/ 1994.
وتقوم طائرات الأواكس المخصصة لعمليات الإنذار المبكر والتوجيه عن بعد بعملية توجيه وتنسيق أعمال القتال بين الطائرات في الجو، وهي تقوم بالسيطرة على الطائرات والتنسيق بينها فيما يختص بعملية التزود بالوقود جواً، وعملية توقيت الهجوم الفعلي للطائرات على الأهداف، وكذلك تحديد المهام الفورية للطائرات إذا تطلب الأمر ذلك. إضافة إلى أنها تقوم بعملية الاستطلاع وإنذار القوات المتحالفة بالموقف التكتيكي في مسرح العمليات القتالي الكويتي العراقي. وكانت الطلعات الجوية لطائرات الحلفاء معقدة خاصة أن عدد الطلعات الجوية بمعدل 2500 طلعة جوية في اليوم الواحد، ولهذا كان على طائرات الإنذار المبكر "الأواكس" و"طاقم الرادارات الأرضية" وضع تخطيط للطيران بالكمبيوتر لمنع تصادم الطائرات مع بعضها.
وعندما تكتشف طائرات الإنذار طائرات معادية تقوم بدورها بإرسال معلومات عن مواقعها إلى الطائرات المقاتلة لملاحقتها في الجو.
وعندما تبدأ الطائرات المقاتلة بالاقتراب من أهدافها المعادية تستخدم راداراتها الخاصة لتحديد الأهداف بدقة. وتقوم أيضاً طائرات الإنذار المبكر الأواكس بتزويد قاذفات القنابل والنفاثات الهجومية بمعلومات عن الأهداف الأرضية.
3. الوصف: كان مقرراً أصلاً أن تزود هذه الطائرة بثمانية محركات (TF–34). ولكن ثمن هذه المحركات الباهظ التكاليف أدى إلى الاحتفاظ بأربعة محركات مروحية من نوع (TF–33)
أو (CFM–56)
بعد إجراء التجارب بطائرة التجارب (EC–137 D) بواسطة شركتي (هيوز، وستنجهاوس)، المتنافسين وانتقى جهاز (وستنجهاوس ) وهو مزود بهوائي يدور (6) مرات في الدقيقة في حالة تنفيذ مهام العمليات، أما أثناء الطيران الروتيني فيدور بسرعة ربع دورة في الدقيقة وذلك حتى لا تسبب درجات الحرارة المنخفضة في تجمد الزيوت المعدنية وتعطل حركته في قبة قطرها 9.14 م، وقد ركب في أعلى الجزء الخلفي من الجسم باستثناء (E–4A)، ويمكن اعتبار (E–3A) أغلى طائرة دخلت الخدمة.
يحمل النظام رادار من نوع (AN/APY–1) تنتجه شركة (وستنجهاوس ) الأمريكية، وهي مزودة أيضاً بوسائل اتصال ونقل المعلومات في حالات جو/ جو، وجو/ سطح كذلك مزود بنظام ربط المعلومات التكتيكي Jaint Tactical Information Destribution Systems: (JTIDS)، كما أنها قادرة على الربط والاتصال مع أمريكا ودول حلف الناتو لحملها وسائل إشارية متنوعة بالإضافة إلى حملها نظام متكامل لتبادل الوثائق Inter Gated Radio Teletyee، ونظام لسرية المحادثات ضد الإعاقة والتشويش والتدخل عليها Secure Iamproof Communication System، كما أنها مزودة أيضاً بأجهزة اتصالات قادرة على مقاومة الإعاقة الإلكترونية Hovequicr، كما تحمل عدداً من الكونسولات Consoles لعمل الطاقم يتوقف عددها على نوع النظام (سي ـ 2) أو (B) أو (E–3 A).
والطائرة على ظهرها قبة الرادار الكبيرة الدوارة ويبلغ قطر القبة الرادارية 30 قدماً ويجلس الطاقم الفني داخل الطائرة أمام أجهزة إليكترونية وكمبيوترات متطورة معقدة وعدد كبير من شاشات الرادار. ومهمة الأجهزة هي جمع المعلومات خلال المعارك وإرسالها إلى المحطات الأرضية إضافة إلى أنها قادرة على جمع معلومات عامة ضمن نطاق مدى رادارها الذي يصل إلى أكثر من 550 كم.
ويعمل ا لرادار الأساسي في الطائرة حسب تقنية دوبلر النبضية، التي تؤمن قدراته بعيدة المدى، وتوجيه تحتي؛ وهذا الرادار قادر على المسح بشكل ميكانيكي مع خط السمت، وبشكل إليكتروني من مستوى سطح الأرض وحتى طبقة الاستراتوسفير، في طبقات الجو العليا.
4. التطوير: مرت طائرات الأواكس (E–3) بعدة برامج تطوير، منذ عام 1984، لزيادة مدى الكشف، وتدعيم منظومة الاتصال بأجهزة إضافية، وتأمين سِرية الاتصالات، وزيادة سعة الحاسب الإلكتروني الرئيسي، وتطوير برامج عمله (Software)، وزيادة شاشات العرض وتطويرها، وإضافة أجهزة لاستقبال معلومات شبكة أقمار الملاحة GPS (Global Positioning System)، ووصلات متعلقة بنظام توزيع المعلومات التكتيكية المشترك JTIDS (Joint Tactical Information Distribution System)، مما يؤدي إلى توسيع قاعدة البيانات، وتأمين الاتصالات ضد التشويش. وفي مجال الدعم الإلكتروني (ESM)، أضيفت أجهزة رادار سلبية (مستقبلات)، لالتقاط الإشارات، التي تبثها الأهداف المعادية والصديقة. كما جهزت الطائرة بأربعة هوائيات، لتغطية جميع الاتجاهات (360 ْ). وتغذي هذه الهوائيات جميع المبينات، وبذلك، يتمكن العاملون عليها من تحديد الجهاز، المشع ونوعه، بناء على المعلومات المخزنة في ذاكرة الحاسب الآلي. وهذا يساعد كثيراً على اتخاذ الإجراءات المضادة (إعاقة إلكترونية، وقصف بالصواريخ المضادة للإشعاع).
5. المكونات الرئيسية:
تشمل المكونات الرئيسية الرادار والحاسب الإلكتروني، ووحدات عرض البيانات Consoles ومنظومة الاتصالات Communications system، والنُظم الملاحية Navigation systems.
· الرادار تستخدم هذه الطائرات جهاز رادار، من نوع (AN/APY). ويعمل في حيز ترددات من 2 – 4 جيجاهرتز. وله تردد نبضي عالٍ، يساوي 300 كيلو نبضة في الثانية، وآخر منخفض إلى حوالي ألف نبضة في الثانية. وتوضع هوائيات الجهاز في الوعاء المحمول فوق سطح الطائرة، وتدور بسرعة ست لفات في الدقيقة، أثناء التشغيل، وربع لفة فقط في الدقيقة، أثناء الراحة، لتزييت التروس. ويُقسَّم مجال البحث للرادار إلى 24، قطاعاً يمكن أن يتم البحث فيها بالتتابع، كما يمكن ترتيب قطاعات البحث، بما يناسب اتجاهات الاقتراب المحتملة للطائرات المعادية، والتركيز على قطاعات معينة، طبقاً لما يمليه الموقف الجوي.
ويعتمد الرادار على عدة وسائل، للتغلب على الإعاقة الإلكترونية. منها تغيير التردد اللاسلكي والتردد النبضي، آلياً، وضغط الفصوص الجانبية للشعاع.
ولجهاز الرادار ستة أنظمة عمل مختلفة، يتم اختيار أنسبها، طبقاً للموقف. والرادار مجهز بنظام للتعارف IFF Identification Friend or Foe، يعمل بمختلف نُظم ال
عدل سابقا من قبل Field marshal في السبت 23 يونيو 2012 - 9:28 عدل 1 مرات
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 7:54
طائرة الانذار المبكر، وإدارة العمليات الجوية (عين الصقر) Grumman E -2C Hawkeye E -2C Hawkeye E - 2A, B and C Hawkeye and C -2A Greyhound
الخلفية التاريخية: الطائرة (هوك آي) HawkeyeE -2A هي أول طائرة تصمم من الأساس لتكون قاعدة إنذار جوي مبكر. (إذ كانت جميع طائرات الانذار الجوى السابقة عبارة عن تعديلات لانواع موجوده) وكانت تسمى اصلاَ (دبليو 2 ف-1)
وهي طائرة تابعة للقوات البحرية الأمريكية وتستطيع العمل من على ظهر حاملات الطائرات، وتحتاج هذه الطائرة لمسافة قصيرة نسبياً عند الاقلاع والهبوط، ويمكن طى اجنحتها.
وللطائرة القدرة على كشف وتتبع الاهداف المعادية خاصة على الارتفاعات المنخفضة جداً، وانذار مراكذ القيادة والسيطرة الارضية، وكذلك المشاركة في عمليات البحث والإنقاذ والسيطرة وتوجيه الطائرات المقاتلة لاعتراض الاهداف المعادية.
ولقد بدأت القوات البحرية الأمريكية في عام 1945 م باستخدام طائراتها من نوع TBM-30 وزودت بجهاز رادار من نوع AN / APS - 20 ووسائل اعاقة إلكترونية وأجهزة كشف عن الغواصات، وطائرتها الثانية من نوع GPS PB -1W وزودت ايضاً بجهاز رادار من نوع AN / APS - 20 وكذلك زودت بوسائل التدمير من قنابل أعماق وطوربيدات وكانت مهمة النوعين أيضاً كشف وتتبع الأهداف البحرية والجوية المعادية ونقل معلوماتها إلى قطع الأسطول وطائراتها المقاتلة.
واستمرت البحرية الأمريكية في إدخال التحسينات والتطويرات عليها فظهرت لها طائرة أطلق عليها اسم E -1B في عام 1958 م وزودت بجهاز رادار متطور من نوع AN/APS-82 وظهرت بعد ذلك طائرة E -2A وكانت مزودة برادار أكثر تطوراً وزودت أيضاً بحاسب إليكتروني ودخلت الخدمة الفعلية عام 1965 م ولقد شاركت في حرب فيتنام تحت اسم عين الصقر Hook Eye واستمر التطوير وإدخال التحسينات على النوع E -1B فتم استبدال حاسبها الإلكتروني بآخر رقمي Digital وزودت في عام 1971 م بجهاز رادار متطور من نوع AN / APS-120 وأطلق على الطائرة اسم E2 -C "اي 2 سي" في عام 1973 م، وفي نفس العام استمر تطوير الرادار واستبدل مرتين متتاليتين برادار آخر أكثر تطوراً.
ومدى كشف الرادار 480 كم، ويقلّ عن ذلك، بالنسبة إلى صواريخ كروز. وعموماً فإن مدى الكشف، يختلف باختلاف حجم الهدف وارتفاعه، ومدى استفادته من تكنولوجيا الاخفاء stealth. يقيس الرادار مسافة الهدف واتجاهه. اما الارتفاع، فيمكن قياسة، بالنسبة إلى الأهداف التي تطير فوق الماء فقط. وتبلغ دقة الجهاز في قياس الاتجاه 42 دقيقة (الدرجة = 60 دقيقة)، وفي المسافة 30 متراً. والجهاز محصن ضد الاعاقة الاليكترونية.
ويمكن للطائرة اكتشاف، وتتبع 250 هدفاً في وقت واحد، وإجراء حساباتها بوساطة الحاسب الآلي، وعرضها على المبينات. ونفذت هذه الطائرة 1183 طلعة في حرب تحرير الكويت جدول طلعات الطائرة E -2 C فى حرب تحرير الكويت
والهوائيات موضوعة في وعاء قطره 7.32 م، محمول فوق الطائرة. وتدور بمعدل 6 لفات في الدقيقة. وطائرة عين الصقر إي 2 سي عبارة عن طائرة ذات محركين مروحيين تربينين وفي مقدور الطائرة الطيران بمحرك واحد، ولقد صنعت بعض أجزاء من هيكلها من مادة الفيبرجلاس لتقليل انعكاسات الأشعة الرادارية ويوجد على ظهر الطائرة قرص دائري قطره 7.325 متر ويحوي هوائيات الرادار والأجهزة اللاسلكية.
يتكون طاقم الطائرة من خمسة أفراد هم الطيار ومساعده وثلاثة أفراد للعمل بالنظام يحتلون أماكنهم أمام كنسولات Console يتكون كل منها من مبين Plan Position Indicator Tabular Disolay PPI وشاشات رقمية.
وتستطيع الطائرة العمل حوالي 6 ساعات ومتوسط مدة بقائها في الجو حوالي 4 ساعات ويكون عملها على ارتفاع 7-9 كلم. وتمتاز الطائرة بعدة مميزات منها أنها مزودة بنظام الكشف السلبي (PDS) للتحذير الإلكتروني المبكر وتحديد نوع الهدف.
وزودت الطائرة أيضاً بأجهزة ملاحة بالقصور الذاتى Interial Navigation System INS واجهزة ملاحة بالدوبلر Doppler Radar وكذلك حاسب آلي للملاحة الجوية Air Data Computer وجهاز تاكان TACAN والطائرة بها عدد كبير من وسائل الاصال لنقل المعلومات إلى مراكز القيادة بالأسلوب التقليدي المعروف، أو بواسطة وصلة نقل المعلومات الرقمية Digital Datalink كذلك الطائرة مزودة بحاسبات إلكترونية مهمتها التتبع الآلي للأهداف الجوية المعادية وتقوم الطائرة بتوجيه طائرات القتال لأهدافها الجوية والبرية والبحرية.
وتستطيع هذه الطائرة أن تتتبع أكثر من 250 هدفاً جوياً في نفس اللحظة وقيادة أكثر من 30 مقاتلة إلى أهدافها المختلفة معاً.
كما أنها تستطيع تغطية مساحة كشف جوي نصف قطرها 480 كيلومتر، واكتشاف أهداف صغيرة بحجم الصواريخ الجوالة من مساحة 185 كم، أما المقاتلات النفاثة فإن قدرة الرادار على اكتشافها تتعدى مسافة 370 كم.
والطائرة (إي 2 سي) هو تطوير للنموذج "إي 2 أ" وهي قادرة على العمل بشكل مستقل، أو بالتعاون مع طائرات أخرى، أو بالتنسيق مع الوحدات الأرضية، ويوجد منها نموذج خاص للتدريب هو "ت ي 2 سي".
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: طائرة انذار مبكر، وتعقب وتوجيه جوي، طائرة تحليل نظم معلومات كهرومغناطيسية، أو حرارية (إدارة العمليات الجوية).
اول طيران (w2f-1) في 21 أكتوبر 1960 (E -2 A) فى 19 ابريل 1961 (E -2 B) فى 20 فبراير 1969 (E -2 C) فى 20 يناير 1971 (C -2 A) فى 18 نوفمبر 1964
E-2B وأول طائرة من خطوط الإنتاج يوم 23 سبتمبر 1972 ودخل النموذج "E -2 C" الخدمة في سرب المراقبة الإلكترونية البحري رقم 123 في قاعدة "نورتولك" البحرية في "فرجينيا" في نوفمبر 1973. 3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية. مخصصة لحاملة الطائرات، مصر، إسرائيل، اليابان، سنغافورة.
4. الانواع (النماذج): E -2 A : وتفرعت من الطائرة (E -2 B) ذات الحاسبة الآلية الدقيقة للغاية. C -2 A : وتفرعت من الطائرة (E -2 B) والتي تستعمل للنقل إلى ومن حاملات الطائرات والتى يمكنها الاقلاع بدفع المنجنيق او الهبوط بخطاف التوقيف وهي حاملة 39 راكباً أو شحنة كبيرة. E -2 C : وتفرعت عن الطائرة (E -2 A) وهو النموذج المحسن الجديد.
المواصفات العامة والفنية:
1. الابعاد: امتداد الاجنحة: 24.56م اتساع الاجنحة عند الجذع: 3.96م اتساع الجناح عند الطرف: 1.32م نسبة الطول عند العرض: 9.3 عرض الاجنحة القابلة للطى: 8.94م الطول الكلى للطائرة: 17.54م الارتفاع الكلى للطائرة: 5.58م نصف قطر هوائى الرادار: 7.32م امتداد سطح الذيل الافقى: 7.99م المسافة بين العجل الخلفى: 5.93م المسافه بين العجلة الامامية ومحور العجل الخلفى: 7.06م نصف قطر المروحة (الدافع): 4.11م
2. المساحات: مساحة الاجنحة: 65.03 م 2 مساحة الجنيحات: 5.76 م 2 مساحة الحافة الخلفية لقلاب الهبوط: 11.03 م 2 مساحة زعنفة الذيل الداخلية: 4.76 م 2 مساحة زعنفة الذيل الخارجية: 10.25 م 2 مساحة سطح الذيل الأفقي: 11.62 م 2 مساحة دفة الارتفاع: 3.72 م 2
3. الاحمال والاوزان: الوزن فارغ: 17859 كجم أقصى وزن للوقود الداخلي: 5624 كجم أقصى وزن عند الإقلاع: 24161 كجم أقصى تحميل على الأجنحة: 371.5 كجم/م 2 الحمولة القصوى للقدرة الحصانية: KG / Kw 3.18
4. الاداء: أقصى سرعة: 626 كم/ساعة أقصى سرعة تطوافية: 602 كم/ساعة السرعة المتوسطة عند الانتقال: 480 كم/ساعة سرعة الاقتراب: 191 كم/ساعة سرعة الهبوط: 138 كم/ساعة ارتفاع العمليات: 11275 م أقل مسافة إقلاع: 564 م مسافة الإقلاع حتى 15 م: 793 م أقل مسافة هبوط: 439 م مدى الانتقال: 2856 كم زمن البقاء كمحطة عمل: 4 ساعة و 24 دقيقة قدرة البقاء بالوقود بالكامل: 6 ساعة و 15 دقيقة
5. القوة المحركة: محركان تربينان مروحيان نوع Two Allison T 56 -A-425 بجذع واحد وبقوة فعلية 4910 حصان.
6. المصنعون Manufacturers : شركة جورمان أيروسبايس/ الولايات المتحدة الأمريكية.
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:01
الطائرة اوريون ب3-ب orion P-3B
الخلفية التاريخية
في أواخر خمسينيات القرن العشرين، حدد سلاح البحر الأمريكي حاجته إلى طائرة نقْل ثقيلة، وجديدة، ومتعددة الأغراض؛ لتكون سلاحاً يضطلع بالاستطلاع البحري، ومكافحة الغواصات. وقد أطلقت البحرية الأمريكية على الطائرة، التي دخلت الخدمة في صفوفها، عام 1962، اسم أوريون، النموذج (P-3). أمّا القوات الكندية، فاختارت النموذج (CP-140, CP-140A). وتُعَدّ الطائرة أوريون تعديلاً لطائرة النقل متعددة المهام، إلكترا (ILectra). وكان أول طيران لنوعها الاختباري (RP-3A), في 19 أغسطس 1958. وقد استمر إنتاج الطائرة أوريون، حتى عام 1991، حين بلغ إنتاجها 650 طائرة، من مختلف الأنواع؛ يعمل منها في البحرية الأمريكية 267 طائرة. واستجابة لطلب اليابان وكوريا الجنوبية وكندا، استؤنف تصنيع نموذج جديد، بمحركات جديدة، ومساحة تحميل أوسع، حتى انتهى الإنتاج تماماً، في مارس 1974.
The first Orion prototype was a converted Lockheed Electra. طائرات أوريون هي سلاح النقل الثقيل الأساسي، لدى عدد كبير من دول العالم. ولم تدخُل هذه الطائرة الخدمة في الشرق الأوسط، إلا في عام 1973، حين زودت إيران بسِتّ طائرات، من نوع P-3C؛ وطائرتَين، من نوع P-3D. واشتركت بها في حرب الخليج الأولى. الأنواع المتعددة، التي أُنتجت من هذه الطائرة، جعلتها متعددة المهام. فمنها المستخدم في مكافحة الغواصات P-3C، بعد تزويده بقنابل أعماق وطوربيدات، ونظام كشف عن الغواصات، يستخدم الموجات المغناطيسية، ويُعرف باسم: (MAD)، لقياس التغيرات في المجال المغناطيسي، التي تنشأ في منطقة ما، تحت الماء، نتيجة مرور غواصة. ومنها المستخدم في الاستطلاع، ورسم الخرائط (RP-3D)؛ وقد زود برادارات قوية، وحواسب آلية. ومنها المستخدم في المهام المدنية، مثل: الخطوط الجوية، والنقل التجاري، ووكالة ناسا (NASA)؛ من النماذج P-3A, P-3B, WP-3D. وقد جُهزت كلّ منها بما يلائم مهمتها. وكذلك نموذج خاص بالحرب الإلكترونية (EP-3J)، مُجهز بوسائل التعويق والتشويش، واستطلاع راداري، ودعم إلكتروني، وأجهزة للتعويق المضاد (ECM). كُوّنَت الطائرة بنظام هبوط هيدرولي على ثلاث نقط ارتكاز، كلّ منها عجلتان متلاصقتان، المسافة بين العجلات الخلفية 9.5 م، وبين العجلتَين الأماميتَين ومحور العجل الخلفي نحو 9 م. يتكون طاقم الطائرة، عادة، من عشرة أفراد: طيار، مساعد طيار، مهندس طيران، إخصائي تشغيل جهاز الكشف عن الغواصات، وجماعة العمل على الأجهزة، طبقاً لطبيعة عمل الطائرة، والغرض المجهزة من أجله.
Spain Air Force Lockheed P-3B Orion taking off. 1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: طائرة نقْل ثقيل، لمهام النقل: التكتيكي والإستراتيجي، والدعم اللوجستي، على المسافات: المتوسطة والبعيدة. مروحية توربينية، بأربعة محركات. وبعد تجهيزها، تُستخدم في استطلاع بحري، ومكافحة غواصات.
وتستخدم هذه النماذج في المجال المدني: P-3A, P-3B, WP-3D, P-3C, P-3 ,AEW
المواصفات: العامة والفنية
1. الابعاد الخارجية امتداد الاجنحة: 30.37 م. عرض الجناح، من الداخل (at Root): م5.77 عرض الجناح، من الخارج (at Tip): م2.31 الطول الكلي: 35.61 م. العرض: 30.37 م. الارتفاع: 10.29 م. قطر الجذع: 3.45 م. امتداد سطح الذيل الأفقي: 13.6 م. المسافة بين العجلات الخلفية: 9.5 م. المسافة بين العجلتَين الأماميتَين ومحور العجلات الخلفية: 9.07 م. قطر المراوح: 4.11 م.
باب المقصورة: ارتفاع 1.83 م. عرض 0.69 م.
2. الابعاد الداخلية: الطول: 21.06 م. أقصى عرض: 3.3 م. أقصى ارتفاع: 2.29 م. المساحة الداخلية: 61.13 م 2 الحجم الداخلي: 120.6 م 3
3.المساحات: مساحة الاجنحة الرئيسية: 120.77 م 2 مساحة سطح الذيل: 22.39 م 2 مساحة الدفة: 5.57 م 2 مساحة الرافعة: 7.53 م 2 المساحة الكلية للريش الخلفية للاجنحة: 8.36 م 2 مساحة سلم التحميل: 19.32
4. الاوزان والاحمال: الوزن، من دون تحميل: 27890 كجم. الوزن، بحمولة الوقود: 28350 كجم. أقصى تحميل إضافي: 9071 كجم. الوزن العملي، عند الإقلاع: 61235 كجم. الحمولة القصوى: 64410 كجم. أقصى وزن، يحمل على الاجنحة: 507 كجم. الحمولة القصوى للقدرة الحصانية: 4.18 (Kg/KW) أقصى وزن تحميل، عند الهبوط: 47119 كجم.
5. الاداء:
أقصى مستوى سرعة، على ارتفاع 4575 م، وإجمالي وزن 47625 كجم: 761 كم/ ساعة. السرعة التحويمية، على ارتفاع 457 م، وإجمالي وزن 49895 كجم: 381 كم/ ساعة. السرعة المتجهة، على ارتفاع 7620 م، وإجمالي وزن 49895 كجم: 608 كم/ ساعة. السرعة المنتظمة والرافعة إلى أعلى: 248 كم/ ساعة. والرافعة إلى أسفل: 208 كم/ ساعة. معدل التسلق، على ارتفاع 457م: 594 م/ دقيقة. الزمن اللازم للوصول إلى ارتفاع 7620 م: 30 دقيقة. سقف الخدمة (ارتفاع العمليات): 8625 كم. سقف الخدمة بمحرك واحد، يعمل (OE1): كم5790 مسافة الإقلاع: 1290 م. مسافة الإقلاع إلى ارتفاع 15 م: 1673 م. مسافة الهبوط من ارتفاع 15 م: 845 م.
6. التسليح:
جهزت النماذج العسكرية، حسب استخدامها، وطبقاً لما تحدده الجهة المستخدمة: - للدفاع عن النفس، سلحت النماذج العسكرية بصاروخَي سايدوندر جو/ جو، من نوع A1M-9L
- كذلك حمولة خارجية (طوربيدات وقنابل أعماق)، في مقدمة الجناح، وعلى نقط تحميل أسفل الجناح، في حدود وزن ألفَي كجم أسلحة. - وحمولة داخلية، في حدود 3290 كجم، في عدة حاويات، تحمل قنابل أعماق، ألغاماً، طوربيدات؛ 10 مظلات مضيئة ،Flares في حاويتَين. - وجهزت الطائرات P-3Cs المخصصة للبحرية الأمريكية، بمقذوفات هاربون AGM-84 وهي انزلاقية (سابحة)، موجهة.
AGM-84D being prepared for P-3 Orion weapons pylon. 7. القوة المحركة: مزودة بأربعة محركات مروحية توربينية من نوع اليسون .Allison T-56-A-14
Allison T56-A-14 prop 8. السعة (الحمولة): - قنبلتا اعماق + 4 عبوات ناسفة + 6 الغام / صواريخ (خارجية). - او 87 عوامة صوتية للطائرات التى تعمل مع القوات البحرية. - او معدات استشعار، اجهزة بحث، وسائل استطلاع للطائرات المستطلعة. - او حمولات متنوعة (ادوات-معدات-اسلحة...)، فى حدود 3290كجم، حمولات داخلية. والفى كجم حمولات خارجية.
9. المصنعون Manufacturers : - شركة "لوكهيد"، جورجيا، الولايات المتحدة الأمريكية.
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:02
طائرة الاستطلاع الإلكتروني، ومكافحة الغواصات HAS (BAE) Nimrod Nimrod MR . 1. MR .2. R. 1 And AEW. 3 الخلفية التاريخية: ويعود تاريخ تائرة النمرود الى ما بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية حيث بدأت القوات الجوية الملكية البريطانية باستخدام طائرة من نوع شاكلتون Shackleton والتي استمد تصميمها من تصميم قاذفة القنابل البريطانية لانكستر Lancaster فى مهام الدورية والاستطلاع حتى حلت محلها طائرة النمرود.
Shackleton والطائرة النمرود وهي تطوير عسكري لطائرة كوميت4 Comet-4 المدنية والتي اعتمدت كطائرة نقل عسكرية في العام 1955 ، والتي أنتجتها شركة هوكر- سيدلي Hawker Sidely البريطانية، وهي موازية في إنتاجها للطائرة البوينج ( 707 ) الأمريكية، وبعد عشر سنوات قررت الحكومة البريطانية تحويل هذه الطائرة إلى طائرة النمرود، والتي قامت على تطويرها بعد ذلك شركة بريتش أيروسبايس البريطانية ،British Aerospace حيث تم استبدال محركاتها الأصلية، وأدخلت عليها تحسينات كبيرة وزودت بالأجهزة اللازمة.
حيث تم تزويدها بنظام رصد وإنذار وتحكم راداري وإلكتروني وملاحي متقدم. لقد قامت شركة هوكر سيدلي Hawker Siddely البريطانية وهي الآن جزء من شركة بريتيش إيروسبايس البريطانية بإنتاج طائرة أطلق عليها اسم كوميت 4 سي (Comet-4 C) في عام 1965 م قامت بعملية تطوير للطائرة بناء على طلب من سلاح الجو الملكي البريطاني لتقوم بعملية مكافحة الغواصات والسفن والرصد.
وقامت الشركة بإدخال تعديلاتها عليها حيث أضيف إلى هيكلها صماد Pannier معلق غير مضغوط مما ميز شكلها الخارجي عن باقي الطائرات وتم إضافة كاشف مغناطيسي Magnetic Anomaly Detector MAD إلى ذراع الذيل، وجهاز السونار ليستخدمان في عملية تقصي مواقع الغواصات تحت سطح الماء، كما تم إدخال تعديلات خارجية واضحة بحيث أصبحت تمتلك نوافذ واسعة في قمرة الملاحين كما بنيت فراغات انسيابية على أطراف الجناحين والذيل وذلك لاحتضان معدات خاصة بالاجرائات الالكترونية المضادة وتم تركيب كشاف ضوئي قوي ذو طاقة عالية تصل إلى 70 مليون شمعة في مقدمة خزان الوقود الخارجي الأيمن.
كما أن طائرة النمرود مزودة بنظام الصوتيات الثنائي التشغيل يعرف باسم AQS-901 ومهمة هذا النظام هي تحليل وتصنيف الاتصالات التى تحدثها العامات الصوتية Sonobuoys سواء كانت سلبية أو إيجابية وبهذه الطريقة يتم نقل المعلومات عن الهدف واتجاهه إلى نظام العرض التكتيكي المركزي. وعلى شاشة العرض الموجودة داخل الطائرة. وشاشة العرض ذات صمام أشعة مهبطية CRT Display يبين صورة شاملة للموقف، فيقوم الملاح التكتيكي بتنسيق إجراءات القنص.
Nimrod R1 cabin وطائرة النمرود مزودة بأحدث الرادارات المحمولة جواً تقدماً من نوع "سيرتش ووتر" Search Water من إنتاج شركة Thorn - EMI وهذا الرادار يعتمد على هوائي أمامي وعلى نظام معالجة معطيات خاصة به مما يجعل إمكانية التشويش عليه غير ممكنة، ولهذا الرادار المقدرة على كشف وتصنيف أهداف صغيرة جداً بحجم بيرسكوب الغواصة أو زورق دورية سريع في مياه غير مستقرة مائجة. وللرادار القدرة على تعقب أكثر من هدف واحد في نفس الوقت. ورادار النمرود رادار بحري معزز بحاسب إلكتروني وهو موجود في مقدمة الطائرة.
Nimrod MR.Mk.1 Royal Air Force ولقد تم إنتاج النوع الأول تحت اسم النمرود (ام آر مارك) MR - Mark للاستطلاع البحرى Maritime Reconnaisance. ولقد جهز بما يتلائم مع مهمات مجابهة غواصات الستينات والسبعينات. وهذا النوع مزود برادار وبجهاز باحث بالأشعة تحت الحمراء، وجهاز بصري يبحث عن الأجزاء المكشوفة من الغواصة وعن غيرها من الأهداف البحرية على سطح الماء.
ولقد تم صنع ما مجموعه 46 طائرة من هذا النوع. وتم بعد ذلك صنع ثلاث طائرات أخرى من النوع الأول (MR-MK1( حيث زودت بتجهيزات مكثفة من الإجراءات الإلكترونية عوضاً عن أجهزة الاستشعار الخاصة بمحاربة الغواصات.
وفي عام 1975 م بدأ العمل بإنتاج طائرة من النوع الثاني ذات تقدم تقني أطلق عليه اسم النمرود مارك 2 (MK-2) ودخلت 35 طائرة منها الخدمة الفعلية عام 1979 م. ويوجد على متن النوع الثاني نظام تدريبي يعرف باسم تدريب الطاقم الطائر (ACT - 1 Airborne Crew Trainer -1 ) وهو من إنتاج شركة ( جي إي سي أفيونكس) (GEC-AV-Ioncs) ويتألف من لوحة مراقبة وعرض ذات أزرار وشريط تسجيل ممغنط يحتوي على برنامج الأجهزة الدقيقة وبواسطة هذا النظام والذي يشبه لعبة الأتاري يستطيع أحد أفراد طاقم الطائرة القيام بدور الغواصة المعادية.
ويعمل على متن الطائرة النمرود طاقم مكون من 12 فرداً، ويوجد في القسم الأوسط من حجرة الطاقم مكان لحفظ العامات الصوتية بينما في القسم الخلفي مكان واسع مخصص لاطلاق العامات ووسائل الإشارات الدليلية يدوياً بأمر من عاملي الأجهزة الصوتية أو من الملاح التكتيكي.
وللطائرة ثلاث نوافذ نصف دائرية واسعة ملائمة لأعمال المراقبة حيث تتيح مراقبة أية مناورات بحرية معادية ضمن حقل رؤية نصف دائرية أي 180 درجة.
وطائرة النمرود يمكنها أن تنقل 45 جندياً بعد إزالة بعض المعدات من الجزء الخلفي من الطائرة إما قنابل الأعماق والطوربيدات وكذلك الألغام فتوضع في حيز الأسلحة أما الصماد Pannier المعلق الغير مضغوط فيضم حيزاً للأسلحة طوله 483 قدماً.
Nimrod AEW كما أن طائرة النمرود BAE. Nimrod AEW البريطانية والتي دخلت الخدمة بعد أن طورت عن طائرة الكوميت 4 سي المدنية والتي دخلت الخدمة في القوات الجوية الملكية عام 1983 م. تحمل هذه الطائرة في المقدمة والمؤخرة رادارين نبضيين دوبلر تنتجه شركة ماركوني ويغطي كل منهما 180 درجة فى الاتجاه ونظام كشف سلبي Passive Detection System (PDS) ومزود كذلك بمواصلات لا سلكية ذات ميزة مختلفة.
بالإضافة إلى وسائل لنقل المعلومات الرقمية Digital Data Link . والطائرة قادرة على الطيران والعمل المتواصل لمدة تزيد عن 10 ساعات دون الحاجة للتزود بالوقود جواً، ويبلغ ارتفاع العمل لها حوالي 12 كم.
Nimrod AEW interior ويستخدم سلاح الجو الملكي البريطاني أربع أسراب من طائرات النمرود في مهمات مكافحة الغواصات. وأفضل ما في النمرود (MR-1) هي الطائرة نفسها، فهي تتفوق على جميع الطائرات المستعملة لهذا الغرض بسرعتها وهدوئها ونتائج طيرانها، وأهليتها وفعاليتها في مختلف المهام.
1. بلد المنشأ: المملكة المتحدة. 2. ستخدام: - طائرة استطلاع إلكتروني، والدوريات البحرية ومضادة للغواصات، ومضادة للسفن. - أول طيران نموذجي في 23 مايو 1967 - إنتاج (MR-1) في 28 يونيه 1968 - سلمت للخدمة في 20 أكتوبر 1969
3. الانواع (النماذج): هناك عدة نماذج من الطائرة وهي: - Nimrod MR-MK-1 وكان أول طيران له في 28 يونيو 1968 وبيع منه 46 طائرة.
- Nimrod R - MK1 And 1P انتج منة ثلاث طائرات جهزت خصيصاً لالتقاط وتسجيل وبث المعلومات الكهرومغناطيسية وغيرها.
- Nimrod MR - MK2 And 2 P
الموصفات العامة والفنية: 1. الابعاد (الخارجية): امتداد الاجنحة 35.00 م اتساع الاجنحة: عند الجذع 9.00م عند الطرف 2.06م نسبة الطول إلى العرض 6.2
الطول الكلي: MR - MK 2 بدون أنبوب الهواء: 38.63م MR - MK 2 ويشمل أنبوب الهواء: 39.35م RMK - 2 بدون أنبوب الهواء: 35.66م RMK - 2 ويشمل أنبوب الهواء: 36.60م الارتفاع الكلي للطائرة: 9.08 م امتداد سطح الذيل الافقي: 14.51 م المسافة بين العجل الخلفي: 8.60 م المسافة بين العجلة الامامية والعجل الخلفي: 14.24 م
2. الابعاد (الداخلية) (الكابينة) : الطول: 26.82 م أقصى عرض: 2.95 م أقصى ارتفاع: 2.08 م الحجم: 124.14 م 3
3. المساحات: مساحة الاجنحة 197.0 م 2 مساحة الجنيحات 5.63 م 2 المساحة الكلية للحافة الخلفية لقلاب الهواء: 23.37 م 2 مساحة زعنفة الذيل بما فيها الدفة: 10.96 م 2 مساحة الزعنفة الظهرية: 5.67 م 2 مساحة سطح الذيل الأفقي: 40.41 م 2 مساحة دفة الارتفاع: 12.57 م 2
4. الاوزان والاحمال (MR-MK-2): الوزن فارغ: 39000 كجم أقصى حمل يمكن التخلص منه: 6120 كجم أقصى تحميل من التنكات القياسية: 38940 كجم أقصى وزن طبيعي عند الإقلاع: 80510 كجم أقصى وزن بأقصى تحميل عند الإقلاع: 87090 كجم الوزن عند الهبوط: 54430 كجم
5. الاداء (MR-MK-1): السرعة القصوى العملية الضرورية عند ارتفاع 20 درجة 926 كم/ساعة السرعة عند الانتقال عند ارتفاع 20 درجة 880 كم/ساعة السرعة المتوسطة عند الانتقال على ارتفاع 20 درجة 787 كم/ساعة أقل سرعة ممكنة 370 كم/ساعة الارتفاع الكلي عند مستوى سطح البحر 12800 م نصف قطر الدوران على الأرض للطائرة 27.1 م مسافة الإقلاع عند وزن 80510 كجم 1463 م
6. التسليح:
تشكيلة كبيرة من الأسلحة المضادة للغواصات والسفن، داخل مجرة طولها 14.78 في بطن الطائرة وهذه الأسلحة والأحمال كالآتي:
* يمكنها أن تحمل 9 طوربيدات ذاتية التوجيه من نوع ستنج راي (Sting Ray) من إنتاج شركة "ماركوني" والذي يمكن عن طريق حاسب إلكتروني قوي اتخاذ قرارات تكتيكية أثناء الاشتباك وادخال تعديلات ملائمة على أشكال التوجيه بما يتناسب مع بيئة أعماق المياه ومع تحركات الهدف المعادي.
Stingray Torpedo * تستطيع حمل قنابل الأعماق التقليدية وهي سلاح قتال لكنه غير دقيق غير أن قنابل الأعماق النووية من القوة بما يكفي لتدمير الغواصة حتى من مسافات بعيدة.
* مسلحة بصواريخ جو/ جو للدفاع.
* يوجد تحت كل جناح نقطة تعليق لحمل 4 صواريخ جو/جو من نوع سايدويندر وصاروخ جو/سطح من نوع هاربون، وقذائف صاروخيه او قذائف مدفعية أو ألغام حسب المهمة.
* يمكن حمل 6849 كجم من الوقود في ستة خزانات إضافية او تشكيله من الذخائر والوقود.
7. القوة المحركة: - طائرة النمرود مزودة بأربع محركات توربينية مروحية نفاسة من نوع رولز رويس سبى Rolls Royce Spey - الطائرة الكوميت 4 سي مزودة بأربع محركات توربينية نفاثة من نوع أفون Avon - ومحركات النمرود تستهلك كمية منخفضة من الوقود حيث أنها تستطيع الطيران والبقاء في الجو لمدة 12 ساعة متواصلة. وتستوعب خزاناتها 85840 رطلاً ويمكن زيادة الكمية حتى 100940 رطلاً في حالة إضافة 6 خزانات أخرى. -وتم تطوير الطائرة بعد حرب فوكلاند عام 1982 م بحيث أصبحت قادرة على التزود بالوقود جواً، وفي مقدور الطائرة أن تستخدم محركين فقط أثناء قيامها بمهمة دوريات.
RAF type Nimrod R1 maritime patrol aircraft المصنعون Manufacturers : شركة بريتيش إيروسبايس (هوكر سيدلي) / المملكة المتحدة.
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:04
طائرة الإنذار المبكر والقيادة والسيطرة E – 8 J STARS NORTHROP GRUMMAN / BOEING E – 8 J STARS
USAF E-8C Joint STARS
الخلفية التاريخية: هي من أحدث طائرات الاستطلاع الأمريكية. وتستخدم لمراقبة ميدان المعركة، رادارياً، لأعماق تزيد على 150كم. وقد اشتركت، للمرة الأولى، في عمليات فعلية، أثناء حــرب تحرير الكويت.
والاسم الكامل لهذه الطائرة هو: Joint Surveillance & Target Attack Radar System Aircraft ويرمز إليها عادة بالأحرف الأولى JSTARS أو Joint STARS
ومهمتها الأساسية هي توفير معلومات لحظية، عن الأهداف البرية المعادية، تمهيداً لقصفها بوساطة القوات الجوية والأسلحة البرية. وتشمل هذه الأهداف أرتال العدو، الآلية والمدرعة، وأماكن تجمعها وحشدها، ومنصات الصواريخ أرض/ أرض، الثابتة والمتحركة، ومواقع الدفاع الجوي، والمستودعات، وغيرها من الأهداف الثابتة، أو المتحركة بسرعات بطيئة، بما في ذلك الطائرة العمودية، التي تُحلِّق على ارتفاعات منخفضة.
وتتكون المنظومة من جهاز رادار، ووسائل اتصال، وحواسب إلكترونية وأماكن عمل لطاقم القيادة والسيطرة والاستطلاع.
وتتميز هذه الطائرة بقدرتها على تقديم معلومات مستمرة، ولحظية، إلى المقاتلات القاذفة، أثناء طيرانها، وإلى قادة الوحدات والتشكيلات البرية، في الوقت نفسه، من طريق محطات أرضية خفيفة الحركة. وقد تم نشر ست محطات منها في المملكة العربية السعودية، أثناء "عاصفة الصحراء".
* الرادار:
جهاز رادار ذو رؤية جانبية، من نوع نوردن (Norden Side looking Radar)، له طريقتا عمل: الأولى لاكتشاف الأهداف الثابتة وتحديدها، في منطقة محددة، وتسمى SAR (Synthetic Aperture Radar).
Figure 1-Current SAR (Courtesy 116th ACW)
Figure 2-Enhnaced SAR (Courtesy 116th ACW) والثانية تستخدم نظرية دوبلر (Doppler)، للبحث عن الأهداف المتحركة، في منطقة واسعة، وتسمى (Wide area Surveillance).
تهتم القوات البرية، أساساً، بالطريقة الأولى (SAR)، لاكتشاف الأهداف الثابتة، وذلك للتنبؤ بعمليات العدو القادمة، وتوجيه قصفات إليها بالأسلحة البرية.
أمّا القوات الجوية، فهي أكثر اهتماماً بالمعلومات المتعلقة بالأهداف المتحركة. وتستفيد من طريقة الرادار في استطلاع المساحات الكبيرة، باستخدام مبينات الأهداف المتحركة. ويمكن لجهاز الرادار العمل بالطريقتين في وقت واحد، كما لو كان جهازين معاً. ومما يساعد على ذلك، أن الهوائي يتحرك، إلكترونياً، في المستوى الأفقي، ومن ثم، يستطيع الانتقال من هدف إلى آخر بسرعة، على الرغم من أن حركته، في المستوى الرأسي، تتم آلياً، إضافة إلى سرعة الأهداف البرية، التي تكون بطيئة، نسبياً. ومن ثم، فإن معدل تكرار عملية المسح للمنطقة، يمكن أن يكون قليلاً. فإذا كان ضابط الاستطلاع في الطائرة JSTARS، يراقب رتلاً متحركاً بسرعة 30 ميل / ساعة، مثلاً، فإن تجديد المعلومات عن هذا الرتل، كل 60 - 80 ثانية، لن يقلل من صحة هذه المعلومات ، لأن مكان الرتل، لن يختلف اختلافاً كثيراً، خلال هذه الفترة.
ويقوم جهاز الرادار بالتفتيش في منطقة، مساحتها 512 كم2. وعند ذلك، لا يتجاوز الخطأ 100م، في قياس مسافة الهدف. وعندما يكتشف ضابط الاستطلاع هدفاً متحركاً بسرعة، ويحتاج إلى معلومات أكثر دقة وتفصيلاً، وأسرع تكراراً، فإنه يستطيع التحول من البحث في منطقة واسعة إلى منطقة أصغر، مساحتها 20 كم2 فقط (Zooming). وأن يزيد من معدل تكرار عملية البحث، لتصبح كل 15ثانية، وذلك لتحديد مسار الهدف وسرعته.
ويستخدم الرادار مصفوفة هوائيات، طولها 24 قدماً، موضوعة في وعاء على شكل قارب طويل، رفيع (Canoe – Shaped)، مثبت أسفل مقدمة جسم الطائرة.
والمنظومة مجهزة بما يسمى لوغاريتم معالجة الإشارة (Signal Processing algorithm)، يستطيع أن يميز بين المركبات ذات الجنزير، والمركبات المتحركة على عجل، آلياً.
* الحواسب الإلكترونية:
يوجد في الطائرة خمسة حواسب إلكترونية. الأول يقوم بتلقي مطالب القادة من المعلومات، ويحدد أسبقية وتسلسل تنفيذها، بما يحقق أقلّ تحريك للهوائي، في قطاعات التفتيش المختلفة. ثم يعرض هذا التسلسل على شاشة الضابط المختص، الذي يمكنه تعديل جدول العمل، الذي حدده الحاسب، عند الضرورة.
أمّا الحواسب الأربعة الأخرى، فواجبها معالجة البيانات، التي يحصل عليها جهاز الرادار، ثم إظهارها على شاشات العرض، وإرسالها، بناءً على أوامر المُشَغِّلين (operators)، إلى الجهات المستفيدة، في الجو وعلى الأرض. وتبلغ سرعة كل من هذه الحواسب 600 مليون عملية في الثانية.
* أماكن العمل: الطائرة مجهزة بعشرة أماكن للعمل (Console)، تحتوي على شاشات العرض ولوحات التشغيل، وتتصل بالحواسب الإلكترونية وبأجهزة الاتصال. ويتكون الطاقم من مجموعة استطلاع، تعمل مع القوات الجوية، وأخرى تعمل مع الجيش، ومجموعة للعمل على أجهزة الاتصال، وضباط لمتابعة الحالة الفنية للأجهزة.
j-stars console
ويمكن مجموعات الاستطلاع استدعاء البيانات السابق الحصول عليها، حتى أسبوع مضى، لمقارنتها بالمعلومات الجديدة، ومعرفة المتغيرات التي حدثت في الموقف.
* منظومة الاتصال:
E-8C JSTARS Connectivity هي إحدى مكوّنات المنظومة الشاملة، المعروفة باسم منظومة توزيع المعلومات التكتيكية المشتركة JTIDS (Joint Tactical Information Distribution System)، وهي توفر اتصالاً ذا اتجاهين بين الطائرة والأطقم، الجوية والبرية. ويتم الاتصال بينهم بالصوت وبوساطة وصلات البيانات (Data link). والاتصال مؤمن ضد التنصت والتداخل المعادي.
JSTARS NETCENTRIC WARFARE INTEGRATION ا 1. طائرتا الاستطلاع JSTARS في حرب الخليج كانت حرب تحرير الكويت فرصة مناسبة لتطبيق نظرية المعركة الجو ـ برية (Air Land Battle)، التي تقضي بتوجيه ضربات متزامنة إلى القوات المعادية، في المواجهة وفي العمق. وتتميز بخفة الحركة، وتكامل الأعمال القتالية، والاستمرارية. إضافة إلى المهام التقليدية للقوات الجوية، التي تشمل عمليات الاعتراض الجوي، والعزل (Interdiction)، والإسناد الجوي المباشر للقوات البرية.
ويتوقف نجاح تنفيذ هذه المهام على المعلومات اللحظية الدقيقة، المستمرة، لتحقيق هدفين أساسيين، هما: مراقبة موقف القوات المعادية، لحظة بلحظة، وتوضيح الصورة أمام القادة باستمرار، وتوفير البيانات اللازمة، لتوجيه ضربات مبكرة، ومستمرة، إلى قوات العدو. على أن يتم ذلك ليلاً ونهاراً، وفي جميع الأحوال الجوية.
وقد نفذت الطائرتان JSTARS هذه المهمة، أثناء الحرب. والواقع، أن هذا النوع من الطائرات كان في مرحلة الاختبار النهائي، عندما صدرت الأوامر إلى طائرتين منها بسرعة التوجه إلى منطقة العمليات المنتظرة. ووصلتا إلى المملكة العربية السعودية، وبدأتا تنفيذ مهامهما، قبل بدء القتال، بمدة 12ساعة. وتبادلت الطائرتان العمل. وكانت إحداهما تُحلِّق خلف خطوط القوات المتحالفة، بمسافة تراوح بين 50 و 75 ميلاً، وبذلك تكون خارج مدى نيران صواريخ الدفاع الجوي العراقي، وعلى ارتفاع 30 ألف قدم، وتكتشف أنشطة القوات العراقية حتى أعماق، وصلت إلى 155 ميلاً، ليلاً ونهاراً.
وكانت هاتان الطائرتان متصلتين بالجهات الآتية: * القيادة المركزية للجيش. Army Central Command * مركز العمليات الجوية التكتيكية. Tactical Air Control Center * القيادة المركزية لمشاة البحرية. Marine Central Command * الفيلق السابع. VII Corps * الفيلق الثامن عشر، المحمول جواً. XVIII Airborne Corps * طائرات الآواكس وطائرات الاستطلاع الإلكتروني. RC- 135 (Rivet Joint) &AWACS
* المقاتلات القاذفة. F- 15E
An F-15E over Iraq in 1999 for Operation Northern Watch.
وأثناء تحليق طائرة JSTAERS، الذي كان يستمر، أحياناً، لمدة 13 ساعة، كانت تقوم باكتشاف، وتتبّع، وتحديد مواقع المدرعات والمدفعية، وغيرها من الأهداف. وتتابع تحركات القوات العراقية، وترسل بياناتها، من الفور، إلى أسلحة القصف، الجوية والبرية (طائرات، صواريخ، مدفعية). ومن ثم، أمكن توجيه ضربات مركزة، وفورية، إلى هذه القوات، لتعطيل تحركها، وإرباكها، وإنزال خسائر كبيرة بها.
وفي إحدى المرات، استطاعت طائراتA-10 ، وُجِّهت بواسطة JSTARS ، أن تدمر 58 مركبة من رتل عراقي، كان يضم 61 مركبة. وفي عملية أخرى، جرى تدمير 80 % من وحدة عراقية، كانت تنوي مهاجمةالفيلق السابع.
A-10 Thunderbolt II, fully armed
وفي نهاية الأسبوع الأول من العمليات، بدأ إمداد طائرتَي JSTARS بمعلومات شبكة الأقمار الصناعية DSP Defense Satellites Program وهي الشبكة المخصصة لاكتشاف الصواريخ الباليستية، ومتابعتها، وتوفير الإنذار والمعلومات لأسلحة الاعتراض. واستُخدمت هذه المعلومات في توجيه الطائرات إلى مهاجمة مواقع إطلاق صواريخ سكود.
كما كانت طائرتا JSTARS تكتشفان منصات هذه الصواريخ، ليلاً، وتحدد مواقعها للقادة في مركز العمليات البرية، ولطائرات F-15E، وطائرات الاستطلاع الإستراتيجي U-2 و TR-1، مما ساعد على قصف هذه المواقع.
A Lockheed TR-1 in flight High-altitude reconnaissance
وكثيراً ما كانت هذه الطائرات، تكتشف منصات قواذف صواريخ سكود ذاتية الحركة، أثناء تحركها لاحتلال مواقع جديدة، تمهيداً لتنفيذ القصف الليلي، وترسل إحداثياتها إلى طائرات F-15E، لتقصفها، أثناء تحركها، باستخدام منظومة القصف الليلي لانترن، LANTIRN (Low - Altitude Navigation and Targeting Infra-Red Night).
وفي بداية العمليات البرية، اكتشفت طائرات JSTARS، فرقة مدرعة عراقية، تتحرك استعداداً لهجوم ليلي، وأنذرت القوات من ذلك، ووفرت المعلومات اللازمة للقوات الجوية، التي قامت بقصف التشكيل العراقي، فأجهضت العملية الهجومية. كما وفرت طائرات JSTARS معلومات رادارية فـورية، استخدمهـا الفيلق السابع في قصف مواقع الصواريخ أرض ـ جو العراقية، من نوع SAM-8، بوساطة قواذف الصواريخ متعددة الأنابيب MLRS Multiple Launch Rocket System.
ونتيجة للمعلومات، التي حصلت عليها طائرات القتال من طائرات JSTARS، كانت نسبة نجاحها في اكتشافها، في أول مرور فوق مواقع الأهداف، لا تقلّ عن 90 %.
وكان التدخل المباشر لطائرة JSTARS سبباً في منع قوات مشاة البحرية من مهاجمة رتل مدرع بريطاني، خطأً، في المرحلة الأولى من العمليات البرية.
* دور طائرتي JSTARS في معركة الخفجي: في يوم25 يناير 1991، وصل إلى قيادة القوات المتحالفة معلومات من القيادة المركزية، ومن رجال المقاومة الكويتية، الموجودين داخل الكويت، تفيد بأن القوات العراقية، تجري تحركات، تشير إلى احتمال قيامها بهجوم بري ضد المملكة العربية السعودية.
ولكن لم يكن معروفاً موعد، أو مكان، أو طبيعة هذا الهجوم. وكان هناك عدة احتمالات، أحدها أن يوجّه الهجوم ضد الفيلق السابع، الذي لم يكن أي من فِرقه جاهزة للعمليات (حتى يوم 28 يناير). واحتمال آخر، أن يكون هدف الهجوم هو منطقة التكديسات الأمامية لقوات مشاة البحرية، التي تحتوي على كميات كبيرة من العتاد، ومع ذلك، يُدافَع عنها بدفاعات خفيفة. وكان الموقف يكتنفه الغموض، أو ما يسمى بضباب الحرب (Fog of war). وقامت طائرات JSTARS بدور فعال في جلاء هذا الغموض، فاكتشفت أن الفرقتين، الثالثة المدرعة والخامسة الآلية، العراقيتين مدعمتان بعناصر من الفرقة الثالثة الآلية، تقومان، بالفعل، بالتحضير لعملية هجومية.
وخلال الفترة من 25 إلى 29 يناير، ظلت طائرتا JSTARS تتابعان تحركات القوات العراقية وتمدان القادة والقوات بكل المعلومات اللازمة لاستيضاح الموقف، وتوجيه ضربات مؤثرة ضد القوات العراقية، التي تستعد للهجوم.
وبذلك، تمكنت القوات الجوية من مهاجمة الأرتال العراقية المتحركة، التي كانت لا تزال بالقرب من قاعدة جابر الجوية، وحقل نفط الوفرة، في القطاع الجنوبي من الكويت. وفي إحدى هذه الليالي، قامت طائرة JSTARS بتوجيه مجموعة من طائرات A-10 و F-16 ضد رتل مدرع عراقي. واستطاعت هذه الطائرات تدمير 72 مدرعة، من إجمالي 100 مدرعة، كانت هي كل تشكيل ذلك الرتل.
ولقد نفذت الطائرتان، خلال الحرب، 54 طلعة، بإجمالي 600 ساعة طيران. وعُدَّتا ضمن مجموعة الأسلحة، التي يسمونها مُضاعِفات القدرة (Force multiplier).
ولهذا، صرح الفريق ماك بيك (McPeak)، رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية، آنذاك، قائلاً: "لن ندخل أي قتال، بعد اليوم، من دون طائرات JSTARS".
وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها نشر نظام سلاح يمثل الأهمية قبل اكتمال برنامج انتاجه، وقد شهدت حرب الخليج أول استخدام لنظام J – STARS المخصص أصلاً لمواجهة حشود قوات حلف وارسو (سابقاً).
وكان البرنامج الأصلي يقضي ببدء اختبار طائرة (إي ـ 8) على نطاق واسع خلال العام 1991، ومباشرة إنتاجها خلال العام 1993، على أن تدخل الخدمة العملية بعد منتصف التسعينات.
2. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.
3. الاستخدام:
ـ صممت لمراقبة تحركات القوات والتشكيلات المدرعة في عمق خطوط العدو، (طائرة إنذار مبكر وقيادة وسيطرة محمولة جواً).
ـ أول تجربة طيران في أبريل 1988. ـ تاريخ دخولها الخدمة المخطط 1997، والفعلي 1991.
المواصفات العامه االفنيه: 1. الابعاد: امتداد الأجنحة: 44.42 م اتساع الطائرة من الداخل (عرض الجسم): 3.76 م الطول الكلي: 46.61 م ارتفاع الطائرة: 12.93 م امتداد سطح الذيل الأفقي: 13.95 م المسافة بين العجل الخلفي: 6.73 م المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي: 17.98 م
2. الأداء: أقصى مدى: 5000 ميل بحري (9290 كم) أقصى سرعة متوسطة: 545 عقدة (1009 كم/ساعة) ارتفاع العمليات: 11885 م أقصى معدل تسلق عند مستوى سطح البحر: 1219 م أقل مسافة هبوط: 785 م
3. القوة المحركة: أربعة محركات تربو نفاث pratt, whitney من نوع JT4A-3 .
المصنعون Manufacturers : بوينج / جرومان Boeing / Grumman .
الخلفية التاريخية: أعطي هذا الاسم Rivet Joint إلى برنامج وإنتاج الطائرات RC - 135 W, RC - 135 V والمخصص لجميع معلومات الاستطلاع الإلكتروني للقوات الجوية الأمريكية وهي عائلة KC-135 .
وكانت الطائرة KC-135 من أوائل الطائرات التي أرسلت إلى الشرق الأوسط، ووصلت الطائرة الأولى إلى المنطقة في 4 أغسطس 1990 ، بعد يومين فقط من غزو العراق للكويت.
RC-135W Rivet Joint interior ومهمة الطائرة Rivet Joint هي مراقبة وتسجيل اتصالات العدو، وتحديد مواقع محطات المواصلات والرادار العاملة.
واستخدمت الطائرة في مهمات تم تنفيذها قبل بدء الحملة الجوية على العراق، حيث كانت الطائرة ترسل للتحليق بالقرب من الحدود، لمراقبة النشاط اللاسلكي والراداري، الذي كان يتم إثارته بواسطة طائرات التحالف، وتطير مباشرة في اتجاه الحدود العراقية وتعود في آخر لحظة لإجبار المراقبين العراقيين على إطلاق رسائل تحذير.
RC-135V/w واستطاعت الطائرة أن تستمر في الجو لمدة 24 ساعة أثناء عملية عاصفة الصحراء. وكانت المعلومات التي حصل عليها من الطائرة Rivet Joint تفيد أن عمال الرادار العراقيين يقومون بإغلاق أجهزتهم، عند مشاهدتهم وعلمهم بأن الطائرات F-4 Wild Weasels بدأت العمل ضد أجهزتهم، وبهذا يمكن لطائرات الحلفاء أن تعمل ضد الأهداف العراقية المدافع عنها جيداً إذا قامت بتمثيل مظاهر الطائرات Wild Weasels
وطائرات الاستطلاع الإلكتروني لباقي دول التحالف التي اشتركت في عمليات عاصفة الصحراء هي الطائرة البريطانية Nimrod RM K 1 والطائرة الفرنسية DC-8 Sarigue و EC-10 Gabriel وطائرتين هيلكوبتر من نوع SA-330 Puma معدلة.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: طائرة استطلاع إليكتروني من نوع Boing-707 وهي مشتقة من عائلة الطائرة KC-135
3. الانواع (النماذج): تسلمت القوات الجوية للولايات المتحدة ما بين عام 1957 و 1965 عديد من الطائرات من الأنواع التالية: - النموذج KC-135 نموذج يستخدم لإعادة ملئ الطائرات بالوقود (وتسلمت منها 729 طائرة).
A KC-135R refuels an F-15 Eagle
- النموذج C-135a وتسلمت منه 18 طائرة.
C-135a
- النموذج C-135b ويستخدم للنقل وتسلمت منها 30 طائرة.
C-135B
- النموذج C-135c وتسلمت منه 14 طائرة
Transport aircraft
- النموذج EC-135J ويستخدم لمراكز القيادة وتسلمت منها ثلاث طائرات.
- النموذج RC-135A وتسلمت منه أربع طائرات.
Reconnaissance aircraft
- النموذج RC-135C ويستخدم لأعمال المسح والاستطلاع ومنها النموذج B , C ذات محرك مروحى
وطلبت القوات الجوية للولايات المتحدة الامريكية عام 1994-1995 للأسطول الجوي 730 طائرة منهم الأنواع التالية: - النموذج KC-135 A/R والمطلوب منه 411 طائرة. - النموذج C-135 AS والمطلوب منه طائرتين - النموذج KC-135 A والمطلوب منه طائرة واحدة. - النموذج NKC-135 AS والمطلوب منه 10 طائرة للأسطول. - النموذج EC-135 AS والمطلوب منه 4 طائرة. - النموذج C-135 BS والمطلوب منه 4 طائرة. - النموذج WC-135 BS والمطلوب منه 7 طائرة. - النموذج C-135 CS والمطلوب منه 3 طائرة. - النموذج EC-135 CS والمطلوب منه 13 طائرة - النموذج KC-135 DS والمطلوب منه 4 طائرة - النموذج C-135 ES والمطلوب منه ثلاث طائرات. - النموذج NKC-135 E والمطلوب منه طائرة واحدة - النموذج EC-135 ES والمطلوب منه 4 طائرات. - النموذج KC-135 ES والمطلوب منه 163 طائرة. - النموذج EC-135 GS والمطلوب منه 4 طائرة. - النموذج EC-135 HS والمطلوب منه 4 طائرة. - النموذج EC-135 JS والمطلوب منه 4 طائرة. - النموذج EC-135 KS والمطلوب منه 4 طائرة. - النموذج EC-135 LS والمطلوب منه 5 طائرة. - النموذج EC-135 PS والمطلوب منه 4 طائرة. - النموذج KC-135 QS والمطلوب منه 54 طائرة. - النموذج RC-135 SS والمطلوب منه 2 طائرة. - النموذج TC-135 S والمطلوب منه طائرة واحدة. - النموذج RC-135 US والمطلوب منه 2 طائرة. - النموذج RC-135 VS والمطلوب منه 8 طائرة. - النموذج RC-135 WS والمطلوب منه 6 طائرة. - النموذج TC-135 W والمطلوب منه طائرة واحدة. - النموذج RC-135 X والمطلوب منه طائرة واحدة. - النموذج EC-135 YS والمطلوب منه 2 طائرة.
المواصفات العامة والفنية: 1. الابعاد: (الخارجية) امتداد الأجنحة 39.88 م الطول الكلي للطائرة 41.53 م الارتفاع الكلي للطائرة 11.68 م المسافة بين العجل الخلفي 6.73 م المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي 13.92 م
3. الاداء (عند تنفيذ مهمة إعادة الملئ للطائرات في الجو عند أقصى وزن للإقلاع) السرعة المتوسطة عند ارتفاع 9300 حتى 13700 م 856 كم/ساعة السرعة عند الإقلاع 310 كم/ساعة معدل التسلق عند مستوى سطح البحر 393 م/دقيقة معدل التسلق عند مستوى سطح البحر مع عطل محرك واحد 177 م/دقيقة زمن الاقلاع حتى ارتفاع 9300م 27 دقيقة مسافة الاقلاع 2760م طول الممر عند الإقلاع من الأرض (المدارج) 3260 م مسافة الهبوط عند وزن 47720 كجم 580 م المدى القتالي مع وزن 3055 كجم من الوقود الاحتياطي 1850 كم أقصى زمن لتنفيذ المهمة 5 ساعة ونصف
4. القوة المحركة: * منذ 1975 حتى نوفمبر 1988 هناك تطوير للطائرة لزيادة عمرها الافتراضى حتى عام 2020، كما ان هناك تعديلات فى الاجزاء الموجودة تحت الأجنحة.
* كما تم تعديل المحركات بمحرك من نوع CFM 56-2B مروحي بقوة دفع 97.9 كيلونيوتن.
المصنعون Manufacturers E-Systems A Raytheon Company _ الولايات المتحدة الأمريكية ..
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:06
طائرة الاستطلاع Rockwell RA – 5 C A – 5a, A – 5B And RA – 5 C
الخلفية التاريخية: صممت الطائرة عام 1956 كطائرة هجوم تعمل على حاملات الطائرات ولم يسبق لأي طائرة في التاريخ أن جهزت بتقنية جديدة.
ومن التحسينات التي أدخلت على الطائرة جعل مداخل وفوهات المحركات العاملة آلياً، وذيل رأسي من قطعة واحدة (زعنفة ودفة رأسية سوية)، وموازن مسطح الجوانب يتجه إلى الخلف، ومستودع قنابل مستطيل بين المحركات بخزانين للوقود مفرغين، وسلاح نووي ممتد نحوي الخلف بشكل أنبوب طويل، وجهاز ملاحة بالرادار والقصور الذاتي. ومن المميزات الأخرى امتداد الجناح المساعد، وفي نموذج (A – B) أضيفت امتداد للوحات الحافة الأمامية للتمكن من زيادة الحمولة إلى 15000 رطل في خزان بشكل (سنام) على ظهر الجسم الجديد.
وعندما تخلت حاملات الطائرات عن دور القصف النووي الاستراتيجي ألحقت 57 طائرة من نوع (A – 5 A) بطائرات (RC – 5 C) التي تشكل الجزء المحمول جواً من جهاز استخبارات متكامل يعمل لصالح الأسطول بالكامل، ولصالح القوات الأخرى.
A-5A Vigilante landing USS Enterprise 1963 وهذه الطائرة مجهزة بمعدات متنوعة للغاية. تشمل أجهزة احساس متعددة، ورادار موجهاً جانبياً تحت الجسم، واستعملت هذه الطائرات إلى أقصى حد في ساحات قتال عديدة وأنتج منها 63 طائرة عام 1962 ـ 1963. ثم عدلت 53 طـائرة (A – 5 A)، و6 طائرات (A – 5 B) إلى مستوى (RA – 5 C) وفي عام 1969 ـ 1971 أعيد تشغيل خط الإنتاج في كولومبوس لصنع 46 طائرة بمحركات (جنرال إليكتريك) ج إ ـ 10 (GE – 10) بعد تحسين المآخذ ووصلات الأجنحة بالجسم.
RA-5C Vigilante overhead aerial view
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: ـ طائرة هجوم تعمل على حامـلات الطـائـرات، والنموذج (RA – 5 C) طائرة استطلاع تعمل على الحاملات وبطاقم من اثنين طيارين. وتستخدم في المهام الخاصة. ـ أول طيران (YA 3 G – 1) في 31 أغسطس 1958. ـ أول طيران (A – 5 A) في يناير 1960. ـ أول طيران (A – 5 B) في 29 أبريل 1962. ـ أول طيران (RA – 5 C) في 30 يونيو 1962. ـ آخر تسليم للطائرات الجديدة في عام 1968.
المواصفات العامة والفنية:
1. الأبعاد: امتداد الأجنحة 16.15 م امتداد الأجنحة وهي مطوية 19.86 م الطول الكلي للطائرة 23.11 م الارتفاع الكلي للطائرة 5.92 م
3. الأداء: السرعة القصوى على الارتفاعات العالية على ارتفاع (12190 م) 2230 كم/ساعة (2.1 ماخ) السرعة القصوى بدون الخزانات الخارجية 2020 كم/ساعة (1.9 ماخ) السرعة القصوى على الارتفاعات المنخفضة 900 كم/ساعة (0.85) ماخ الارتفاع العملي RA-5 C: م20400 المدى بالوقود الخارجي نحو 5150 كم
4. التسليح: * تقوم الطائرة (RA – 5 C) عادة بأعمال الاستطلاع، إلا أن في الإمكان تزويدها بالذخائر للقيام بمهام هجومية، وتعلق من خلال أربع نقاط تعليق انطلاقاً من حاملات الطائرات
RA-5C landing on USS America (CVA-66) 1965 5. القوة المحركة: * محركان نفاثان توربينان من جنرال إليكتريك (G – 79) بجذع واحد ومحرق لاحق للنماذج (A, B) وأنتج أساساً بمحرك (G – 79) (2 أو 4) بدفع 16150 كجم، والنموذج (RA – 5 C) قبل 1969 بمحرك (G – 79 – 8) بدفع 770 كجم وبعد 1969 بمحرك (G – 79 – 10) بدفع 8118 كجم مع حراق خلفي (مسرع)
6. المصنعون Manufacturers شركة نورث أمريكان أفيايشن
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:07
طائرة الاستطلاع والمراقبة ov-1 mohawk Grumman OV-1A To ID, EV-1. IOV, RV
الخلفية التاريخية: تلبية لحاجة الجيش في الويات المتحدة الأمريكية لمراقبة مسرح العمليات، وتحمل معدات استطلاع متنوعة، وتكون قادرة على العمل من أراضي وعرة، ولها القدرة على الإقلاع والهبوط من مدارج قصيرة، فصممت طائرة موهوك خصيصاً لمراقبة ساحات القتال.
والطائرة تمثل فئة فريدة من الطائرات العسكرية التي تتمتع بمواصفات متوسطة بين النفاثات والطائرات الخفيفة. ومن مهام الطائرة القدرة على العمل من مدارج غير معبدة قريبة من خطوط القتال، وهي مؤهلة للإقلاع والهبوط في مدارج قصيرة جداً، والتصرف بضبط ومرونة ودقة عندما تطير ببطء.
1. الوصف: جهزت هذه الطائرة بلوحات على طول الحافة الأمامية، وبثلاث زعانف ودفات رأسية وزودت الطائرة بأعمدة تحت الأجنحة لحمل خزانات وقود سعة 150 جالوناً أمريكياً، ومعدات تشويش، أو موزع مشاعل، ومعدات خداع وتضليل، أو أسلحة ، أو خزانات رشاشات من عيار نصف بوصة، أو قنابل من وزن 227 كجم، كما في النموذج (GOV-1A) مع أن تعليمات وزارة الدفاع الأمريكية الصادرة في عام 1965 تمنع الجيش الأمريكي من تسليح طائرات ذات الأجنحة الثابتة.
وتمتاز الطائرة (Mohaivk) بقدرة عالية على المناورة، وقمرة قيادة يبرز زجاجها المضاد للرصاص عن جانبي جذع الطائرة مما يتيح للطاقم مجالا واسعا واسعاً للرؤية بما في ذلك النظر إلى أسفل،الا أن بطنها، وطبيعة المهمات المنوطة بها تشكل نقطة ضعفها الرئيسية لذلك جرى تدريع المناطق الحساسة فيها. خاصة قمرة القيادة.
OV-1 Mohawk photo flash pod عملت هذه الطائرة في جنوب شرقي آسيا وهي تحمل تشكيلة منوعة من الأسلحة بما فيها قواذف قنابل يدوية، وخزانات لرشاشات (منجنين)،وصواريخ موجهة صغيرة. وقد أنتج من جميع النماذج للطائرة Mohawk 375 طائرة.
2. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 3. الاستخدام: طائرة مراقبة واستطلاع تعبوى مزوده باجهزة متعدده الاحساس بمقعدين. - أول طيران للنموذج (YOV-1 A) في 14 أبريل 1959 . - سلمت إلى الخدمة في عام 1961 . - آخر تسليم في ديسمبر 1970 .
4. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية (القوات البرية)، إسرائيل.
5. الانواع (النماذج): يوجد من الطائرة عدة نماذج هي: * النموذج (YV-1 C)، (YV-1 D) جرى تعديل عدد من الطائرات من هذين النموذجين للقيام بمهام الاستطلاع الاليكترونى، وأطلق عليها الاسم الرمزى ،(RV-C1) ، (R1-ID) على التوالى. * النموذج (GOV-1 A) مسلح بالرشاشات عيار نصف بوصة، أو قنابل من وزن 227 كجم * النموذج (EV-1) تعديل النموذج (OV-1 B) ويستعمل للمراقبة الإلكترونية وهو مجهز برادار ATHQ-133 لتحديد الأهداف في خزانات تحت الجسم وعلى أطراف الأجنحة * النموذج (RV-IC, D) للاستعمال الدائم فى عمليات الاستطلاع الاليكترونى.
المواصفات العامة والفنية:
4. التسليح: لا تحمل في العادة أية أسلحة، الا انه يمكنها حمل قنابل وقذائف صاروخية، ورشاشات في نقاط تعليق تحت الأجنحة
5. القوة المحلركة : محركان نفاثان توربينان بمراوح خارجية قوة الواحدة 1400 حصان من نوع ليوكومينج (ت-753) او (15) ، (OV-1 D) محركان من نوع (ت53-701) بقوة 1160 حصان
المصنعون Manufacturers مجموعة شركات جورمان إيروسبيس / الولايات المتحدة الأمريكية..
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:08
طائرة الاستطلاع والمراقبة OV - 10 BRONCO ROCKWELL INTERNATIONAL (OV - 10) BRONCO
الخلفية التاريخية: استخدمت هذه الطائرة على نطاق واسع فى حرب فيتنام وزود النموذج (OV-10 B) بمحرك إضافي لتمكين الطائرة من قطر الأهداف الطائرة. وفي أوائل العام 1978 ، جرى تعديل عدد من هذه الطائرات بحيث يمكنها القيام بمهام المراقبة والملاحظة الليلية، وعرفت بالاسم الرمزي OV-10 DNYS
تم إنتاج 157 طائرة منها لحساب سلاح الطيران الأمريكي، 14 طائرة لحساب مشاة البحرية حتى شهر أبريل من نفس العام حيث توقف الإنتاج، وأنتجت بعد ذلك بأعداد قليلة لحساب ألمانيا، وتايلاند.
An OV-10A of VAL-4 attacking a target in Vietnam
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: طائرة متعددة الأغراض، أساساً ضد المتمردين، بمقعدين، وجرى تعديلها بحيث تقوم بمهام المراقبة والملاحظة الليلية. - حلق أول نموذج لهذه الطائرة في يوليه 1965
المواصفات العامة والفنية: OV-10 D- Pluse
1. الابعاد: امتداد الأجنحة 12.19 م الطول الكلي: (OV-10) : م12.14 (OV-10 A) : م12.67 (OV-10 D) : م13.41
الارتفاع الكلي للطائرة 4.62 م امتداد سطح الذيل الأفقي 4.45 م المسافة بين العجل الخلفي 4.52 م المسافة بين العجلة الامامية ومحور العجل الخلفي 3.56 م القطر الداخلي للطائرة 2.59 م ارتفاع باب التحميل الخلفي 0.99 م عرض باب التحميل الخلفي 0.76
2. المساحات: مساحة الأجنحة 27.03 م 2
3. الاوزان والاحمال: الوزن فارغ 3127 كجم الوزن الطبيعي عند الإقلاع 4494 كجم أقصى تحميل عند الإقلاع 6552 كجم أقصى تحميل على الأجنحة 242.4 كجم / م 2
4. الاداء: السرعة القصوى عند مستوى سطح البحر بدون أسلحة النموذج (أ) 452 كم/ساعة النموذج (ب) 463 كم/ساعة
معدل التسلق عند مستوى سطح البحر مع الوزن الطبيعي عند الإقلاع النموذج (أ) 790 م/دقيقة النموذج (ب) 920 م/دقيقة
معدل التسلق عند سطح البحر وعطل محرك، وبدون أسلحة النموذج (أ) 58 م/دقيقة النموذج (ب) 168 م/دقيقة
ارتفاع العمليات عند الوزن الطبيعي عند الإقلاع النموذج (أ) 7315م النموذج (ب) 9150م
ارتفاع العمليات مع عطل محرك وبدون أسلحة النموذج (أ) 3505م النموذج (ب) 3810م
مسافة الإقلاع عند الوزن الطبيعي عند الإقلاع 226 م مسافة الإقلاع حتى 15 م عند الوزن الطبيعي عند الإقلاع 341 م مسافة الإقلاع حتى 15 م عند أقصى وزن عند الإقلاع 853 م مسافة الهبوط من مسافة 15 م عند الوزن الطبيعي للإقلاع 372 م مسافة الهبوط عند الوزن الطبيعي للإقلاع 226 م مسافة الهبوط مع أقصى وزن عند الإقلاع 381 م المدى التكتيكي لمهام الإسناد القريب بوزن 5670 كجم 367 كم مدى الانتقال مع السعة الكلية للوقود 2224 كم
5. التسليح:
The M60C machine gun * أربعة مدافع رشاشة من عيار 7.62 مع 500 طلقة لكل مدفع من نوع (M-60 C) * حمولة قصوى من الذخائر الحربية زنتها 1633 كجم موزعة على أربعة نقاط تعليق حمولة الواحدة 272 كجم * نقطة تعليق واحدة حمولتها 544 كجم * وتستطيع طائرة مشاة البحرية حمل صاروخين من نوع (سايدويندر-9 ) تحت الجناحين
6. القوة المحركة: - محركان توربينيان بمراوح قوة الواحدة 715 حصان، من نوع (رجاريت ايرسيرش) (ت 76- ج-12/10) وفي النموذج (OV-10 B) محرك توربيني نفاث إضافي من نوع "جنرال إليكتريك" (جي 85 _ ج ي 4) قوة دفعه 1339 كجم، مركب فوق جذع الطائرة.
المصنعون Manufacturers شركة نورث أميركان روكويل / الولايات المتحدة الأمريكية.
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:09
طائرة الستطلاع والمراقبة LOCKHEED U-2
الخلفية التاريخية: النموذج الأصلي من هذه الطائرة هو U-2 الذي خصص للقيام بأعمال التجسس فوق الاتحاد السوفيتى (سابقاً) من أواخر الخمسينيات. وقد زودت الطائرة رغم حمولتها المحدودة، بأجهزة جميع البيانات التي تضم كاميرات ذات بؤرة طويلة. وتستطيع الطائرة أن تقوم بمسح منطقة مساحتها 200 كم عرض، 3450 كم طول، وتلتقط 400 زوج من الصور لها. وتستطيع حمل جهاز استقبال للاستخبارات الإلكترونية يراقب البث اللاسلكى والراداري على الأرض، تعمل لدى القيادة الجوية التكتيكية، وآخر نماذجها هو TR-1
TR-1A
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الستخدام: طائرة استطلاع من ارتفاعات عالية، والنموذج TR-1 طائرة استطلاع ومراقبة تكتيكية للارتفاعات العالية.
3. الانواع (النماذج): USAF - U - 2S - U - 2 RT - U - 2 R.
المواصفات العامة والفنية:
1. الابعاد: امتداد الأجنحة 31.39 م نسبة الطول إلى العرض حوالي 10.6 الطول الكلي 19.20 م الارتفاع الكلي 4.88 م
2. المساحات: مساحة الأجنحة حوالي 92.9 م 2
3. الاوزان والاحمال: الوزن فارغ أقل من 4535 كجم أقصى وزن عند الإقلاع 18144 كجم
4. الاداء: السرعة المتوسطة عند الارتفاع 21650 م أكثر من 692 كم/ساعة ارتفاع العمليات 27430 م نصف قطر الدوران على الأرض عند دورانها 68.6 م أقصى مدى 4830 كم قدرة التحليق 12 ساعة حد التسارع + 2.5
5. القوة المحركة: ( محرك توربيني نفاث قوة 7711 كجم من نوع (برات أندويتني جي 75 بي 13
Pratt & Whitney J75 turbojet of TR-1 1989
المصنعون Manufacturers شركة لوكهيد / الولايات المتحدة الأمريكية.
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:11
طائرة الحرب الإلكترونية ec – 130 E abccciii
الخلفية التاريخية: نظام ABCCCIII عبارة عن مركز تحكم جوي محمول على متن طائرة معدّلة من نوع سي 130. وقد استخدم نظامان من هذا النوع في عملية عاصفة الصحراء. ويؤمن نظام ABCCC III القيادة والتحكم والاتصال وإدارة العمليات الجوية التكتيكية، ويقوم بجميع المعلومات من مختلف المصادر بما فيها تلك التي يدلي بها الطيارون العائدون من المعركة، ولتوجيه الطائرات نحو أهدافها.
كما يقوم النظام بنقل المعلومات إلى القوات البرية والبحرية وإلى القيادات العليا. ويجري إدخال كبسولات نظام ABCCC III البالغ طولها 14 متراً في طائرات من نوع EC – 130 E لترسل بسرعة إلى حيث تدعو الحاجة.
تحتوي كبسولة (ABCCC III) على 12 كنسولاً مزود بشاشات عرض ملونة. ويقوم المراقبون بتتبع عمليات القوات الجوية والبرية، وثمة خرائط رقمية توردها شركة (Unisys) والوكالة الدفاعية لرسم ا لخرائط (Defense Mapping Agency).
وتقوم محطة دعم أرضية بتوفير الخرائط كبرامج كومبيوترية. وفي إمكان هذه المحطة توليد خرائط رقمية بمقياس 500000/1 و 50000/1 للمناطق المطلوبة.
وتغطي سعة المعلومات لكل مهمة جوية 2048 × 2048 ميلاً بحرياً مع تفاصيل محسنة في مساحة 1024 × 1024 ميلاً بحرياً. وتخزن برامج الخرائط على أربع اسطوانات بصرية بقوة 200 ميجابايت حيث تحفظ أيضاً البرمجة العملية وتسجل تفاصيل المهمة بالوقت.
مهمات طائرات (ABCCC III) شكلت هذه الطائرات وسيلة الاتصالات الحيوية بين الطيارين ومراكز العمليات البرية. وكان الطيارون المولوجون بمهاجمة أهداف معينة يتصلون بمراكز القيادة الجوية قبل دخول ساحة المعركة حيث يزودهم مركز العمليات الجوية بأحدث المعلومات حول أهدافهم أو ينذرهم بوجود أهداف لها أفضلية أكبر خلال رحلتهم. كذلك كان الطيارون يزودون مركز العمليات الجوية بمعلومات جديدة كأهداف جديدة غير مصنفة وتقارير عن حجم الأضرار في الأهداف التي تمت مهاجمتها، فتنقل هذه المعلومات فوراً إلى وسائل الاستخبارات لأخذ الإجراءات اللازمة حيالها.
ويذكر أن سلاح الجو الأمريكي استخدم خلال حرب فيتنام كبسولات (ABCCC II) لكنها كانت تستخدم نظاماً يدوياً لتحديد الأهداف وتنفيذ المهمات. أما كبسولات (ABCCC III) الجديدة فتعتمد على كتابات ورسوم كمبيوترية.
وفي إمكان الكمبيوترات المزودة ببنك معلومات عالمي للخرائط مراقبة أي منطقة في العالم. أما المهمات فكانت تجري على أساس ثماني ساعات تحليق وساعتين لتحضير المهمة ودراسة نتائجها مع الطاقم الآخر.
وكانت طائرات (ABCCC III) على اتصال مستمر بطائرات (جيستارز) و(أواكس) ومقرات القيادة المختلفة.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: طائرة حرب لإلكترونية.
المواصفات العامة والفنية: 1. الأبعاد: (الخارجية) امتداد الأجنحة 40.41 م اتساع الجناح عند الجذع 4.88 م اتساع الجناح عند المنتصف 4.16 م نسبة الطول إلى العرض 10.1 الطول الكلي لجميع النماذج عدا: 29.79م HC – 130H And C – 130 H – 30 C – 130 H – 30 م34.37
امتداد سطح الذيل الأفقي 16.05 م المسافة بين العجل الخلفي 4.35 م المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي 9.77 م قطر الطائرة من الداخل 4.11 م ارتفاع الباب الخلفي 2.77 م عرض الباب الخلفي 3.12 م ارتفاع الباب الخارجي حتى السطح الموازي 1.03 م ارتفاع الباب الخاص بالأفراد 1.83 م عرض الباب الخاص بالأفراد 0.91 م ارتفاع الباب الخارجي الخاص بالأفراد (حتى السطح الموازي) 1.03 م ارتفاع باب الطوارئ 1.22 م عرض باب الطوارئ 0.71
2. الأبعاد: (الداخلية) طـول الطـائـرة عـدا الرامب RAMP للنموذج C – 130 H 12.50 م
النموذج C – 130 H 17.07 م
طول الطائرة شامل الرامب للنموذج C – 130H 15.73 م
C – 130 H – 30 20.33 م
أقصى عرض 3.12 م أقصى ارتفاع 2.81 م مساحة السطح الداخلي عدا الرامبRAMP للنموذجC – 130 H 39.5 م2
حجم السطح الداخلي شامل الرامب: للنموذجC – 130 H 123.2 م3
للنموذجC – 130 H 30 161.3 م3
3. المساحات: مساحة الأجنحة 162.12 م2 مساحة جنيحات الطائرة 10.22 م2 مساحة الحافة الخلفية لقلاب الهواء 31.77 م2 مساحة زعنفة الذيل 20.90 م2 مساحة دفة الاتجاه 6.97 م2 مساحة سطح الذيل الأفقي 35.40 م2 مساحة دفة الارتفاع 14.40 م2
4. الأوزان والأحمال: الوزن فارغ C – 130 H 34686 كجم
الوزن فارغ C – 130 H - 30 36397 كجم
أقصى تحميل C – 130 H - 30 19356 كجم
أقصى وزن تحميل عند الإقلاع 70310 كجم أقصى وزن زائد عن الإقلاع 79380 كجم أقصى وزن عند الهبوط 70310 كجم أقصى وزن زائد عند الهبوط 79380 كجم أقصى وزن للسعة الكلية للوقود 54040 كجم أقصى حمل طبيعي عند الإقلاع 434.5 كجم/م2 القوة الدافعة عند أقصى وزن عند الإقلاع 5.23 KG / KW
5. الأداء: السرعة المتوسطة 262 كم/ساعة السرعة المستمرة 185 كم/ساعة أقصى معدل تسلق عند مستوى سطح البحر 579 م/دقيقة ارتفاع العمليات مع وزن 58970 كجم 10060 م/دقيقة مسافة الإقلاع 1091 م مسافة الإقلاع حتى ارتفاع 15 م 1573 م مسافة الهبوط من ارتفاع 15 م: مع وزن 45360 كجم 731 م مع وزن 58967 كجم 838 م مسافة الهبوط عند وزن 58967 كجم 518 م
المدى مع التحميل الخارجي، مع 5 % احتياطي من الوقود ولمدة تحليق 30 دقيقة عند مستوى سطح البحر 3790 كم المدى مع السعة الكلية للوقود شامل الخزانات الخارجية، والتحميل الخارجي بوزن7081 كجـم، واحتياطي 5 % من الوقود، ولمدة تحليق30 دقيقة 7876 كم
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:16
طائرة الحرب الالكترونية EA - 6 B
الطائرة EA - 6 B هي طائرة الإعاقة الإلكترونية الأساسية في البحرية الأمريكية. دخلت الطائرة الخدمة لأول مرة عام 1970 . وأثبتت كفاءتها في معارك جنوب شرق آسيا، وفي عاصفة الصحراء، وفي البوسنا وكوسوفو. وتمتلك البحرية الأمريكية 124 طائرة من هذا النوع، تعمل من فوق حاملات الطائرات، ومن القواعد الجوية المتقدمة.
مهمة الطائرة EA - 6 B هي مرافقة طائرات الضربة الجوية لتنفيذ الاستطلاع والإعاقة الإلكترونية ضد الرادارات وشبكات الاتصال المعادية، وتوفير معلومات الإنذار عن هجمات الصواريخ المعادية. يتكون طاقم الطائرة من طيار، وثلاثة أفراد لتنفيذ المهام الإلكترونية. يشرف أحدهم على محطة الإعاقة الإلكترونية الأولى، المزودة بوسائل الملاحة والاتصال، ومعدات نشر الرقائق المعدنية والمشاعل الحرارية. ويختص الفردان الآخران بتشغيل نظامين للحرب الإلكترونية من النوع ALQ-99 . انتهى في أكتوبر 2002 ، تطوير الطائرة بتزويدها بنظام المبينات متعدد المهام.
Advanced Capability EA-6B Prowler
الطائرة EA - 6 B مزودة بالصاروخ HARM الذي يستخدم ضد الرادارات البرية والبحرية التي تعمل مع نظم الدفاع الجوي المعادية. وهي تستخدم نظام إعاقة الاتصالات ALQ-99 الذي يغطي الترددات من التردد العالي جداً وحتى حيز الترددات الملليمترية. الطائرة تحمل خمسة مستودعات من النوع ALQ-99 اثنان أسفل كلّ جناح، والخامس أسفل جسم الطائرة .
في عام 1998 ، تعاقدت البحرية الأمريكية مع شركة Northrop Grumman على تنفيذ البرنامج ICAP II لزيادة إمكانيات الطائرة، بإضافة نظام الحرب الإلكترونية الحديث AN/ALq-128 ووصلة نقل المعلومات LINK 16 ونظام اتصالات متكامل. طارت أول طائرة معدلة في نوفمبر 2001 . وكان ينتظر انتهاء البرنامج بالكامل في عام 2005 .
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: طائرة حرب إلكترونية. تعمل مع البحرية الأمريكية، من فوق حاملات الطائرات، أو من القواعد الجوية المتقدمة.
المواصفات العامة والفنية:
1. الابعاد: امتداد الأجنحة 16.15 م الطول 17.98 م الارتفاع 4.57 م
2. الاداء: الطاقم 4 أفراد أقصى مدى لاقصى حمولة ( 5 مستودع) 2729.8 كم أقصى سرعة 0.99 ماخ أقصى سرعة تطوافية تحقق أقل كمية وقود 0.72 ماخ أقصى ارتفاع 12168 م ارتفاع العمليات 11460 م أقل مسافة للاقلاع 838.2 م أقل مسافة للهبوط 666 م
3. الاوزان والاحمال: الوزن فارغ 16117 كجم أقصى وزن 27921 كجم أقصى وزن للوقود الداخلي 7001.5 كجم أقصى وزن للوقود الخارجي 4540 كجم
4. القوة المحركة: * المحرك: 2 محرك أحدهما محرك نفاث من نوع 52 J والثاني محرك توربيني نفاث من نوع 408 P * قوة الدفع: 4.767 كجم لكل محرك
5. التسليح : * صاروخ مضاد للاشعاع عالي السرعة Harm
* نظام هجوم تكتيكي 99-ALQ
The AN/ALQ-99 system on EA-6B Prowler Aircraft. EA-6B in foreground carries 3 under-wing jamming pods for transmitting and a single fixed pod on its tail for receiving.
المصنعون Manufacturers شركة جورمان أيروسبايس/ الولايات المتحدة الأمريكية.
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:19
طائرة القيادة والسيطرة والإنذار المبكر A-50 MAINSTAY Beriev
نظام القيادة والسيطرة والإنذار المبكر الروسي A-50 MAINSTAY (Beriev)، مجهز على طائرة النقل IL-76 MD. والنظام معروف في حلف شمال الأطلسي بالاسم الرمزي Mainstay. دخل النظام A-50 الخدمة في القوات الروسية عام 1984. ويعتقد وجود 16 نظاماً منه في الخدمة. وأعلن عام 1995 أحدث تطوير للنظام تحت اسم A-50 U.
Upgraded Russian Air Force Beriev A-50U Mainstay '37 Red' seen during development testing of the aircraft's new systems. Beriev النظام مصمم لاكتشاف وتمييز الأجسام الطائرة، وتحديد مواقعها، ومسارها، ونقل تلك المعلومات إلى مراكز القيادة. ويعمل النظام كذلك كمركز توجيه للمقاتلات والقوات الجوية التكتيكية إلى مناطق العمل، لتنفيذ الهجمات الأرضية على ارتفاع منخفض.
An A-50 Mainstay escorted by Su-27. تقدمت الصين للحصول على أربعة نظم من النموذج المطور A-50MU، والهند للحصول على ثلاثة نظم من النموذج A-50 EHL.
Beriev A-50EI Mainstay 2009 Indian Air Force Beriev A-50EI Mainstay يبلغ ارتفاع العمل للطائرة من 5 إلى 10 آلاف م. ويبلغ أقصى مدى لها 5 آلاف كم. ومدة بقائها في الجو 7 ساعات و40 دقيقة. ويلزم لتشغيل النظام طاقم طيران يتكون من 5 أفراد، وطاقم لتنفيذ المهمة يبلغ 10أفراد. يستخدم النظام الرادار chnel – M ، الذي يمكنه تتبع أكثر من 50 هدفاً، وتوجيه 12 مقاتلة في وقت واحد. وهو مزود بنظام إلكتروني للحماية الذاتية، والوقاية من الأسلحة الموجهة المعادية. ويستخدم معدات اتصال مقاومة للإعاقة والتدخل الإلكتروني.
The radar and guidance systems have the capacity to track 50 to 60 targets simultaneously and to guide 10 to 12 fighter aircraft simultaneously. 1. بلد المنشأ: روسيا. 2. الاستخدام: نظام للقيادة والسيطرة والإنذار المبكر، محمول على طائرة IL – 76 MD.
المواصفات العامة والفنية:
1. الأوزان والأحمال أقصى وزن للإقلاع: 190 ألف كجم. وزن الوقود: 64.820 كجم. أقصى وزن للهبوط: 151.500 كجم.
2. الأداء طاقم الطيران: 5. طاقم تنفيذ المهمة: 10. السرعة: 600 كم/ س. ارتفاع العمل: 10.200م. أقصى مدى: 5 آلاف كم. مدة الطيران: 7.7 ساعات. حدّ التسارع: + 2g.
3. الرادار
The Schmel M main radar is rumoured to better that of the E-3 Sentry. النوع: Schnel - M. حيز التردد: السنتيمتري. عدد الأهداف التي يمكن تتبعها في وقت واحد: من 50 إلى 60 هدفاً. عدد المقاتلات التي يمكن توجيهها في وقت واحد: من 10 مقاتلات إلى 12 مقاتلة. مدى اكتشاف الطائرات المعادية: 240 كم.
4. الاتصالات مدى الاتصالات بالتردد العالي: أَلْفَا كم. مدى الاتصال بالتردد فوق العالي: 400 كم. مدى الاتصال بوصلة نقل المعلومات: 400 كم مدى الاتصال بوصلة القمر الصناعي: منطقة تغطية القمر الصناعي.
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:26
طائرة القيادة والسيطرة والانذار 737 AEW & C WEDGETAIL
تعاقدت أستراليا، في ديسمبر عام 2000 ، على تطوير وإنتاج نظام قيادة وسيطرة وإنذار مبكر، وتجهيزه على متن طائرة Boieing 737 تحت اسم Wedgetail. يشمل البرنامج تصميم وإنتاج أربع طائرات، مع احتمال إنتاج ثلاث طائرات إضافية. كما يتضمن البرنامج إنتاج المراكز والمعدات الأرضية المكملة للنظام، مع تسليم أول طائرتَين للحكومة الأسترالية، في عام 2006 . وفي مايو 2002 ، وقعت الحكومة التركية عقداً لإنتاج أربعة أنظمة، مع احتمال إنتاج طائرتَين إضافيتَين.
Six Boeing AEW&C Wedgetail systems have been ordered for the Royal Australian Air Force. الطائرة المنتخبة للنظام Wedgetail هي الطائرة ،Boeing 737 - 700 التي يقودها طياران، يعاونهما طاقم مكون من 6 إلى 10 أفراد. وتعمل الطائرة على ارتفاع يراوح من 30 إلى 40 ألف قدم. وهي مزودة بأحدث معدات الاتصال بما فيها وصلة نقل المعلومات Link 11 .
The aircraft selected for the Wedgetail is the 737-700 increased gross weight variant (IGW), based on the airframe of the Boeing Business Jet. تستخدم الطائرة محركَين من النوع CFM 56-7B24 قوة الدفع لكلّ منهما 118 كيلو نيوتن. وأقصى وزن للاقلاع 77.110 كجم. ومدى عمل يبلغ 3800 ميل بحري؛ مع توافر فترة تحليق في منطقة العمل تبلغ 9 ساعات، مع إمكانية التزود بالوقود في الجو.
The 737 AEW&C is powered by the same CFM56-7 engines as the BBJ. Operating altitude is between 30,000ft and 40,000ft and maximum cruise speed is Mach 0.82 (550mph). يتكون النظام الطائر من ستة مواقع عمل، متعددة المهام، مزودة بمبينات مستوية عالية التمييز. ويتولَّى حاسب آلي متقدم تحليل المعلومات، لاظهار البيانات على شاشة الموقف العام. تصميم النظام يسمح بالتطوير المستقبلي، وهو يسمح بتبادل المعلومات والمهام مع أنظمة AWACS و ،E-3 المحمولة جواً.
A Boeing 737 AEW&C Peace Eagle of the Turkish Air Force in Dubai يستخدم النظام الرادار MESA الذي تنتجه شركة Northrop Grumman الذي يوفر تغطية 360 درجة، ومدى كشف يبلغ 200 ميل بحري، وقادر على تتبع أكثر من 3 آلاف هدف جوي أو بحري، مع تتبع الأهداف التي تمثل خطورة عالية أثناء البحث عن الأهداف الجديدة. ويشتمل الرادار على معدات لتمييز الأهداف الصديقة والمعادية IFF. يشتمل النظام كذلك على نظام معاونة إلكترونية ESM ونظام حرب إلكترونية للحماية الذاتية EWSP إضافة إلى نظام الإعاقة الحرارية ،AN /AAQ-24 ونظام الليزر Viper
Diagram of the internal layout of the Boeing 737 AEW&C, showing the location of mission systems and radar. 1. بلد المشأ: الولايات المتحدة الأمريكية، لمصلحة أستراليا. 2. الاستخدام: نظام إنذار مبكر وقيادة وسيطرة محمول في طائرة Boeing 737 - 700
المواصفات العامة والفنية:
1. الابعاد: امتداد الأجنحة: 35.8 م. الطول: 33.6 م. ارتفاع الذيل: 12.5 م. قطر البدن: 3.63 م.
2. الاداء: أقصى وزن للإقلاع: 77.110 كجم. ارتفاع العمل: من 30الفا الى 40 الف قدم. متوسط السرعة: 410 عقده. فترة البقاء في منطقة العمل: 9 ساعات. المدى: 3.800 ميل بحري. طاقم الطيران: 2 طاقم المهمة: من 6 إلى 10
3. الرادار:
النوع: ذو مسح إلكتروني. الحيز الترددي: L التغطية: 360 درجة. مدى الكشف: أكثر من 200 ميل بحري. مدى التعارف: لأكثر من 300 ميل بحري مقدرة التتبع: أكثر من 3 آلاف هدف عدد مواقع العمل: 6
The Boeing 737 AEW&C aircraft for the Royal Australian AF, with its distinctive 'Top Hat' radome for the Northrop Grumman MESA Multirole Electronically Scanned Array radar. 4. الاتصالات: معدات اتصال تردد عالٍ: 3 معدات اتصال تردد عالٍ جداً / فوق العالي: 8 وصلة نقل المعلومات: LINK 4A و 11 LINK
موضوع: رد: طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك السبت 23 يونيو 2012 - 8:33
نظام الرادار المحمول جوا Astor
كلفت الحكومة البريطانية، في عام 1999، شركة Raytheon الأمريكية تصميم وإنتاج نظام رادار محمول جواً Airborne Stand Off Radar ASTOR. يتكون النظام من رادار شركة ASARS –2 Raytheon، مجهزاً على طائرة رجال الأعمال من النوع Bombadier. ونُفِّذَت أول طلعة طيران تجريبي للنظام في أغسطس 2001. وسلمت أول طائرة إلى شركة Raytheon للتجهيز الفعلي في فبراير 2002.
نظام الرادار ASARS – 2، هو رادار الرؤية الجانبية نفسه، المستخدم في طائرة الاستطلاع الأمريكية U-2. وهو قادر على العمل على الارتفاعات العالية، وفي جميع الأحوال الجوية. وهو قادر على توفير صور لميدان القتال على مسافة 160 كم، ومن على ارتفاع 47 ألف قدم. ويستخدم هوائياً مصفوفاً مصنعاً SAR، مبيناً للأهداف المتحركة MTI، لتتبع الآليات البرية التي تتحرك على مسافات بعيدة.
يميز نظام SAR / MTI القوات المعادية، ويحدد موقعها وحجمها واتجاهاتها وسرعة تحركها. ويمكن نقْل صور الأهداف المكتشفة في الوقت الحقيقي لاكتشافها، من طريق معدات نقْل البيانات إلى المحطة الأرضية لمعالجة البيانات. الطائرة مزودة بنظام الوقاية الإلكترونية DAG، الذي تنتجه شركة BAE. ويشمل معَدة تحذير ضد اقتراب الصواريخ، ونظام تحذير رادارياً، وأجساماً خداعية رادارية مقطورة، ونظاماً لنشر الرقائق والمشاعل الحرارية. يلزم لتشغيل الطائرة طاقم طيران يتكون من فردَين، وطاقم لتنفيذ المهمة يتكون من ثلاثة أفراد. يبلغ ارتفاع الطيران للنظام 15 ألف م، ويبلغ مدى العمل 6.500 ميل بحري، وفترة طيران تبلغ 14 ساعة. 1. بلد المنشأ: المملكة المتحدة. 2. الاستخدام: رادار رؤية جانبية للمراقبة الأرضية، مجهز على طائرة Bombadier
المواصفات العامة والفنية: 1. الأداء: ارتفاع العمل: 15 ألف م. المدى: 6.500 ميل بحري. فترة البقاء في الجو: أكثر من 14 ساعة. طاقم الطيران: 2. طاقم المهمة: 3.
2. الرادار النوع: رادار رؤية جانبية متقدم ASARS –2. أنظمة العمل: SAR spot أو SAR swath أو MTI.
3. محطة المعالجة الأرضية المحطة الأساسية: قابلة للنقل. المحطة التكتيكية: مجهزة على عربة Steyr 6x6.
4. القوة المحركة المحرك: Rolls Royce BR-710.
العدد: 2.
قوة الدفع: 76 كيلو نيوتن لكلّ محرك.
طائرات الإستطلاع والإنذار المبكر من تأمين الحدود لقيادة المعارك