عزيزي نحن في العراق نقول ان شاء الله خير يعني اننا نتمنى افضل شيء
وبصراحة التعاون المصري العراقي قد يقود في المستقبل لتعاون مع سوريا وعودة الاقطاب الثلاثة
العراق هو المجد وسوريا العزة ومصر الكنانة وبدون هذا الثالوث المنطقة منهارة
فالعراق واجه العالم اجمع لكي يدمرونه ونفس الخطة مع سوريا ومصر حاليا لديها مشاكل من اسرائيل وداعش ومليشيات المتأسلمين في ليبيا وسيناء واثيوبيا من الجنوب
عودة العراق يعني عودة اقوى اقتصاد في المنطقة يعني عودة اقوى جيش في المنطقة وعودة الكنز الذي لا يفنى والظهر الذي لا ينكسر والقوة التي لا تجابه
فلولا امريكا ما تجرأ احد على معاداة العراق ولو بنظرة
عودة سوريا يعني عودة الخطر الشرقي لاسرائيل يعني عودة احد الاركان الثلاثة المهمة يعني عودة الصمود
ومع مصر يعني عودة الخطر الغربي لاسرائيل والقوة الاقوى في افريقيا والتي تسيطر على التجارة في السويس يعني الجيش الذي يعتمد عليه والحضن الدافئ
حاليا الخطر لاسرائيل متمثل رئيسيا بحزب الله والمقاومة الفلسطينية وغير رئيسيا بأيران وسوريا قبل المؤامرة
ماذا لو عاد العراق وسوريا ومصر هذا الثالوث الذي جابه الثالوث الشيطاني المتكون من امريكا واسرائيل والنيتو ؟
ماذا لو اصبح العراق وسوريا ومصر وايران والجزائر وحركات المقاومة متمثلة بحزب الله والباقي في اتحاد ؟
من المستحيل انهاء الشيطان في المنطقة وهذا الثالوث منتهي فمثلا العراق وسوريا يحاربان من اجل وجودهم ومصر محاطة بالاعداء
يجب عودة هذا الثالوث فبدون وجود العراق وسوريا ومصر لم ولن ينتهي الصراع بالمنطقة
وافضل شيء حاليا التعاون العراقي المصري السوري بوجود الحليف الروسي
فالعراق المضاهرات لاتنتهي وهنالك حديث موثوق عن صعود وطنيين للحكم وانهاء الفساد
وسوريا وروسيا معا
ومصر عادت للروسيا
فيجب بناء قاعدة عسكرية اقتصادية تكنلوجية ضاربة للدول الثلاث وحاليا ليبيا ايضا اصبحت من اكبر المشاكل فمثلا في عام 1973 هرول الجزائريون نصرة لاخوانهم المصرين فهل مثلا لو اندلعت حرب مصرية مع اسرائيل سيعبر الجزائرين ليبيا بكل سهولة كما حدث في حرب اكتوبر ؟
كل هذه الصراعات من اشعال امريكا فتدمير ليبيا لفصل مصر عن الجزائر وحرق سوريا لانهاء تدريب وتسليح المقاومة ومنع الخطر الشرقي
اما العراق فهو السور الحامي بسقوطه سهل جدا لامريكا هدف اشعال مخططاتها
فعلينا ان نرجع عراق المجد وسوريا العزة ومصر الكنانة للقمة مرة اخرى لكي نوقف المخطط
- 3ly92 كتب:
اكيد خير ان شاء الله. فزيارة وزير الصناعة العراقي للقاهرة بعد ايام قليلة من زيارة وزير الدفاع العراقي تدل على التخطيط لتعاون كبير.