Red Arrow كتب:

المشكلة ليست في تقادم الطائرات الحربية السورية.... المخزون السوري من المقاتلات يكفي ويزيد للتكفل بالحرب الدائرة هناك وسوريا لا تحتاج اكثر من ذلك لا كمّيًا ولا نوعيًّا، ولكن المشكلة ان اكثر من 3/4 من الطائرات ليست في حالة تسمح بالطيران اصلا وهناك ضعف كبير من ناحية الصيانة والقدرة على تشغيل المعدات بكامل كفائتها، او كما ذُكر في الموضوع، البنية التحتيّة اللازمة مدمرة.

أخي أصلاً من قبل الحرب بدأت طائرات الMIG-23MS   و بعض طائرات الMIG-21 تخرج من الخدمة بسبب إستهلاك العمر التشغيلي, بكل الأحوال لاحظ أن الطائرات الأحدث في سلاح الجو السوري لا تقوم بعدد كبير من الطلعات لربما بغرض إبقاءها كأحتياط.

mig29s كتب:

الحل الامثل لسوريا حليا هو الياك 130 للقدرة العالية للقصف الارضي و المتقدم وامكانية العمل كطائرة اعتراضية بالاضافة للشنغدو جي 10 ذات السعر المنخفض

لا مصلحة لسوريا بإستجلاب طائرات صينية مثل الJ-10 , بالإمكان الحصول على mig-29 من روسيا أو من بلد ثاني مثل بيلاروس حيث لها ميزة معرفة الطيارين و الفنيين بمتطلباتها. بكل الأحوال سمعت عن تطوير روسي لطائرات mig-23BN السورية و لكنني لم أجد دليلاً من مصادر أجنبية بعد (طبعاً أي مساعدة في إثبات ذلك من مصادر في النت ستكون موضع تقدير) و لقد وجدت هذه المعلومة من مدونة (أعلم أنها مصدر غير موثوق طبقاً لقوانين المنتدى و لكنها مزودة بصور يصعب تجاهلها أحياناً). المعلومات فيها تتحدث عن أستقدام حوالي ثلاثين طائرة mig-23ml و mig-23mld من بيلاروسيا و هي أحدث نسخ من هذا الطراز أنتجها السوفييت (أربع طائرات ثبت عدم صلاحيتها للطيران و وضعت  خارج منشآت الصيانة حيث تم إستهداف أثنتين بصواريخ التاو) أما البقية فدخلت الخدمة . يلاحظ هنا أن سوريا أرسلت طائرات mig-23ml و mig-23mld إلى أوكرانيا و روسيا للصيانة بالرغم من أن هذه الأنواع تصان محلياً في مطار النيرب و هو ما يعطي إنطباع بإن الصيانة الروسية و الأوكرانية كانت تحتوي على إجراءات غير روتينية مثل تركيب محركات جديدة(هناك نسخة من محرك الRD-33 المستخدم في طائرات mig-29 و تدعى SMR-95 و هي مخصصة لتطوير طائرات الجيل الثاني و الثالث, الرجاء ملاحظة الصورة الأخيرة) و إفيونكس متقدم (طبعاً هذا إنطباعي الشخصي و لا ألزم به أحداً).
A part of the MiG-23ML and MiG-23MLD fleet was upgraded in the Ukraine and Russia from 2008 until 2011 or 2012, and all aircraft returned to Syria virtually unnoticed in the same year. While the world was busy trying to stop a freighter carrying three Mi-25s returning from an overhaul in Russia, several batches of MiG-23s, MiG-29s and Su-24s entered Syria without any media attention: tunnel vision and hypocrisy at its finest. One of the MiG-23MLDs (lacking chaff/flare launchers) overhauled abroad can be seen below.

Unknown to many, the MiG-23 fleet was reinforced by some thirty examples in the past few years. Thirty-three MiG-23s, comprimising around thirty MiG-23MLDs and a few MiG-23UBs, were delivered by Belarus to Aleppo IAP/Neyrab airbase in 2008. While at first the intention of the deal was unclear, it soon appeared all were to be overhauled by ‘The Factory’, the SyAAF’s overhaul and maintenance facility at this airbase.

ماذا عن المروحيات. قبل سنتين كان هناك نقص فيها. هل تم تعويضه؟

منجاوي كتب:

ماذا عن المروحيات. قبل سنتين كان هناك نقص فيها. هل تم تعويضه؟

المروحيات من نوع mi-8/mi-17 سهل تعويضها نسبياً و من المخزون الروسي مباشرة (لدى سلاح الجو الروسي 559 حوامة من هذا النوع), بخصوص الحوامات القتالية فوجود الطيران الروسي في سوريا يؤدي المهام المطلوبة حالياً.

ليس جميع الدول العربية تمتلك طائرات متقادمة بعض الدول العربية مثل ليبيا والسودان وسوريا ولبنان واليمن والعراق بل ان بعضهم لايمتلك طائرات مقاتلة مقاتلة ميغ 21 و23 وحتى سوخوي 24 وسوخوي 25 ومادونها مقاتلات عفى عنها الزمان كامقاتلة F7 وF5 هناك دول تفكر في اخراج مقاتلات احدث من هذه الطائرات

Hermann Goering كتب:

الجزائر اخرجت ما يقارب 200 مقاتلة من ميج21 23 من جميع الاصناف . اعتقد ان حصول سوريا عليها افضل من بقائها في المخازن .

أخي كون الجزائر مجاورة لليبيا التي يعرف طياروها و فنيوها كيفية التعامل مع MIG-21 و MIG-23 فهذا يجعل الأخوة الليبين أولى بالمخزون الجزائري كونهم يحاربون في أخطر جبهة ضد الإرهاب في المنطقة, بالنسبة لسوريا سيكون مفيداً أخذ طائرات من المخزون الروسي كون هذا الأمر هو في صالح البلدين لأسباب يطول شرحها, تحياتي.

التآيفون كتب:

ليس جميع الدول العربية تمتلك طائرات متقادمة بعض الدول العربية مثل ليبيا والسودان وسوريا ولبنان واليمن والعراق بل ان بعضهم لايمتلك طائرات مقاتلة مقاتلة ميغ 21 و23 وحتى سوخوي 24 وسوخوي 25 ومادونها مقاتلات عفى عنها الزمان كامقاتلة F7 وF5 هناك دول تفكر في اخراج مقاتلات احدث من هذه الطائرات

لدى سلاح الجو السوري نسخ محدثة من الSU-24 و هي نفس الطائرات القاذفة التي كانت تعتبر من ضمن أفضل القاذفات التكتيكية لدى سلاح الجو الروسي قبل سنوات قليلة فضلاً عن أنواع محدثة من الMIG-29. مجرد زيادة أعداد الطائرات المذكورة كافية لنسبة كبيرة من المهام القتالية التي قد يضطلع بها سلاح الجو السوري في المستقبل و الباقي قد تكفيه حفنة من الطائرات النخبوية, ليست العبرة فقط في كم الطائرات الحديثة بل أيضاً في التكوين القتالي للطيارين و في مهارات التخطيط و الإدارة فعلى سبيل المثال في حرب ال67 لم يكن العرب متخلفين تقنياً بشكل كبير عن خصمهم لكن فارق التدريب و الخبرة و براعة التخطيط حسمت الحرب في صالح الخصم.

mi-17 كتب:

والاهم :

1- من سيقوم بايصال الطائرات الى سوريا من الجزائر ؟

2- هل حاله الطائرات الجزائريه قابله للطيران اصلا ؟

3- هل الجزائر قادره على دفع الثمن السياسي لمساندتها الجيش السوري حاليا ؟

1-إيصال الطائرات من الممكن بحراً أو جواً, لكن بكل الأحوال سترصده الدول الغربية و ستكون له نتائج صعبة للأخوة الجزائريين هم بغنى عنها.
2-حالة الطائرات الجزائرية يحتاج تحديدها لمعرفة حالة التخزين (هناك طرق في التخزين تستعمل لحفظ المحركات و الهياكل بأفضل حالة ممكنة).
3-نقطة الثمن السياسي بالذات لا يمكن إلا أن أتفق معك بها, فهي صحيحة تماماً.

mig29s كتب:

بالنسبةللموقف السياسي للجزائر أصلا هي تتعرض لضغوط من طرف جانب المناوء لايران الجزائر اختارة محورها عكس المرات السابقة  وهو : سوريا - العراق - لبنان - روسيا 
و تجلت الضغوط السياسية في القمة الاولى المغربية - مجلس التعاون ومحاولة عزل الجزائر وهو ما ردت عليه الجزائر بزيارة وزير الدول العربية لسوريا


بالنسبة للطائرات لن تخاطر الجزائر بارسال فتات الطائرات في حال قررت المخاطرة لربما ستكون بعض من سو 30 بالاضافة لتدريب الطيارين و الفنيين السوريين


اريد التذكير فقط ان الجزائر قد تحملت من قبل الضغوط الغربية بسبب موقفها المناوء لغزو العراق لوحدها و كانت الاحادية القطبية المسيطرة عكس الآن وذلك كان في عز الازمة الجزائرية يعني ان لها القدرة على تجاوزها الآن

أخي الغالي
صحيح الجزائر كانت تتعرض لضغوط هائلة (كمثال العشرية السوداء ), طبعاً الجزائر حاولت أن تمسك العصا من المنتصف فلم تصطدم مع بعض السياسات في المنطقة بالمطلق و لم تسايرها إلا في حدود منع الإنفجار. لكن و الحرب في سوريا و العراق تتجه نحو المراحل النهائية (على الأغلب) بينما الوضع أصبح متوتراً في ليبيا و سيناء و تونس فوجب هنا التخلي عن المحاذير السابقة من طرف كل الفرقاء و هو ما توفرت ظروفه للجزائر بسبب التطورات السياسية الأخيرة.
بخصوص عدم إرسال طائرات قديمة فأنا أتفق معك هنا و إن كانت هناك أصناف طائرات قديمة قد تكون مفيدة (لديكم نسخ معدلة محلياً من طائرة L-39 من الممكن أن تكون مفيدة في بعض مسارح العمليات لدينا ,أيضاً هناك النسخ المحدثة من حوامات MI-25 قد تكون ذات فائدة) و لكن طائرات SU-30 من الأفضل أن تبقى في الجزائر كونها درة تاج الطيران القتالي الجزائري و حامية أجواء البلاد التي نكن لها مكانة خاصة في قلوبنا و لا نريدها أن تفرط في أمنها حتى لو كان من أجلنا.
قد تستطيع الجزائر توفير إمكانية تدريب عناصر من الجيش السوري في ظل إستهداف الأكاديميات العسكرية و مدارس الطيران في سوريا و فق خطة ممنهجة من قبل الدول المعادية

fulcrum77 كتب:

لدى سلاح الجو السوري نسخ محدثة من الSU-24 و هي نفس الطائرات القاذفة التي كانت تعتبر من ضمن أفضل القاذفات التكتيكية لدى سلاح الجو الروسي قبل سنوات قليلة فضلاً عن أنواع محدثة من الMIG-29. مجرد زيادة أعداد الطائرات المذكورة كافية لنسبة كبيرة من المهام القتالية التي قد يضطلع بها سلاح الجو السوري في المستقبل و الباقي قد تكفيه حفنة من الطائرات النخبوية, ليست العبرة فقط في كم الطائرات الحديثة بل أيضاً في التكوين القتالي للطيارين و في مهارات التخطيط و الإدارة فعلى سبيل المثال في حرب ال67 لم يكن العرب متخلفين تقنياً بشكل كبير عن خصمهم لكن فارق التدريب و الخبرة و براعة التخطيط حسمت الحرب في صالح الخصم.

سوريا تأخرت بسنين ضوئية عن اغلب دول العالم كان من الاولى شراء مقاتلات سوخوي 30,27 كاقل تقدير سوخوي 24 حاربت في حروب قبل 35 . 40 سنة تقريبا واخرجت من اغلب الدول التي تمتلكها وقبل 2020 ستخرج من معظمها ستبقى بعض الدول العربية والدول الفقيرة التي تمتلكها 
فاليس من المعقول الدول العربية تشتريها وتخرجها من الخدمة خلال 7 الى 10 سنين حتى وان كانت مستعملة