أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
GENeRAL

نقـــيب
نقـــيب
GENeRAL



الـبلد : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال 01210
التسجيل : 26/10/2008
عدد المساهمات : 858
معدل النشاط : 897
التقييم : 14
الدبـــابة : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11
الطـــائرة : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11
المروحية : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Empty10

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Empty

مُساهمةموضوع: المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال   المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Icon_m10الإثنين 7 سبتمبر 2009 - 1:21

1
المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال

المتبعة تحت غطاء الشرعية الدولية المتمثل برأس الهرم الأمم المتحدة و المحكمة الدولية و إنتهاءً بنظام أصغر دولة في العالم كلها تقوم بمهام تخضيع البشر لتقبل كل ما تمليه هذه الأنظمة تلقائياً وذلك بعد ممارسته عليهم منذ قرون عديدة بإستخدام الترغيب و الترهيب حتى أصبح البشر منساقين بديهياً لتلك الأنظمة بحكم تعلق مصيرهم بها حسب الأجندة المتبعة كالوظائف و التجارة و الموارد الطبيعية و الصناعية و الثقافية

مما سبق نجد أن العالم يدور في فلك واحد لا يستثنى منه إلا القلة القليل وخاصة أولئك المقاومون لهذه المنظومة المتسلطة على الأمم وقد تتلاشى أو تذوب هذه المقاومة داخل تلك المنظومة العالمية في ظل التضليل الذي تتبعه تلك المنظومة العالمية بالتدريج و قد أطلق عليهم عباقرة هذا العصر بما يسمى بالمتطرفين أو الإرهابيين لتضليل عوام البشر عن الحقيقة التي بيّنها الخالق للبشرية عبر العصور الماضية

الجميع يعلم ولكن لأسباب مدروسة بعناية من قبل القوى الخفية التي تدير العالم وهذا ما يسعني أن أصفها به و إن تباكى البعض و إتهمني بصاحب عقدة المؤامرة إلا أنني لا أرى لها مسمى غير هذا ، و القوى الخفية هي تلك الأصابع التي تحرك هذه المنظومة من خلف ستار الشرعية الدولية التابعة للأمم المتحدة الراضخة للبنود الخفية لنخبة المتنورين القابعين تحت ظل أعدى عدو للبشرية جمعاء و الذي حذرنا منه رب العباد

كلنا يعلم بأننا على أعتاب العلامات الكبرى لنهاية الدنيا وما أن تظهر واحدة منها إلا و تليها الأخرى كالخرز في المسبحة إذا إنقطع خيطها تلاحقت بعضها خلف البعض

وإذا سلمنا بأن أول علاماتها ظهور الدجال وهو أعظم فتنة على البشر فما هي الصورة التي سيظهر عليها و إذا علمنا بأنه يهودي الأصل و أن اليهود الصهاينة قد نشروا الفساد في العالم بدء من الماسونية و إنتهاءً بتدمير العالم أخلاقياً و نشر الفوضى حتى يتيسر لهم السيطرة على العالم الذي لا يوجد فيه إلا ذوي الشهوات المتنوعة نفسياً وجسدياً وعقول لا تميز الغث من السمين وفي نفس الوقت يقدمون أنفسهم على أنهم خير من يحقق العدالة و الأخلاق و المساواة بين البشر

فإذا علمنا مدى المستوى الفكر الثقافي للبشرية حسب المنهج المتبع لسياسة المنظومة العالمية و التي تبدأ بالبطاقة الشخصية أو الهوية الشخصية للفرد في أي مكان في العالم إلى أعلى قمة في العالم متمثلة بالأمم المتحدة و التي تتحكم بمصير الشعوب

إذن فالعالم كله إلا القلة القليل من الأفراد النادرين في العالم هم فقط الغير مرغوب في إنتمائهم لهذه المنظومة ليس لأن المنظومة لا ترغب بهم بل لأن هؤلاء الأفراد كفروا بهذه المنظومة الملعونة التي أصبحت تعبد من دون الله تحت أشكال متعددة ، ونظراً للمفاهيم الدولية و الإجتماعية العامة و المتداولة بين الناس ، سيتم تقديم دجال الشر على أنه رجل السلام و الإصلاحي الأوحد في العالم و الذي سينشر العدل و المساواة بين البشر و يوحدهم على عقيدة واحدة ، وسيتم خداع معظم البشر كأنظمة و بحكم تبعية المجتمعات لتلك الأنظمة سيكون من السهولة تلقائياً إندماجها بهذه المنظومة اللعينة و ينساق لها الكثير إلا من رحم ربي، ومن أجل ذلك كان أكبر و أشد فتنة تمر على بني آدم عليه السلام كما حذر منه الرسل عليهم السلام من قبل

إن هذه المنظومة العالمية التي نعاصرها اليوم و تشربنا حضارتها الخادعة تكرس و تمهد لظهور ذاك ال ح ق ي ر الذي تسعى جميع الدول قاطبة على إتباع أوامره المتمثلة بالأمم المتحدة و المحكمة الدولية و أخص من ضمن هذه الدول تلك الدول التي تتبجح بإتباعها للتشريع الإلهي وهي أبعد ما تكون عنه إلا باللسان كما أنها أداة من أدوات مؤامرته الشريرة على المسلمين الذين زاغوا و خاضوا مع الخائضين وهم في غمرة ساهون

إن البشر حالياً في هذا العصر أصبحوا عجينة مرنة في أيدي صناع القرار في العالم - المتنورين أو النخبة - كما يطلق عليهم ، فالكل أصبح قطيع يسير في فلك الدجال القادم بسبب هذه المنظومة العالمية الخبيثة التي درست على الأمم منذ قرون

ومن أجل ذلك فقد حذر الرسل منه ومن فتنته منذ عهد نوح عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه و سلم ، فمصيبة البشر أن هذا ال ح ق ي ر سيأتيهم من مأمنهم من حيث لا يفطنوا له و يريهم ما يراه و يهديهم سبيل الضلال وهم منخدعين لضلالته التي تشربوا منها قرون عديدة ، ولو أمعنوا النظر فيمن حولهم لعلموا حقيقته و لتجلت لهم معالمه ولكن أنى لهم ذكراهم وقد انغمسوا في بحور ضلاله أفراداً وجماعات بحكم ما تتبعه أنظمتهم التابعة لقرارات الأمم المتحدة

من يفسر لنا ، أن أغنى الدول في العالم هي في الواقع أضعف الدول في مواجهة أي اعتداء يواجهها ! مع أن العـقل يقول لا بد أن تكون هذه الدول هي التي تتحكم في أوضاع العالم عوضاً عن طلب الحماية منها ؟

ومن يفسر لنا ، أن أهل الإسلام ينقلب بعضهم على بعض ! ويختلف منهجهم الواضح في القرآن الكريم ليصبحوا طوائف و مذاهب متعددة و الكل يأتمر لأوامر تلك المنظومة العالمية ! ألا يدعو هذا للتساؤل و مدعاة للتوقف برهة و إعادة النظر فيما حولنا ! ألا تجتمع هذه التعددية في قول الله تبارك و تعالى :

{ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ } (103) سورة آل عمران

إذا دققنا و تأملنا فيما حولنا نجد أننا لا نستطيع التحرر من قيود هذه المنظومة العالمية حتى الطفل الصغير يتم إدخاله في هذه المنظومة تلقائياً ، بمعنى يترعرع هذا الطفل و قد تقيد بقيودها إلى أن يهرم ، وهذا ما نعاصره اليوم فكلنا ندور في فلك هذه المنظومة و إن كابرنا أو بررنا ضعفنا و ألقينا المسئولية على غيرنا أو حتى اعترضنا فنحن يقيناً نعيش في هذه المنظومة العالمية اللعينة وما نلبث أن نفيق إلا وقد تمت السيطرة الكاملة علينا حينها لن تنفعنا صحوتنا المتأخرة جداً جدا

لذا أدعو الجميع من شتى المذاهب و الطوائف إعادة النظر و التمعن في الآية الكريمة السابقة التي تبين أن لا طوائف ولا مذاهب في الإسلام لن ينفعنا تعصبنا و إعجابنا لما ننتمي له طالما عرفنا معنى الآية الكريمة ، وكما عرفنا ما معنى المنظومة العالمية أيضاً حيث أن ما أوصلنا إلى ما نحن عليه من تعددية مذهبية و طائفية هو ما تم زرعه طيلة القرون الماضية من جيل إلى جيل حتى وصل بنا المقام على هذا الوضع المزري الذي قال عنه أفضل الصلوات و أزكى التسليم عليه وعلى آله و صحبه و من تبعه إلى يوم الدين : " غثاء كغثاء السيل " ، إذن يتوجب علينا مراجعة أنفسنا و التثبت من حقيقة منهجنا وليس إلى فلان و علان فهؤلاء أيضاً مغشوشين و قد تبرمجوا كما تبرمج غيرهم من قبل بهذه الدائرة العالمية التي استطاعة بالتدريج أن تغير أصول و ثوابت قد آمن بها المسلمين لقرون عديدة ...

وقد كنت أتمنى الدخول في تفاصيل هذا الموضوع الشائك الذي أضعف أمة الإسلام و كان معول الهدم الأساسي لغرس الفرقة و اختلاف الآراء التي يجب أن لا تختلف على أصل الدين و ثوابته حسب ما هو معلوم من الدين بالضرورة وظاهر من آيات القرآن الكريم ، وكلنا اليوم يدور حول هذه الآية الكريمة :

{ وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (53) سورة يوسف

هذه هديتي لإخواني المسلمين في هذا الشهر المبارك لعلى و عسى أن أكون قد قدمت ما يذهب عنهم الوهم و الخدعة الكبرى التي نعاصرها في هذا الزمان ، طبعاً أفراداً مثلي قد نستفيد من العلم بهذا الشأن ونحاول جاهدين التحرر من هذه المنظومة إبتداءً بتحرير عقولنا من سيطرة هذه المنظومة العالمية التي أصبحت تتحكم بنا بطرق مختلفة ، و تقع المسئولية الكبرى على علماء هذه الأمة و دعاتها و طلاب العلم و المفكرين ليكرسوا إجتهاداتهم و يوظفوا علمهم في تحقيق الإعتصام بحبل الله عز وجل ، فإن رضاهم بما تزعمه الأنظمة و التي ترعرعت على هذه المنظومة لن تخلي مسئوليتهم عن ضرورة و فرض إظهار مثل هذه الحقائق التي سيسألهم عنها الله جلا و علا والتي هي من الأسباب الرئيسية إن لم تكن هي الأصل في تفريق و تمزيق هذه الأمة لطوائف و مذاهب ما أنزل الله بها من سلطان ، و أنبههم إلى قول الرسول صلى الله عليه و سلم بأن هذه الأمة ستفترق إلى بضع و سبعون فرقة كلها في النار إلا فرقة واحدة ، وهذا ما يثبت مصداق استدلالي بالإعتصام بحبل الله عز وجل ...

كما أتمنى من الإخوة إن كان عندهم ما يفيد هذا الطرح و التعمق أكثر و الحلول التي بالإمكان إتباعها في تغير العالم ، لا تسخروا من طلبي فالمنظومة العالمية كانت فكرة مشابهة ولكن تم تطبيقها و السعي لتحقيقها من النخبة و إن كان تم تحقيقها على مدى قرون طويلة وبدعم من أعدى عدو لبني آدم ، والذي إستعمل البعض منهم لتحقيق قسمه الذي أقسمه لرب العالمين أن يؤجله إلى اليوم المعلوم
:


{ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إَلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا} (61) سورة الإسراء

{ قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ } (16) سورة الأعراف

{ قَالَ اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ } (24) سورة الأعراف

هذا و الله أعلم

وسلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
GENeRAL

نقـــيب
نقـــيب
GENeRAL



الـبلد : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال 01210
التسجيل : 26/10/2008
عدد المساهمات : 858
معدل النشاط : 897
التقييم : 14
الدبـــابة : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11
الطـــائرة : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11
المروحية : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Empty10

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Empty

مُساهمةموضوع: حرب على الإسلام بجميع تياراته   المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Icon_m10الإثنين 7 سبتمبر 2009 - 1:23

1
حرب على الإسلام بجميع تياراته
نتابع بعض الأجهزة التي تسهم في خلخلت العالم لتفككه من جميع النواحي ليسهل لاحقاً ضمهم لمشروع الأعور الدجال


فبعض المؤسسات الإستراتيجية المتخصصة بدراسة الظواهر العالمية تخصص بعض دراساتها للبلدان و أسلوب الحياة فيها و نوعية التيارات الدينية و الثقافية و تركز على التيارات و ميولهم و كشف نقاط الضعف لمحاولة كسبهم في صف المنظومة العالمية لاحقاً .. اليوم أستعرض معكم بعض ما جاء في دراسة لمؤسسة راند في الشرق الأوسط .. فهلموا بنا :

من تقارير مؤسسة راند إصدار عام 2004م ،


ترى الباحثة د. شيريل بينارد أن فكرة تشجيع المنحى الديمقراطي المعتدل في التعريف بالإسلام وتقديمه للناس كانت قيد البحث والتداول لعدة سنوات، ولكنها أخذت منحى جدياً بعد أحداث ١١ أيلول ٢٠٠١ ، خاصة حين بدأ القادة السياسيون وصناع القرار في الغرب بإصدار تصريحات تشدد على قناعتهم بأن الإسلام برئ مما حدث، وأنه قوة إيجابية عالمية وهو دين التسامح، وهي ظاهرة لم تقتصر على الولايات المتحدة الأميركية فقط، بل تعدتها إلى أوروبا أيضاً، إذ حاول القادة الغربيون بذلك اتقاء ردات الفعل الداخلية التي قادت إلى أعمال عنف ضد الأقليات المسلمة في بلدانهم بالإضافة إلى وجود سببين على الأقل دفعا السياسة الغربية الخارجية إلى اتخاذ مثل هذه الخطوات :

أولهما قصير المدى تهدف الحكومات الغربية من خلاله إلى دعم إمكانية قيام "الحكومات الإسلامية" بخطوات في مواجهة الإرهاب على أساس الفصل بين الإرهاب والإسلام،

وعلى المدى البعيد كان صناع القرار الغربيون يحاولون خلق تصور ما يسهل بعده دمج الدول الإسلامية وساستها في المنظومة الدولية الحديثة.

وحسب رأي الكاتبة، فإن الإسلام دين مهم ذو تأثير سياسي واجتماعي عظيم، وأنه مصدر إلهام للعديد من الأيديولوجيات والإتجاهات السياسية التي يشكل بعضها خطرًا جسيماً على الاستقرار العالمي، وبالتالي، فإنه من المناسب أن يتم تبني اتجاهات إسلامية ذات طرح يميل إلى مزيد من الاعتدال والديمقراطية والسلام، ورؤى إجتماعية مرنة .

وهنا يبرز المحورالأساسي في الدراسة: من يمثل هذه الاتجاهات؟؟؟


- و سأحاول تقديم أكثر مما يتم مزاولته لتدمير هذا الدين الحنيف من خلال أهله أنفسهم بتسليط بعضهم على البعض و غرس الشكوك في أحسن ما يؤمنون به !

إلى متى .. هل بعد فوات الآوان !!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
GENeRAL

نقـــيب
نقـــيب
GENeRAL



الـبلد : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال 01210
التسجيل : 26/10/2008
عدد المساهمات : 858
معدل النشاط : 897
التقييم : 14
الدبـــابة : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11
الطـــائرة : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11
المروحية : المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Unknow11

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Empty10

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Empty

مُساهمةموضوع: بين يدي الأحداث   المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال Icon_m10الإثنين 7 سبتمبر 2009 - 1:24

1
بين يدي الأحداث

" إن ما نطلق عليه ( النظام العالمي الجديد ) - نتيجة لأن السياسة الاستعمارية تجاهلت ودمرت الحضارات العبقرية التي عاشت في ذات المكان منذ آلاف السنين وانتشر أبناؤها وثقافتها في القارة كلها - شهد في جنوبه بعد مرور كريستوفر كولومبوس ، عملية دمار هائلة دفعت القس مونسينيور بارتولومي دي لاس كاساس - أول القساوسة الذين أرسلوا إلى الأمريكيتين ، وأصبح فيما بعد كبير القساوسة - إلى أن يكتب في كتاب بعنوان ( تدمير الأراضي الهندية ) قائلاً : الغـوغائية جاءت من أوروبا " .

وهنا يكفينا دليلاً قاطعاً إعتراف كبير القساوسة هذا ، الذي أكد على ما توصلت إليه بأن الحركة الماسونية العالمية نشأت بقوة منذ تولي جورج واشنطن رئاسة أمريكا بعد التدمير و الذي لحق الهنود في تلك القارة و القضاء على الأوروبيين الذين إكتشفوها ، وهذا لأن مؤسسي الماسونية و من سار على دربهم تم محاربتهم في أوروبا بعد أن لفضتهم أوروبا حين اكتشفوا خططهم الشريرة الفاسدة للسيطرة على العالم بإسلوبهم القذر فكان من أهم الأسباب التي جعلت مؤسسي الماسونية يتطلعون إلى هذه القارة وراء المحيط لتُنشئ أسطورتها الخبيثة الفاسدة و تصحح ما فشلت في تحقيقه في أوروبا بتأسيس مجموعة تنتمي إنتماءً كاملاً للقاعدة الماسونية ، فوقع الإختيار على جورج واشنطن الذي قال : " نستطيع اليوم أن نعلن عن أول دولة ماسونية قوية في العالم " وعلى ضوء ذلك شرعوا في تنفيذ خططهم الشريرة و التي كان من نتاجها الحرب العالمية الأولى لترضيخ أوروبا على يد هتلر ومن ثمّا جاءوا كمنقذين لها لاحقاً في الحرب العالمية الثانية وتغيير المسرح الأوروبي بما يلائم تنفيذ المخطط الشرير ، فهم من سعى لتحطيم الإمبراطورية البريطانية للإنتقام منها ثم هم من أعاد التركيبة الجديدة لأوروبا بالحرب العالمية الثانية .

اليد الخفية التي يشيرون إليها و الرب و المال ، هذه المحاور التي يدورون حولها ما هي إلا لإخفاء الحقيقة التي خلق الله تبارك و تعالى البشر من أجلها ، فهم يقحمون كلمة الرب ثم يشركون بها المال ( الدولار ) ويضعون الرموز التي تشكل بحد ذاتها سراً لمعتقدهم الشرير الفاسد ، بمعنى :

بماذا يقصدون بالهرم ؟ وما هي الأثار الحضارية التي تتميز بها القارة الأمريكية الشمالية حتى يتم وضع مثل هذا الهرم على الورقة النقدية التابعة لهم ؟؟

و بماذا يقصدون بالعين التي فوق الهرم وتشع منها إشعاعات في جميع الإتجاهات ؟

ثم من هو الرب الذي يعتقدون به و يثق بهم ؟

إن إسطورة هذا النظام العالمي اليوم يدور حول هذا المفهوم الذي لا يعرفه إلا هذه المجموعة من بني آدم ولكن لا تخفى على أهل البصيرة .

الحقيقة المرّة ، الحقيقة التي تخفى على الجميع ، الحقيقة المدّمرة للكيان البشري و مدّمرة لأصل وجود بني آدم على الأرض ، الحقيقة لإغواء بني آدم عليه السلام و محاولة دفعهم للسير في الخطوط التي حذر منها الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم عندما خط خطاً مستقيماً و يوازيه خطوط أخرى وقال كلها تؤدي إلى النار إلا الخط المستقيم ... !

الحقيقة التي يخفونها و بكل براعة بتوصيات الرب الذي يعتقدون به هي أنهم : يتعاملون بما كانت تتلوه الشياطين على ملك سليمان عليه السلام و ما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا، إنه أقوى سحر عرفته البشرية منذ خلق آدم عليه السلام وحتى يومنا هذا ... !

وكأني أراكم مندهشين أو مستنكرين ... ! إنها الحقيقة ...


ما المقصود من الرمز الهرمي على الدولار ؟ وماذا تعني العين المشعة ؟ و ماذا تعني كلمة الرب على الدولار ؟

الجميع يتحدث و يفكر بما يعقله خلال سنوات عمره التي قضاها و استمد خبرته من خلالها ولكن هم يستمدونها من خلال قرون طويلة عاشوا يتداولونها من سلف إلى خلف من أجل تحقيق الهدف المدمر للبشرية ، و الرؤية هنا تختلف إختلاف كبير و شاسع فيما بيننا و بينهم ، فهم مزيج من معلومات و تجارب عصور طويلة بمساعدة الرب الذي يثق بهم ، فهل تعلمون من هو هذا الرب الذي يعتقدون به ؟ أخشى أنكم لا تتحملون هذه الحقيقة التي ستُظهر الجميع على أنهم رعاع و جهلاء و سقطوا ضحايا هذه المصيدة الشريرة الخادعة ... !

من أسطورتهم الإعلام بجميع أنواعه الصحافة و الدعاية و الإعلان و التلفاز و السينما و الفضائيات توحيد الفكر حتى يتوحد الفهم البشر حول أمر يتم التسليم به كحقيقة يجب الإلتزام بها و يتعامل الآخرين على أساسها و إن تجرأ القليل فهم لا يشكلون عبء على المنظومة لكثرة المتوحدين على الفكرة التي تم نشرها سابقاً ..

من أسطورتهم السياسة مفهوم درّسوا الآخرين على إتباعه بمفهومهم هم ( المسيطرين على أمريكا ) ، كمثال لاحظوا كل ما تقدمه أمريكا من دراسات تعتبر في المقام الأول و تطغى على غيرها من الدراسات ، وهنا أود تنبيهكم لأمر خطير و خطة شيطانية رهيبة سوف يتم تسويقها بين الناس و سيتشربها الجيل القادم بكل سهولة ، ألا وهي أن هنالك مخلوقات فضائية ترغب التخاطب مع أهل الأرض وأن أمريكا هي الدولة الوحيدة القادرة على التخاطب مع هذه المخلوقات وهي القادرة على التعامل معها ( الشياطين التي جلبتهم بالسحر ) هي هذه المخلوقات الفضائية التي يزعمون ، قد لا تصدقون هذا ولكن ما أن تشاهد أفلامهم التي ينتجونها للكبار و الصغار تجد أن تركيزهم على هذه النقطة بالذات ليستقبلها العقل البشري فيما بعد و يسلم بها على أنها حقيقة ، خدعة و وهم كبير يعيشه العالم هذا اليوم جراء تلك السياسة الخداعة .. التطور الفضائي يمتلكون زمامه حسب زعمهم.

خدعة يعاصرها أفذاذ العالم اليوم ، وهذه أيضاً يرجع للدعاية التي جعلت حولهم هالة كبيرة على أنهم أسياد العالم الحر .. العالم الخرافي الذي تتمناه البشرية ولا يتحقق أحلامها إلا به .. خدعة يعيشها العالم بأسره اليوم و يدور في فلكها .


وقد استوقفتني هذه العبارة التالية :

" هذه إذن أول أسطورة في السياسة الأمريكية ، وهي الأكثر دموية :
نحن ( شعب مختار ) ، وعلى هذا الأساس استغلت كمسوغ لكل الابتزاز القومي والاستعماري ، فقامت ببناء طبقية بين الأعراق السامية وتلك الأدنى ، مع الاحتفاظ للأولى بـ ( الحق ) في الهيمنة ، ومع الادعاء بأن ذلك ما هو إلا تكليف إلهي فوق كل القوانين الدولية ( على سبيل المثال قرارات الأمم المتحدة ) التي تنبثق من الرغبات الإنسانية فحسب
."

إن المرء على سبيل المثال يعرف في التعبيرات الهتلرية أي نوع من الابتزاز يستغل اسم ( الشعب المختار ) لإثارة مشاعر السمو لدى ( الشعب الآري ) و( الشعب المختار ) الجرماني ، الذي مهمته خلق ) رجل جديد ) عن طريق فرض هيمنة عالمية . في مواجهة تسويغات مثل تلك التي يدعون من خلالها أنهم ( اختيار إلهي ) ، رد روسو بصرامة قائلاً : أقول لهؤلاء العرقيين : ربكم ليس ربنا ، هذا الرب الذي يبدأ بأن يختار لنفسه شعباً واحداً ويرفض سائر البشرية ، ليس هو الرب الواحد لكل البشرية . ( إيميل ، كتاب 4 ) ".

من أسطورتهم أن لهم رب يلهمهم إدارة العالم لتحقيق السلام للبشرية ، من هو هذا الرب الذي خصّهم من بين البشرية ليكونوا هم شعبه المختار ، نحن نعلم بأن شعب الله المختار تم الغضب عليه و حكم عليه بالتشرد في الأرض بعد ما اقترفوه من قتل للأنبياء و وضعهم الكلم في غير موضعه ، كما أشار له العلي القدير في القرآن الكريم ، إذن هم لا يعتقدون بربنا عز وجل الذي غضب عليهم ، إنهم يعترفون برب أخر لهم هم ، فمن هذا الرب يا ترى الذي يعتقدون به و يؤمون به و يثق بهم ...!


إنه الأعور الدجال ..!

هذه هي الحقيقة التي لا تشعرون بها و قد حذرنا منه المصطفى عليه صلى الله عليه وسلم .

لم أكن أرغب الإدلاء بهذه السرعة لهذه الحقيقة ! لخشيتي أنه من الصعب أن تتحملوا تصديق هذه الحقيقة المرّة ، الحقيقة التي حين تصدقونها لا بد أن تتخلوا عن أمور كثيرة تربيتم عليها وعاش عليها آباءكم عدة قرون و تشربتم أنتم منها في هذا العصر إلى درجة عدم القدرة عن التخلي عنها ، الحقيقة التي جعلت من أمة الإسلام مذاهب و طوائف ، وقد أركز على أمة الإسلام لأنها الأمة الوحيدة في العالم المستهدفة من هذا النظام العالمي الجديد و ذلك لأسباب عدة منها :

- الرسالة السماوية الخاتمة لجميع الرسالات السماوية والتي تعهد الله تبارك و تعالى بحفظها ولن تتماشى مع أهواء البشر
- الرسالة السماوية التي تطبق العدل على الأرض بين البشر كافة على مختلف أديانهم
- الرسالة السماوية التي تجعل المسلمين سواسية لا فرق بينهم إلا بالتقوى
- الحقد و الكره اليهودي الدفين منذ ظهور هذا الدين على الأرض و استغلالهم للأديان الأخرى لمحاربة هذا الدين الحنيف

ما يثبت صدق حديثي هو كتاب الله تبارك و تعالى و تحذير الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم . و الكل يعلم أن أصول الأعور الدجال هي اليهودية ، و أن من يستلم زمام العالم هم اليهود ، وأن الدولة الوحيدة القائمة حالياً بين الأمم هي أمريكا بزعامة المسيطرين عليها - الماسونية المعاصرة - التي تسببت بنكبات العالم كلها منذ الحرب العالمية الأولى و الثانية إلى ضرب هيروشيما إلى القلاقل في العالم إلى محاربة الإسلام ونهاية بتحطيم جميع ما يؤمن به البشر من آلهة يعبدونها ( الغير مسلمين ) إضافة لهذا الدين الحنيف ..

فهم اليوم يدعون للأخوة الإنسانية و حوار الآديان لطمس المعتقدات الدينية و حتى يكون البشر مزيج من مفاهيم متعددة تشترك برب واحد تتبع منظومة واحدة ألا وهي : النظام العالمي الجديد الذي يسيطر عليه ربهم و إلههم .


ومن هنا يأتي مسمى " النظام العالمي الجديد " ولم يتولى رئيس لرئاسة أمريكا إلا و وعد بهذا النظام الجديد ، كيف يتفق أن من تم إختياره بالإنتخابات - الديمقراطية - تكون له نفس مرئيات من سبقه و نفس الوعود و إن اختلف الأسلوب ! هذا ما أود أن يجيبني عليه أصحاب السياسة و الديمقراطية الكاذبة الخداعة ..

اليوم بإمكان هؤلاء المسيطرون أن يفرحوا لسيطرتهم على العالم بلا منازع ، و يفرحوا بتمهيدهم لربهم الخفي الذي يدير الصراع العالمي عن طريقهم ليمهد خروجه من خلال هذه المنظومة العالمية التي يسير في فلكها حكومات العالم بأسره بلا إستثناء و إن من يخالفه يتم القضاء عليه بأدواته التي إنساقت له بمحض إرادتها إتباعاً لمصالحها - الطعم الذي يرميه لهم – لمعرفته بأطماع البشر وحبهم للسيطرة و التحكم و التلذذ بالشهوات ، فيكونوا في إطار ما يرغب به ليمارسوا ما يشتهون تحت ناظريه .. وخلينا نشوف واحد منهم يخالفه !


إذن " ناره جنة و جنته نار " وما نعاصره اليوم هو التمايز بين الفريقين ، إنه صراع بين سلالة الشر و سلالة الخير على الأرض بين سحرة آل فرعون و بين أتباع الأنبياء و الرسل .. !

فيتوجب علينا العمل ضد هذا المشروع الخبيث الفاسد ، و إقناع مخالفينا ممن نرجو صلاحهم وهدياتهم لهذا الخطر المدلِّهم على آمة الإسلام قاطبة ، طبعاً من الصعوبة التعرض لمواجهة هذا إلا ولا بد أن نواجه قوى الشر المحيطة بنا حتى في بيوتنا و أعمالنا و داخل منظومة الحكومات التي المنساقة بمحض إرادتها لهذا الشر المخيف للحفاظ على عروشها .

وهذا ما يسعى له وهو تدمير علاقة الإنسان بربه تبارك و تعالى بإسلوب لم تعهدوه ولم يعهده الناس من قبل بل بإسلوب مختلف خداع لا يشعر به بني آدم وهو أمام اعينهم ، وهذا ما حذر منه محمد صلى الله عليه و سلم و على آله و صحبه و من تبعهم إلى يوم الدين
..

( وقد اقتبست القليل من كتابات روجيه جارودي باللون الأسود لتعليق عليها قدر معرفتي البسيطة )

نبذة عن روجيه جارودي :

روجيه جارودي (بالفرنسية: Roger Garaudy) أو رجاء (Ragaa) (ولد في 17 يوليو 1913 م في مرسيليا، فرنسا) هو فيلسوف و كاتب فرنسي. خلال الحرب العالمية الثانية أُخذ كأسير حرب في الجلفة (جزائر). كان جارودي شيوعيا، لكنه طرد من الحزب الشيوعي سنة 1970 م وذلك لانتقاداته المستمرة للاتحاد السوفياتي، و بما أنه كان عضواً في الحوار المسيحي الشيوعي في الستينيات، فقد وجد نفسه منجذباً للدين وحاول أن يجمع الكاثوليكية مع الشيوعية خلال عقد السبعينيات، ثم ما لبث ان اعتنق الإسلام عام 1982 م متخذا الاسم رجاء. يقول جارودي عن اعتناقه الإسلام، أنه وجد أن الحضارة الغربية قد بنيت على فهم خاطئ للإنسان، وأنه عبر حياته كان يبحث عن معنى معين لم يجده إلا في الإسلام. ظلّ ملتزما بقيم العدالة الاجتماعية التي آمن بها في الحزب الشيوعي، ووجد أن الإسلام ينسجم مع ذلك ويطبقه بشكل فائق. ظلّ على عدائه للإمبريالية والرأسمالية، و بالذات لأمريكا.

بعد مجازر صبرا وشاتيلا في لبنان أصدر غارودي بيانا احتل الصفحة الثانية عشرة من عدد 17 حزيران 1982 من جريدة اللوموند الفرنسية بعنوان (معنى العدوان الإسرائيلي بعد مجازر لبنان) وقد وقع البيان مع غارودي كل من الأب ميشيل لولون والقس إيتان ماتيو. وكان هذا البيان بداية صدام غارودي مع المنظمات الصهيونية التي شنت حملة ضده في فرنسا والعالم .
في عام 1998 حكمت محكمة فرنسية على جارودي بتهمة التشكيك في محرقة اليهود في كتابه الأساطير المؤسسة لدولة إسرائيل، حيث شكك في الأرقام الشائعة حول إبادة يهود أوروبا في غرف الغاز على أيدي النازيين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

المنظومة العالمية و التمهيد لسيطرة الأعور الدجال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الخطة الفلسطينية لسيطرة على الضفة
» مظاهرات أمام السفارة الإسرائيلية فى "جمعة التمهيد" لذكرى النكبة
» المسيح الدجال و بحيرة طبرية
» عاجل ظهور المسيح الدجال في ايران
» المسيح الدجال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019