ممكن رقم 1 او 4

بلد بهذا الحجم و المرونة من الصعب التنبؤ بموعد سقوطه. الاقتصاد جيد و الوضع الاستراتيجي جيد و التطوير التقني لا يزال الافضل في العالم. المشكلة المقلقة هي الاستقطاب السياسي لكن هذا ليس بجديد في امريكا.

رد الأخ مي17 mi17 هو الرد السليم الشافي الكافي.. العالم يحتاج لأمة تقوده مهما حصل لن يبقى هناك فراغ و إلا سيحدث حروب عالمية لأن الأقوياء يحافظون على التوازن و أقوى الأقوياء يردعهم من أن يقتلوا بعض.. لو لم تكن هناك أمريكا لأحتل الروس أوروبا و ذبحوا الملايين و لهاجم الصينيون كل من في الجوار و على الأرجح لأندثر الإسلام منذ مدة.

تونسي و أفتخر كتب:

رد الأخ مي17 mi17 هو الرد السليم الشافي الكافي.. العالم يحتاج لأمة تقوده مهما حصل لن يبقى هناك فراغ و إلا سيحدث حروب عالمية لأن الأقوياء يحافظون على التوازن و أقوى الأقوياء يردعهم من أن يقتلوا بعض.. لو لم تكن هناك أمريكا لأحتل الروس أوروبا و ذبحوا الملايين و لهاجم الصينيون كل من في الجوار و على الأرجح لأندثر الإسلام منذ مدة.

اخى هل من الممكن ان توضح الجمله الاخيرة اكثر ؟؟

just_try كتب:

اخى هل من الممكن ان توضح الجمله الاخيرة اكثر ؟؟

بكل رحابة صدر، وجود أمركيا كقوة دولية له مضار و منافع للناس، فهي تحافظ على توازن القوى، و في نفس الوقت تستخدم قوتها في فرض نسق حياة محدد، تماما مثل أي إمبرطورية سبقتها كالإمبراطورية الرومانية و الإسلامية و الماغولية هكذا هي الحياة، هذه حكمة من حكم الخلق. 

أمريكا ليس هدفها إزالة و محاربة المسلمين، هي تساند الخليج و تركيا و المغرب و تونس مثلا لأنهم يشتركون في المصالح و تعادي سوريا و إيران مثلا لأنهم يتدخلون بما لا يرضي سياساتهم الدولية و الخارجية. حرب مصالح لا غير

أمريكا تواجه الصين اليوم هل هذا يعني أنها تعادي البوذية و تريد محاربة البوذيين هذا غباء حقا. إنها دولة عظمى تريد الحفاظ على مكانتها في العالم.

البعض فقط يريد أن يضع مشاكله على غيره، كي لا يحس بأنه مقصر.. أمريكا ساندت المسلمين في البوسنة و أنقذتهم من مذابح، هاجمت أفغانستان لأنها بصراحة كانت مرتع لقوات معادية و ضربت عراق صدام لأن سياساته كانت تعارض دول منها الشقيقة حليفة لأمريكا في المنطقة و كان لا بد من تغيير النظام. أنظر من تآمر من المسلمين على المسلمين ستجدهم الفئة الطاغية.

تونسي و أفتخر كتب:

بكل رحابة صدر، وجود أمركيا كقوة دولية له مضار و منافع للناس، فهي تحافظ على توازن القوى، و في نفس الوقت تستخدم قوتها في فرض نسق حياة محدد، تماما مثل أي إمبرطورية سبقتها كالإمبراطورية الرومانية و الإسلامية و الماغولية هكذا هي الحياة، هذه حكمة من حكم الخلق. 

أمريكا ليس هدفها إزالة و محاربة المسلمين، هي تساند الخليج و تركيا و المغرب و تونس مثلا لأنهم يشتركون في المصالح و تعادي سوريا و إيران مثلا لأنهم يتدخلون بما لا يرضي سياساتهم الدولية و الخارجية. حرب مصالح لا غير

أمريكا تواجه الصين اليوم هل هذا يعني أنها تعادي البوذية و تريد محاربة البوذيين هذا غباء حقا. إنها دولة عظمى تريد الحفاظ على مكانتها في العالم.

البعض فقط يريد أن يضع مشاكله على غيره، كي لا يحس بأنه مقصر.. أمريكا ساندت المسلمين في البوسنة و أنقذتهم من مذابح، هاجمت أفغانستان لأنها بصراحة كانت مرتع لقوات معادية و ضربت عراق صدام لأن سياساته كانت تعارض دول منها الشقيقة حليفة لأمريكا في المنطقة و كان لا بد من تغيير النظام. أنظر من تآمر من المسلمين على المسلمين ستجدهم الفئة الطاغية.

مزيد من الكلام والنظريات الانبطاحية التي تسببت في تخلف العرب والمسلمين 
ساصحح لك  روسيا والصين هم من يحافظون على توازن القوى في العالم باعتبار امريكا قوة عظمى اقتصادية وعسكرية لا يمكن اللحاق بها حاليا 
امريكا ليس هدفها ازالة ومحاربة المسلمين ؟ بل هدفها هو دفنهم وقتلهم باسهل الطرق هكذا كنت تريد القول اليس كذلك ..صحيح هي تساند بعض الدول التي ذكرتها  ولكنها  قد تستغني عنهم في اي  وقت عند انتهاء حاجتهم منها والحاجة هنا هي مصادر الطاقة + القواعد العسكرية 
امريكا تعادي ايران ؟؟ ههه يجب ان  تبحث كثيرا لكي تعرف.. ايران ماهي الا اسد من ورق في المنطقة تستعملها امريكا لاثارة البلبلة  بصفقات التسلح الضخمة وكذ القواعد العسكرية الاجنبية لاغير .سوريا هي من دفعت الثمن وحدها واصبح الشامتون فيها كثر من العرب 
امريكا تواجه الصين لان الاقتصاد الصيني سيكون رقم 1 في العالم بعد سنوات قليلة وكذلك هناك ازمة ديون ضخمة بينهما و كذلك الدعم الامريكي لكل التايوان و اقليم التبت والقضية هنا ليست دينية 
امريكا لم تساند مسلمي البوسنة لاجل عيونهم بل كانت هناك حسابات للمنطقة ككل للحفاظ على النفوذ الامريكي 
امريكا انقذت افغانستان هعععع اذهب وانظر الى افغانستان  البلد الامن والمتطور وشعبها الذي  ينعم بالسلام 
امريكا ضربت العراق وانقذته من صدام ..احقا انت تفكر بهذه الطريقة ؟؟ امريكا دمرت الحضارة العربية في العراق وابادتها وحرقت كل ماله علاقة بالتطور.. العراق قبل 2003 كانت نسبة الامية فيه شبه منعدمة ونمو تعليمي وصناعي وعسكري وحضاري وتعايش سلمي ديني بين الشيعة والسنة ..بغداد 2016 لا يمكن ان تمشي في شوارعها وانت مطمئن البال ...الاقتصاد العراقي حاليا مبني على الريع النفطي والديون للاسف الشديد سياسات صدام كانت تعارض دولا شقيقة ؟ بل سياساته كرست الواقعية واظهرت الخونة والانباطحيين

تم التعديل بمعرفتي Mi-17 
ابتعد عن الشخصنه 

كلام جميل و واقعي. هذه هي اساس السياسة في العالم: المصالح. و الدين كان في السابق عاملا مهما و لكنه اختفى من معظم العالم الا في عقول الدهماء. لأن غسل دماغ الجنود ان هدف الحرب هو هدف ديني او من اجل العرق الفلاني او  من اجل المجد الابدي يسهل تماما سوق الجنود نحو القتل. مثلما قصص الغولة و ليلى و الذئب تفهم الاطفال و تقنعهم.

امريكا لا مشكلة لها مع اي دين و لا مع اي دولة. هي مصالح فقط. حتى دولة اسرائيل لو تجاوزت الخط او تجاوزتها المصالح سيرموها في القمامة.

السبب و النتيجة ان القرن الامريكي (القرن الماضي منذ الحرب العالمية الثانية و حتى اليوم) قرن ازدهار و استقرار نسبي (نضع مليون خط تحت نسبي). لأن الاستعمار الامريكي ليس استعمار كلاسيكي يسرق البلاد و الموارد بالقوة. مثلما كان الحال مع الانجليز و الفرنسيين و العثمانيين و غيرهم. بل هو يفرض اقتصاد سوق. و تجد امريكا ساعدت دولا انتصرت عليها و ساوتها بالارض مثل اليابان و المانيا و بقى العالم منذ الحرب العالمية الثانية بدون اي حروب مفتوحة بين  الدول الكبرى. معركة واحدة من معارك الحرب العالمية الاولى كان يموت و يجرح فيها المليون جندي خلال شهور. اما اليوم فالحروب غالبها بين فقراء العالم و بكيدهم و ربما بكيد الدول الكبرى. و لكن حجم العنف في العالم اقل بكثير مما كان.

الاخوة من الجزائر الذين يشتمون امريكا. قارن حال اي مستعمرة امريكية بحال الجزائر او اي بلد افريقي تحت فرنسا و اشكر الله.

تونسي و أفتخر كتب:

بكل رحابة صدر، وجود أمركيا كقوة دولية له مضار و منافع للناس، فهي تحافظ على توازن القوى، و في نفس الوقت تستخدم قوتها في فرض نسق حياة محدد، تماما مثل أي إمبرطورية سبقتها كالإمبراطورية الرومانية و الإسلامية و الماغولية هكذا هي الحياة، هذه حكمة من حكم الخلق. 

أمريكا ليس هدفها إزالة و محاربة المسلمين، هي تساند الخليج و تركيا و المغرب و تونس مثلا لأنهم يشتركون في المصالح و تعادي سوريا و إيران مثلا لأنهم يتدخلون بما لا يرضي سياساتهم الدولية و الخارجية. حرب مصالح لا غير

أمريكا تواجه الصين اليوم هل هذا يعني أنها تعادي البوذية و تريد محاربة البوذيين هذا غباء حقا. إنها دولة عظمى تريد الحفاظ على مكانتها في العالم.

البعض فقط يريد أن يضع مشاكله على غيره، كي لا يحس بأنه مقصر.. أمريكا ساندت المسلمين في البوسنة و أنقذتهم من مذابح، هاجمت أفغانستان لأنها بصراحة كانت مرتع لقوات معادية و ضربت عراق صدام لأن سياساته كانت تعارض دول منها الشقيقة حليفة لأمريكا في المنطقة و كان لا بد من تغيير النظام. أنظر من تآمر من المسلمين على المسلمين ستجدهم الفئة الطاغية.

محمد.ق كتب:

مزيد من الكلام والنظريات الانبطاحية التي تسببت في تخلف العرب والمسلمين 
ساصحح لك  روسيا والصين هم من يحافظون على توازن القوى في العالم باعتبار امريكا قوة عظمى اقتصادية وعسكرية لا يمكن اللحاق بها حاليا 
امريكا ليس هدفها ازالة ومحاربة المسلمين ؟ بل هدفها هو دفنهم وقتلهم باسهل الطرق هكذا كنت تريد القول اليس كذلك ..صحيح هي تساند بعض الدول التي ذكرتها  ولكنها  قد تستغني عنهم في اي  وقت عند انتهاء حاجتهم منها والحاجة هنا هي مصادر الطاقة + القواعد العسكرية 
امريكا تعادي ايران ؟؟ ههه يجب ان  تبحث كثيرا لكي تعرف.. ايران ماهي الا اسد من ورق في المنطقة تستعملها امريكا لاثارة البلبلة  بصفقات التسلح الضخمة وكذ القواعد العسكرية الاجنبية لاغير .سوريا هي من دفعت الثمن وحدها واصبح الشامتون فيها كثر من العرب 
امريكا تواجه الصين لان الاقتصاد الصيني سيكون رقم 1 في العالم بعد سنوات قليلة وكذلك هناك ازمة ديون ضخمة بينهما و كذلك الدعم الامريكي لكل التايوان و اقليم التبت والقضية هنا ليست دينية 
امريكا لم تساند مسلمي البوسنة لاجل عيونهم بل كانت هناك حسابات للمنطقة ككل للحفاظ على النفوذ الامريكي 
امريكا انقذت افغانستان هعععع اذهب وانظر الى افغانستان  البلد الامن والمتطور وشعبها الذي  ينعم بالسلام 
امريكا ضربت العراق وانقذته من صدام ..احقا انت تفكر بهذه الطريقة ؟؟ امريكا دمرت الحضارة العربية في العراق وابادتها وحرقت كل ماله علاقة بالتطور.. العراق قبل 2003 كانت نسبة الامية فيه شبه منعدمة ونمو تعليمي وصناعي وعسكري وحضاري وتعايش سلمي ديني بين الشيعة والسنة ..بغداد 2016 لا يمكن ان تمشي في شوارعها وانت مطمئن البال ...الاقتصاد العراقي حاليا مبني على الريع النفطي والديون للاسف الشديد  سياسات صدام كانت تعارض دولا شقيقة ؟ بل سياساته كرست الواقعية واظهرت الخونة والانباطحيين

رد مقتضب على ردك 
 

1- روسيا تلعب دور المجرم الدولي تقوم بتاجيج الصراعات و تمول المتمردين و تسلحهم و تبيع المخدرات و تتراس عصابات سرقة و اختطاف و جنس و كلما حل الخراب الى و راينا السلاح الروسي يتدفق.. الصين في اوج قوتها الآن بل بدات في التراجع و التمايل فهي دولة غير ثابتة و هشة و اموالها بيد فئة من الشعب، الصين يحكمها مجموعة من المفسدين و اللصوص و يستغلون اليد العاملة بشكل ل اانساني و على كل حال مع غياب الاصلاحات المستبعدة من نظام مستبد ستواصل الصين التراجع. كلا الدولتين تجمعهم و تفرقهم مصالح و هما على اتفاق ظاهر و خلاف باطن.


2- امريكا لا تستغني عن الدول بغياب مصالحها فهناك دول كاملة تقوم على المؤسسات الغربية و مساندتها و ليس لها موارد طاقية او قوة جيوسياسية.. وجود قواعد الامريكان امر تعتمده الدول الكبرى على مر العصور لاستباق تحركات العدو المحتمل و حماية الدول الصديقة مثال قواعد امريكا حمت دول الخليج من ان يتم دعسها من قبل اعدائهم. قواعد امريكا في شرق اوروبا تحاصر المد الروسي ولولا التواجد الامريي لكانت كل اكرانيا و دول الققاز جزء من روسيا الاتحادية.

3- الاقتصاد الصيني الاضخم منذ مدة لكنه هش، خسائر الصين في الثلث الاول من السنة بلغت 3 ترليون دولار بسبب عمل تحت الطاولة و حتى الجيش الصيني ضخم الارقام مجرد فزاعة و بالون هواء.

4- لم يكن هناك اي مصالح ب بالعكس، قصف دولة مثل صربيا دولة مسيحية من بني جلدتهم في حين البوسنة قرب البانيا دول فيها فرق سلفية و اسلامية معادية للغرب

5- لم اقل امريكا انقذت افغانستان

6- الشهيد صدام حسين كان سيكون شوكة في حلق قوى في المنطقة باعتباره رمز لتوحيد الامة بالعلم و الحديد لا يمككني ان اوضح اكثر من هكذا معروف من خانه 

 تم التعديل بمعرفتي Mi-17 
الشخصنه ممنوعه