في اعتقادي انه في مثل هذه الحرب سيكون دور الطائرات تكتيكي فقط بسبب الظروف الجغرافية فالعمق الجغرافي للصين بدأ من المحيط الى الاف الاميال داخل اليابسة يجعل مهمة الطائرات هامشية حتى الشبحية لن تكون لها ادوار حاسمة بالاضافة للعوائق الجغرافية هناك كم هائل من انظمة الدفاع الجوي بكل انواعه و الطائرات الاعتراضية و الانذار المبكر و السفن  كم طائرة شبحية قد تنجو من كل هذه العوائق ربما الدور الاساسي سيكون للصواريخ البالستية النووية

الصين قد تعمل على تطوير صاروخ جو جو بعيد المدى لضرب الأهداف الجوية عالية القيمة و هي طائرات الإنذار المبكر و طائرات التزود بالوقود لمزيد تدعيم استراتيجية الحرمان (منطقة الحضر). هذا الصاروخ سيكون مداه 400 كم حسب تصريحات الباحث Fu Qianshao, كما أنه سيكون قادر على التحليق على ارتفاعات شاهقة 20 إلى 50 كم, و مواصلته طيرانه على هذا الإرتفاع حتى تمكنه من الإطباق على الهدف و من ثم الإنقضاض عليه.
و حول طريقة توجيه الصاروخ, التي عادة ما تثار تساؤلات عديدة حولها إذا كان المدى بهذا البعد, يؤكد Fu Qianshao أنه سيتم الإستفادة من حجم الصاروخ الكبير لتركيب رادار كبير الحجم قادر على تمكين الصاروخ من اكتشاف أهدافه.

موضوع جميل جدا لكن الكاتب ربما اغفل خبر تطوير الصين للردارات الكمومية التي تعتمد التشابك الكمي في رصد اهدافها على بعد 100 كلم 
مما يقضي على الشبحية تماما ان صدقت الصين في ادعاءها
التقنية لا غبار عليها لكن المدى هو ما يحوم حوله الشك 
http://www.algpress.com/article-92903.htm

حقيقة فكرة ثورية، حسب ما فهمت من المقال أن طريقة عمل هذا الردار لديها علاقة بنظرية الأوتار.
ما أعلمه أن بهذه الطريقة تمَّ نقل فوتون photon من مكان إلى مكان آخر فيما يعرف بteleportation, لكن هذا تم على مسافات صغيرة نسبيا و تحت ظروف محددة بدقة.
عموما الفكرة ثورية لكن تطبيقها على ارض الواقع لن يكون بهذه السرعة و بهذه البساطة، و الله أعلم.

رادارات كمومية!

كلام بعييييييد جدا عن الواقع و من الصعب تصديقه تقنيا. ربما بعد عقد او اثنين

ثنائية ال Su-35s و الصاروخ R-37M مثال حي للتهديد الذي تواجهه طائرات الدعم (الأواكس و طائرات التزود بالوقود و طائرات الحرب الالكترونية و طائرات الاستطلاع …)
قد أعود على هذه النقطة بموضوع مطول.