كما قلت سابقا مشاريع التي ذكرتها بالاعلى ستساهم في خلق اكثر من 1,5 مليون منصب عمل

و هناك بعد مشاريع لم اذكرها منها 

مصنع سامسونغ للاجهزة الكهرومنزلية 3000 منصب عمل

قطب بيوتكنولوجي سيدي عبدالله 5100 منصب عمل

تربية مائيات و السمك 30 الف منصب عمل

مجمع سيفيتال 50 الف منصب شغل ( مصنع للحديد و اخر للالمنيوم و حوض لبناء السفن و قطع غيار السيارات و مصنع اسمنت مصنع BRANDT FAGOR )

سونلغاز بحاجة الى اكثر من 20 الف منصب عمل نتيجة لتقاعد 15 الف عامل هده السنة و دخول 6 محطات كهرباء الانتاج بطاقة 8400 ميغاواط

اكثر من 50 الف منصب عمل بسونطراك نتيجة زيادة انتاجالغز من الحقول الجديدة و بناء 4 مصافي لتكرير النفط و تعويض العمال الذين ستوجهون للتقاعد ( 60 % من عمال سونطراك على ابواب تقاعد )

135 الف منصب عمل بقطاع التعليم في 3 سنوات مقبلة لتعويض الاساتذة الذين سيخرجون للتقاعد

مصنع المنيوم لشركة ريو تينتو 

10 % نسبة بطالة اعطتها عمليات استطلاع غير دقيقة وخاصة ان الكجتمع الجزائري مغلط لهكذا استقراءات

التقارير الحكومية تتكلم عن 6 % خاصة وان فئات كبيرة من الشعب تنشط في الجانب لاقتصادي الخاص غير مرخص

بداية على الدولة حماية الانتاج الوطني ل 10 سنوات بايقاف كل عمليات استيراد للمنتجات التي تصنع في الجزائر هذا ما سيخلق ثروة لدى المصنعين الجزائريين ثم تاتي بعد ذلك ترقية وتطوير المنتوج ليصبح اكثر تنافسية مع الاجنبي

بصفتي تاجر حاليا في المفروشات فاجد ان انتاج طابيدور جيد جدا من ناحية النوعية وبالامكان تحقيق الافضل اذا ما دعمته الدولة وحمته لمدة 10 سنوات

ستحقق هذه الماركة طفرة عالمية . يجب اعفاء الرجال الاعمال الذين يشغلون اكثر من 1000 عامل من الضرائب وتشهيل القروض واعطاء لهم امتيازات لمنتوجاتهم في الصفقات العمومية

استراتيجية الجزائر الاقتصادية الحالية كانت نتيجة نزول اسعار النفط ومن الناحية التنفيذية فهي اتت بعد عدة تجارب سابقة فاشلة فهي نتاج خبرات سابقة واراها بشكل منطقي وتسير تدريجيا ومتمهل حيث ان الدولة تسعى الان الى تقليص الاستيراد كمرحلة اولى فلديك سوق ضخم خاصة للمواد الاساسية كالاسمنت والصلب ومشتقات النفط التي كان استيرادها ودعمها يكلف في مجملها 15 مليار دولار . اما المرحلة الثانية هو دخول اسواق مشابهة للجزارية في افريقيا

وتصدير كل ما يمكن تصديره من الفائض . مدة حكم بوتفليقة من 1999 الى الان خلقت طبقة غنية بامكانها الان المساهمة في هذه الاستراتيجية لكن يستوجب تغيير بعض القوانين وفتح الابواب لهم للشراكة مع الاجانب دون متابعة من الدولة والتسهيل الاداري

رفع الحظر عن بعض الشركات الامريكية والاروبية ذات الماركات العالمية التي لها صلة بليهود كماكدونالدز  لكن بشروط الاستثمار في قطاعات في نفس النسثق

[rtl]أكد وزير التجارة و الاستثمار السعودي ماجد بن عبد الله القصبي يوم الأربعاء بالجزائر العاصمة أنه سيتم قريبا التوقيع على مذكرة تفاهم بين مجمع سوناطراك وشركة "سابك" السعودية لتجسيد مشاريع شراكة في الصناعات البتروكيميائية بالجزائر.[/rtl]
[rtl]واوضح الوزير السعودي في تصريح عقب استقباله من طرف وزير الطاقة نورالدين بوطرفة ان مذكرة التفاهم تتضمن ثلاثة (3) مشاريع في مجال البتروكيمياء والتي من شانها تعزيز الشراكة الثنائية في هذا المجال.[/rtl]
[rtl]وأضاف القصبي يقول "لمسنا فرص استثمارية واعدة بالجزائر في مجال الصناعات البتروكيميائية. البلدان  يتمتعان بثروات خام هامة ومحفزة على الشراكة و هو مانسعى إليه حاليا".[/rtl]
[rtl]واعرب الوزير السعودي عن أمله في أن يكون الاتفاق المنتظر "فاتحة نحو شراكة ثنائية طويلة الأمد في هذا المجال" مبرزا أن "الجزائر تتمتع بموقع استراتيجي هام كونها بوابة نحو الأسواق الإفريقية والأوروبية و هذا محفز إضافي للشراكة والاستثمار".[/rtl]
[rtl]وتم خلال اللقاء بحث فرص الاستثمار و الشراكة بين البلدين لا سيما في مجال البتروكيمياء.[/rtl]
[rtl]من جهته ابرز السيد بوطرفة ضرورة اعطاء دفع حقيقي للعلاقات الثنائية بتحديد مشاريع كبيرة وهيكلية في مجال الطاقة تعود بالفائدة على البلدين في مجال التنافسية.[/rtl]
[rtl]وتم التأكيد بالمناسبة على اهمية بحث امكانية تجسيد مشاريع شراكة جديدة بين البلدين لا سيما بين سوناطراك و سابك مع التركيز على تبادل الخبرة و المعرفة و التكنولوجية على المدى الطويل.[/rtl]
[rtl]بدوره أكد الرئيس المدير العام لمجمع "سوناطراك" أمين معزوزي في تصريح ل"وأج" على هامش اللقاء أن مذكرة التفاهم بين سوناطراك وسابك السعودية  استكملت وهي حاليا في مرحلة "اللمسات الأخيرة "  موضحا أنه سيتم التوقيع عليها بعد أيام قليلة فقط.[/rtl]
[rtl]يذكر أن شركات جزائرية وسعودية وقعت اليوم الاربعاء على 8 اتفاقيات تفاهم وشراكة اقتصادية تخص عدة مجالات للاستثمار وذلك خلال لقاء الأعمال الجزائري السعودي.[/rtl]
[rtl]وتتعلق اهم هذه الاتفاقيات بالصناعات التحويلية للفوسفات وانتاج الاسمدة الطبيعية والورق وادارة المرافق الطبية والخدمات الفندقية والصيانة.[/rtl]


[rtl]http://www.aps.dz/ar/economie/39905-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D9%83-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A7
[/rtl]

تتهاطل "الاستفسارات" على مبنى #وزارة_التجارة بعد قرار #الحكومة بتوسيع قائمة المواد المعنية برخص الاستيراد لسنة 2017، والتي ستشمل منتجات فلاحية وصناعية جديدة، وهو القرار الذي أثار رعب وحفيظة عدة سفارات أجنبية بـ #الجزائر، سارعت لطلب توضيحات، "تخوفا" من إدراج موادها المصدرة للجزائر في القائمة السوداء، ليمسها "مقص" وزارة التجارة، التي توعدت بإسقاط كافة الكماليات وتلك المواد المصنعة محليا

تتهاطل "الاستفسارات" على مبنى وزارة التجارة بعد قرار الحكومة بتوسيع قائمة المواد المعنية برخص الاستيراد لسنة 2017، والتي ستشمل منتجات فلاحية وصناعية جديدة، وهو القرار الذي أثار رعب وحفيظة عدة سفارات أجنبية بالجزائر، سارعت لطلب توضيحات، "تخوفا" من إدراج موادها المصدرة للجزائر في القائمة السوداء، ليمسها "مقص" وزارة التجارة، التي توعدت بإسقاط كافة الكماليات وتلك المواد المصنعة محليا، التي كانت تستنزف إلى وقت قريب 60 مليار دولار سنويا، وذلك ضمن خطوة ردّ الاعتبار للمنتوج الوطني والدفاع عن المستهلكين وحماية "دوفيز" الخزينة العمومية.

تصريح رئيس منطقة "آلب كوت دازور" الفرنسية، كريستيان ايستروزي، مؤخرا، ومطالبته رئيس حكومته، برنارد كازنوف، التدخل لدى نظيره عبد المالك سلال، لتوريد 20 ألف طن من التفاح الفرنسي، وكذا مسارعة السفيرة الأمريكية بالجزائر جوان بولاشيك، للقاء وزير التجارة بالنيابة عبد المجيد تبون، لالتماس "حق الامتياز الحصري لاستخدام العلامات والمنتجات الأمريكية"، يعكس برأي متابعين، قلق اقتصاديات هذه الدول التي "التهمت" لسنوات مليارات الدولارات، نظير تصدير سلع من الدرجة الثالثة للسوق الجزائرية ما جعلها تصنف كسوق استهلاكية للخردة بامتياز حسب خبراء.

هذا، ويرتقب أن تفرج الحكومة، تبعا للاجتماع الوزاري المشترك، المنعقد الأحد الماضي، عن قائمة سوداء جديدة بأسماء المواد المعنية بالاستيراد إضافة إلى نتائج تخفيض فاتورة الاستيراد بالأرقام في غضون الـ15 يوما القادمة.

وأفادت مصادر حكومية لـ"الشروق"، بأن اللجنة المشتركة لرخص الاستيراد التي تتكون من ممثل عن وزارات التجارة، الفلاحة، الصناعة، والجمارك  وبنك الجزائر ويرأسها الوزير الأول، ستقوم بمراجعة عدة قرارات على غرار منع وزارة الفلاحة من استيراد كل المواد الفلاحية الموسمية، وتموين السوق إلا في الحالات القصوى فقط، مع إمكانية الترخيص لها فقط باستيراد المشاتل من أجل زراعتها في الجزائر.

في الموضوع، قال الخبير الاقتصادي، عبد الرحمان مبتول لـ"الشروق"، أن الحكم على نتائج نظام رخص الاستيراد والذي باشرته الحكومة عقب الأزمة البترولية سابق لأوانه، مشيرا إلى أن الأنباء الأولية تؤكد بأن الحكومة ستعلن عن نتائج تخفيض وارداتها في لقاء الثلاثية المقبل المزمع عقده بعنابة  يوم 6 مارس القادم وهناك سيكون التعليق مجديا برأيه.

وقال مبتول، بأن الجزائر ينتظرها الكثير للخروج من الاقتصاد الريعي، حيث يتعين على المسؤولين حسبه اتخاذ إجراءات جريئة وأكثر صرامة لخفض فاتورة الاستيراد أكثر.

ويقرأ الخبير الاقتصادي في تصريحات المسؤول الفرنسي، واستفسارات السفارات والدول عن قائمة الاستيراد، أمر عادي بالنظر إلى أن هذه البلدان ترى في السوق الجزائرية ملجأ لتصريف سلعها، داعيا إلى ضرورة الحذر في التعامل مع هذه البلدان وعدم المساس بالاتفاقيات التجارية مع هذه الدول حتى لا تقوم بتطبيق المعاملة بالمثل.

وزارة التجارة تطمئن: لا مساس بالاتفاقيات التجارية مع الدول

قال مصدر مطلع من وزارة التجارة لـ"الشروق"، بأن الجزائر ستلتزم بالاتفاقيات التجارية المبرمة مع الدول الأخرى، ولن تقوم بتوقيف عملية الاستيراد كما يتم الترويج له من طرف بعض الجهات، لافتا إلى أن الحكومة قامت بمراجعة وتنظيم الاستيراد حماية للمنتج الوطني والمستهلك الجزائري ووقف الفوضى التي يشهدها السوق في السنوات الأخيرة.  

ولفت المصدر إلى أن وزارة التجارة تهدف من خلال هذه الإجراءات إلى إعادة تنظيم السوق، ووقف استيراد المواد غير المطابقة للمعايير، وقال بأن قائمة المنتجات المعنية برخص الاستيراد سيتم الإفراج عنها بعد 15 يوما، حيث ستشمل المواد الكمالية وتلك التي يتم إنتاجها محليا.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/515022.html

http://www.skynewsarabia.com/web/article/929335/%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D9%8A%D9%94%D8%B1-%D8%A7%D9%95%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9