الأقســـام العسكريـــة

متابع كتب:: من الجيد ومن عديم الفائده ؟
ومن من العرب الذى يرغب الغرب في تجنيسه ؟
بالله عليك ماضحكنى
غنى العرب ينظر له انه كيس من الأموال والأمير منهم يداس على رقبته بالجزمه في الشارع
والملك او الرئيس يهان ويستعبد من قبل رؤساء الغرب وحتى أولئك الذين لم يتقلدوا مناصب رسميه بعد
والفقير من العرب يموت في البحر او يتنصر داخل كنيسه في أوروبا او يعمل بمهن ليست من اختصاصه الا القليل
وأبناء الأغنياء يتعلمون باموالهم في الغرب ثم يرجعون الى بلادهم او يبقوا في الخارج بلا فائده
انظر الى الدين الخارجي للدول العربيه وانظر الى نسبة الصادرات والواردات وانظر الى عدد الأبحاث العلميه وتطبيقها ونسبة البطاله
ولاتتكلم كلام خيالى ليس له واقع

اخي العزيز
تحياتي واحترامي
ليس بالضرورة ان يكون هذا عاما يشمل الجميع مما يجعله مقياس لمدي نجاح او فشل العرب الاخ ذكر رائه في هذه النقطة ويحترم علي ذلك فقد ابان ان هنالك فئة محددة ولم يعمم الامر بالتالي تحدث بمنظوره وفق معطياته وان نظرت لها بعونه لوجدته محق فيما ذهب اليه
اتفق معك في ان نظرتهم لنا كيس مال انما لماذا؟ لاننا نثري خزائن مصانع السلاح لديهم بثرواتنا التي نرميها في بنوكهم لشراء سلاح نقتل به بعضنا البعض
واتفق معك ايضا بل اؤكد علي ذلك في الدين الخارجي وضمور الناتج المحلي واضمحلال البحوث والاهتمام بالعلم والعلوم والعلماء
انما ان هانت الروح البشرية هان معها كل شئ فالوطن مواطن وليس تراب لذلك ان لم يعطي للانسان كرامته واحترمت حياته فلن يكون هنالك اي قيمة لشئ
مانفقده ان تنظر لنا حكومات دولنا علي اننا بشر ولسنا خراف تساق للمجازر في سبيل غاياتهم نحتاج ان نمنح كرامة الانسان وقتها سيتحقق الحلم العربي ويتغير الواقع

الطلاحبي كتب:: يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (امتي مثل المطر لايدرى الخير في اوله ام في اخره ) والخير باق في الامة العربية فهي مادة الاسلام وحملة رايته ومن لغتهم انزل القران الكريم وانا من مناصري التاريخ هو الدرس ويتكرر فلقد مرت الامة العربية بظروف اسواء فلقد مرت فترة في كل البلاد العربية لايوجد حاكم عربي او سلطة وتسلط فيها العجم من مسلمين وغيرهم على العرب وفي النهاية انتهوا وبقوا العرب ولم تنهض قائمة لدولة اسلامية اهملت العرب والتاريخ الدليل فالعباسيين اقصوا العرب وتولى دولتهم الفرس تارة والترك تارة وساقوها للمهانة والكل يعرف ماذا فعلوا وكيف اهانوا خلفاء بني العباس والدولة العثمانية عندما قدمت كتاب الله وسنة رسوله واحتضنت العرب وساندتهم في العراق والشام ضد الهجمة الصفوية ساندوها وقبلوا بهم حكام على ارضهم وساندوهم في فتوحاتهم وحروبهم ولكن عندما تكبروا على العرب وارادوا طمس الهوية العربية كان العرب من اهم اسباب سقوطهم بعد ان كانوا من اسباب نهضتهم فهذه الامة منصورة طال الزمن او قصر لكن بشرط تمسكها بدينها فمن اسباب تفكك العرب هي النهضة القومية بعد الاستقلال من الاستعمار فلايبدل الدين بالقومية فمتى تبنينا الاسلام كرابط اساسي وسعينا لنصرته سينصرنا الله

اجد في حديثك تفاؤل وبصيص امل في امة اوشكنا ان نفقد فيها الامل
كلامك نتاج دراسة لعجلة التاريخ وهذا ما نتمناه ان نري عهد الممالك الاسلامية التي سادت العالم تعود من جديد مسلحة بالعلم وقوة الانسان الحقيقي
ازيدك في الشعر بيتا هكذا كنا قبل صلاح الدين الايوبي وعندما علم بحكمته ان القوة في الوحدة عمل اولا علي توحيدنا وحينها هزمنا كل اوربا والصليبين
يبقي الحال اين صلاح الدين الايوبي؟

Eagle ISOF كتب:: هراء سطحي
بمعلوماتي البسيطة ساقول كم سيدمر العالم و يرهق
لان الكاتب السطحي نسي ان اي عربي منتج سيكون قد هاجر و اصبح ركنا في حياة الامريكي و الاوربي
ستجد الاف العرب بين سطور الاختراعات و الصناعات و الادارات ووووو.
مقال هزيل

هذا رايك وواجب علينا احترامه وهي وجهة نظر معتبرة وجب الوقوف عندها

حين يهاجر العرب وقتها سينصهرون وسط المجتمعات التي هاجروا اليها ويصبح اسمهم امريكان او اوربيون او حتي صينيون
فقد سبقت هجرات عربية كبيرة سواء جماعات او افراد فماذا شكلوا من علامات فارقة في المجتمعات التي انصهروا فيها ؟ اول شئ تخلوا عن هويتهم وثقافتهم وهذا اغلبهم اعطيك مثال تقدر الإحصاءات الرسمية اللاتينية حجم التواجد العربي بأميركا اللاتينية في الوقت الحاضر ب45 مليوناً متحدراً من أصل عربي، وتشير إلى أن الحضور العربي الأكبر هو في البرازيل وفنزويلا والأرجنتين تليهما التشيلي والمكسيك، أما الأقل فهو في البيرو و الباراغواي...وقد استطاع بعض أبناء وأحفاد المهاجرين العرب من الوصول إلى رئاسة بعض الدول اللاتينية, كما حدث في المكسيك عام 1930 عندما وصل إلى سدة الحكم /الياس انكايسي/, و/أنطونيو السقا/ في السلفادور, وفي كولومبيا عام 1978حين ترأسها /خوليوسميرطربيه/, وفي التسعينيات فاز بانتخابات الرئاسة في الأرجنتين د. /كارلوس منعم/ السوري الأصل، وفي الإكوادور انتخب /جميل معوض/ و/عبد الله بو كرم/, كما لعب العرب دوراً ريادياً في الأوساط اللاتينية, فقد ساهم السوري /عبد الله حداد/ في تخطيط مدينة سان باولو البرازيلية التي تعتبر اليوم من أكبر دول العالم الصناعية والتجارية, بينما تمكَّن اللبناني /ميشيل برصونا/ من تأسيس بورصة «كوستاريكا» عام 1976
فهل وجدته انهم افادوا دولهم الاصلية او عروبتهم من واقع ما وصلوا اليه؟

منجاوي كتب:: الحقيقة يا اخوتي هذه الكلمات و مثل هذه التعليقات من الصعب ان تصدر من شخص تغرب و سافر و عاش في الخارج. انا درست في الخارج و عملت هناك منذ 12 عام. و سأقولها كلاما واضحا:

الطالب العربي الجيد من جامعة عربية جيدة سيكون ندا للطالب الغربي الجيد من جامعة جيدة. لا يوجد فارق او اسرار بين ما نتعلمه هنا او هناك. الفيزياء هي الفيزياء، و الرياضيات هي الرياضيات، و البرمجة هي البرمجة. المشكلة هي ان تلك المجتمعات عندها اسلوب متميز في الادارة و استغلال الكفاءات و تحويل العلم الى قيمة مضافة. بينما يعود العربي الى روتين قاتل و مجتمع غير مندفع باتجاه العلم و لا يملك مفاتيحه.

و بنفس المقياس، المدير العربي، او الموظف، او الرياضي، او الكاتب العربي الجيد هو ند لنظيره في الغرب. نعم هناك فارق امكانيات، لكن هناك امم بدأت من الصفر و لحقت الركب و حولنا العديد من الامثلة (اليابان، الصين، كوريا، ماليزيا، سنغافورة).

استاذنا القدير منجاوي
تقبل تحياتي واحترامي
لاول مرة اجدك تبالغ قليلا في وضع الاثنان في ندية غير ممكنة بناء علي الواقع الحالي
كما اني اؤيدك في ان ذات القوانين والعلوم تدرس ولاكن تلك العلوم تتطور وما ناخزه او يصلنا منها يعتبر تاريخ قياسا بما يدرس ويتناول بمقاعد جامعاتهم وايضا هنالك تحجيم للمعلومة حتي اثناء بحثك بالانترنت فابحث مثلا عن Thyroid Gland من دولة عربية واجعل اي مقيم بدولة اوربية يبحث عنها في زات الوقت وقارن بين النتائج واحكم
اراك تلمح لان المشكلة في الثقافة والتركيب المجتمعية؟

عراقي وافتخر2 كتب:: حقيقة ان المقال يعبر عن واقع ما يسمى بالامة العربية. والتي لازل البعض يتغنى بالماضي والتاريخ ونسي الحاضر والمستقبل. والذي ليس لنا أي يد في صنعه. بل ان معظمنا يأكل بعضه بعضا تحت مختلف المسميات والحجج. بينما يتبرع باموال الأغنياء الى بعض الدول الغنية. ويساند أعداء الامة باسم الإنسانية. انا أقول ان العرب الذين يستخدمون عقولهم. قد فروا من بلدانهم الى بلاد الغرب وهم يدرسون ويعيشون ويعملون بكل احترام. ولذلك انهم يبدعون في دول الخارج. بينما في دولهم العربية الإسلامية, فلا يحترمهم احد, ولو رفعوا رؤوسهم قليلا, لتم اقتطاعها. ففي دول الغرب الحاكم او الرئيس هو خادم للشعب الذي يحكمه. بينما في دولنا العربية "الإسلامية" فالشعوب هم عبارة عن خدم لقادة دولهم. لذلك لو فنت الشعوب العربية باجمعها حتى لا يقول احد اني اتحيز لجهة ما. فسيصبح العالم اكثر اماننا والسلام سيعم العالم. بل لن سوف يعرف العالم اننا سبب المشكلة . وسيستخدمون النفط لما فيه فائدة الى الإنسانية بدل ان نستخدمه لنمول اعمال القتل والتفجير في بعضنا البعض.

تقييم مستحق
حقيقي لمست الجرح ونطقت بالحق

الغارديان: الربيع العربي يمكن أن يتكرر مرة أخرى

يصادف هذا الشهر مرور ستة أعوام على بداية الربيع العربي، سلسلة الأحداث التي كان من المفروض أن تشكل نقطة تحول في الشرق الأوسط الحديث. كانت حادثة إشعال البائع التونسي المتجول النار في نفسه وموته في الرابع من يناير هي التي أذنت ببدء عام ثوري. ألهبت الاحتجاجات التي انطلقت من بعد الجماهير العربية التي استعادت فيما يبدو ثقة شعبية بالنفس كانت قد اضمحلت من قبل تحت وطأة ستة عقود من الاستبداد. حاز الشارع العربي على التكريم لشجاعته وعزمه، وقد ألهم حركات انطلقت في مختلف أرجاء العالم. لم يصدح المحتجون فقط بشكاواهم، كما قيل، بل غيروا العالم أيضاً. سقط أربعة من حكام العرب. إلا أنه بعد مرور ستة أعوام قصيرة باتت تلك الأحلام الآن في مهب الريح.

في مصر، أكبر البلدان العربية من حيث تعداد السكان، تمكنت الثورة المضادة من إعادة العسكرية إلى الحكم. وانتهت معظم المناطق في كل من ليبيا واليمن إلى ركام في حروب القوى الخارجية هي الفاعلة فيها بشكل رئيسي، وهي التي على استعداد للاستمرار في القتال حتى موت آخر إنسان محلي. وسوريا انتهت إلى دمار شامل وإلى أنهار من دم. النجاح الديمقراطي الوحيد كان من نصيب تونس، والتي شهدت انتقالاً سلمياً من الحكم السلطوي إلى الحكومة المنتخبة. كان الحزب الإسلامي الرئيسي فيها قد فاز بالسلطة وفي العام الماضي أعلن عن وقف كافة نشاطاته الثقافية والدينية والتركيز على السياسة دون غيرها – متحولاً بذلك إلى حزب ديمقراطي مسلم، على نسق نظرائه المسيحيين الغربيين.

الأسباب التي فجرت الثورات لم تتبدد ولم تختف، بل لعل الظروف اليوم من عدة جوانب أشد وأنكى، والأوضاع أكثر قابلية للانفجار مقارنة بعام 2011. تعيش الدول العربية في أزمة في كل مكان تقريباً: تراجع أسعار النفط أدى إلى نخر الاقتصاد للدول المنتجة، والقيادة في مصر تواجه بخلق الأزمة تلو الأخرى. والرجال والنساء الذين تملكهم اليأس ويمموا تجاه أوروبا إنما خرجوا طلباً لحياة أفضل من تلك التي تتوفر لهم في أوطانهم.

وبحسب تقرير التنمية العربي الصادر عن الأمم المتحدة – وهو الأول الذي يصدر منذ تفجر الربيع العربي – فإن الشرق الأوسط يسكنه خمسة بالمائة فقط من سكان العالم ولكنه يولد 45 بالمائة من الإرهاب في العالم، وتبلغ نسبة الوفيات فيه بسبب الحروب 68 بالمائة ونسبة المهاجرين 58? وهذا يأتي في وقت، كما تحذر الأمم المتحدة، يتجاوز فيه تعداد الشباب من العرب 100 مليون نسمة، ويستمر عددهم في التزايد بشكل سريع – ولكن ليس بنفس سرعة معدلات البطالة والفقر والتهميش.

إن ظهور أكبر جيل من الشباب يعتبر الأفضل تعليماً والأعلى تمدناً في تاريخ المنطقة – والذي يفوق في تدينه ما عليه أقرانه في مناطق العالم الأخرى بمراحل – يعطي انطباعاً بأنه قوة تدفع باتجاه الزعزعة والاضطراب. كان رد الفعل في داخل المنطقة هو اللجوء إلى القمع: سحق المعارضة، ولكن دون معالجة الأسباب التي أوجدتها. ولذلك ليس عجباً أن تحذر الأمم المتحدة من "تراكم المطالب وعودتها إلى الظهور بأشكال أكثر عنفاً". الأسباب التي ستولد دورة جديدة من الاحتجاجات واضحة، ومن ذلك أن العالم العربي تزدهر فيها السيوف لا المحاريث، وهو الذي أنفق خلال ربع القرن الأخير ما يقرب من 75 مليار دولار سنوياً على التسلح. تسيطر النخب العائلية على السلطة، والأعمال التجارية لا تكاد تتم بدون الواسطة والمحسوبية. أدى الفساد إلى إهدار كم هائل من الموارد: تقول الأمم المتحدة إن ما يقرب من 11 تريليون دولار نهبت خلال نصف قرن. كان يمكن لهذه المبالغ أن تستثمر في إيجاد فرص العمل وتحسين الخدمات الأساسية. لابد من التخلص من الفكر الذي يوصد الأبواب في وجه من يتحدى الوضع القائم.

المخاطر في السياسة واضحة. إذا لم توجد آليات للمشاركة والمحاسبة بما يسمح بالاحتجاجات السلمية، فإن الساخطين سيبحثون لا محالة عن وسائل مباشرة وعنيفة. في العالم العربي يتطلب ذلك نظرة ثاقبة داخل الإسلام السياسي. يتعامل العالم السني مع حالة نفسية من القلق. فهذا الشعب الذي يشترك أبناؤه في تراث ثري من الثقافة والديانة واللغة، ويشكل أكبر مجموع إثني في العالم العربي، رأى مدنه العظيمة تسقط الواحدة تلو الأخرى في أيدي خصومه: الموصل، حلب، القدس، بغداد ودمشق. من زاوية الجغرافيا السياسية، كشفت الأحداث الأخيرة كيف أن العرب باتوا مرة أخرى حجارة على رقعة الشطرنج. ولا أدل على ذلك من أن قرار الأمم المتحدة التاريخي الذي طالب بوقف الاستيطان الإسرائيلي في المناطق المحتلة لم تتقدم به دولة عربية. وفي سوريا، خطة السلام لم تأت من قبل قوة عربية سنية بل من قبل روسيا وإيران وتركيا.

سوف يكون من نتائج وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض إهمال حالة اليأس والإحباط في الشارع العربي. ولعل إقدام تيريزا ماي بشكل مفتقر إلى الحكمة والكياسة على وخز وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لإلقائه خطاباً انتقد فيه إسرائيل يدفع بالأمور في نفس الاتجاه. السيدة ماي، أكثر اهتماماً ببيع المنتجات العسكرية من تفجر ينابيع الديمقراطية في العالم العربي. ما من شك في أن سياستها خاطئة: فالذين يحال بينهم وبين تغيير مجتمعاتهم بالوسائل الديمقراطية سيحولون غضبهم إلى الداخل وقد يحولونه إلى الخارج ايضا.

شخصيا أري المقال سطحي للغاية لانه اذا اختفي العرب جميعا لن يختلف الواقع عما هو
ستجد دول اخري تقوم بدور العرب دول ملة شعوبها دين الحق ولاتتبعه حق الاتباع وبها انظمة ديكتاتورية
تظلم شعوبها وتخدم شعوب الاخرين وستجد دول عظمي تتدخل وتعث الفساد بتلك الدول فيما يخدم مصالحها
وستجد عقول تخرج من تلك الدول لتبني اخري امممم ملخص لكل هذا ستجد نفس الواقع الذي تمر به دولنا العربية
لكن هنالك من يعترف بخطائة ويعادي الفشل وهنالك من يبقي داخل قوقعته يكتفي بما يشبع جوعه كما هو حالنا
عموما طالما وجدت البشرية وجد الحق والباطل واينما وجدوا استمر الصراع والنزاعات فشخصيا اري ان الحروب
لن تنتهي الا في اخر الزمان يوم الميعاد

شريف حسن كتب:: كرهت العرب كما كرهت اليهود كما كرهت مصر

هذا ليس بغريب على من هو مثلك .. فمثلك منسلخ حتى من شعاره!

Abd_elrahman2011 كتب:: هذا ليس بغريب على من هو مثلك .. فمثلك منسلخ حتى من شعاره!

أتعرف لماذا كرهت العرب و مصر كما أكره اليهود لأنه لم أجد سمة واحدة من سمات الجاهلية ألا كانت موجودة فينا في هذا الزمن
ثانيا سؤال أخر لماذا العرب و تحديدا المصريين يرون أنفسهم خير الشعوب و خير الأراضي مع أنهم في ذيل الأمم ؟
و سؤال أخير ماذا تعني منسلخ حتي من شعاره؟

كلام فيه نوع من المبالغة بل كثير من المبالغة
العرب قدموا و تقدموا في جميع المجالات صحيح انهم لم يصلوا الى مستوى الاوروبين
لاكنهم في تقدم مستمر ثانيا الاوروبين او الغرب بشكل عام عاش مئات الحروب في القرون الماضية
هذا ماكان يلزم الدول لصناعة السلاح كمثال مصر في فترة الستينات والسبعينات صنعت طائرة واختفت بعدها لو مصر صنعت الطائرة وطورتها ونجحت في صناعة افضل منها ب 100 مرة
الاوروبين تقدموا لحاجتهم للتقدم على عكس العرب فتقدم العرب نسبي وان كان قليل لاكن هناك تقدم
ومن الظلم اننا نقول ان لايوجد هناك تقدم لاكن الافضل اننا نقول ان هناك تقدم ضعيف

مقال غير مؤهل حتى للطرح كاتب خضوعي بأمتياز

اكثر شي يخشى العالم فقدانه ، هو اختفاء الحكومة التي تعيل بنفقاتها المالية اكثر من 80 حكومة عالمية (السعودية)

سيخسر المليون ماليزي والمئة الف تركي والعشرين مليون اجنبي من كل مكان وظائفهم في الخليج ولن تستقبلهم بلدانهم المقتضة بالسكان والتلوث ،
ولن يكون في أوروبا (رابطة الاطباء العرب) أي آلاف الاطباء العراقيين والسوريين والمصريين .

يتحدث عن تصنيف شنغهاي وغياب الجامعات العربية من تصنيفه ! دون ذكر 5 جامعات سعودية ضمن تصنيف شنغهاي !! ومستشفى الملك فيصل التخصصي بتصنيف 74 عالميا ! هذا دليل على ثقافة الكاتب الضحلة .

مستبد كتب:: مقال غير مؤهل حتى للطرح كاتب خضوعي بأمتياز
اكثر شي يخشى العالم فقدانه ، هو اختفاء الحكومة التي تعيل بنفقاتها المالية اكثر من 80 حكومة عالمية (السعودية)
سيخسر المليون ماليزي والمئة الف تركي والعشرين مليون اجنبي من كل مكان وظائفهم في الخليج ولن تستقبلهم بلدانهم المقتضة بالسكان والتلوث ،
ولن يكون في أوروبا (رابطة الاطباء العرب) أي آلاف الاطباء العراقيين والسوريين والمصريين .
يتحدث عن تصنيف شنغهاي وغياب الجامعات العربية من تصنيفه ! دون ذكر 5 جامعات سعودية ضمن تصنيف شنغهاي !! ومستشفى الملك فيصل التخصصي بتصنيف 74 عالميا ! هذا دليل على ثقافة الكاتب الضحلة .

تحياتي اخي الكريم وعودا حميدا

وجهة نظرك تحترم وتعقل وصحيحة من منظورك
انما كم نسبة الدول الخليجية من العالم العربي من حيث السكان؟
نقطة الحكومة التي تعيل اكثر من 80 حكومة عالمية تحتاج لشرح لتوضح بصورة لا لبس فيه
ما يتعلق بالاحصائية للمتغربين بدول الخليج خاصة والعربية عامة كم نسبتهم في مقابل البقية (مع العلم ان الغالبية عرب)؟
ماهي انجازات رابطة الاطباء العرب؟ وكم نسبت انجازاتهم في مقابل غيرهم؟
تحدثت عن 5 جامعات ومستشفي واحد كم جامعه ومستشفي بالعالم العربي ؟ وفي المقابل كم جامعة ومستشفي لها تصنيف في العالم الغربي؟

هذه اسئلة اخي لتوضيح ان ماتفضلت بسرده لا يشكل نسبة تذكر في مقابل الطرف الاخر
تقبل احترامي

imar088 كتب:: تحياتي اخي الكريم وعودا حميدا
وجهة نظرك تحترم وتعقل وصحيحة من منظورك
انما كم نسبة الدول الخليجية من العالم العربي من حيث السكان؟
نقطة الحكومة التي تعيل اكثر من 80 حكومة عالمية تحتاج لشرح لتوضح بصورة لا لبس فيه
ما يتعلق بالاحصائية للمتغربين بدول الخليج خاصة والعربية عامة كم نسبتهم في مقابل البقية (مع العلم ان الغالبية عرب)؟
ماهي انجازات رابطة الاطباء العرب؟ وكم نسبت انجازاتهم في مقابل غيرهم؟
تحدثت عن 5 جامعات ومستشفي واحد كم جامعه ومستشفي بالعالم العربي ؟ وفي المقابل كم جامعة ومستشفي لها تصنيف في العالم الغربي؟
هذه اسئلة اخي لتوضيح ان ماتفضلت بسرده لا يشكل نسبة تذكر في مقابل الطرف الاخر
تقبل احترامي

بارك الله فيك .

المقصود هو الاعالات المالية على شكل قروض مدفوعه الثمن التي تقدمها السعودية ل100 دولة اجنبية.( الدول الغير متقدمة ) وهو رقم كبير جدا يتجاوز النسبة المحددة من الامم المتحدة الرسمية (0,7% من الناتج القومي) .

لا اعرف مالذي ينجزه الطبيب العربي في اوروبا لكنهم يشكلون اكثر من ربع الاطباء في بريطانيا والامر نفسة مع المانيا وفرنسا وهذه الدول تحترم مهنة الطبيب.

أذا كنت تبحث عن احصائيات للمغتربين في الخليج فالامر بسيط غالبيتهم غير عرب ويشكلون 95 دولة . غير مستغرب ان السعودية تكون البلد الخامس عالميا في معدل الهجره اليها أي اعلى من المعدلات الموجوده في الاتحاد الاوروبي اذا علمنا انها بلد ذو نفوذ ومكانة مرموقة .واذا بحثت عن نسبة حوالات الاجانب لدينا فهي ارقام كبيره جدا ينتعش منها اقتصادات دول كبرى .

بخصوص تصنيف شنغهاي وغيره فخمس جامعات سعودية من اصل 33 جامعة هو رقم جدا ممتاز ينافس دول متقدمة .

» ماذا سيفعل العرب
» {{ماذا أعد العرب للعرب القادمون ؟}}
» في الذكرى 48 للنكسة: فى ستةٍ أيام ماذا خسر العرب
» ماذا يحتاج العرب لصناعة صواريخ الدفاع الجوي؟
» في حال قيام اسرائيل بحرب ضد سوريا ماذا سيفعل العرب ومادورهم

الأقســـام العسكريـــة

المواضيع العسكرية العامة - General Military Topics

ماذا لو اختفى العرب جميعاً؟

ماذا لو اختفى العرب جميعاً؟

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة